Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
(فيهن خيرات حسان):

وصف سبحانه وتعالى الحور العين بأنهن جمعن بين الأخلاق الكريمة والوجوه الحسنة، وابتُدِئ بالخُلُق لِشَرَفه، ولأن الحُسْن بلا خلق مآلُه الملل والنُّفْرة.
قال أبو عمار:

وينبغي للمرأة ألا تغاضب زوجها وتُحِدَّ النظر إليه، فإنه مما يُخِل بالودادة وحسن العشرة، وإنما تتحايل على مطلوبها بألطف طريق، ألا ترى إلى الجمل وهو الغليظ الجافي كيف ينقاد لسائسه بملاطفته، ويستخفُّ الأحمال الثقيلة بالحُداء، فإن هو أخذه بالعنف تمنّع عليه وشَمَس، وربما أضمر له الشر وانقضَّ عليه في حين غِرَّة:)
يسرنا دعوتكم لحضور #لقاء_أهل_التفسير_الـ73

📄 بعنوان: أثر البلاغة في توجيه مشكل القرآن: وقفات وتأملات

🎙 ضيف اللقاء: د.ياسر بن حامد المطيري
عضو هيئة التدريس بجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز

🗓 يوم الثلاثاء: 28-7-1446هـ الموافق 28-1-2025م
7:50 مساءً بتوقيت مكة المكرمة

📍 في ديوانية عبدالله الشدي، الرياض، مخرج 5، خلف تالا مول.
https://maps.app.goo.gl/RrmC4MVdtyACtLXh7 🔗

فأهلًا وسهلًا بكم

#لقاءات_أهل_التفسير
#مركز_تفسير
مسامرةُ الكتب 📚

مسارٌ علميٌّ من مسارات (جمعية المعاقد التعليمية) ..
يُعنى بالقراءة العلمية الدقيقة للكتب العلمية المعتمدة في كل فنٍّ، مع عقد لقاءاتٍ تثري هذه القراءة، وتنمِّي ملكة التحليل والاستثمار الأمثل على أكمل وجه.

وتتضمن هذه السِّلْسلة:
المسامرة الأصولية
المسامرة الفقهية
المسامرة التفسيرية
المسامرة العقدية
المسامرة اللغوية
المسامرة الحديثية

ونفتتح باكورة المسامرات يوم الأحد
١٠/ ٨/ ١٤٤٦هـ بإذن الله بِـ: (المسامرة الأصولية)..

💡للانضمام إلى قناة (مسامرة الكتب):
https://www.tgoop.com/mosamara1

💡للانضمام إلى قناة الجمعية:
https://www.tgoop.com/almaaqd1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رحم الله العالم البلاغي الشيخ الدكتور محمود توفيق، وغفر له، ورفع درجته، وجعل كتبه شاهدًا له عند ربه، وأثرا باقيا، وعلما نافعا لا ينقطع به عمله.
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم لا تحرمنا فضلك بذنوبنا
لاحول ولا قوة إلا بالله
ليالي الأشفاع قد تكون ليلة القدر

جاء في مجموع الفتاوى (٢٥/ ٢٨٥):

"وسُئل عن ليلة القدر وهو معتقل بالقلعة قلعة الجبل سنة ست وسبعمائة.
فأجاب:
الحمد لله، ليلة القدر في العشر الأواخر من شهر رمضان هكذا صح عن النبي ﷺ أنه قال: "﴿هي في العشر الأواخر من رمضان﴾، وتكون في الوتر منها.

لكن الوتر يكون باعتبار الماضي، فتطلب ليلة إحدى وعشرين، وليلة ثلاث وعشرين، وليلة خمس وعشرين، وليلة سبع وعشرين، وليلة تسع وعشرين.

ويكون باعتبار ما بقي كما قال النبي ﷺ: ﴿لتاسعة تبقى لسابعة تبقى لخامسة تبقى لثالثة تبقى﴾، فعلى هذا إذا كان الشهر ثلاثين يكون ذلك ليالي الأشفاع، وتكون الاثنين والعشرين تاسعة تبقى، وليلة أربع وعشرين سابعة تبقى، وهكذا فسره أبو سعيد الخدري في الحديث الصحيح، وهكذا أقام النبي ﷺ في الشهر.
وإن كان الشهر تسعا وعشرين كان التاريخ بالباقي، كالتاريخ الماضي.

وإذا كان الأمر هكذا فينبغي أن يتحراها المؤمن في العشر الأواخر جميعه كما قال النبي ﷺ: ﴿تحروها في العشر الأواخر﴾، وتكون في السبع الأواخر أكثر. وأكثر ما تكون ليلة سبع وعشرين..".
المُسامرةُ البلاغية

تهدف إلى فَهمٍ عميق لأساليب العربية، وملكةٍ تميّز مراتب الكلام، وتُفَاضِل بين فنونِ القول، وذوقٍ سليم يستطعمُ الفصاحة كما يستطعم الطُّعُوم اللذيذة.

ونفتتح باكورة المسامرة بكتاب:
(الصناعتين) لأبي هلال العسكري -رحمه الله-

البدء:
يوم الأحد
٢٠/ ١١/ ١٤٤٦هـ بإذن الله

💡للتسجيل:
https://forms.gle/UtwZqSyVdTSwTgSr5

💡للانضمام إلى قناة (مسامرة الكتب):
https://www.tgoop.com/mosamara1

💡للانضمام إلى قناة الجمعية:
https://www.tgoop.com/almaaqd

حياكم الله 💜
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from المسامرةُ البلاغية
📚 بين يدي المسامرة :
لقاء حول كتاب "الصناعتين"

🔹 مع د. ياسر المطيري
🔹 حول: أهمية الكتاب، مكانته بين كتب الفن، وكيفية الاستفادة منه

🗓️ السبت ١١/١٩
من الساعة ٩:٠٠ إلى ١٠:٣٠ م
📍على قناة المسامرة البلاغية

نترقّب حضوركم لننهل من معين البيان، ونبدأ أولى مسامراتنا معكم 🍃
المُسامرةُ الفقهية

برنامج يُعنى بقراءة كتب الفقه ، على طريقة أهل العلم، بتؤدة وتحرير، وتقييد لما تضمنته المتون من مسائل وفروع، وتكوينِ مَلَكةٍ تُدرِك طرائق الأئمة في عرض المسائل، وتُفاضِل بين الروايات والأقوال، وتستجلي دقائق العبارة الفقهية بذوقٍ علميٍّ رفيع.

ونفتتح باكورة المسامرة بكتاب:

(الروض المربع بشرح زاد المستقنع)
للعلامة الفقيه أبي السعادات منصور البهوتي*– رحمه الله –

البدء:
📅 يوم الأحد
١٩ / ١٢ / ١٤٤٦هـ
بإذن الله

💡 للتسجيل:
https://forms.gle/eauXgvUNQsa9f9CP8

💡 للانضمام إلى قناة (مسامرة الكتب):
https://www.tgoop.com/mosamara1

💡 للانضمام إلى قناة الجمعية:
https://www.tgoop.com/almaaqd1
صدر عن دار الضياء هذا التفسير النفيس
وقد تأخرت طباعته كاملا، فقد صدرت مقدماته قبلُ عن جائزة دبي للقرآن الكريم.
وهو تفسير زاخر بالفوائد والمباحث البلاغية، وقد سجلت فيه عدد من الرسائل العلمية.
وعسى أن يكون تحقيقه لائقا بمكانته.
https://www.tgoop.com/abnmzher
قناة د. ياسر المطيري
صدر عن دار الضياء هذا التفسير النفيس وقد تأخرت طباعته كاملا، فقد صدرت مقدماته قبلُ عن جائزة دبي للقرآن الكريم. وهو تفسير زاخر بالفوائد والمباحث البلاغية، وقد سجلت فيه عدد من الرسائل العلمية. وعسى أن يكون تحقيقه لائقا بمكانته. https://www.tgoop.com/abnmzher
كان شيخ الإسلام ابن تيمية مجلا لأبي الثناء الأصفهاني، كثير الثناء عليه، وقد نقل عنه ابن فضل الله العمري في مسالك الأبصار (٢٣٢/٩) أنه قال له:
"ما قدم البلاد علينا مثل الشيخ شمس الدين الأصفهاني.
ورأيت شيخنا الأصفهاني قد زاره مرة، فقام إليه -أي: ابن تيمية- ومشى خطوات لتلقيه، وعرض عليه أن يجلس مكانه فأبى.
وكنا في ذلك الوقت نقرأ عليه، ودخل وأنا أقرأ في" المسح على الخفين من العمدة" في الأحكام الصغرى، فقال ابن تيمية للأصفهاني: ما نتكلم وأنت حاضر.
فقال له الأصفهاني: الله، الله يا مولانا، مولانا شيخ السنة، وإمام العلماء.
فقال لي ابن تيمية: ما في ها اليوم قراءة، اليوم يوم فراغ لسماع فوائد الشيخ".

رحمهما الله.
https://www.tgoop.com/abnmzher
أحكام الرؤى من سورة يوسف

للرؤيا شأنٌ في سورة يوسف عليه السلام، فقد ارتبطت فصولها برؤى أربعة، رؤيا يوسف عليه السلام في الصغر، ورؤيا صاحبي السجن، ثم رؤيا ملك مصر، إلى أن ذكر في آخر السورة تأويل رؤياه عليه السلام في صغره، وهذه فوائد مستنبطة في أحكام الرؤى والمنامات من هذه السورة خاصة:

1- مشروعية قص الرؤيا: (إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت..).

2- قص الرؤيا على العالِم المشفق: (إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت..).

3- رؤيا الصغير: (إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت..).

4- أن ما يرى في المنام لا يلزم أن يكون متفقا مع صورة الواقع: (رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين)، والشمس والقمر أبواه، والكواكب إخوته. وفيه: أن الرموز في الرؤى بينها وبين المرئي صلة أو مناسبة.

5- كتمان الرؤيا الحسنة عن غير المحب: (لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا).

6- الرؤيا الحسنة مما يقع عليه التحاسد والكيد: (لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا). وفيه: أن الأخوة لا تستلزم عدم الحسد والكيد، وفيه: أن ذلك قد يقع من الصالحين على القول بأنـهم من الأسباط.

7- التأويل علمٌ له أهله: (وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث)، (وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين)، (إن كنتم للرؤيا تعبرون).

8- عبارة الرؤيا فتوى: (أفتوني في رؤياي).

9- قد يؤخذ من الآيات أن تعبير الرؤى علمٌ جبلي: (وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث)، (وكذلك مكنا ليوسف في الأرض ولنعلمه من تأويل الأحاديث)، (رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث).

10- نسبة الفضل إلى الله في العلم بالتأويل: (ذلكما مما علمني ربي)، (وعلمتني من تأويل الأحاديث).
11- من صفات المؤول الصلاح والإحسان: (نبئنا بتأويله إنا نراك من المحسنين).

12- مشروعية الوعظ والتعليم قبل التأويل: (يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله..)، وهذا مردود إلى مناسبة الحال، بدليل أنه فسر رؤيا الملك مباشرة: (قال تزرعون سبع سنين..).

13- من الرؤى ما تكون على ظاهرها، كرؤيا أحد الفتيين: (أراني أعصر خمرًا)، وتأويلها: (أما أحدكما فيسقي ربه خمرًا).

14- جواز تأويل الرؤيا المكروهة إذا لم يظهر وجه آخر لها: (وأما الآخر فيصلب..).

15- عدم تعيين صاحب الرؤيا المكروهة: (وأما الآخر فيصلب..)، ولذلك قال بعض المفسرين: إن يوسف عليه السلام أسَرَّ لمن ظن أنه سينجو بقوله: (اذكرني عند ربك).

16- تأويل الرؤيا وصِدْقُها ظَنٌّ لا علمٌ متيقَّن: (وقال للذي ظنَّ أنه ناجٍ منهما..)، وأما قوله تعالى: (قضي الأمر الذي فيه تستفتيان) فالمقصود به ما قال ابن الجوزي: "قطع الجواب الذي التمستماه من جهتي".

17- للمؤول أن ينتفع من الخير الذي يظهر له من التأويل: (وقال للذي ظن أنه ناج منها اذكرني عند ربك).

18- أن الرؤيا تقع ولو كانت كذبا، وهذا على القول بأن صاحبي السجن تحلَّما ولم يريا شيئا.

19- أن الفرج والتمكين قد يكون مبدؤه رؤيا: (وقال الملك إني أرى سبع بقرات..)، فلله جنودٌ منها الرؤى.

20- قَصْدُ العالِـم بالتأويل لأجل تفسير رؤيا: (أنا أنبئكم بتأويله فأرسلون).
21- مشروعية عرض الرؤيا أكثر من مرة: (قالوا أضغاث أحلام..) فعرضت على الملأ ثم عرضت على يوسف عليه السلام، ويمكن تقييده بما إذا كان الأول غير عالم بالتأويل.

22- الخطأ في الحكم على رؤيا لا أثر له، لأنهم قالوا: أضغاث أحلام ولم يكن ما قالوا، وبه يقيد حديث: (الرؤيا على رجل طائر فإذا أولت وقعت) يعني إذا وافقت وجها صحيحا من وجوه تأويلها.

23- أن الذي يعيِّن كون الرؤيا أضغاث أحلام أو لا هو العالم بالتأويل.

24- قد تبنى قرارات عامة وسياسات على رؤيا وتأويلها: (قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله..).

25- العلم بالتأويل بابٌ للدنيا: (وقال الملك ائتوني به..).

26- العلماء بالتأويل قليل حيث لم يجدوا من يؤول إلا سجين ذكر لهم.

27- عفة المؤول ونفي التهمة عن نفسه: (وقال الملك ائتوني به فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك..).

28- الرؤى في الغالب تخص الرائي كما في الرؤى الأربعة الواردة في السورة.

29- الرؤى مبشرات ومنذرات، فرؤيا يوسف عليه السلام مبشرة، ورؤيا الملك منذرة، وصاحبا السجنِ أحدُهما رؤياه مبشرة والآخر منذرة.

30- للرائي وحاله أثرٌ في التأويل؛ فرؤيا الملك ليست كرؤيا السجين.
31- الرؤى قد تكون خاصةً كرؤيا صاحبي السجن، وعامة كرؤيا الملك.

32- الرؤيا الصحيحة تسمى رؤيا، وغيرها حلم، ولذلك اطرد ذكر (الرؤيا) في السورة إلا في قوله: (قالوا أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين).

33- الرؤيا الصحيحة قد تقع لغير الصالح بل للكافر، وبوب البخاري: (باب رؤيا أهل السجون والفساد والشرك)، وساق الآيات المشتملة على رؤى السجينين والملك، ولم يورد في الباب حديثًا.

34- أن الرؤيا المبشرة تعين صاحبها وقت الكرب، وتمده بالفأل، ولعلها من أسباب ثبات يعقوب عليه السلام وقوله: (وأعلم من الله ما لا تعلمون، اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه..).

35- الرؤيا قد تصدق وقد لا تصدق: (هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا)، ومنه: (لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق..).

36- إن صدقت الرؤيا فالذي صدّقها هو الله تعالى: (هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا)، ومنه: (لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق..).

37- مشروعية التبشير بوقوع الرؤيا: (يا أبت هذا تأويل رؤيا من قبل..).

38- قد يتأخر تأويل الرؤيا: (هذا تأويل رؤياي من قبل) وبين الرؤيا ووقوع تأويلها نحو من أربعين سنة.

هذا ما ظهر لي، وأستغفر الله أن أقول في كتابه بلا علم.
ومن بدت له فوائد أخرى فليفد بـها في التعليقات.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
2025/07/06 12:40:48
Back to Top
HTML Embed Code: