-
«‌‏في يوم عرَفة، ادعُ الله عزّ وجَلّ ولا تستبطئنّ الإجابة.. ادعُ الله واعلَم أنّكَ مهما دعوته؛ إمَّا أن يُعطيَك وإمّا أن يُعطيَك!
مُقتطف نفيس جدًا عن الدُّعاء، لا يفوتكم»

لن يخذلك الله
ولسانك جفّ من كثرة الدعاء..🌱

دثرونا بدعائك ولكم بالمثل وزيادة

قصة آخر مجلسٍ جلسه رسول الله ﷺ مع أصحابه..

‏لا يكاد أحد يستمع لتفسير هذا الشيخ إلا رقَّ قلبه!

«‏إنّ طُرق الخيّر كثِيرة، وأفضلُها فيما أرى بعد الفَرائض التي فرضَها الله هو طَلب ⁦العِلم⁩ الشّرعي، لأننا اليّوم في ضرُورة إليهِ».🪐

• الشّيخ ابن عُثِيمين -رّحِمهُ الله-.

مع مرور الأيام وتسارع الأعوام يُدرك المرء أن الكثير من ساعات عمره ذهبت سَبهللا، فيتحسَّر في حين لن ينفعه التحسر؛ إذ ما ذهبَ فات، فيا ضيعة العمر إن لم يتدارك المرء نفسه وجعل يَومَهُ كأمسِه حتَّى يُغيَّب في رمسه.🌱

"الاعتبار بتصرم الأيام والأعمار "

خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ: حسين معافا حفظه الله

https://youtu.be/8tjw6_16IqQ?si
=lZqZQd-hUNG3NfP5

‏«‌‏مِن الراحة أنْ تَعلَم أن الحياة لم تُطبع على الراحة، ﴿لَقَد خَلَقنَا الإِنسانَ في كَبَدٍ﴾
وألذُّ ما تكون الراحة بعد تعب.
ولا راحة تمامّة ودائمة إلا في الآخرة وذلك لِمن تعب في الدنيا بطاعة الله، ﴿كُلوا وَاشرَبوا هَنيئًا بِما أَسلَفتُم فِي الأَيّامِ الخالِيَةِ﴾
ومِن المفارقات أنّ أتعاب الدنيا لطلب الدنيا الفانية أكثر وأثقل من أتعاب الدنيا لطلب الآخرة الباقية.
ألا ترى أن الله لما حذّر أبانا آدم من إبليس لئلا يخرجه من الجنة للدنيا قال له: ﴿فَلا يُخرِجَنَّكُما مِنَ الجَنَّةِ فَتَشقى﴾، ولمّا أنزل القرآن على رسولناﷺ للعمل به في الدنيا قال: ﴿ما أَنزَلنا عَلَيكَ القُرآنَ لِتَشقى﴾»🌱

حقيقة الدنيا | للشيخ عبد الله الرحيلي
مع تعليق فضيلة الشيخ صالح السحيمي حفظه الله

https://youtu.be/s97lcNW2oVw?si=Qy_XTdPqiVOBohl_

‏«‌‏لا شيء يُطمئنُ نفسَ المؤمنِ إلا أنَّ أمرهُ كُلَّه بيدِ خالِقه ومالِكه ومُدبِّر شؤونه، إن عزَّ به الخطب، وطالَ به البلاء، وحلَّ عليه الأسى، تذكَّر إنما هو هيِّنٌ بلُطفِ مولاه، يسيرٌ برحمته، مُنفرجٌ بقُدرته جلَّ جلاله، ومن رُزقَ اليقين في هذا سكَنت نفسهُ، وسلَّم بالرِّضا قلبه»🌱

إنّا لله وإنّا إليه راجعون 💧 ان العين لتدمع و ان القلب ليحزن و انا لفراقك يا شيخ لمحزونون عظم الله اجركم يا اهل السنة ..

بقلوبٍ مؤمنة بقضاء الله وقدره نعزي أنفسنا وأهل السُّنَّة:
بوفاة الشّيخ: ربيع بن المدخلي سائلين المولى ﷻ أن يتغمّده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جنته ورضوانه وأن يعفو عنه، ويجزيّه عن المسلمين خير ماجزى عالمًا عن أمته وأن يلهمنا ويلهم الجميع الصبر والسلوان.. آمين.

احتسب الأجر من الله تعالى في مساعدة أخيكم في نشر رابط القناة .

التيليجرام
https://www.tgoop.com/DrRabeeM

الواتساب

https://whatsapp.com/channel/0029VbAlP701Xqub6zNHzj0r

رحم الله عبدا دل على الخير