سئل أعرابي: ما صنع فيك البرد؟

فأجاب قائلًا:
"بَردٌ لو انَّ الوَرَى جَاءَت تبَايُعُنِي
عَلَىٰ الخِلافَةِ لمْ أقْدِر أمدّ يدي"
😬😬

"كما لَو أنَّ سِرباً مِنْ الفَراشاتِ قد إصطدَم بقلبي🦋"

لقائُكِ هوَ تجسيدٌ حقيقيّ لهذا النصّ 🌱

‏- يحرص الإنسان في عقده الثالث على تربية شخصيته، وحول ذلك كتب أندريه جيد في مذكراته: يجب أن أتعلم أن أظل صامتًا، وأتعامل مع ذاتي بجديّة، وأن يكون لدي عينين أكثر تنقلًا ووجه أقل تنقلًا، وأن أكبت ضحكتي عندما ألقي النكات، وألا أبدي الود للجميع دون تحيز، وألا أمتدح شخصين بالطريقة ذاتها.

الإنسان يُبتلى ثم يُبتلى ليعرف أنّ كل مافيه
إنْ هُوَ الا وديعةُ الغيب فيه
فما شاء الله نفَعَ وإنْ كان سببًا من الضر
وما شاء الله ضرّ وإن لم يكن إلا نفعًا.

إمامي والله لو لحظة اشوفك بيها واتكلّم
اجي گبالك لك اتگرب وتأذن ليه واتقدم
وتحط ايدي على صدري واسلّم وانه گدامك ..🌱

ما صارن هيج لو ما تشجيعج ودعمج والحاحج عليّه بالأستمرار ..

"دُمتي معِي"💚