فَكَيْفَ لي بِتَحْصيلِ الشُّكْرِ وَشُكْري اِيّاكَ يَفْتَقِرُ اِلى شُكْر، فَكُلَّما قُلْتُ لَكَ الْحَمْدُ وَجَبَ لِذلِكَ اَنْ اَقُولَ لَكَ الْحَمْدُ،
اِلـهي فَكَما غَذَّيْتَنا بِلُطْفِكَ وَرَبَّيْتَنا بِصُنْعِكَ فَتَمِّمْ عَلَيْنا سَوابِـغَ النِّعَمِ وَادْفَعْ عَنّا مَكارِهَ النِّقَمِ، وَآتِنا مِنْ حُظُوظِ الدّارَيْنِ اَرْفَعَها وَاَجَلَّها عاجِلاً وَآجِلاً…
مناجاة الشاكرين✨
اِلـهي فَكَما غَذَّيْتَنا بِلُطْفِكَ وَرَبَّيْتَنا بِصُنْعِكَ فَتَمِّمْ عَلَيْنا سَوابِـغَ النِّعَمِ وَادْفَعْ عَنّا مَكارِهَ النِّقَمِ، وَآتِنا مِنْ حُظُوظِ الدّارَيْنِ اَرْفَعَها وَاَجَلَّها عاجِلاً وَآجِلاً…
مناجاة الشاكرين✨
إن نور الله يُشرق في القلوب الطاهرة؛ الشرط الأول هو التقوى، فلابدّ من الإتيان بـ لواجبات و الإجتناب عن المحرّمات.
التزموا بذكر «لا إله إلا الله» ١٠٠ مرة بعد كل صلاة؛ إنه الإکسیر الأعظم، فأجره لا يحصى، و بهذا الذكر يصفو القلب.
اقرأوا #دعاء_العهد كلّ صباح،
و إذا صليتم الصبح فاقرأوا سورة «قل هو الله أحد» إحدى عشرة مرة، و قبل النوم اقرأوها إحدى عشرة مرة، و في أثناء النهار اقرأوها كلّما استطعتم، و اهدوا الجميع إلى صاحب الزمان.
بالإلتزام بهذا المنهج تشملكم عنايته و يغمركم فيضه...💛
التزموا بذكر «لا إله إلا الله» ١٠٠ مرة بعد كل صلاة؛ إنه الإکسیر الأعظم، فأجره لا يحصى، و بهذا الذكر يصفو القلب.
اقرأوا #دعاء_العهد كلّ صباح،
و إذا صليتم الصبح فاقرأوا سورة «قل هو الله أحد» إحدى عشرة مرة، و قبل النوم اقرأوها إحدى عشرة مرة، و في أثناء النهار اقرأوها كلّما استطعتم، و اهدوا الجميع إلى صاحب الزمان.
بالإلتزام بهذا المنهج تشملكم عنايته و يغمركم فيضه...💛
Forwarded from - مَلاَذيَ الله .
دعاء العهد روي عن الصادق (عليه السلام) أنه قال: من دعا إلى الله تعالى أربعين صباحاً بهذا العهد كان من أنصار قائمنا، فإن مات قبله أخرجه الله تعالى من قبره وأعطاه بكلّ كلمة ألف حسنة ومحا عنه ألف سيئة، وهو هذا:
اللهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرسِيِّ الرَّفِيعِ وَرَبَّ البَحرِ المَسجُورِ وَمُنزِلَ التَّوراةِ وَالإنجِيلِ وَالزَّبُورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنزِلَ القُرآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأنبياءِ وَالمُرسَلِينَ، اللهُمَّ إنّي أسألُكَ بِاسمك الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجهِكَ المُنِيرِ وَمُلكِكَ القَدِيمِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ أسألُكَ بِاسمِكَ الَّذي أشرَقَت بِهِ السَّماواتُ وَالأرَضُونَ وَبِاسمِكَ الَّذي يَصلَحُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ، يا حَيا قَبلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيا بَعدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيا حِينَ لاحَيَّ يا مُحيِيَ المَوتى وَمُمِيتَ الأحياءِ يا حَيُّ لا إلهَ إلاّ أنتَ، اللهُمَّ بَلِّغ مَولانا الإمام الهادِيَ المَهدِيَّ القائِمَ بِأمرِكَ (صلوات الله عليه وَعَلى آبائِهِ الطَّاهِرِينَ) عَن جَمِيعِ المُؤمِنِينَ وَالمُؤمِناتِ في مَشارِقِ الأرضِ وَمَغارِبِها سَهلِها وَجَبَلِها وَبَرِّها وَبَحرِها وَعَنّي وَعَن وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أحصاهُ عِلمُهُ وَأحاطَ بِهِ كِتابُهُ، اللهُمَّ إنّي أُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحةِ يَومي هذا وَما عِشتُ مِن أيامي عَهداً وَعَقداً وَبَيعَةً لَهُ في عُنُقي لا أحُولُ عَنها وَلا أزُولُ أبَداً، اللهُمَّ اجعَلني مِن أنصارِهِ وَأعوانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنهُ وَالمُسارِعِينَ إلَيهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ وَالمُمتَثِلِينَ لأوامِرِهِ وَالمُحامِينَ عَنهُ وَالسَّابِقِينَ إلى إرادَتِهِ وَالمُستَشهَدِينَ بَينَ يَدَيهِ، اللهُمَّ إن حالَ بَيني وَبَينَهُ المَوتُ الَّذي جَعَلتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتماً مَقضياً فَأخرِجني مِن قَبري مُؤتَزِراً كَفَني شاهِراً سَيفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّيا دَعوَةَ الدَّاعي في الحاضِرِ وَالبادِي، اللهُمَّ أرِني الطَّلعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَاكحُل ناظِري بِنَظرَةٍ مِنّي إلَيهِ وَعَجِّل فَرَجَهُ وَسَهِّل مَخرَجَهُ وَأوسِع مَنهَجَهُ وَاسلُك بي مَحَجَّتَهُ وَأنفِذ أمرَهُ وَاشدُد أزرَهُ، وَاعمُرِ اللهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأحيِ بِه عِبادَكَ فَإنَّكَ قُلتَ وَقَولُكَ الحَقُّ: ظَهَرَ الفَسادُ في البَرِّ وَالبَحرِ بِما كَسَبَت أيدي النَّاسِ فَأظهِرِ اللهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابنَ بِنتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظفَرَ بِشيءٍ مِنَ الباطِلِ إلاّ مَزَّقَهُ وَيَحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ، وَاجعَلهُ اللهُمَّ مَفزَعاً لِمَظلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمن لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِن أحكامِ كِتابِكَ وَمُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِن أعلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ (صلّى الله عليه و آله) ، وَاجعَلهُ، اللهُمَّ مِمَّن حَصَّنتَهُ مِن بَأسِ المُعتَدِينَ اللهُمَّ وَسُرَّ نَبِيِّكَ مُحَمَّداً (صلّى الله عليه و آله) بِرُؤيَتِهِ وَمَن تَبِعَهُ عَلى دَعوَتِهِ وَارحَمِ استِكانَتَنا بَعدَهُ اللهُمَّ اكشِف هذِهِ الغُمَّةَ عَن هذِهِ الاُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّل لَنا ظُهُورَهُ إنَّهُم يَرَونَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمِينَ.
ثمّ تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاث مرّات وتقول كلّ مرّة : العَجَلَ العَجَلَ يا مَولايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ.
اللهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرسِيِّ الرَّفِيعِ وَرَبَّ البَحرِ المَسجُورِ وَمُنزِلَ التَّوراةِ وَالإنجِيلِ وَالزَّبُورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنزِلَ القُرآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأنبياءِ وَالمُرسَلِينَ، اللهُمَّ إنّي أسألُكَ بِاسمك الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجهِكَ المُنِيرِ وَمُلكِكَ القَدِيمِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ أسألُكَ بِاسمِكَ الَّذي أشرَقَت بِهِ السَّماواتُ وَالأرَضُونَ وَبِاسمِكَ الَّذي يَصلَحُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ، يا حَيا قَبلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيا بَعدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيا حِينَ لاحَيَّ يا مُحيِيَ المَوتى وَمُمِيتَ الأحياءِ يا حَيُّ لا إلهَ إلاّ أنتَ، اللهُمَّ بَلِّغ مَولانا الإمام الهادِيَ المَهدِيَّ القائِمَ بِأمرِكَ (صلوات الله عليه وَعَلى آبائِهِ الطَّاهِرِينَ) عَن جَمِيعِ المُؤمِنِينَ وَالمُؤمِناتِ في مَشارِقِ الأرضِ وَمَغارِبِها سَهلِها وَجَبَلِها وَبَرِّها وَبَحرِها وَعَنّي وَعَن وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أحصاهُ عِلمُهُ وَأحاطَ بِهِ كِتابُهُ، اللهُمَّ إنّي أُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحةِ يَومي هذا وَما عِشتُ مِن أيامي عَهداً وَعَقداً وَبَيعَةً لَهُ في عُنُقي لا أحُولُ عَنها وَلا أزُولُ أبَداً، اللهُمَّ اجعَلني مِن أنصارِهِ وَأعوانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنهُ وَالمُسارِعِينَ إلَيهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ وَالمُمتَثِلِينَ لأوامِرِهِ وَالمُحامِينَ عَنهُ وَالسَّابِقِينَ إلى إرادَتِهِ وَالمُستَشهَدِينَ بَينَ يَدَيهِ، اللهُمَّ إن حالَ بَيني وَبَينَهُ المَوتُ الَّذي جَعَلتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتماً مَقضياً فَأخرِجني مِن قَبري مُؤتَزِراً كَفَني شاهِراً سَيفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّيا دَعوَةَ الدَّاعي في الحاضِرِ وَالبادِي، اللهُمَّ أرِني الطَّلعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَاكحُل ناظِري بِنَظرَةٍ مِنّي إلَيهِ وَعَجِّل فَرَجَهُ وَسَهِّل مَخرَجَهُ وَأوسِع مَنهَجَهُ وَاسلُك بي مَحَجَّتَهُ وَأنفِذ أمرَهُ وَاشدُد أزرَهُ، وَاعمُرِ اللهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأحيِ بِه عِبادَكَ فَإنَّكَ قُلتَ وَقَولُكَ الحَقُّ: ظَهَرَ الفَسادُ في البَرِّ وَالبَحرِ بِما كَسَبَت أيدي النَّاسِ فَأظهِرِ اللهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابنَ بِنتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظفَرَ بِشيءٍ مِنَ الباطِلِ إلاّ مَزَّقَهُ وَيَحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ، وَاجعَلهُ اللهُمَّ مَفزَعاً لِمَظلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمن لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِن أحكامِ كِتابِكَ وَمُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِن أعلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ (صلّى الله عليه و آله) ، وَاجعَلهُ، اللهُمَّ مِمَّن حَصَّنتَهُ مِن بَأسِ المُعتَدِينَ اللهُمَّ وَسُرَّ نَبِيِّكَ مُحَمَّداً (صلّى الله عليه و آله) بِرُؤيَتِهِ وَمَن تَبِعَهُ عَلى دَعوَتِهِ وَارحَمِ استِكانَتَنا بَعدَهُ اللهُمَّ اكشِف هذِهِ الغُمَّةَ عَن هذِهِ الاُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّل لَنا ظُهُورَهُ إنَّهُم يَرَونَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمِينَ.
ثمّ تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاث مرّات وتقول كلّ مرّة : العَجَلَ العَجَلَ يا مَولايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ.
وَ لاَ تَمْنِحْنِي بِمَا لاَ طَاقَةَ لِي بِهِ
فَتَبْهَظَنِي مِمَّا تُحَمِّلُنِيهِ مِنْ فَضْلِ مَحَبَّتِكَ.🤍
فَتَبْهَظَنِي مِمَّا تُحَمِّلُنِيهِ مِنْ فَضْلِ مَحَبَّتِكَ.🤍
Forwarded from غيمَة
والدك لا يقول ذلك، لكنّه حقيقة:
• أنت سبب استيقاظي للعمل.
هل تظنّ أنّ الاستيقاظ من النوم الهانئ سهل علىٰ والدك لأنّك اعتدت رؤية ذلك؟ توقّف أحيانًا وانظر كيف يضعكم بالمقدّمة قبل صحّته الجسديّة والنفسيّة.
• أنا أيضًا أريد التعاطف.
عادةً ما يتعاطف الأبناء مع أمّهاتهم أكثر، وينظرون لاحتياجاتها ويراعون مشاعرها أكثر من الأب، لكن يجب أن يضعوا في نظر الاعتبار أنّ الأب أيضًا إنسان يتعب لأجلهم، يتحمّل الكلام مع أشخاص لا يطيقهم لأجل أن يلبّي احتياجات أسرته، ويصرف كلّ ما في حوزته في سبيل راحتهم، فلا بأس بقليل من التعاطف وسؤاله عمّا يحتاج.
• أنا أحاول التقرّب منك.
الآباء متشابهون جدًّا، لا يعرفون كيف يتقرّبون من أطفالهم، يواجهون صعوبة في فهم مشاعر الطفل، فيصابون بالإحباط حينما يحاولون التقرّب من أطفالهم ويُقابَلون بالصدّ.
• سأعطيك حياة أفضل من حياتي.
عندما يكون الأب قد عاش طفولة صعبة، يحاول دائمًا أن يعوّض ذلك من خلال توفير الأفضل لأطفاله، فهو يريد أن يكون أطفاله أفضل منه خلقًا، ودينًا، وتعليمًا، ومعيشةً.
• أنا أحبّك.
أغلب الآباء يواجهون صعوبة في قول هذه الكلمة؛ لأنّهم لا يفهمون مدىٰ حاجة الأبناء للكلمة، يظنّون أنّ الأبناء إذا رأوا مدىٰ اجتهادهم وعمق أفعالهم سيفهمون ذلك تلقائيًّا.
• أنت سبب استيقاظي للعمل.
هل تظنّ أنّ الاستيقاظ من النوم الهانئ سهل علىٰ والدك لأنّك اعتدت رؤية ذلك؟ توقّف أحيانًا وانظر كيف يضعكم بالمقدّمة قبل صحّته الجسديّة والنفسيّة.
• أنا أيضًا أريد التعاطف.
عادةً ما يتعاطف الأبناء مع أمّهاتهم أكثر، وينظرون لاحتياجاتها ويراعون مشاعرها أكثر من الأب، لكن يجب أن يضعوا في نظر الاعتبار أنّ الأب أيضًا إنسان يتعب لأجلهم، يتحمّل الكلام مع أشخاص لا يطيقهم لأجل أن يلبّي احتياجات أسرته، ويصرف كلّ ما في حوزته في سبيل راحتهم، فلا بأس بقليل من التعاطف وسؤاله عمّا يحتاج.
• أنا أحاول التقرّب منك.
الآباء متشابهون جدًّا، لا يعرفون كيف يتقرّبون من أطفالهم، يواجهون صعوبة في فهم مشاعر الطفل، فيصابون بالإحباط حينما يحاولون التقرّب من أطفالهم ويُقابَلون بالصدّ.
• سأعطيك حياة أفضل من حياتي.
عندما يكون الأب قد عاش طفولة صعبة، يحاول دائمًا أن يعوّض ذلك من خلال توفير الأفضل لأطفاله، فهو يريد أن يكون أطفاله أفضل منه خلقًا، ودينًا، وتعليمًا، ومعيشةً.
• أنا أحبّك.
أغلب الآباء يواجهون صعوبة في قول هذه الكلمة؛ لأنّهم لا يفهمون مدىٰ حاجة الأبناء للكلمة، يظنّون أنّ الأبناء إذا رأوا مدىٰ اجتهادهم وعمق أفعالهم سيفهمون ذلك تلقائيًّا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كنتُ أعْرفُ يَا الله أنّكَ لَنْ تَتركنِي
وَأنّكَ سَتكون مَعي كمَا تَفعلُ دائمًا..
لكِن أنْ تقفَ بِعَتبة بَابي
وَتَغمر رُوحي بِالمَاء دونَ سَابقِ إلهَام!
فَهٰذا مَا لمْ أُخطِّط لهُ.. وَلَمْ تَكُنْ
سَجداتي المُكرّسة للدّعاءِ تَطلبهُ أوْ
تَطمحُ إليهِ!
أنَا هُنَا يَا الله، مُجرّدة مِن كُلِّ شيءٍ!
إلّا مِن مَطرٍ يَنهمرُ مِن سَمائِكَ..
وَمِن شُكرٍ لَا يَليقُ إلّا بكَ!
شُكرًا لكَ يَا الله، لِأنِّي فِي كُلِّ مَرّةٍ
أُحاولُ الصعودَ إليكَ، تَنزلُ إليَّ..
وَتهمسُ في أُذني: "لستِ وَحدكِ"..
وَمَا كنتُ يومًا وَحدي يَا الله وَأنتَ مَعي!
وَأنّكَ سَتكون مَعي كمَا تَفعلُ دائمًا..
لكِن أنْ تقفَ بِعَتبة بَابي
وَتَغمر رُوحي بِالمَاء دونَ سَابقِ إلهَام!
فَهٰذا مَا لمْ أُخطِّط لهُ.. وَلَمْ تَكُنْ
سَجداتي المُكرّسة للدّعاءِ تَطلبهُ أوْ
تَطمحُ إليهِ!
أنَا هُنَا يَا الله، مُجرّدة مِن كُلِّ شيءٍ!
إلّا مِن مَطرٍ يَنهمرُ مِن سَمائِكَ..
وَمِن شُكرٍ لَا يَليقُ إلّا بكَ!
شُكرًا لكَ يَا الله، لِأنِّي فِي كُلِّ مَرّةٍ
أُحاولُ الصعودَ إليكَ، تَنزلُ إليَّ..
وَتهمسُ في أُذني: "لستِ وَحدكِ"..
وَمَا كنتُ يومًا وَحدي يَا الله وَأنتَ مَعي!
لو أنّ المرء ليس مسؤولًا إلّا عن الأمور التي يعيها، لكانت الحماقات مبرّأة سلفًا عن كلّ إثم، لكن الإنسان ملزم بالمعرفة.. الإنسان مسؤول عن جهله؛ الجهل خطيئة.
- ميلان كونديرا
- ميلان كونديرا
كُل إبتلاءاتِنا وكُروبنا هَذهِ
مِن آثار عدم شُكرِنا وكفرانِنا للنِعم ..
مِن آثار عدم شُكرِنا وكفرانِنا للنِعم ..