*وفي يـوم الجُمعة:*
*اݪݪهُـم ݪا تدع ݪنا حـزناً في قݪـوبنا إݪا بدݪته فـرحاً🤍🌷.*
*اݪݪهُـم ݪا تدع ݪنا حـزناً في قݪـوبنا إݪا بدݪته فـرحاً🤍🌷.*
*ماتاخذ من وقتك دقيقة*
- *سُبحان الله*
- *الحمدلله*
- *لا إله إلا الله*
- *الله اكبر*
- *سُبحان الله و بحمده*
- *سُبحان الله العظيم*
- *استغفر الله و أتوبُ إليه*
- *لا حول و لا قوة إلا بالله*
- *اللهم صلِ وسلم على نبينا* *محمد*
- *لا إله إلا الله محمد رسول الله*🥺❤🩹 .
- *سُبحان الله*
- *الحمدلله*
- *لا إله إلا الله*
- *الله اكبر*
- *سُبحان الله و بحمده*
- *سُبحان الله العظيم*
- *استغفر الله و أتوبُ إليه*
- *لا حول و لا قوة إلا بالله*
- *اللهم صلِ وسلم على نبينا* *محمد*
- *لا إله إلا الله محمد رسول الله*🥺❤🩹 .
*اݪݪهُـم في يـوم الجمعة:*
*ارحم مـوتانا العالقيـن بقلـوبنا رحمةً تؤنس بها وحشتهم وترفـع بها درجاتهم يارب🤍🌷.*
*ارحم مـوتانا العالقيـن بقلـوبنا رحمةً تؤنس بها وحشتهم وترفـع بها درجاتهم يارب🤍🌷.*
لــــڰـل بـــــدايــــــة 🖋 نهــــــايــة
🩹🥀 ونـــــــهايــــــتها قبـوڕ⚰️💔
ڪـــفاكــــــم غـــــــࢪوڕ 🤚
کــــلنـــا أولاد ✌🏻 تسعــــة ⁹ شــــهـور 💔🥀
❤️ 💪🏻 مات وهو يقول 🥺📿
أمتي أمتي . 💓 💯
ألا يستحق منا أن نصلي عليه____🤍🍯
اللهم صلي ع سيدنا محمد ﷺ 🕊❤️🩹
👑🌷.◞َِ𓍲❁"
🩹🥀 ونـــــــهايــــــتها قبـوڕ⚰️💔
ڪـــفاكــــــم غـــــــࢪوڕ 🤚
کــــلنـــا أولاد ✌🏻 تسعــــة ⁹ شــــهـور 💔🥀
❤️ 💪🏻 مات وهو يقول 🥺📿
أمتي أمتي . 💓 💯
ألا يستحق منا أن نصلي عليه____🤍🍯
اللهم صلي ع سيدنا محمد ﷺ 🕊❤️🩹
👑🌷.◞َِ𓍲❁"
*_اللهم في يوم الجمعة مُعجزة من عندك تُغير الأقدار وتُحقق الأماني🤍🌷🌷،_*
*سورة الكهف ⤵️:*
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
*
*ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ عَلَىٰ عَبۡدِهِ ٱلۡكِتَٰبَ وَلَمۡ يَجۡعَل لَّهُۥ عِوَجَاۜ ﴿١﴾ قَيِّمٗا لِّيُنذِرَ بَأۡسٗا شَدِيدٗا مِّن لَّدُنۡهُ وَيُبَشِّرَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرًا حَسَنٗا ﴿٢﴾ مَّٰكِثِينَ فِيهِ أَبَدٗا ﴿٣﴾ وَيُنذِرَ ٱلَّذِينَ قَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗا ﴿٤﴾ مَّا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٖ وَلَا لِأٓبَآئِهِمۡۚ كَبُرَتۡ كَلِمَةٗ تَخۡرُجُ مِنۡ أَفۡوَٰهِهِمۡۚ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبٗا ﴿٥﴾ فَلَعَلَّكَ بَٰخِعٞ نَّفۡسَكَ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ إِن لَّمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَسَفًا ﴿٦﴾ إِنَّا جَعَلۡنَا مَا عَلَى ٱلۡأَرۡضِ زِينَةٗ لَّهَا لِنَبۡلُوَهُمۡ أَيُّهُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلٗا ﴿٧﴾ وَإِنَّا لَجَٰعِلُونَ مَا عَلَيۡهَا صَعِيدٗا جُرُزًا ﴿٨﴾ أَمۡ حَسِبۡتَ أَنَّ أَصۡحَٰبَ ٱلۡكَهۡفِ وَٱلرَّقِيمِ كَانُواْ مِنۡ ءَايَٰتِنَا عَجَبًا ﴿٩﴾ إِذۡ أَوَى ٱلۡفِتۡيَةُ إِلَى ٱلۡكَهۡفِ فَقَالُواْ رَبَّنَآ ءَاتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحۡمَةٗ وَهَيِّئۡ لَنَا مِنۡ أَمۡرِنَا رَشَدٗا ﴿١٠﴾ فَضَرَبۡنَا عَلَىٰٓ ءَاذَانِهِمۡ فِي ٱلۡكَهۡفِ سِنِينَ عَدَدٗا ﴿١١﴾ ثُمَّ بَعَثۡنَٰهُمۡ لِنَعۡلَمَ أَيُّ ٱلۡحِزۡبَيۡنِ أَحۡصَىٰ لِمَا لَبِثُوٓاْ أَمَدٗا ﴿١٢﴾ نَّحۡنُ نَقُصُّ عَلَيۡكَ نَبَأَهُم بِٱلۡحَقِّۚ إِنَّهُمۡ فِتۡيَةٌ ءَامَنُواْ بِرَبِّهِمۡ وَزِدۡنَٰهُمۡ هُدٗى ﴿١٣﴾ وَرَبَطۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ إِذۡ قَامُواْ فَقَالُواْ رَبُّنَا رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ لَن نَّدۡعُوَاْ مِن دُونِهِۦٓ إِلَٰهٗاۖ لَّقَدۡ قُلۡنَآ إِذٗا شَطَطًا ﴿١٤﴾ هَٰٓؤُلَآءِ قَوۡمُنَا ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ ءَالِهَةٗۖ لَّوۡلَا يَأۡتُونَ عَلَيۡهِم بِسُلۡطَٰنِۢ بَيِّنٖۖ فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبٗا ﴿١٥﴾ وَإِذِ ٱعۡتَزَلۡتُمُوهُمۡ وَمَا يَعۡبُدُونَ إِلَّا ٱللَّهَ فَأۡوُۥٓاْ إِلَى ٱلۡكَهۡفِ يَنشُرۡ لَكُمۡ رَبُّكُم مِّن رَّحۡمَتِهِۦ وَيُهَيِّئۡ لَكُم مِّنۡ أَمۡرِكُم مِّرۡفَقٗا ﴿١٦﴾ ۞وَتَرَى ٱلشَّمۡسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَٰوَرُ عَن كَهۡفِهِمۡ ذَاتَ ٱلۡيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقۡرِضُهُمۡ ذَاتَ ٱلشِّمَالِ وَهُمۡ فِي فَجۡوَةٖ مِّنۡهُۚ ذَٰلِكَ مِنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِۗ مَن يَهۡدِ ٱللَّهُ فَهُوَ ٱلۡمُهۡتَدِۖ وَمَن يُضۡلِلۡ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ وَلِيّٗا مُّرۡشِدٗا ﴿١٧﴾ وَتَحۡسَبُهُمۡ أَيۡقَاظٗا وَهُمۡ رُقُودٞۚ وَنُقَلِّبُهُمۡ ذَاتَ ٱلۡيَمِينِ وَذَاتَ ٱلشِّمَالِۖ وَكَلۡبُهُم بَٰسِطٞ ذِرَاعَيۡهِ بِٱلۡوَصِيدِۚ لَوِ ٱطَّلَعۡتَ عَلَيۡهِمۡ لَوَلَّيۡتَ مِنۡهُمۡ فِرَارٗا وَلَمُلِئۡتَ مِنۡهُمۡ رُعۡبٗا ﴿١٨﴾ وَكَذَٰلِكَ بَعَثۡنَٰهُمۡ لِيَتَسَآءَلُواْ بَيۡنَهُمۡۚ قَالَ قَآئِلٞ مِّنۡهُمۡ كَمۡ لَبِثۡتُمۡۖ قَالُواْ لَبِثۡنَا يَوۡمًا أَوۡ بَعۡضَ يَوۡمٖۚ قَالُواْ رَبُّكُمۡ أَعۡلَمُ بِمَا لَبِثۡتُمۡ فَٱبۡعَثُوٓاْ أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمۡ هَٰذِهِۦٓ إِلَى ٱلۡمَدِينَةِ فَلۡيَنظُرۡ أَيُّهَآ أَزۡكَىٰ طَعَامٗا فَلۡيَأۡتِكُم بِرِزۡقٖ مِّنۡهُ وَلۡيَتَلَطَّفۡ وَلَا يُشۡعِرَنَّ بِكُمۡ أَحَدًا ﴿١٩﴾ إِنَّهُمۡ إِن يَظۡهَرُواْ عَلَيۡكُمۡ يَرۡجُمُوكُمۡ أَوۡ يُعِيدُوكُمۡ فِي مِلَّتِهِمۡ وَلَن تُفۡلِحُوٓاْ إِذًا أَبَدٗا ﴿٢٠﴾ وَكَذَٰلِكَ أَعۡثَرۡنَا عَلَيۡهِمۡ لِيَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقّٞ وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ لَا رَيۡبَ فِيهَآ إِذۡ
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
*
بسم الله الرحمن الرحيم
*`
*ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ عَلَىٰ عَبۡدِهِ ٱلۡكِتَٰبَ وَلَمۡ يَجۡعَل لَّهُۥ عِوَجَاۜ ﴿١﴾ قَيِّمٗا لِّيُنذِرَ بَأۡسٗا شَدِيدٗا مِّن لَّدُنۡهُ وَيُبَشِّرَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرًا حَسَنٗا ﴿٢﴾ مَّٰكِثِينَ فِيهِ أَبَدٗا ﴿٣﴾ وَيُنذِرَ ٱلَّذِينَ قَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗا ﴿٤﴾ مَّا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٖ وَلَا لِأٓبَآئِهِمۡۚ كَبُرَتۡ كَلِمَةٗ تَخۡرُجُ مِنۡ أَفۡوَٰهِهِمۡۚ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبٗا ﴿٥﴾ فَلَعَلَّكَ بَٰخِعٞ نَّفۡسَكَ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ إِن لَّمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَسَفًا ﴿٦﴾ إِنَّا جَعَلۡنَا مَا عَلَى ٱلۡأَرۡضِ زِينَةٗ لَّهَا لِنَبۡلُوَهُمۡ أَيُّهُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلٗا ﴿٧﴾ وَإِنَّا لَجَٰعِلُونَ مَا عَلَيۡهَا صَعِيدٗا جُرُزًا ﴿٨﴾ أَمۡ حَسِبۡتَ أَنَّ أَصۡحَٰبَ ٱلۡكَهۡفِ وَٱلرَّقِيمِ كَانُواْ مِنۡ ءَايَٰتِنَا عَجَبًا ﴿٩﴾ إِذۡ أَوَى ٱلۡفِتۡيَةُ إِلَى ٱلۡكَهۡفِ فَقَالُواْ رَبَّنَآ ءَاتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحۡمَةٗ وَهَيِّئۡ لَنَا مِنۡ أَمۡرِنَا رَشَدٗا ﴿١٠﴾ فَضَرَبۡنَا عَلَىٰٓ ءَاذَانِهِمۡ فِي ٱلۡكَهۡفِ سِنِينَ عَدَدٗا ﴿١١﴾ ثُمَّ بَعَثۡنَٰهُمۡ لِنَعۡلَمَ أَيُّ ٱلۡحِزۡبَيۡنِ أَحۡصَىٰ لِمَا لَبِثُوٓاْ أَمَدٗا ﴿١٢﴾ نَّحۡنُ نَقُصُّ عَلَيۡكَ نَبَأَهُم بِٱلۡحَقِّۚ إِنَّهُمۡ فِتۡيَةٌ ءَامَنُواْ بِرَبِّهِمۡ وَزِدۡنَٰهُمۡ هُدٗى ﴿١٣﴾ وَرَبَطۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ إِذۡ قَامُواْ فَقَالُواْ رَبُّنَا رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ لَن نَّدۡعُوَاْ مِن دُونِهِۦٓ إِلَٰهٗاۖ لَّقَدۡ قُلۡنَآ إِذٗا شَطَطًا ﴿١٤﴾ هَٰٓؤُلَآءِ قَوۡمُنَا ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ ءَالِهَةٗۖ لَّوۡلَا يَأۡتُونَ عَلَيۡهِم بِسُلۡطَٰنِۢ بَيِّنٖۖ فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبٗا ﴿١٥﴾ وَإِذِ ٱعۡتَزَلۡتُمُوهُمۡ وَمَا يَعۡبُدُونَ إِلَّا ٱللَّهَ فَأۡوُۥٓاْ إِلَى ٱلۡكَهۡفِ يَنشُرۡ لَكُمۡ رَبُّكُم مِّن رَّحۡمَتِهِۦ وَيُهَيِّئۡ لَكُم مِّنۡ أَمۡرِكُم مِّرۡفَقٗا ﴿١٦﴾ ۞وَتَرَى ٱلشَّمۡسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَٰوَرُ عَن كَهۡفِهِمۡ ذَاتَ ٱلۡيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقۡرِضُهُمۡ ذَاتَ ٱلشِّمَالِ وَهُمۡ فِي فَجۡوَةٖ مِّنۡهُۚ ذَٰلِكَ مِنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِۗ مَن يَهۡدِ ٱللَّهُ فَهُوَ ٱلۡمُهۡتَدِۖ وَمَن يُضۡلِلۡ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ وَلِيّٗا مُّرۡشِدٗا ﴿١٧﴾ وَتَحۡسَبُهُمۡ أَيۡقَاظٗا وَهُمۡ رُقُودٞۚ وَنُقَلِّبُهُمۡ ذَاتَ ٱلۡيَمِينِ وَذَاتَ ٱلشِّمَالِۖ وَكَلۡبُهُم بَٰسِطٞ ذِرَاعَيۡهِ بِٱلۡوَصِيدِۚ لَوِ ٱطَّلَعۡتَ عَلَيۡهِمۡ لَوَلَّيۡتَ مِنۡهُمۡ فِرَارٗا وَلَمُلِئۡتَ مِنۡهُمۡ رُعۡبٗا ﴿١٨﴾ وَكَذَٰلِكَ بَعَثۡنَٰهُمۡ لِيَتَسَآءَلُواْ بَيۡنَهُمۡۚ قَالَ قَآئِلٞ مِّنۡهُمۡ كَمۡ لَبِثۡتُمۡۖ قَالُواْ لَبِثۡنَا يَوۡمًا أَوۡ بَعۡضَ يَوۡمٖۚ قَالُواْ رَبُّكُمۡ أَعۡلَمُ بِمَا لَبِثۡتُمۡ فَٱبۡعَثُوٓاْ أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمۡ هَٰذِهِۦٓ إِلَى ٱلۡمَدِينَةِ فَلۡيَنظُرۡ أَيُّهَآ أَزۡكَىٰ طَعَامٗا فَلۡيَأۡتِكُم بِرِزۡقٖ مِّنۡهُ وَلۡيَتَلَطَّفۡ وَلَا يُشۡعِرَنَّ بِكُمۡ أَحَدًا ﴿١٩﴾ إِنَّهُمۡ إِن يَظۡهَرُواْ عَلَيۡكُمۡ يَرۡجُمُوكُمۡ أَوۡ يُعِيدُوكُمۡ فِي مِلَّتِهِمۡ وَلَن تُفۡلِحُوٓاْ إِذًا أَبَدٗا ﴿٢٠﴾ وَكَذَٰلِكَ أَعۡثَرۡنَا عَلَيۡهِمۡ لِيَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقّٞ وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ لَا رَيۡبَ فِيهَآ إِذۡ
يَتَنَٰزَعُونَ بَيۡنَهُمۡ أَمۡرَهُمۡۖ فَقَالُواْ ٱبۡنُواْ عَلَيۡهِم بُنۡيَٰنٗاۖ رَّبُّهُمۡ أَعۡلَمُ بِهِمۡۚ قَالَ ٱلَّذِينَ غَلَبُواْ عَلَىٰٓ أَمۡرِهِمۡ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيۡهِم مَّسۡجِدٗا ﴿٢١﴾ سَيَقُولُونَ ثَلَٰثَةٞ رَّابِعُهُمۡ كَلۡبُهُمۡ وَيَقُولُونَ خَمۡسَةٞ سَادِسُهُمۡ كَلۡبُهُمۡ رَجۡمَۢا بِٱلۡغَيۡبِۖ وَيَقُولُونَ سَبۡعَةٞ وَثَامِنُهُمۡ كَلۡبُهُمۡۚ قُل رَّبِّيٓ أَعۡلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعۡلَمُهُمۡ إِلَّا قَلِيلٞۗ فَلَا تُمَارِ فِيهِمۡ إِلَّا مِرَآءٗ ظَٰهِرٗا وَلَا تَسۡتَفۡتِ فِيهِم مِّنۡهُمۡ أَحَدٗا ﴿٢٢﴾ وَلَا تَقُولَنَّ لِشَاْيۡءٍ إِنِّي فَاعِلٞ ذَٰلِكَ غَدًا ﴿٢٣﴾ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلۡ عَسَىٰٓ أَن يَهۡدِيَنِ رَبِّي لِأَقۡرَبَ مِنۡ هَٰذَا رَشَدٗا ﴿٢٤﴾ وَلَبِثُواْ فِي كَهۡفِهِمۡ ثَلَٰثَ مِاْئَةٖ سِنِينَ وَٱزۡدَادُواْ تِسۡعٗا ﴿٢٥﴾ قُلِ ٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا لَبِثُواْۖ لَهُۥ غَيۡبُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ أَبۡصِرۡ بِهِۦ وَأَسۡمِعۡۚ مَا لَهُم مِّن دُونِهِۦ مِن وَلِيّٖ وَلَا يُشۡرِكُ فِي حُكۡمِهِۦٓ أَحَدٗا ﴿٢٦﴾ وَٱتۡلُ مَآ أُوحِيَ إِلَيۡكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَۖ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِهِۦ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِۦ مُلۡتَحَدٗا ﴿٢٧﴾ وَٱصۡبِرۡ نَفۡسَكَ مَعَ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ رَبَّهُم بِٱلۡغَدَوٰةِ وَٱلۡعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجۡهَهُۥۖ وَلَا تَعۡدُ عَيۡنَاكَ عَنۡهُمۡ تُرِيدُ زِينَةَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَا تُطِعۡ مَنۡ أَغۡفَلۡنَا قَلۡبَهُۥ عَن ذِكۡرِنَا وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ وَكَانَ أَمۡرُهُۥ فُرُطٗا ﴿٢٨﴾ وَقُلِ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّكُمۡۖ فَمَن شَآءَ فَلۡيُؤۡمِن وَمَن شَآءَ فَلۡيَكۡفُرۡۚ إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلظَّٰلِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمۡ سُرَادِقُهَاۚ وَإِن يَسۡتَغِيثُواْ يُغَاثُواْ بِمَآءٖ كَٱلۡمُهۡلِ يَشۡوِي ٱلۡوُجُوهَۚ بِئۡسَ ٱلشَّرَابُ وَسَآءَتۡ مُرۡتَفَقًا ﴿٢٩﴾ إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجۡرَ مَنۡ أَحۡسَنَ عَمَلًا ﴿٣٠﴾ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ جَنَّٰتُ عَدۡنٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهِمُ ٱلۡأَنۡهَٰرُ يُحَلَّوۡنَ فِيهَا مِنۡ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٖ وَيَلۡبَسُونَ ثِيَابًا خُضۡرٗا مِّن سُندُسٖ وَإِسۡتَبۡرَقٖ مُّتَّكِـِٔينَ فِيهَا عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِۚ نِعۡمَ ٱلثَّوَابُ وَحَسُنَتۡ مُرۡتَفَقٗا ﴿٣١﴾ ۞وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلٗا