Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
3503 - Telegram Web
Telegram Web
السَـِْ♡̨̐ـِْلامَ علـِْ♡̨̐ـِْيگمَ
﴿قالَت رَبِّ ابنِ لي عِندَكَ بَيتًا فِي الجَنَّةِ وَنَجِّني مِن فِرعَونَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّني مِنَ القَومِ الظّالِمينَ﴾
رغم عدم وجود بارقة أمل على ما يبدو ..
لكن دعاؤها نحسبه من حسن الظن بالله

https://www.tgoop.com/yatadabron
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا توبوا إِلَى اللَّهِ تَوبَةً نَصوحًا﴾
وقال العلماء التوبة واجبة من كل ذنب على الفور ولا يجوز تأخيرها سواء كانت المعصية صغيرة أو كبيرة فإن كانت المعصية بين العبد وبين الله تعالى لا تتعلق بحق آدمي فلها ثلاث شروط:
أحدها: أن يقلع عن المعصية؛ والثاني : أن يندم على فعلها، والثالث : أن يعزم على أن لا يعود إليها أبداً
فإذا اجتمعت هذه الشروط في التوبة كانت نصوحاً
وإن فقد شرط منها لم تصح توبته
وإن كانت المعصية تتعلق بحق آدمي فشروطها أربعة هذه الثلاثة المتقدمة والرابع أن يبرأ من حق صاحبها فإن كانت المعصية مالاً ونحوه رده إلى صاحبه وإن كان حد قذف أو نحوه مكنه من نفسه أو طلب عفوه وإن كانت غيبة استحله منها ويجب أن يتوب العبد من جميع الذنوب فإن تاب من بعضها صحت توبته من ذلك الذنب وبقي عليه ما لم يتب منه هذا مذهب أهل السنة

https://www.tgoop.com/yatadabron
ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ ٱللّٰهِ وَبَرَكَاَتُه


اذكركم ونفسي..
سورة الكهف
الدعاء
الصلاة على رسول الله ﷺ


الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ
❀•❀•❀•❀••-••❀•❀•❀•❀❀•❀•❀•❀••-••❀•❀•❀•❀
الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ
❀•❀•❀•❀••-••❀•❀•❀•❀❀•❀•❀•❀••-••❀•❀•❀•❀
الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ

https://www.tgoop.com/yatadabron
﴿إِنَّ الَّذينَ يَخشَونَ رَبَّهُم بِالغَيبِ لَهُم مَغفِرَةٌ وَأَجرٌ كَبيرٌ﴾
والحق أن هذه الصفة، وهي خوف من الله- تعالى- بالغيب، على رأس الصفات التي تدل على قوة الإيمان، وعلى طهارة القلب، وصفاء النفس..

الوسيط .. للشيخ الطنطاوي

#تدبر

https://www.tgoop.com/yatadabron
الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ
السَـِْ♡̨̐ـِْلامَ علـِْ♡̨̐ـِْيگمَ
(مَآ أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍۢ)

عطٌف وإيناسٌ وتكريم لرسول الله ﷺ
ورد على الحقد الكافر والافتراء البشع من قبل المشركين.

مَآ أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍۢ

هذا هو جواب القسم .. أقسم الله ﷻ بثلاثة أشياء على ثلاثة أشياء، أقسم بالقلم واللغة والكتابة على ثلاثة أشياء وهي <ما أنت بنعمة ربك بمجنون> و <إن لك لأجراً غير ممنون> و <إنك لعلى خلق عظيم>

والآيات الثلاث كلها مؤكدات على أن النبي ﷺ ليس بمجنون
وذلك من فضل الله عليه لأنه أكرمه بالنبوة وكل ما يدعي المشركون لا يستند إلى علم ٍولا إلى برهان بل يريدون صرف الناس عنه ﷺ وعن رسالته فيتهمونه بصفات هو أبعد ما يكون عنها باعترافهم هم، فقد كان قبل البعثة عندهم الصادق المصدق الأمين

#منقول

https://www.tgoop.com/yatadabron
ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ ٱللّٰهِ وَبَرَكَاَتُه
صلى عليكَ اللهُ ما جَفنٌ غفى
ما شقَّ نورُ الصبحِ في الظُلماتِ

صلى عليكَ الله ما قلب شكى
ما سارت الأقدامُ للصلواتِ🤍

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ

الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ

https://www.tgoop.com/yatadabron
أحب دائما أن أتخيل النبي ﷺ بيننا، يرى واقع أمته اليوم كما نراه، وأتفكر: ماذا كان ليفعل حينئذ؟ وكيف ستكون أولوياته؟ وكيف سيتعامل مع هذه الأمة التي تنتسب إليه؟

العجيب أني لا أجدُ هذه الفكرة إذا تخيلتها مجرد فكرةٍ عاطفيةٍ محفزةٍ للعمل، بل أجدها -مع ذلك- فكرةً هاديةً ومبصرة، فبمجرد النظر بعين النبي ﷺ لواقع الأمة اليوم، أجدُ أنَّ الطرق تزداد وضوحا، والصفوف تزداد تمايزا، والمقاصد الدعوية النبوية تبرز لتكون مناراتٍ هاديةً للطريق، فصلى عليه ربي، تجد الهداية حتى في مجرد ذكراه!
الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ
الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ
الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ

#منقول
#اللهمَّ_صَلِّ_وَسَـــلِّمْ_وَبَارِك_على_نَبِيِّنَـــا_مُحمَّد_ﷺ

https://www.tgoop.com/yatadabron
أحب دائما أن أتخيل النبي ﷺ بيننا، يرى واقع أمته اليوم كما نراه، وأتفكر: ماذا كان ليفعل حينئذ؟ وكيف ستكون أولوياته؟ وكيف سيتعامل مع هذه الأمة التي تنتسب إليه؟

العجيب أني لا أجدُ هذه الفكرة إذا تخيلتها مجرد فكرةٍ عاطفيةٍ محفزةٍ للعمل، بل أجدها -مع ذلك- فكرةً هاديةً ومبصرة، فبمجرد النظر بعين النبي ﷺ لواقع الأمة اليوم، أجدُ أنَّ الطرق تزداد وضوحا، والصفوف تزداد تمايزا، والمقاصد الدعوية النبوية تبرز لتكون مناراتٍ هاديةً للطريق، فصلى عليه ربي، تجد الهداية حتى في مجرد ذكراه!

الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ
الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ
الـــلـــَّهـــُمَّ صـــَلِّ وَســــلـــِّمْ وَبـــــَارِكْ عـــلــى نــبـــِيـــِّنــَا םבםב ﷺ

#منقول
#اللهمَّ_صَلِّ_وَسَـــلِّمْ_وَبَارِك_على_نَبِيِّنَـــا_مُحمَّد_ﷺ

https://www.tgoop.com/yatadabron
ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ ٱللّٰهِ وَبَرَكَاَتُه
﴿يَومَ يُكشَفُ عَن ساقٍ وَيُدعَونَ إِلَى السُّجودِ فَلا يَستَطيعونَ﴾
مازلت الفرصة سانحة
مازلت حياً
مازلت تتنفس
مازلت تستطيع السجود
فلماذا التراخى والتأجيل والتأخير..!!

https://www.tgoop.com/yatadabron
ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ ٱللّٰهِ وَبَرَكَاَتُه
2025/02/26 11:34:36
Back to Top
HTML Embed Code: