عسى أن يجبرنا الله في كل شيءٍ نقصده، وألا يمسّنا فزع ولا شك ولا خيبة عسى أن يقرّ الله أعيننا بما ننتظره وأن يُيسّر لنا ما يسُرّ قلوبنا ويرضيها عسى أن نأنس ويؤنس بنا ونأمن ويؤمن بنا عسى أن ننال ما نودّ، وأن تستقرّ قلوبنا وتطمئن عسى أن يمُن الله علينا بالسَّكينة والهدوء"
"من أعلى دَرجات الجهاد؛ جهاد الحُزن، جهادك في التَّقبُل، جهادك في الحمد والشُكر وأنت في شِدّة.
أن تُسلّم أمرك لله حتى إن لم تفهم الحكمة أو تستوعب الأحداث، أن تلجأ وأنت متيقّن أن لا ملجأ من الله إلا إليه، أن تستسلم وترضى حتى وإن خالف ذلكَ هَواك"
أن تُسلّم أمرك لله حتى إن لم تفهم الحكمة أو تستوعب الأحداث، أن تلجأ وأنت متيقّن أن لا ملجأ من الله إلا إليه، أن تستسلم وترضى حتى وإن خالف ذلكَ هَواك"
"قصرت في العشرين؛ إياك أن تقصر في العشر الأواخر
أقبلت أعظم أيام الدنيا، أجل أيام السنة، من دخلها بإخلاص وإقبال؛ ربح فيها الربح العظيم، وفاز فيها الفوز الجليل فاضبط بوصلتك، ورتب جدولك، وكن حازمًا صادقًا في الأعمال الصالحة؛ لتفوز في أعظم ليلة قُدرت
"ليلة القدر خيرٌ من ألف شهر"🤍
أقبلت أعظم أيام الدنيا، أجل أيام السنة، من دخلها بإخلاص وإقبال؛ ربح فيها الربح العظيم، وفاز فيها الفوز الجليل فاضبط بوصلتك، ورتب جدولك، وكن حازمًا صادقًا في الأعمال الصالحة؛ لتفوز في أعظم ليلة قُدرت
"ليلة القدر خيرٌ من ألف شهر"🤍
ربّ هَبني من لدنك خيرًا واسعًا حلالًا طيِّبًا، واجمع بيني وبين ما حوت به نفسي.
سُبحَانك أنت المُنعم الواسع.
سُبحَانك أنت المُنعم الواسع.
"عسانا نذكر في الخلوات، عند رفعِ الأكُفِّ، عند الإفطارِ، في السُّجودِ، وعندَ السَّحَرِ؛ عسانا نُذكر في دعاءِ غريب ما ظنناه يومًا يذكُرنا."
﴿رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا﴾ ♥️
الغاية من المحبة أن تأمن بوجوده، أن تطمئن، أن يحوفك الحنان السلام الإنشراح والبَراح، وكأن الحب نسيم يخص فؤادك ومأمن وربيع روحك/ومثل مايقال : «نص المحبة وَنس، وباقي المحبة طمأنينة»
"أوّل بشائر الدعاء أن تُساق له، فمن حرّك فيك الحاجة، وأيقظ بك الرغبة، وهيّأ لك المواطن الموائمة، وسخّر قواك وبيانك وأنطقك، وأجرى بعينك حرارة الرجاء؛ قد أعطاك لمّا يسّر لك السؤال"
«لطيفٌ في قضائك، كريمٌ في عطائك، سبحانك لا نحصي ثناءً عليك، تُعزّنا بالضعف، وتُكرمنا بالحاجة، وترفعنا بالطلب، نقبل عليك حيارى، ونفوض الأمر إليك عاجزين، فتصرّفه كيف تشاء وتغيب الحكمة، ثم يكون خيرًا بما أنت تعلمه، تُنزل الصبر مع القضاء، والرضا مع الابتلاء، لك الحمد ياربّ حتى ترضى.»