قال النبي ﷺ "ما منكم من أحدٍ إلا سيُكلِّمُه
اللهُ يومَ القيامةِ، ليس بينه وبينه تَرجمانُ."
يا لرهبة الموقف، وضياع الحُجج، وعظم المَقام! والله إنه ليُذهب العقل ويكاد يمتنع تأمّله.
اللهُ يومَ القيامةِ، ليس بينه وبينه تَرجمانُ."
يا لرهبة الموقف، وضياع الحُجج، وعظم المَقام! والله إنه ليُذهب العقل ويكاد يمتنع تأمّله.
العِلاج الوحيد للعَلاقَات المُحرَّمة هو التَرك؛ بلا عَودة، بلا أمَل، وربَّما بلا مُقدِّمات!
لو تسألني عن السبب، فالإجابة أكثر غرابة وهي أن التعلُّق قا.تِل.
لو تسألني عن السبب، فالإجابة أكثر غرابة وهي أن التعلُّق قا.تِل.
كان النور الذي ينبعث من وجهه الشريف ﷺ
وأنه كان أبيض مليحًا مقصَّدًا = يُغشِّي الناظر إليه هيبة وإجلالًا مع ابتهاج بجماله ﷺ .
وقد ظهر هذا في صفة أصحابه رضوان الله عليهم، فوصفوه بأنه كالقمر ليلة البدر بل أحلى، وبقولهم ما رأينا قبله ولا بعده مثله، وبقولهم كأنه سبيكة فضة.
فصلى الله على نبينا الأزهر الأنور، صاحب الوجه الأغر المشرق، وعلى آله وصحبه ومحبيه وأوليائه.
وأنه كان أبيض مليحًا مقصَّدًا = يُغشِّي الناظر إليه هيبة وإجلالًا مع ابتهاج بجماله ﷺ .
وقد ظهر هذا في صفة أصحابه رضوان الله عليهم، فوصفوه بأنه كالقمر ليلة البدر بل أحلى، وبقولهم ما رأينا قبله ولا بعده مثله، وبقولهم كأنه سبيكة فضة.
فصلى الله على نبينا الأزهر الأنور، صاحب الوجه الأغر المشرق، وعلى آله وصحبه ومحبيه وأوليائه.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الظلم كبير! الألم كبير!
وعند اللّه تجتمع الخصوم.
وعند اللّه تجتمع الخصوم.
الحمد لله الذى يأجرُنا بفراق الأحِبَّة، وإحباط النفس، وكسرة القلب، وقِصَر اليدين..
الحمد لله الذى يكتب فى صحائفِنا وخزة الإبرة، ومرارة الدواء، ورعشة الجسد..
الحمد لله أن آلام النفس لا تذهب سُدى، وأن أوجاع الجسد تحطُّ عنَّا سيئةً، وأن الشعور بالغُربةِ يرفعُنا درجةً، وأن طول الطريق يقربُنا إليه شبرًا..
الحمد لله الذى أَوحى إلى عبده أنَّ كلَّ همٍّ يُصيبنا هو مُكفِّرٌ لذنوبنا.
الحمد لله الذى يكتب فى صحائفِنا وخزة الإبرة، ومرارة الدواء، ورعشة الجسد..
الحمد لله أن آلام النفس لا تذهب سُدى، وأن أوجاع الجسد تحطُّ عنَّا سيئةً، وأن الشعور بالغُربةِ يرفعُنا درجةً، وأن طول الطريق يقربُنا إليه شبرًا..
الحمد لله الذى أَوحى إلى عبده أنَّ كلَّ همٍّ يُصيبنا هو مُكفِّرٌ لذنوبنا.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب يعقب الحسرة ويورث الندامة ويحبس الرزق ويرد الدُعاء اللهم إني أستغفرك من كل ذنب تبت منه ثمَ عدت إليه وأستغفرك من النعم التي أنعمت بها علي فاستعنت بها على معاصيك وأستغفرك من الذنوب التي لا يطلع عليها أحد سواك ولا ينجيني منها أحد غيرك
الحمد لله على نعم تسكنُنا ونجهلُها وتحفنا من كلِّ جانب دون أن نشعر الحمدلله دائمًا وأبدًا سرًا وجهرًا أولاً وأخيرًا .