"على قدر ما تكون للخيارات الأولى خصوصيتها، فإن للأقدار الأخيرة قدسيتها⁣⁣
بمعنى..
أنَّ الحب قد لا يكون للحبيب الأول، و الوفاء ليس للاتجاه الأول، و الراحة ليست في الهدف الأول، و الحلاوة ليس في اللقاء الأول، و الجمال ليس في النظرة الأولى..

الجمال كله قد يكمن في الحضن الأخير الذي استقررت فيه بعد معارك، مجرد الكلمة تبكيني الآن و أنا أكتبها كثيرة..
الراحة كلها قد تكمن في المشوار الأخير الذي وجدت فيه بغير قصدٍ ما يئستَ من البحث عنه⁣⁣
الحب كله قد يكمن في الروح الأخيرة التي احتوتك بعد طول جفاء⁣⁣
الحنان كله قد يكمن في النظرة الأخيرة التي طيبَّت جراحك من كل العيون التي أتعبتك..

للبدايات الحنين و الدموع.. و للنهايات الارتماء بين الضلوع.. حيث يخبرك أحدُهم، الذي وجدته و وجدك قدرًا، أنك "أخيرًا، وصلت..

أو كما يقولون .. فإن أجمل ما في الحرب.. نهايتها⁣⁣
و نهاية الحرب، السلام."

‏"يأتي عليك زمان لا تجد فيه سرور نفسك إِلا في اعتزال الناس."

- الامام علي بن أبي طالب عليه السلام

الشوارع أصبحت خالية من أخلاق الناس والناس ممتلئة بأخلاق الشوارع..!!

#الله_كيـف_قد_الناس

( رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا )

المُسرف في عاطفته يخسر دائماً

" الإهتمام مطلب لا يُطلب."

أنصِف فُؤادكَ ممَّنْ ليسَ ينصفهُ
‏واهجرْ هواهُ وقلْ للقلبِ ينساهُ .

كلٌ يرى بعينٍ قلبهِ،
فإذا سَلَم القلب صحت الرؤية.

علىٰ ماذا، ومن ماذا
‏تخافُ وربّكَ اللهُ؟
‏وأنتَ بكلّ شاردةٍ وواردةٍ
‏من الأيّامِ .. تلقاهُ
‏متىٰ من لُطفهِ ألقاك؟
‏متىٰ أحببتهُ وجَفاك؟
‏وهل جاوزتَ ما جاوزتَ
‏مما كان .. لولاهُ؟
‏لسوفَ يُجيب كلّ دُعاك
‏ويرفعُ عنكَ كفَّ أساك
‏فما أشقاك
‏إذا استسلمتَ للدنيا
‏وللأوجاعِ .. ‏ما أشقاك!.

‏-

التفاؤل لا يعني أنك :
لن تمرض، لن تتعب، لن تبكي،
أو لن تموت !
التفاؤل يعني :
أنك تملك الرضا عن كل أقدار الله،
وتعيشها حامداً شاكراً...

- والناقص يسعى لأيذاء غيره كي يشعر بالكمال .

الجمال مجرد طبقة خارجية،
أما القبح فيكون متوغلاً حتى العظام .

أعتقد أنه على الإنسان ،
أن يقدس كل ظروفه السيئة ..
التي جعلت منه واعيًا إلى هذا الحد .

من علَّقَ قلبه بالأسباب تركه اللَّه إليها..
ومن علَّقَ قلبه باللَّه هيَّأ له الأسباب.

‏انظر بعقلك إنّ العين كاذبةٌ
واسمع بقلبك إن السَّمع خوّانُ.

(قُل لَّن يُصِيبَنَا إلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا)

هو "لنا"، ولم يقل "علينا"..
أيّ كلّ ما يصيبك هو لك لا عليك
سواء أعجبك أم لا .

﴿فَفِرُّوا إلَى اللَّهِ ﴾

يريدكَ الله أن تفرّ إليه بكل ما تحمله كلمة الفرار من ركضٍ وقلق. يريدُ الله أن يطمئنكَ بطريقةٍ أسرع.

زينب قاروط

.

يا ربّ ..
أكتاف عمري مُتعَبة ، ويدايَ مُتْعبَتان ..
لا ظَهرَ عندي للأوزارِ في يوم الحساب !
يا ربّ ..مَن يتَّكىء على بِساط فَضلك ؛ حاشاكَ أن تُعَذّبه ..
فأَغثني مِن الذُنوب ؛ بِحَلِّ وثاقي ..
خُذني إليكَ ؛ بِفَقري
هَبْنا نوراً ؛ لا يَزول ..
ولا تَنزَع منِّي ؛ صالحَ ما أعطَيتني !
يا ربّ ..خَلِّص أعمَارنا مِن

إحراق القرآن مظهر من مظاهر الحقد وجانب من حرب أهل الكتاب على الله وخلقه ودينه

ولأن القرآن الكتاب الأقدس والمعجزة الأعظم الذي يهدي للتي هي أقوم، ولأننا قوم القرآن وأتباعه فإنه يستحق منا الدفاع عنه بشتى الوسائل حمية وغيرة

شاركونا في حملة تغريدات واسعة على هاشتاق:
#القرآن_كتاب_الله