Telegram Web
‏كنت أُحبك فقط ، ولم تكُ تلك خطيئة مُتعمدة كي يرجمني الربّ بهذا الكم الهائل من الأوجاع والحزن والأرق والكثير الكثير من الدموع!
‏لكني أعترف بإن خطيئتي الوحيدة والتي أستحق القصاص الشديد عليها ،هو إسرافي في حبك لاغير .
‏كان علي ألا أُحبُكَ بقلب طفلة ، فذاك كان قاسيًا ومُراً كهجرك إياي!
Forwarded from أمـال ..
‏اختر مَن سيعرفك، اختر من سيرى مواطئ ألمك، لكل شخص طريقته في المعرفة؛أحدهم قد يدمرك لمجرد أنه يعرف.
اوكُلما جئتك حاملاً لِمودتي
‏أشعلتَ ناراً في الحشاء أحرقتني؟
‏اوكُلما أنوي التقربَ باكياً
‏أفرغت في قلبي الرصاص قتلتني؟
‏اوكُلما جئتك صابراً متجّلداً
‏صوبتَ سهمكَ للفؤادِ طعنتني؟
‏هل أنت حقاً من حباني حبهُ؟
‏أتستردُ اليومَ ما أعطيتني؟
صفراء.
اوكُلما جئتك حاملاً لِمودتي ‏أشعلتَ ناراً في الحشاء أحرقتني؟ ‏اوكُلما أنوي التقربَ باكياً ‏أفرغت في قلبي الرصاص قتلتني؟ ‏اوكُلما جئتك صابراً متجّلداً ‏صوبتَ سهمكَ للفؤادِ طعنتني؟ ‏هل أنت حقاً من حباني حبهُ؟ ‏أتستردُ اليومَ ما أعطيتني؟
أوَكلما وجهتُ قلبي وجهةً
‏يأتي غرامُك أوَّل الوجهات؟
‏أوَكلما أنوي التجلّد جئتني
‏في الصمتِ في الإلهام في الغفواتِ؟
‏أوَكلما أنوي الخصام رمقتني
‏فتراجعتْ وتخاذلت نيّـاتي؟
‏ما أنتَ ياهذا لعبت بهيبتي
‏خالفتُ فيكَ مجامع العاداتِ.
‏لن يفتح أحدٌ قلبَه.. إلا إذا شعر بالأمان.. تخيّل موسى -عليه السلام- في أرض غريبة.. يلتقي رجلًا غريبًا.. فيفتح له قلبَه.. ويحكي له كلَ شيء: ﴿فلما جاءه، وقصّ عليه القصص؛ قال: لا تخف﴾.. كأنها إشارةٌ إلى أنّ العلاقة الإنسانية إنما تقاسُ بتلاقي الأرواح.. بالعمق ليس بطول السّنين.
‏وجدتك هكذا
‏دون بحث مني
‏مركبا
‏جاءت به الأمواج
‏إلى الشاطئ
‏بعد ليلة عاصفة.
‏إن العيون التي سلّت لواحظها
‏لم تدرِ عن مغرمٍ أودى به النظرُ
‏كأنما السهم عيناها رمتهُ بنا
‏فشق قلبًا به من فعلها أثرُ.
‏"كان من الممكن أن نعود معًا، ولو لفترة وجيزة، وأن نطمئن بعضنا البعض بأننا سنستمر بالحب مهما يحدث كما كنا نقول دائمًا، وأن يحاول كلاً منا أن يصلح الخراب الذي أحدثه في قلب الآخر، لكنه قلبّك.. يرفض فكرة أن يكون ليّنًا وحسب"
إن أغلقوا كُل المداخل لا تقِف
‏إن أطفئوا نُور النِهاية لا تقِف
‏إنّ ألقوا الأشواك أو نثرُوا الحصا
‏أو أوقفُوك بكل شيءٍ لا تقِف .
‏العائلة هم الوجه الأول للحب ، من لم يستطع أن يحبهم .. لن يكن بمقدوره أن يحب أي شيء.
وحشتونا يا طيبين 💛.
2024/09/27 21:38:22
Back to Top
HTML Embed Code: