بِسم رب محمد و علي
والزهراء ومريم العذراء
اسرائيل تهتز وتحترق

حالتي النفسية
والعاطفية والأجتماعية
تصيح help 🥺.

‏"أنا أؤمِن بأن المشاعر
كل مازاد صِدقها
صعب الحديث عنها."

اللهم اجعل كل
حياتنا في رحاب قولك:
‏﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ
اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾ 🤍

أحب اكتمال الأشياء
ولو كنت في فم التنين
لا أقول العالم ينهار
فأجلس وأنظر إليه من
النافذة يائساً، بل
أكمل ما بيدي واختلس
النظر إلى منظر الانهيار
البديع.

‏"حتى الأمل الذي
تراني أحرص عليه بداخلي
يتلاعب بي! تارةً يُحييني
و تارة يقتلني"

‏أنا أعمق من تلك الصورة
التي في مخيلتك لي،
أكثر قوة من هذا الذي
تراه يكتب حزنًا ،أشد لامبالاة
من هذا الذي يعاني
من القلق والخوف دائمًا، وأكثرهم إنسحابًا في
حين أنك تظن بأني لن
أتجاوزك، أنا شخص آخر
لم تتمكن الأيام من
شرحي لك ولن
تستوعبني
ظنونك أبدًا.

‏حلوة اللفّتة اللي بتوضحلنا إنه احنَا غير الباقي، وإنه في شي انعمل إلنَا خصيصاً، وإنه عادي تنكّسر عشاننا القاعدة.
-

لن يفهمك أحد ، فأنت تتحدث عن أمر قطعت فيه آلاف الأميال تفكيرا ، وهو لم يمشي فيه خطوة واحدة ، لن يشعر بك أحد ، فأنت تشرح شعوراً تجبر في قلبك كل ليلة ملايين المرات وهو لم يطرق قلبه ليلة ، ليس ذنبه ، بل هي المسافة الهائلة بين التجربة والكلمات.

‏الإنسان في المكان المُناسب يكون أكثر إشراقًا حتىٰ
وإن كان غير قادرٍ؛ لأن هُناك مَن يدعمه،
‏مَن يقوِّيه، مَن لا يترُكه
لنفسه ويأسه والإحباط..
‏ولأن هُناك مَن يستمع
إليه بحُبٍّ واهتمام
وكأنه مُهمَّته الأولىٰ ."

حدِّثْ خيالك عمّن أنت تهواهُ
‏عسى بطيفٍ من الأحلامِ تلقاهُ

اللهُم شعور هذهِ الأية :
﴿ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ ﴾.🫀

‏رغم هوسي بالإتزان إلا أنَّ "قلبي ليك ميّال"

اللهم راحَة طويلة
فرحٌ قريب وقلبٌ راضي .

"سُبحانك لا عِلم لي بشيء،
لكني صَبور؛ وانتظر السّلام والنور
وشيء أنت به أعلم."

أشوفك مو ألي و بكلشي مو وياي .

لتخافين "الله" مَ راح يعوفج ابدًا :
{وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} 🤍.

‏"تودُّ الهروب من كل شيء
‏لتعيش تلك الهدنة
‏المتبقية لك من الحياة
‏أن تستيقظ
‏على عالمٍ آخر
‏بروح متجرّدة
‏ من جميع
‏لحظاتها المشؤومة."