Telegram Web
-مَا ابتَلاكَ إلَّا لِيُقَرّبَك.
صبحكم الله بالخير
اَللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَأَعْوَانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنْهُ وَالْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضاءِ حَوَائِجِهِ وَالْمُمْتَثِلِينَ لِأَوَامِرِهِ وَالْمُحَامِينَ عَنْهُ وَالسَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ وَالْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ..
اللهم عجل لولیك الفرج
🕊️🕊️
عامٌ لايبتدأ بك، وأيامٌ لا أعيشها بحبك، لا حاجة لي بها ..
اللهم أعواماً وعمراً في حب وخدمة الحسين (عليه السلام)
قال الإمام الحسين (عليه السلام) :

اللَّهُمَّ فَأَعْطِنَا فِي هَذِهِ الْعَشِيَّةِ مَا سَأَلْنَاكَ وَ اكْفِنَا مَا اسْتَكْفَيْنَاكَ فَلَا كَافِيَ لَنَا سِوَاك‏.
صباح الخي
🕊️🕊️
صباح الخير
اللّهُمَّ أَوْلِنِي فِي كُلِّ يَوْمِ اثْنِينِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ:
سَعادَةً فِي أَوَّلِهِ بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً فِي آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يامَنْ هُوَ الإِلهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ..
🌺أنت الجوادُ فهل تُخيّبُ آملا
حاشا الجوادَ بأن يردَّ السائِلا🌺

السّلامُ علىٰ مُهجة قلب الإمام الرّضا (عليهِ السلام)، وبابهُ الذي منهُ يؤتىٰ.
🌿
دعاء يوم السبت
🙏🙏
🕊️🕊️
🌙من أدعية شهر رجب الأصب:

(يا من يملك حوائج السائلين ، ويعلم ضمير الصامتين لكل مسألةٍ منك سمعٌ حاضر وجوابٌ عتيد ، اللهم ومواعيدك الصادقة وأياديك الفاضلة ورحمتك الواسعة ، فأسألك أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تقضي حوائجي للدنيا والآخرة إنك على كل شيءٍ قدير).

📚المصدر: مفاتيح الجنان
🕊️🕊️
مَن مِثلُ زَينبَ للتَصبّرِ كَعبَةٌ
تَعِبَ الوجودُ.. وَصَبرُها لا يَتعبُ ..
ذكرى وفاة السيدة زينب بنت الإمام علي بن أبي طالب(عليهما السلام)
السيدة زينب(عليها السلام ) درسٌ خالدٌ في التضحية والثبات ومثالٌ مشرقٌ لكل من يسعى للحق والعدل.

جسدت السيدة زينب (عليها السلام) أرقى معاني القيادة والوعي، فلم تكن مجرد شاهدة على المأساة، بل كانت ركيزةً أساسية في إيصال الرسالة الحسينية إلى العالم بقوة خطابها ونقاء نيتها، نقلت معاني الثورة والحق، وأثبتت أن المرأة تستطيع أن تكون صوتًا مدويًا للحق وصورةً مشرقة للصمود.
كانت العقيلة زينب (عليها السلام) مزيجًا نادرًا من الإيمان العميق والعاطفة النقية، فلم يكن صبرها مجرد استسلام للقدر، بل كان يقينًا بوعد الله وعدله. قدمت أروع مثال على أن المرأة ليست فقط سندًا، بل محورًا أساسيًا في بناء المجتمعات وترسيخ القيم الإنسانية العليا.
2025/01/16 08:54:21
Back to Top
HTML Embed Code: