خَليك مُقتنع انُ بالنهاية كُله خَير حيكون خير إلك الباب اللي أنسد بوجهك الطريق اللي جَنت تريد تكمله ومَكدرت والفُرص اللي ضاعت منك والشيء اللي جَان بَنفسك يصير إلك وراح مَنك كلها اشياء ضايقتك وزَعلتك عليها بس هي أكيد مَستمرت ومَكملت لان مَجان بيها خَير إلك الخَير مُوجود بإشياء ثانيه ، أشياء يمكن مَدفونه أشياء يمكن انت مشايفها ،الفَكرة هاي لو فعلاً أمَنت بيها وصَدكتها راح تَرتاح هوايه❤️
وتظن أنك هُزمت فتتذكر { لاَتَخَفْ وَلاَتَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ }
الله يرى صبرك وقلة حيلتك وشتات أمرك، يرى كل ما صبرت لأجله ومررت به، لا تخف ولا تحزن سينجيك الله برحمته، إذا صدقت معه وفوضت الأمر له ستمر وكأنها لم تكن
الله يرى صبرك وقلة حيلتك وشتات أمرك، يرى كل ما صبرت لأجله ومررت به، لا تخف ولا تحزن سينجيك الله برحمته، إذا صدقت معه وفوضت الأمر له ستمر وكأنها لم تكن
جوهر الإنسان قلبه ، وكيف يشعر والذي يحويه من ضمير ومن صفاء النية ، فالقلب له حديث وصوت يُهذب المرء ، إستشهادًا بما قاله النفري :
« قيمة كل امرئٍ حديثُ قلبهِ »
« قيمة كل امرئٍ حديثُ قلبهِ »
لكنّي يا رب..
وإن زادَ البُعد و تِهتُ عنك، ولَم أذكُرُك، و أذنبتُ ألف مرّة، أو ضَلّ بيَ السّبيل، أو ذَبُلَت قُواي، وأضَعتُ عُمري، لا أُريدُ إلّا رَحمَتك، وأن تَنظُرَ لقلبي بلُطفك
وتقول :
(قد غَفَرتُ لك)
وإن زادَ البُعد و تِهتُ عنك، ولَم أذكُرُك، و أذنبتُ ألف مرّة، أو ضَلّ بيَ السّبيل، أو ذَبُلَت قُواي، وأضَعتُ عُمري، لا أُريدُ إلّا رَحمَتك، وأن تَنظُرَ لقلبي بلُطفك
وتقول :
(قد غَفَرتُ لك)