'

جرحي برى يامطفي النار بالنار
شمسك بعيني باديه للمغيب.

يا مشاريهيّ على ويش اتشرّه ؟

. . . . .

'

‏لا توكل الغير مصيافك ومرباعك
‏ما يقبل الضِيم .. حرٍ جابته حرّه .

'

‏تخيب هقواتك مع الناس وتصيب
‏" الا مع الله ما تخيب الهقاوي " .

الهزيمة في عيوني وأنا أدري أني شجاع
أفضل من الفوز وأنا أدري أني ضعيف.

. . . . .

إحشمو العشره لا تخيبون ظنونا فيكم لا خلصت أيامكم ، إتبعو أسلوب بن جدلان في تقديرها وخلو مروركم مرور إكرام :

مدام إن جنابك شام لجنابي وإنت عني شمت
‏كثر خيرك وأنا ماني بـ جايع ولا ضامي
‏
أشوف إنه عليّ واجب إذا مريتكم سلّمت
‏مرور إكرام تربطه الكرامه عند الإكرامي .

'

تشرّبت السكينه لين توبت الخصام لين
‏رزقني ربي في بالٍ طويل وقلبٍ متغاضي، ‏عن كل جرحٍ فات مسامح الغلطان / أنا كل يوم أغسل وجهي وقلبي.

أزعل و أتبعثر و أنهمر و أرجع ضحوك.

. . . . .

'

تعرفوا يوم ودّكم ترفعوا راية الإستسلام بس إنّك بتموت لو رفعتها؟ ما أعتدت علىٰ الهزيمة ودائمًا تحسّ فيه مخرج لابُد بنهاية المطاف، شبّاك يشعّ علينا بالنور وتنتهي هذه المهزلة.. بس ودّك توقّف شوي، وتبكي

ولكن احس بأني مُمتنة لكل شي خلاني بالشكل اللي عليه الان ، لكل الظروف الي صنعت مني -قلب قوي وعقل مُتفهم- وعلمتني ان مهما كنت أحمل من العاطفة الكثير إلا اني ما أخليها تسيرني، ولكل شي خلاني أتنقل مابين العاطفه والمنطق.
مُمتنة لكل -صفعه- خلتني أحس بغيري وأبطل ألقي أحكام عليهم، ممتنة لكل شي جعل مني انسانه حساسه لهذي الدرجة و -دمعته مطرفه- حتى وان انشافت عيب ، وأحمد الله انها فيني .. ممتنه لكل فقد كبرني بعمر صغير، بوقت مش المفروض أكبر فيه وعلمني معنى كلمة-عادي- مُممتنة لكل خساراتي و أخطائي الي علمتني وخلتني الشخص اللي انا عليه حاليًا .