رَّجُلَيۡنِ جَعَلۡنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيۡنِ مِنۡ أَعۡنَٰبٖ وَحَفَفۡنَٰهُمَا بِنَخۡلٖ وَجَعَلۡنَا بَيۡنَهُمَا زَرۡعٗا ﴿٣٢﴾ كِلۡتَا ٱلۡجَنَّتَيۡنِ ءَاتَتۡ أُكُلَهَا وَلَمۡ تَظۡلِم مِّنۡهُ شَيۡٔٗاۚ وَفَجَّرۡنَا خِلَٰلَهُمَا نَهَرٗا ﴿٣٣﴾ وَكَانَ لَهُۥ ثَمَرٞ فَقَالَ لِصَٰحِبِهِۦ وَهُوَ يُحَاوِرُهُۥٓ أَنَا۠ أَكۡثَرُ مِنكَ مَالٗا وَأَعَزُّ نَفَرٗا ﴿٣٤﴾ وَدَخَلَ جَنَّتَهُۥ وَهُوَ ظَالِمٞ لِّنَفۡسِهِۦ قَالَ مَآ أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَٰذِهِۦٓ أَبَدٗا ﴿٣٥﴾ وَمَآ أَظُنُّ ٱلسَّاعَةَ قَآئِمَةٗ وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَىٰ رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيۡرٗا مِّنۡهَا مُنقَلَبٗا ﴿٣٦﴾ قَالَ لَهُۥ صَاحِبُهُۥ وَهُوَ يُحَاوِرُهُۥٓ أَكَفَرۡتَ بِٱلَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٖ ثُمَّ مِن نُّطۡفَةٖ ثُمَّ سَوَّىٰكَ رَجُلٗا ﴿٣٧﴾ لَّٰكِنَّا۠ هُوَ ٱللَّهُ رَبِّي وَلَآ أُشۡرِكُ بِرَبِّيٓ أَحَدٗا ﴿٣٨﴾ وَلَوۡلَآ إِذۡ دَخَلۡتَ جَنَّتَكَ قُلۡتَ مَا شَآءَ ٱللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِٱللَّهِۚ إِن تَرَنِ أَنَا۠ أَقَلَّ مِنكَ مَالٗا وَوَلَدٗا ﴿٣٩﴾ فَعَسَىٰ رَبِّيٓ أَن يُؤۡتِيَنِ خَيۡرٗا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرۡسِلَ عَلَيۡهَا حُسۡبَانٗا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ فَتُصۡبِحَ صَعِيدٗا زَلَقًا ﴿٤٠﴾ أَوۡ يُصۡبِحَ مَآؤُهَا غَوۡرٗا فَلَن تَسۡتَطِيعَ لَهُۥ طَلَبٗا ﴿٤١﴾ وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِۦ فَأَصۡبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيۡهِ عَلَىٰ مَآ أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي لَمۡ أُشۡرِكۡ بِرَبِّيٓ أَحَدٗا ﴿٤٢﴾ وَلَمۡ تَكُن لَّهُۥ فِئَةٞ يَنصُرُونَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا ﴿٤٣﴾ هُنَالِكَ ٱلۡوَلَٰيَةُ لِلَّهِ ٱلۡحَقِّۚ هُوَ خَيۡرٞ ثَوَابٗا وَخَيۡرٌ عُقۡبٗا ﴿٤٤﴾ وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا كَمَآءٍ أَنزَلۡنَٰهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ فَٱخۡتَلَطَ بِهِۦ نَبَاتُ ٱلۡأَرۡضِ فَأَصۡبَحَ هَشِيمٗا تَذۡرُوهُ ٱلرِّيَٰحُۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ مُّقۡتَدِرًا ﴿٤٥﴾ ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِينَةُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٌ أَمَلٗا ﴿٤٦﴾ وَيَوۡمَ نُسَيِّرُ ٱلۡجِبَالَ وَتَرَى ٱلۡأَرۡضَ بَارِزَةٗ وَحَشَرۡنَٰهُمۡ فَلَمۡ نُغَادِرۡ مِنۡهُمۡ أَحَدٗا ﴿٤٧﴾ وَعُرِضُواْ عَلَىٰ رَبِّكَ صَفّٗا لَّقَدۡ جِئۡتُمُونَا كَمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةِۢۚ بَلۡ
زَعَمۡتُمۡ أَلَّن نَّجۡعَلَ لَكُم مَّوۡعِدٗا ﴿٤٨﴾ وَوُضِعَ ٱلۡكِتَٰبُ فَتَرَى ٱلۡمُجۡرِمِينَ مُشۡفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَٰوَيۡلَتَنَا مَالِ هَٰذَا ٱلۡكِتَٰبِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةٗ وَلَا كَبِيرَةً إِلَّآ أَحۡصَىٰهَاۚ وَوَجَدُواْ مَا عَمِلُواْ حَاضِرٗاۗ وَلَا يَظۡلِمُ رَبُّكَ أَحَدٗا ﴿٤٩﴾ وَإِذۡ قُلۡنَا لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأٓدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ كَانَ مِنَ ٱلۡجِنِّ فَفَسَقَ عَنۡ أَمۡرِ رَبِّهِۦٓۗ أَفَتَتَّخِذُونَهُۥ وَذُرِّيَّتَهُۥٓ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِي وَهُمۡ لَكُمۡ عَدُوُّۢۚ بِئۡسَ لِلظَّٰلِمِينَ بَدَلٗا ﴿٥٠﴾ ۞مَّآ أَشۡهَدتُّهُمۡ خَلۡقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَا خَلۡقَ أَنفُسِهِمۡ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ ٱلۡمُضِلِّينَ عَضُدٗا ﴿٥١﴾ وَيَوۡمَ يَقُولُ نَادُواْ شُرَكَآءِيَ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ فَدَعَوۡهُمۡ فَلَمۡ يَسۡتَجِيبُواْ لَهُمۡ وَجَعَلۡنَا بَيۡنَهُم مَّوۡبِقٗا ﴿٥٢﴾ وَرَءَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ ٱلنَّارَ فَظَنُّوٓاْ أَنَّهُم مُّوَاقِعُوهَا وَلَمۡ يَجِدُواْ عَنۡهَا مَصۡرِفٗا ﴿٥٣﴾ وَلَقَدۡ صَرَّفۡنَا فِي هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٖۚ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ أَكۡثَرَ شَيۡءٖ جَدَلٗا ﴿٥٤﴾ وَمَا مَنَعَ ٱلنَّاسَ أَن يُؤۡمِنُوٓاْ إِذۡ جَآءَهُمُ ٱلۡهُدَىٰ وَيَسۡتَغۡفِرُواْ رَبَّهُمۡ إِلَّآ أَن تَأۡتِيَهُمۡ سُنَّةُ ٱلۡأَوَّلِينَ أَوۡ يَأۡتِيَهُمُ ٱلۡعَذَابُ قُبُلٗا ﴿٥٥﴾ وَمَا نُرۡسِلُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَۚ وَيُجَٰدِلُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِٱلۡبَٰطِلِ لِيُدۡحِضُواْ بِهِ ٱلۡحَقَّۖ وَٱتَّخَذُوٓاْ ءَايَٰتِي وَمَآ أُنذِرُواْ هُزُوٗا ﴿٥٦﴾ وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِۦ فَأَعۡرَضَ عَنۡهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتۡ يَدَاهُۚ إِنَّا جَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۖ وَإِن تَدۡعُهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ فَلَن يَهۡتَدُوٓاْ إِذًا أَبَدٗا ﴿٥٧﴾ وَرَبُّكَ ٱلۡغَفُورُ ذُو ٱلرَّحۡمَةِۖ لَوۡ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُواْ لَعَجَّلَ لَهُمُ ٱلۡعَذَابَۚ بَل لَّهُم مَّوۡعِدٞ لَّن يَجِدُواْ مِن دُونِهِۦ مَوۡئِلٗا ﴿٥٨﴾ وَتِلۡكَ ٱلۡقُرَىٰٓ أَهۡلَكۡنَٰهُمۡ لَمَّا ظَلَمُواْ وَجَعَلۡنَا لِمَهۡلِكِهِم مَّوۡعِدٗا ﴿٥٩﴾ وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَىٰهُ لَآ أَبۡرَحُ حَتَّىٰٓ أَبۡلُغَ مَجۡمَعَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ أَوۡ أَمۡضِيَ حُقُبٗا ﴿٦٠﴾ فَلَمَّا بَلَغَا مَجۡمَعَ بَيۡنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُۥ فِي ٱلۡبَحۡرِ سَرَبٗا ﴿٦١﴾ فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَىٰهُ ءَاتِنَا غَدَآءَنَا لَقَدۡ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَٰذَا نَصَبٗا ﴿٦٢﴾ قَالَ أَرَءَيۡتَ إِذۡ أَوَيۡنَآ إِلَى ٱلصَّخۡرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ ٱلۡحُوتَ وَمَآ أَنسَىٰنِيهُ إِلَّا ٱلشَّيۡطَٰنُ أَنۡ أَذۡكُرَهُۥۚ وَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُۥ فِي ٱلۡبَحۡرِ عَجَبٗا ﴿٦٣﴾ قَالَ ذَٰلِكَ مَا كُنَّا نَبۡغِۚ فَٱرۡتَدَّا عَلَىٰٓ ءَاثَارِهِمَا قَصَصٗا ﴿٦٤﴾ فَوَجَدَا عَبۡدٗا مِّنۡ عِبَادِنَآ ءَاتَيۡنَٰهُ رَحۡمَةٗ مِّنۡ عِندِنَا وَعَلَّمۡنَٰهُ مِن لَّدُنَّا عِلۡمٗا ﴿٦٥﴾ قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰ هَلۡ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰٓ أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمۡتَ رُشۡدٗا ﴿٦٦﴾ قَالَ إِنَّكَ لَن تَسۡتَطِيعَ مَعِيَ صَبۡرٗا ﴿٦٧﴾ وَكَيۡفَ تَصۡبِرُ عَلَىٰ مَا لَمۡ تُحِطۡ بِهِۦ خُبۡرٗا ﴿٦٨﴾ قَالَ سَتَجِدُنِيٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ صَابِرٗا وَلَآ أَعۡصِي لَكَ أَمۡرٗا ﴿٦٩﴾ قَالَ فَإِنِ ٱتَّبَعۡتَنِي فَلَا تَسۡـَٔلۡنِي عَن شَيۡءٍ حَتَّىٰٓ أُحۡدِثَ لَكَ مِنۡهُ ذِكۡرٗا ﴿٧٠﴾ فَٱنطَلَقَا حَتَّىٰٓ إِذَا رَكِبَا فِي ٱلسَّفِينَةِ خَرَقَهَاۖ قَالَ أَخَرَقۡتَهَا لِتُغۡرِقَ أَهۡلَهَا لَقَدۡ جِئۡتَ شَيۡـًٔا إِمۡرٗا ﴿٧١﴾ قَالَ أَلَمۡ أَقُلۡ إِنَّكَ لَن تَسۡتَطِيعَ مَعِيَ صَبۡرٗا ﴿٧٢﴾ قَالَ لَا تُؤَاخِذۡنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرۡهِقۡنِي مِنۡ أَمۡرِي عُسۡرٗا ﴿٧٣﴾ فَٱنطَلَقَا حَتَّىٰٓ إِذَا لَقِيَا غُلَٰمٗا فَقَتَلَهُۥ قَالَ أَقَتَلۡتَ نَفۡسٗا زَكِيَّةَۢ بِغَيۡرِ نَفۡسٖ لَّقَدۡ جِئۡتَ شَيۡٔٗا نُّكۡرٗا ﴿٧٤﴾ ۞قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسۡتَطِيعَ مَعِيَ صَبۡرٗا ﴿٧٥﴾ قَالَ إِن سَأَلۡتُكَ عَن شَيۡءِۢ بَعۡدَهَا فَلَا تُصَٰحِبۡنِيۖ قَدۡ بَلَغۡتَ مِن لَّدُنِّي عُذۡرٗا ﴿٧٦﴾ فَٱنطَلَقَا حَتَّىٰٓ إِذَآ أَتَيَآ أَهۡلَ قَرۡيَةٍ ٱسۡتَطۡعَمَآ أَهۡلَهَا فَأَبَوۡاْ أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارٗا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُۥۖ قَالَ لَوۡ شِئۡتَ لَتَّخَذۡتَ عَلَيۡهِ أَجۡرٗا ﴿٧٧﴾ قَالَ هَٰذَا فِرَاقُ بَيۡنِي وَبَيۡنِكَۚ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأۡوِيلِ مَا لَمۡ تَسۡتَطِع عَّلَيۡهِ صَبۡرًا ﴿٧٨﴾ أَمَّا ٱلسَّفِينَةُ فَكَانَتۡ لِمَسَٰكِينَ يَعۡمَلُونَ فِي ٱلۡبَحۡرِ فَأَرَدتُّ أَنۡ أَعِيبَهَا وَكَانَ
وَرَآءَهُم مَّلِكٞ يَأۡخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصۡبٗا ﴿٧٩﴾ وَأَمَّا ٱلۡغُلَٰمُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤۡمِنَيۡنِ فَخَشِينَآ أَن يُرۡهِقَهُمَا طُغۡيَٰنٗا وَكُفۡرٗا ﴿٨٠﴾ فَأَرَدۡنَآ أَن يُبۡدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيۡرٗا مِّنۡهُ زَكَوٰةٗ وَأَقۡرَبَ رُحۡمٗا ﴿٨١﴾ وَأَمَّا ٱلۡجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَٰمَيۡنِ يَتِيمَيۡنِ فِي ٱلۡمَدِينَةِ وَكَانَ تَحۡتَهُۥ كَنزٞ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَٰلِحٗا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبۡلُغَآ أَشُدَّهُمَا وَيَسۡتَخۡرِجَا كَنزَهُمَا رَحۡمَةٗ مِّن رَّبِّكَۚ وَمَا فَعَلۡتُهُۥ عَنۡ أَمۡرِيۚ ذَٰلِكَ تَأۡوِيلُ مَا لَمۡ تَسۡطِع عَّلَيۡهِ صَبۡرٗا ﴿٨٢﴾ وَيَسۡـَٔلُونَكَ عَن ذِي ٱلۡقَرۡنَيۡنِۖ قُلۡ سَأَتۡلُواْ عَلَيۡكُم مِّنۡهُ ذِكۡرًا ﴿٨٣﴾ إِنَّا مَكَّنَّا لَهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَءَاتَيۡنَٰهُ مِن كُلِّ شَيۡءٖ سَبَبٗا ﴿٨٤﴾ فَأَتۡبَعَ سَبَبًا ﴿٨٥﴾ حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغَ مَغۡرِبَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَغۡرُبُ فِي عَيۡنٍ حَمِئَةٖ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوۡمٗاۖ قُلۡنَا يَٰذَا ٱلۡقَرۡنَيۡنِ إِمَّآ أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّآ أَن تَتَّخِذَ فِيهِمۡ حُسۡنٗا ﴿٨٦﴾ قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوۡفَ نُعَذِّبُهُۥ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَىٰ رَبِّهِۦ فَيُعَذِّبُهُۥ عَذَابٗا نُّكۡرٗا ﴿٨٧﴾ وَأَمَّا مَنۡ ءَامَنَ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا فَلَهُۥ جَزَآءً ٱلۡحُسۡنَىٰۖ وَسَنَقُولُ لَهُۥ مِنۡ أَمۡرِنَا يُسۡرٗا ﴿٨٨﴾ ثُمَّ أَتۡبَعَ سَبَبًا ﴿٨٩﴾ حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغَ مَطۡلِعَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَطۡلُعُ عَلَىٰ قَوۡمٖ لَّمۡ نَجۡعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتۡرٗا ﴿٩٠﴾ كَذَٰلِكَۖ وَقَدۡ أَحَطۡنَا بِمَا لَدَيۡهِ خُبۡرٗا ﴿٩١﴾ ثُمَّ أَتۡبَعَ سَبَبًا ﴿٩٢﴾ حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغَ بَيۡنَ ٱلسَّدَّيۡنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوۡمٗا لَّا يَكَادُونَ يَفۡقَهُونَ قَوۡلٗا ﴿٩٣﴾ قَالُواْ يَٰذَا ٱلۡقَرۡنَيۡنِ إِنَّ يَأۡجُوجَ وَمَأۡجُوجَ مُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَهَلۡ نَجۡعَلُ لَكَ خَرۡجًا عَلَىٰٓ أَن تَجۡعَلَ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَهُمۡ سَدّٗا ﴿٩٤﴾ قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيۡرٞ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجۡعَلۡ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُمۡ رَدۡمًا ﴿٩٥﴾ ءَاتُونِي زُبَرَ ٱلۡحَدِيدِۖ حَتَّىٰٓ إِذَا سَاوَىٰ بَيۡنَ ٱلصَّدَفَيۡنِ قَالَ ٱنفُخُواْۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَعَلَهُۥ نَارٗا قَالَ ءَاتُونِيٓ أُفۡرِغۡ عَلَيۡهِ قِطۡرٗا ﴿٩٦﴾ فَمَا ٱسۡطَٰعُوٓاْ أَن يَظۡهَرُوهُ وَمَا ٱسۡتَطَٰعُواْ لَهُۥ نَقۡبٗا ﴿٩٧﴾ قَالَ هَٰذَا رَحۡمَةٞ مِّن رَّبِّيۖ فَإِذَا جَآءَ وَعۡدُ رَبِّي جَعَلَهُۥ دَكَّآءَۖ وَكَانَ وَعۡدُ رَبِّي حَقّٗا ﴿٩٨﴾ ۞وَتَرَكۡنَا بَعۡضَهُمۡ يَوۡمَئِذٖ يَمُوجُ فِي بَعۡضٖۖ وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِ فَجَمَعۡنَٰهُمۡ جَمۡعٗا ﴿٩٩﴾ وَعَرَضۡنَا جَهَنَّمَ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡكَٰفِرِينَ عَرۡضًا ﴿١٠٠﴾ ٱلَّذِينَ كَانَتۡ أَعۡيُنُهُمۡ فِي غِطَآءٍ عَن ذِكۡرِي وَكَانُواْ لَا يَسۡتَطِيعُونَ سَمۡعًا ﴿١٠١﴾ أَفَحَسِبَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَن يَتَّخِذُواْ عِبَادِي مِن دُونِيٓ أَوۡلِيَآءَۚ إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا جَهَنَّمَ لِلۡكَٰفِرِينَ نُزُلٗا ﴿١٠٢﴾ قُلۡ هَلۡ نُنَبِّئُكُم بِٱلۡأَخۡسَرِينَ أَعۡمَٰلًا ﴿١٠٣﴾ ٱلَّذِينَ ضَلَّ سَعۡيُهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَهُمۡ يَحۡسَبُونَ أَنَّهُمۡ يُحۡسِنُونَ صُنۡعًا ﴿١٠٤﴾ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِمۡ وَلِقَآئِهِۦ فَحَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فَلَا نُقِيمُ لَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَزۡنٗا ﴿١٠٥﴾ ذَٰلِكَ جَزَآؤُهُمۡ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُواْ وَٱتَّخَذُوٓاْ ءَايَٰتِي وَرُسُلِي هُزُوًا ﴿١٠٦﴾ إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ كَانَتۡ لَهُمۡ جَنَّٰتُ ٱلۡفِرۡدَوۡسِ نُزُلًا ﴿١٠٧﴾ خَٰلِدِينَ فِيهَا لَا يَبۡغُونَ عَنۡهَا حِوَلٗا ﴿١٠٨﴾ قُل لَّوۡ كَانَ ٱلۡبَحۡرُ مِدَادٗا لِّكَلِمَٰتِ رَبِّي لَنَفِدَ ٱلۡبَحۡرُ قَبۡلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَٰتُ رَبِّي وَلَوۡ جِئۡنَا بِمِثۡلِهِۦ مَدَدٗا ﴿١٠٩﴾ قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ فَمَن كَانَ يَرۡجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلۡيَعۡمَلۡ عَمَلٗا صَٰلِحٗا وَلَا يُشۡرِكۡ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦٓ أَحَدَۢا ﴿١١٠﴾*
*
*اللّهُم نقِّ صباحنا من الهمّ والحزن، وافتح لنا أبوابَ السّعادةِ والأمل، اللّهُم ارزقنا صبراً وتوفيقاً من عِندك،*💎🌸
وفي صباح يوم الجمعة :
**اللّهُم نقِّ صباحنا من الهمّ والحزن، وافتح لنا أبوابَ السّعادةِ والأمل، اللّهُم ارزقنا صبراً وتوفيقاً من عِندك،*💎🌸
في اول جمعة من شهر رجب
أسعدكم الرحمن بيوم لا يضيق
لكم فيه صدراً ... ولا يخيب لكم فيه أمراً ... ولا يرد لكم فيه طلباً ... ولا يقطع عنكم فيه رزقاً ... ولا يمنع عنكم فيه براً ...
وفي كل خطوة توفيقاً ويسراً ...
ورزقكم الله قبول الدعاء وبركة العمر والعافية.
أسعدكم الرحمن بيوم لا يضيق
لكم فيه صدراً ... ولا يخيب لكم فيه أمراً ... ولا يرد لكم فيه طلباً ... ولا يقطع عنكم فيه رزقاً ... ولا يمنع عنكم فيه براً ...
وفي كل خطوة توفيقاً ويسراً ...
ورزقكم الله قبول الدعاء وبركة العمر والعافية.
#تكملة
● نصائح في الكلام عن الوقت والعمل والدراسة :
١- لا بد ان تعلم أن اليوم طوييييل. فأحسن استغلاله، واملأه بالأعمال النافعة.
٢- ليس في اليوم أهداف، إنما فيه أعمال { وما دخل وقته وجب فعله}
٣- الوقت بركة، فليس الاعتبار فيه بالكثرة.
● الاعتبار فيه بـ:
١- أن يصرف الله عنك ما يضيع وقتك.
٢- أن يهديك الله لخير العمل في الوقت.
٣- أن ينفعك الله بما تعلمت.
ـــــــــــــــــــــ
٤- لا تتعامل مع البرنامج اليومي على أنه أمر مستحب بل هو أمر واجب.
٥- لابد من استغلال كل ثانية في يومك
٦- الأوقات أقسام :
١- وقت خالص صافٍ ( الفجر | الظهر) وهذا كنز اليوم.
٢- الأوقات الضائعة {المواصلات، وقت المشي، وقت العمل المنزلي ..}، ولا بد من برنامج خاص بهذا الوقت.
● " الوقت فرصة تغتنم وليس عبئًا يتخلص منه".
٧- أعظم عمل تقوم به في وقتك : هو ما فرضه الله عليك{ كل من يريد أن يبارك الله في وقته، وأن يهديه لخير العمل، لا بد أن يتقن ما فرض الله عليه « الصلوات، الحقوق ..»}
٨- لا تضيع الممكن عمله بتطلب الكمالات.
٩- حول هدفك إلى مجموعة أعمال.
١٠- حاول أن تجعل الأعمال مؤقتة بوقت، لا بقدر معين.
١١- حاول أن تحفظ وقتك، فإذا استطاع أحد عمل العمل عنك -وهو راضٍ - فدعه يعمله.
١٢- حاول أن تذاكر الأمور المركزة في الأوقات الصافية.
١٣- لا تؤجل ما وجب فعله {بادروا بالأعمال}.
١٤- كلما كثرت الحواس في المذاكرة كلما ثبتت المعلومة، وكان هذا أدعى إلى عدم الملل.
١٥- من هداية الله لك أن يجعلك تقدر ما تسمعه من خير، ومن تقديره : حفظه وتدوينه.
١٦- غير وضعك كلما أحسست بالملل والرغبة في النوم.
١٧- حول عملك إلى تلقائية بالمجاهدة {والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا}
١٨- هيئ البيئة المناسبة للعمل.
● إذا أردت أن تعرف عند الله مقامك، فانظر فيما أقامك.
١٩- ابتعد عن لصوص الأوقات {اعلم أن الأخبار محرقة الأعمار}
٢٠- إذا فتح لك باب من أبواب الخير إياك أن تفرط فيه.
٢١- وصية الشيخ : قبل الفجر، هذا الوقت زادك! فاحرص على القيام فيه، ولو قلَّ قيامك.
٢٢- صلاة الفجر، احرص عليها جماعة في المسجد.
٢٣- لا بد من ممارسة الرياضة.
٢٤- نظم أكلك {واعلم أن أقل أضرار السمنة : الشكل}
● لا بد أن تعرف متى تأكل، وماذا تأكل، ومن أين تأكل.
٢٥- إياك إياك إياك والسهر !
٢٦- كن على وضوء قبل نومك، وكلما استيقظت من النوم صلِّ.
● من الأمور المعينة على الدراسة: تثبيت المعلومات، من خلال استثمار علمك بتحديث من حولك بما تعلمت{ إذا أمنت على نفسك الرياء}.
أسأل الله أن ينفعنا واياكم وأن يستعملنا ولا يستبدلنا ويهدينا ويهدي بنا ويجعلنا سببا لمن اهتدى ويدخلنا جنته 💚
● نصائح في الكلام عن الوقت والعمل والدراسة :
١- لا بد ان تعلم أن اليوم طوييييل. فأحسن استغلاله، واملأه بالأعمال النافعة.
٢- ليس في اليوم أهداف، إنما فيه أعمال { وما دخل وقته وجب فعله}
٣- الوقت بركة، فليس الاعتبار فيه بالكثرة.
● الاعتبار فيه بـ:
١- أن يصرف الله عنك ما يضيع وقتك.
٢- أن يهديك الله لخير العمل في الوقت.
٣- أن ينفعك الله بما تعلمت.
ـــــــــــــــــــــ
٤- لا تتعامل مع البرنامج اليومي على أنه أمر مستحب بل هو أمر واجب.
٥- لابد من استغلال كل ثانية في يومك
٦- الأوقات أقسام :
١- وقت خالص صافٍ ( الفجر | الظهر) وهذا كنز اليوم.
٢- الأوقات الضائعة {المواصلات، وقت المشي، وقت العمل المنزلي ..}، ولا بد من برنامج خاص بهذا الوقت.
● " الوقت فرصة تغتنم وليس عبئًا يتخلص منه".
٧- أعظم عمل تقوم به في وقتك : هو ما فرضه الله عليك{ كل من يريد أن يبارك الله في وقته، وأن يهديه لخير العمل، لا بد أن يتقن ما فرض الله عليه « الصلوات، الحقوق ..»}
٨- لا تضيع الممكن عمله بتطلب الكمالات.
٩- حول هدفك إلى مجموعة أعمال.
١٠- حاول أن تجعل الأعمال مؤقتة بوقت، لا بقدر معين.
١١- حاول أن تحفظ وقتك، فإذا استطاع أحد عمل العمل عنك -وهو راضٍ - فدعه يعمله.
١٢- حاول أن تذاكر الأمور المركزة في الأوقات الصافية.
١٣- لا تؤجل ما وجب فعله {بادروا بالأعمال}.
١٤- كلما كثرت الحواس في المذاكرة كلما ثبتت المعلومة، وكان هذا أدعى إلى عدم الملل.
١٥- من هداية الله لك أن يجعلك تقدر ما تسمعه من خير، ومن تقديره : حفظه وتدوينه.
١٦- غير وضعك كلما أحسست بالملل والرغبة في النوم.
١٧- حول عملك إلى تلقائية بالمجاهدة {والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا}
١٨- هيئ البيئة المناسبة للعمل.
● إذا أردت أن تعرف عند الله مقامك، فانظر فيما أقامك.
١٩- ابتعد عن لصوص الأوقات {اعلم أن الأخبار محرقة الأعمار}
٢٠- إذا فتح لك باب من أبواب الخير إياك أن تفرط فيه.
٢١- وصية الشيخ : قبل الفجر، هذا الوقت زادك! فاحرص على القيام فيه، ولو قلَّ قيامك.
٢٢- صلاة الفجر، احرص عليها جماعة في المسجد.
٢٣- لا بد من ممارسة الرياضة.
٢٤- نظم أكلك {واعلم أن أقل أضرار السمنة : الشكل}
● لا بد أن تعرف متى تأكل، وماذا تأكل، ومن أين تأكل.
٢٥- إياك إياك إياك والسهر !
٢٦- كن على وضوء قبل نومك، وكلما استيقظت من النوم صلِّ.
● من الأمور المعينة على الدراسة: تثبيت المعلومات، من خلال استثمار علمك بتحديث من حولك بما تعلمت{ إذا أمنت على نفسك الرياء}.
أسأل الله أن ينفعنا واياكم وأن يستعملنا ولا يستبدلنا ويهدينا ويهدي بنا ويجعلنا سببا لمن اهتدى ويدخلنا جنته 💚
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حيَّاكم الله يا صُحبه
النهارده هنتدبر آية قوله تعالى (إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ إِثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ) ...".
تفسير الآية:
1. السياق التاريخي: الآية تتحدث عن موقف النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) أثناء هجرته إلى المدينة، حينما كان في غار ثور مع أبي بكر الصديق، بينما كان كفار قريش يلاحقونهما. في هذا السياق، تظهر الآية تأكيدًا على أن نصر الله كان حاضراً رغم التحديات.
2. الإشارة إلى النصر الإلهي: الآية تعبر عن حقيقة أن الله كان مع النبي في أصعب اللحظات، حيث كان يكفيه وجوده مع أبي بكر، وتأكيده له بعدم الحزن، مما يعكس مدى ثقة النبي في عون الله.
3. السكينة والتأييد: "فَأَنزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ" تشير إلى الطمأنينة والراحة النفسية التي منحها الله للنبي. كما أن تأييد الله له بجنود لم يروها يمثل القوة الإلهية التي تدعم المؤمنين.
4. الفصل بين الحق والباطل: الآية تختم ببيان أن كلمة الذين كفروا ستكون السفلية، بينما كلمة الله هي العليا، مما يعكس انتصار الحق على الباطل في نهاية المطاف، وهو وعد من الله للمؤمنين.
الدروس المستفادة:
أهمية التوكل على الله في الأوقات الصعبة.
تأكيد أن الله ينصر من يؤيده ويعتمد عليه.
ضرورة الثبات والصبر في مواجهة الأعداء.
وعد الله بالنجاح والتمكين للمؤمنين إذا كانوا مخلصين في نصرته.
تظهر هذه الآية عمق الإيمان والثقة في رحمة الله ونصره، وهي تذكير للمؤمنين بأن النصر حتمي لمن يسير على طريق الحق.
#كل يوم _آيه سورة التوبه (٤٠)
دُمتم بخير 💚
حيَّاكم الله يا صُحبه
النهارده هنتدبر آية قوله تعالى (إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ إِثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ) ...".
تفسير الآية:
1. السياق التاريخي: الآية تتحدث عن موقف النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) أثناء هجرته إلى المدينة، حينما كان في غار ثور مع أبي بكر الصديق، بينما كان كفار قريش يلاحقونهما. في هذا السياق، تظهر الآية تأكيدًا على أن نصر الله كان حاضراً رغم التحديات.
2. الإشارة إلى النصر الإلهي: الآية تعبر عن حقيقة أن الله كان مع النبي في أصعب اللحظات، حيث كان يكفيه وجوده مع أبي بكر، وتأكيده له بعدم الحزن، مما يعكس مدى ثقة النبي في عون الله.
3. السكينة والتأييد: "فَأَنزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ" تشير إلى الطمأنينة والراحة النفسية التي منحها الله للنبي. كما أن تأييد الله له بجنود لم يروها يمثل القوة الإلهية التي تدعم المؤمنين.
4. الفصل بين الحق والباطل: الآية تختم ببيان أن كلمة الذين كفروا ستكون السفلية، بينما كلمة الله هي العليا، مما يعكس انتصار الحق على الباطل في نهاية المطاف، وهو وعد من الله للمؤمنين.
الدروس المستفادة:
أهمية التوكل على الله في الأوقات الصعبة.
تأكيد أن الله ينصر من يؤيده ويعتمد عليه.
ضرورة الثبات والصبر في مواجهة الأعداء.
وعد الله بالنجاح والتمكين للمؤمنين إذا كانوا مخلصين في نصرته.
تظهر هذه الآية عمق الإيمان والثقة في رحمة الله ونصره، وهي تذكير للمؤمنين بأن النصر حتمي لمن يسير على طريق الحق.
#كل يوم _آيه سورة التوبه (٤٠)
دُمتم بخير 💚
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حيَّاكم الله يا صُحبه
النهارده هنتدبر آية قوله تعالى (وُالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَٰماً)
ودي تاني صفه من صفات عباد الرحمن وهي صلاة الليل (القيام)
اي يقومون لله عز وجل وحده في ظُلمة الليل مُتلذذين بمُناجاة ربهم
فضل قيام الليل :
_التقرب من الله عز وجل
_عدم التعلق بالدنيا (الزهد فيها)
_الشعور بالطمأنينه والسكنيه
_حسن الظن بالله والتوكل عليه
_تحقيق للمُعجزات
إزاي أصلي قيام الليل؟
_التوكل على الله
_الأخذ بالأسباب كالنوم على وضوء وتفعيل مُنبه
_كيفيتها، تصلي ركعتين وتسلم ركعتين وتسلم وهكذا،
فكان صلى الله عليه وسلم يصلي احدي عشر ركعه مثنى مثنى
طيب لازم اصلي احدي عشر؟
لأ بقدر المُستطاع حتى لو ركعه واحده ولكن بنيه صادقه مع الله
متى وقتها؟
تبدأ بعد صلاة العشاء وتنتهي مع صلاة الفجر
ولكن افضل الأوقات هو الثلث الأخير
فقال صلى الله عليه وسلم أحب الصلاه الي الله صلاة داوود( لأنه كان ينام نصف الليل ثم يقيم ثلثه وينام سدسه)
بعض الصور عن قيام الليل :
كان للحسن بن صالح جاريه فباعها لقوم فلما كان في جوف الليل قامت فقالت يا أهل الديار الصلاه الصلاه فقال أأصبحنا؟ أطلع الفجر؟
فقالت وما تُصَّلون إلا المكتوبه!؟
فذهبت إلى الحسن وقالت يا مولاي بعتني لقوم لا يصلون إلا المكتوبه ردني
فردها
وكان عبد الله بن مسعود اذا هدأت العيون وأرخي الليل سدوله سمع له دويّ كدوي النحل وهو قائم يُصلي!!
وكان السلف يقولون من كان يريدُ الله أن يُنر قبره فلِيُنِرْ ليلته بقيام الليل
قال بعض التابعين كابدت قيام الليل سنه فاستمتعت به عشرين سنه
فكيف لا يفعلون ويقولون ذلك وقد ذاقو من نعيمه!
#كل يوم آيه _سورة الفرقان (٦٤)
دُمتم في رعاية الله 💚
حيَّاكم الله يا صُحبه
النهارده هنتدبر آية قوله تعالى (وُالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَٰماً)
ودي تاني صفه من صفات عباد الرحمن وهي صلاة الليل (القيام)
اي يقومون لله عز وجل وحده في ظُلمة الليل مُتلذذين بمُناجاة ربهم
فضل قيام الليل :
_التقرب من الله عز وجل
_عدم التعلق بالدنيا (الزهد فيها)
_الشعور بالطمأنينه والسكنيه
_حسن الظن بالله والتوكل عليه
_تحقيق للمُعجزات
إزاي أصلي قيام الليل؟
_التوكل على الله
_الأخذ بالأسباب كالنوم على وضوء وتفعيل مُنبه
_كيفيتها، تصلي ركعتين وتسلم ركعتين وتسلم وهكذا،
فكان صلى الله عليه وسلم يصلي احدي عشر ركعه مثنى مثنى
طيب لازم اصلي احدي عشر؟
لأ بقدر المُستطاع حتى لو ركعه واحده ولكن بنيه صادقه مع الله
متى وقتها؟
تبدأ بعد صلاة العشاء وتنتهي مع صلاة الفجر
ولكن افضل الأوقات هو الثلث الأخير
فقال صلى الله عليه وسلم أحب الصلاه الي الله صلاة داوود( لأنه كان ينام نصف الليل ثم يقيم ثلثه وينام سدسه)
بعض الصور عن قيام الليل :
كان للحسن بن صالح جاريه فباعها لقوم فلما كان في جوف الليل قامت فقالت يا أهل الديار الصلاه الصلاه فقال أأصبحنا؟ أطلع الفجر؟
فقالت وما تُصَّلون إلا المكتوبه!؟
فذهبت إلى الحسن وقالت يا مولاي بعتني لقوم لا يصلون إلا المكتوبه ردني
فردها
وكان عبد الله بن مسعود اذا هدأت العيون وأرخي الليل سدوله سمع له دويّ كدوي النحل وهو قائم يُصلي!!
وكان السلف يقولون من كان يريدُ الله أن يُنر قبره فلِيُنِرْ ليلته بقيام الليل
قال بعض التابعين كابدت قيام الليل سنه فاستمتعت به عشرين سنه
فكيف لا يفعلون ويقولون ذلك وقد ذاقو من نعيمه!
#كل يوم آيه _سورة الفرقان (٦٤)
دُمتم في رعاية الله 💚
*💎⤶أسـمـاء أبـواب الـجـنـة الـثـمـانـيــة💚☘️:*
*1️⃣بـاب الأيـمـن💚.*
*«يدخلهُ من ليس له حساب ولاسابقة عذاب فـٰ اللهم أجعلنا منهم💚»*
*2️⃣بـاب الـرضـا💚.*
*يسمى بِـ باب "الرضا او الذڪر او التوبة"*
*«أڪثروا من ذڪر الله💚»*
*3️⃣بـاب الـصـلاة💚.*
*«يدخله الذين يصلون الصلاة على وقتها فلا تترڪوها ابدًا ولو كنتم مرضىٰ💚»*
*4️⃣بـاب الـوالـد💚.*
*«بر الوالدين اللهم ارزقنا ايّاه💚»*
*5️⃣بـاب الـحـج💚.*
*" يسمى باب ڪظم الغيظ"*
*«يدخلهُ من يعفوا عن الناس فسامحوا لوجه الله💚»*
*6️⃣بـاب الـصـدقـة💚.*
*«وما أدراك ما الصدقة بتغير حياتك مش أخرتك بس💚!»*
*7️⃣بـاب الـريـان💚.*
*«هو باب الصائمين أڪثروا من الصيام💚»*
*8️⃣بـاب الـجـهـاد💚.*
*«جاهد فِـ سبيل الله💚»*
*رزقـنـا الـلـه وأيـاڪم الـجـنـة🥺💚💚*
*1️⃣بـاب الأيـمـن💚.*
*«يدخلهُ من ليس له حساب ولاسابقة عذاب فـٰ اللهم أجعلنا منهم💚»*
*2️⃣بـاب الـرضـا💚.*
*يسمى بِـ باب "الرضا او الذڪر او التوبة"*
*«أڪثروا من ذڪر الله💚»*
*3️⃣بـاب الـصـلاة💚.*
*«يدخله الذين يصلون الصلاة على وقتها فلا تترڪوها ابدًا ولو كنتم مرضىٰ💚»*
*4️⃣بـاب الـوالـد💚.*
*«بر الوالدين اللهم ارزقنا ايّاه💚»*
*5️⃣بـاب الـحـج💚.*
*" يسمى باب ڪظم الغيظ"*
*«يدخلهُ من يعفوا عن الناس فسامحوا لوجه الله💚»*
*6️⃣بـاب الـصـدقـة💚.*
*«وما أدراك ما الصدقة بتغير حياتك مش أخرتك بس💚!»*
*7️⃣بـاب الـريـان💚.*
*«هو باب الصائمين أڪثروا من الصيام💚»*
*8️⃣بـاب الـجـهـاد💚.*
*«جاهد فِـ سبيل الله💚»*
*رزقـنـا الـلـه وأيـاڪم الـجـنـة🥺💚💚*
أعمل ايه؟ 🤔
ساعات بحس إن قلبي طاير في السما وحابب أصلي وأتصدق وأعمل كل أعمال الخير.
لكن أوقات تانية بحس إن الطاعة تقيلة أوي على قلبي وسهل جدًا إني أعمل الذنوب، ايه الحل وازاي أتخلص من الإحساس ده؟ 😔
كنت بتفرج على بودكاست كيف الطريق ل د/ حازم شومان ولقيت إجابة جميلة جدًا للسؤال ده.
د/ حازم قال إن فيه صراع كبير بين الإنسان ونفسه، طبيعي إن نفسيتك عايزة تعيش وعايزة تتبسط وعايزة تفك، ملهاش دعوة بقى باللي جوة بصيرتك بالفوز بالفردوس الأعلى والفوز برضا الله، فيه حد جواك ضد كل ده.
طيب أيوة مفهمتش بردو أعمل ايه؟ 👀
المطلوب منك إنك متخليش نفسيتك هي اللي سايقة، ربنا خلق جواك 3 حاجات وهما: فطرتك اللي عاوزة توصل لطريق ربنا، ونفسك اللي عاوزة ملذات الدنيا وبتشدك لتحت، وبينهم قلبك اللي شوية مع ده وشوية مع ده.
كل إنسان جواه الخير وجواه الشر، أنت تقدر تخلي نفسيتك دي وراك ومتخلهاش تنتصر عليك، خدها واحدة واحدة، ابدأ صلي، احفظ قرآن، ادعي لطريق ربنا، اعمل خير، يمكن تعمل ده في الأول بشكل متقطع، بس في الآخر هتظبط وهتقدر تتغير، مفيش حاجة بتيجي مرة واحدة؛ عشان كده لازم تاخدها بالتدريج.✔️
وأخيرًا، اصبر على نفسك ولو وقعت قوم اقف من تاني وخليك عارف إن الفشل أحد مكونات الخلطة السحرية للنجاح، وبعد كده هيكون عندك رصيد من الخبرات اللي يخليك قادر تتعامل مع كل ده بشكل كويس أوي، كلمة السر والحل هنا هي الاستمرارية.🤍
- مريم ✍🏻
ساعات بحس إن قلبي طاير في السما وحابب أصلي وأتصدق وأعمل كل أعمال الخير.
لكن أوقات تانية بحس إن الطاعة تقيلة أوي على قلبي وسهل جدًا إني أعمل الذنوب، ايه الحل وازاي أتخلص من الإحساس ده؟ 😔
كنت بتفرج على بودكاست كيف الطريق ل د/ حازم شومان ولقيت إجابة جميلة جدًا للسؤال ده.
د/ حازم قال إن فيه صراع كبير بين الإنسان ونفسه، طبيعي إن نفسيتك عايزة تعيش وعايزة تتبسط وعايزة تفك، ملهاش دعوة بقى باللي جوة بصيرتك بالفوز بالفردوس الأعلى والفوز برضا الله، فيه حد جواك ضد كل ده.
طيب أيوة مفهمتش بردو أعمل ايه؟ 👀
المطلوب منك إنك متخليش نفسيتك هي اللي سايقة، ربنا خلق جواك 3 حاجات وهما: فطرتك اللي عاوزة توصل لطريق ربنا، ونفسك اللي عاوزة ملذات الدنيا وبتشدك لتحت، وبينهم قلبك اللي شوية مع ده وشوية مع ده.
كل إنسان جواه الخير وجواه الشر، أنت تقدر تخلي نفسيتك دي وراك ومتخلهاش تنتصر عليك، خدها واحدة واحدة، ابدأ صلي، احفظ قرآن، ادعي لطريق ربنا، اعمل خير، يمكن تعمل ده في الأول بشكل متقطع، بس في الآخر هتظبط وهتقدر تتغير، مفيش حاجة بتيجي مرة واحدة؛ عشان كده لازم تاخدها بالتدريج.✔️
وأخيرًا، اصبر على نفسك ولو وقعت قوم اقف من تاني وخليك عارف إن الفشل أحد مكونات الخلطة السحرية للنجاح، وبعد كده هيكون عندك رصيد من الخبرات اللي يخليك قادر تتعامل مع كل ده بشكل كويس أوي، كلمة السر والحل هنا هي الاستمرارية.🤍
- مريم ✍🏻
التبرج في الشوارع فاق الحد بمراحل.
مبقتش محتاج تشوف من اللي رايح تتقدملها عن ما ترتضيه لتتزوجها، بقى كله على المشاع.
نفس البناطيل الضيقة، نفس تشطيب الشقة سوبر لوكس على الوجه، نفس المشية المريبة، نفس كل حاجة تقريبا.
كلهم شبه بعض زي عرايس المولد، تحس إنك ماشي في ستوديو عرض أزياء كبير وجايبين واحدة وعاملين لها استنساخ فبقوا كل دول!
فين التقوى يا اخوانا!
أليس في بيوت الناس دي رجل رشيد، ينبههم عن الآخرة وعن ذنوب المجاهرة بالمعصية وعن شدة الخطر اللي هي فيه من مظهرها!
طول الأمل ضيع الناس، ووهم الشباب واللبس والعيشة اللي في سنك ضيعت قلوب.
اللي هيعوز يتزوج تلقائي هيتجنب كل دول، مش هيضطر يتعب نفسه وينتقي النادر الحلو.
الظاهر برضو بيدخل في النادر الحلو، مش بس الداخل، علشان مفهوم؛ ولا تدري أيهن أقرب إلى الله مش عاوز أسمعه!
فاللي هيدور على الإبرة وسط كومة القش يعافر علشان الموضوع يستاهل.
وخلي كلمة single دي تزيد بشكل بشع ونرجع نقول من إيه!
لا أنا ولا غيري هناخد من حضرتك قرش علشان تتحجبوا بما يرضي الله، أنا وغيري هنقول الكلمتين ده لوجه الله، والآخرة كله هيأتيه فردا، وساعتها هيظهر طول الأمل في أبشع وجه، في وجه اليأس والندم!
فتقول: يا ليتني قدمت لحياتي!
منقول📌
مبقتش محتاج تشوف من اللي رايح تتقدملها عن ما ترتضيه لتتزوجها، بقى كله على المشاع.
نفس البناطيل الضيقة، نفس تشطيب الشقة سوبر لوكس على الوجه، نفس المشية المريبة، نفس كل حاجة تقريبا.
كلهم شبه بعض زي عرايس المولد، تحس إنك ماشي في ستوديو عرض أزياء كبير وجايبين واحدة وعاملين لها استنساخ فبقوا كل دول!
فين التقوى يا اخوانا!
أليس في بيوت الناس دي رجل رشيد، ينبههم عن الآخرة وعن ذنوب المجاهرة بالمعصية وعن شدة الخطر اللي هي فيه من مظهرها!
طول الأمل ضيع الناس، ووهم الشباب واللبس والعيشة اللي في سنك ضيعت قلوب.
اللي هيعوز يتزوج تلقائي هيتجنب كل دول، مش هيضطر يتعب نفسه وينتقي النادر الحلو.
الظاهر برضو بيدخل في النادر الحلو، مش بس الداخل، علشان مفهوم؛ ولا تدري أيهن أقرب إلى الله مش عاوز أسمعه!
فاللي هيدور على الإبرة وسط كومة القش يعافر علشان الموضوع يستاهل.
وخلي كلمة single دي تزيد بشكل بشع ونرجع نقول من إيه!
لا أنا ولا غيري هناخد من حضرتك قرش علشان تتحجبوا بما يرضي الله، أنا وغيري هنقول الكلمتين ده لوجه الله، والآخرة كله هيأتيه فردا، وساعتها هيظهر طول الأمل في أبشع وجه، في وجه اليأس والندم!
فتقول: يا ليتني قدمت لحياتي!
منقول📌
Forwarded from قصص ومواعظ
ﻗﺼﺺ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﻭ ﻟﻬﺎ ﻋﺒﺮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ
" ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!! ."
. ﻳﺤﻜﻰ ﻋﻦ ﺭﺟﻞ ﺧﺮﺝ ﻓﻲ ﺳﻔﺮ ﻣﻊ ﺍﺑﻨﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻨﻪ .
. ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﻦ، ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻌﻬﻤﺎ ﺣﻤﺎﺭ ﻭﺿﻌﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻷﻣﺘﻌﺔ، ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻣﺎ ﻳﺮﺩﺩ ﻗﻮﻝ :
ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!
ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻤﺎ ﻳﺴﻴﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﻤﺎ؛ ﻛُﺴﺮﺕ ﺳﺎﻕ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ :
ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!
.
.
ﻓﺄﺧﺬ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻣﺘﺎﻋﻪ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻩ، ﻭﺗﺎﺑﻌﺎ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ، ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻛُﺴﺮﺕ ﻗﺪﻡ ﺍﻟﺮﺟﻞ،
ﻓﻤﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﻘﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻞ ﺷﻲﺀ، ﻭﺃﺻﺒﺢ ﻳﺠﺮ ﺭﺟﻠﻪ ﺟﺮًّﺍ، ﻓﻘﺎﻝ : ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!
.
.
ﻓﻘﺎﻡ ﺍﻻﺑﻦ ﻭﺣﻤﻞ ﻣﺘﺎﻋﻪ ﻭﻣﺘﺎﻉ ﺃﺑﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻩ ﻭﺍﻧﻄﻠﻘﺎ ﻳﻜﻤﻼﻥ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮﺓ ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﺪﻏﺖ ﺃﻓﻌﻰ
ﺍﻻﺑﻦ، ﻓﻮﻗﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺄﻟﻢ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ :
ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!
.
.
ﻭﻫﻨﺎ ﻏﻀﺐ ﺍﻻﺑﻦ ﻭﻗﺎﻝ ﻷﺑﻴﻪ : ﺃﻫﻨﺎﻙ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻤﺎ ﺃﺻﺎﺑﻨﺎ؟؟
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﻔﻲ ﺍﻻﺑﻦ ﺃﻛﻤﻼ ﺳﻴﺮﻫﻤﺎ ﻭﻭﺻﻼ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻬﺎ ﻗﺪ ﺃﺯﻳﻠﺖ ﻋﻦ ﺑﻜﺮﺓ ﺃﺑﻴﻬﺎ، ﻓﻘﺪ ﺟﺎﺀﻫﺎ ﺯﻟﺰﺍﻝ
ﺃﺑﺎﺩﻫﺎ ﺑﻤﻦ ﻓﻴﻬﺎ .
.
.
ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻻﺑﻨﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺍﻧﻈﺮ ﻳﺎ ﺑﻨﻲ، ﻟﻮ ﻟﻢ ﻳُﺼﺒﻨﺎ ﻣﺎ ﺃﺻﺎﺑﻨﺎ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺘﻨﺎ
ﻟﻜﻨﺎ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻷﺻﺎﺑﻨﺎ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺃﻋﻈﻢ، ﻭﻛﻨﺎ ﻣﻊ ﻣﻦ ﻫﻠﻚ ..
.
.
. ﻟـ ﻳﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻣﻨﻬﺎﺝ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻟﻜﻲ ﺗﺴﺘﺮﻳﺢ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻞ ﻭﺍﻟﻘﻠﻖ ﻭﺍﻟﺘﻮﺗﺮ
ﻗﺎﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ :
” ﻧﺤﻦ ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ”
ﻓﺈﻥ ﺃﻋﻄﺎﻧﺎ ، ﻓﺮﺣﻨﺎ ﻣﺮﺓ، ﻭﺇﻥ ﻣﻨﻌﻨﺎ، ﻓﺮﺣﻨﺎ ﻋﺸﺮ ﻣﺮﺍﺕ
ﻷﻥ ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ؛ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻧﺎ , ﻭﺍﻟﻤﻨﻊ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻭﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮٌ ﻣﻦ ﺇﺧﺘﻴﺎﺭﻧﺎ
.
ﺃﻻ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻄﻤﺌﻦ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ
" ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!! ."
. ﻳﺤﻜﻰ ﻋﻦ ﺭﺟﻞ ﺧﺮﺝ ﻓﻲ ﺳﻔﺮ ﻣﻊ ﺍﺑﻨﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻨﻪ .
. ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﻦ، ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻌﻬﻤﺎ ﺣﻤﺎﺭ ﻭﺿﻌﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻷﻣﺘﻌﺔ، ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻣﺎ ﻳﺮﺩﺩ ﻗﻮﻝ :
ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!
ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻤﺎ ﻳﺴﻴﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﻤﺎ؛ ﻛُﺴﺮﺕ ﺳﺎﻕ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ :
ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!
.
.
ﻓﺄﺧﺬ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻣﺘﺎﻋﻪ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻩ، ﻭﺗﺎﺑﻌﺎ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ، ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻛُﺴﺮﺕ ﻗﺪﻡ ﺍﻟﺮﺟﻞ،
ﻓﻤﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﻘﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻞ ﺷﻲﺀ، ﻭﺃﺻﺒﺢ ﻳﺠﺮ ﺭﺟﻠﻪ ﺟﺮًّﺍ، ﻓﻘﺎﻝ : ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!
.
.
ﻓﻘﺎﻡ ﺍﻻﺑﻦ ﻭﺣﻤﻞ ﻣﺘﺎﻋﻪ ﻭﻣﺘﺎﻉ ﺃﺑﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻩ ﻭﺍﻧﻄﻠﻘﺎ ﻳﻜﻤﻼﻥ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮﺓ ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﺪﻏﺖ ﺃﻓﻌﻰ
ﺍﻻﺑﻦ، ﻓﻮﻗﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺄﻟﻢ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ :
ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ !!
.
.
ﻭﻫﻨﺎ ﻏﻀﺐ ﺍﻻﺑﻦ ﻭﻗﺎﻝ ﻷﺑﻴﻪ : ﺃﻫﻨﺎﻙ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻤﺎ ﺃﺻﺎﺑﻨﺎ؟؟
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﻔﻲ ﺍﻻﺑﻦ ﺃﻛﻤﻼ ﺳﻴﺮﻫﻤﺎ ﻭﻭﺻﻼ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻬﺎ ﻗﺪ ﺃﺯﻳﻠﺖ ﻋﻦ ﺑﻜﺮﺓ ﺃﺑﻴﻬﺎ، ﻓﻘﺪ ﺟﺎﺀﻫﺎ ﺯﻟﺰﺍﻝ
ﺃﺑﺎﺩﻫﺎ ﺑﻤﻦ ﻓﻴﻬﺎ .
.
.
ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻻﺑﻨﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺍﻧﻈﺮ ﻳﺎ ﺑﻨﻲ، ﻟﻮ ﻟﻢ ﻳُﺼﺒﻨﺎ ﻣﺎ ﺃﺻﺎﺑﻨﺎ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺘﻨﺎ
ﻟﻜﻨﺎ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻷﺻﺎﺑﻨﺎ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺃﻋﻈﻢ، ﻭﻛﻨﺎ ﻣﻊ ﻣﻦ ﻫﻠﻚ ..
.
.
. ﻟـ ﻳﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻣﻨﻬﺎﺝ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻟﻜﻲ ﺗﺴﺘﺮﻳﺢ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻞ ﻭﺍﻟﻘﻠﻖ ﻭﺍﻟﺘﻮﺗﺮ
ﻗﺎﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ :
” ﻧﺤﻦ ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ”
ﻓﺈﻥ ﺃﻋﻄﺎﻧﺎ ، ﻓﺮﺣﻨﺎ ﻣﺮﺓ، ﻭﺇﻥ ﻣﻨﻌﻨﺎ، ﻓﺮﺣﻨﺎ ﻋﺸﺮ ﻣﺮﺍﺕ
ﻷﻥ ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ؛ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻧﺎ , ﻭﺍﻟﻤﻨﻊ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻭﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮٌ ﻣﻦ ﺇﺧﺘﻴﺎﺭﻧﺎ
.
ﺃﻻ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻄﻤﺌﻦ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ
🌱 جدّد صلتك بالله، وتوكل عليه، واستعن به جلّ في علاه، وثق بأنّه قادر سبحانه على تخليصك من كلّ الصعاب والعقبات، وانتظر الأجمل في كل أمر، وأكثر من الطاعات كالصلاة والتلاوة والصدقة والدعاء بجانب سعيك للعمل وصمّم على تحقيق هدفك فلن يُخيّب الله حُسن ظنّك🌱