(ماجد) من الجد إلى حفيده، قصة تتكرر🤍

التعليقات هنا:

من أدعيته ﷺ :
‌‏« واهدنـي ويسِّـر الهدى لي »
ذلك أنه ليس كل أحد تتيسر له أسباب الهداية
ولا أنه يجد الهدى ميسراً عليه غير ثقيل ولا مكلف

فإن قلتَ: كيف يكون الهدى ثقيلاً؟
قلت: كما لو خالف هواك، ومخالفة الهوى ثقيلة
أو كان مخالفاً للعرف والعادة، أو ما درج عليه الآباء والأجداد
أو كان يتطلب دفع ثمن يلحق الضرر بمصالحك الدنيوية
وهذا كله لا يقدر عليه إلا الله تعالى
فهو الذي بيده الخلق والأمر
وهو الذي بيده الهداية والقدرة
وهو المستعان على حال

❁ ‌‏« … والبدعةُ رحمٌ ماسَّة »


[البشير الإبراهيمي - الآثار ١/ ١٢٣]

‏«مفهوم اللقب ليس بحجة، وهو في المفهومات كالحديث الضعيف في المنطوقات، والقياس الشبهي في الأقيسة»

بتصرف [الطوفي - شرح المختصر ٢/ ٧٧٥]

اللهم أنت السلام
ومنك السلام
تباركت يا ذا الجلال والإكرام

ما أعظم هذه الكلمات وأعظم أثرها في القلب
وما أكرم الله بها وبغيرها من كلماته التي لا تنفد

❁ التقوى سببٌ للعلم وزوال الحيرة:

١- خاطب بذلك أهل الإيمان لا كل الناس.
٢- ربط جلاء الحقّ وامتيازه عن الباطل بالتقوى لا بتحصيل سبب علمي.


﴿فرقاناً﴾
قال إسماعيل السدي:
يعني مخرجاً في الدين من الشبهة والضلالة.

وقال محمد بن إسحاق:
فصلاً بين الحق والباطل، يظهر به حقكم، ويخفي به باطل من خالفكم.

وقال مقاتل بن سليمان:
مخرجاً من الشبهات.

التعليقات هنا: