أنتُم تحشرون الحب في ثقب أبرة .

‏حسناً لنتوقف عن الكذب لاأشعر أني بخير...

‏ما زلتُ ذاكَ الذي عرفتِه للمرة الأولى،
لكن أقلّ أملاً وأكثر حزنًا.
‏

رأيت كل شيء واضحًا وصريحًا بشكلٍ غريب، وفهمت أن الحياة قد تخلّت عني.
‏

أرجوك أيها العالم توقف عن أذيتي
لا اريد قتل نفسي

لا تتبعيني ، دعيني ، واقرئي كتبي
‏فما بين اوراقها تلقاكِ اخباري ..

"لم يكن تسامحي كرمًا، بل كان نوعًا من اللامبالاة.“

نقضي حياتنا، ونحن نُطمئن أنفسنا بأنّ كل شيء سيمضي على ما يرام.“

"تنوح الشجرة حينما تقطع
يعوي الكلب إن أوجعه الضرب
إلا الإنسان ينضج عندما يُهان"

إن أسوأ ألمٍ ليس الألم الذي تشعر به لحظتها، بل الألم الذي تشعر به لاحقًا عندما لا يكون بيديك شيءٌ تفعله، يقولون أن الوقت يشفي كل الجراح، لكننا لا نعيش طويلًا كفايةً لنثبت هذه النظرية

على قدر الاتكاء يأتي السقوط خفف إستنادك !

أكثر العناصر إنتشاراً في
العالم الأوكسجين و الغباء .

‏مِن الصعب جداً أن تشرح لإحدهم مدى بشاعة الشعور الذي تشعُر به.

فقط
عندما تقولين
" بداعة حُبنا "
أودُّ لو أن أجلب لكِ
الدنيا بأكملها على كتفيّ
ولن يكفي ذلك ..

كُل ما هممتُ للنومْ، وهمَّ بي
‏ايقظتني فِكرة
‏أنا مُحب النوم، الناعِس دومًا
‏تغلبني إزدحام الأفكار؛ حين أقرر أن أغلِبها.

كنا أصدقاء، والاصدقاء لا يجدون الكثير من الصعوبة في صناعة الحكايات، والطرائف والأحاديث وهاذه المعتاد، ولذا نحن لم نعد أصدقاء جيدين، ولا حتى صديقين فقط، منذ اللحظة التي فقدنا فيها القدرة على صناعة الحديث، منذ اللحظة آلتي أصبحت أحاديثنا إجابات على مقاس الاسئلة فقط
وأُدرك الآن، بعد كل هذه المحبة التي أسرفتُ في تقديمها، أني لم أكن لك سِوى احتمال.

أرسلتُ إليك رسالة أخبرك فيها أنني أفتقدك كثيرًا ، ثم بعد قليل قُمت بحذفها ، وبعد قليل آخر حذفت المحادثة بأكملها لكي يهدأ عقلي ويكف عن ضربي.
وأثناء نومي أصابني القلق مرتان
مرة عندما أفتقدتك
والمرة الأخرى عندما تذكرتُ أنك لم تفتقدني.

أود الأعتذار لكل كلباً لم أرمي له عظاماً كافيه.

ويشهد الله علي! أني مديت لك قلب يصعب فتح بابه

سلاماً إلى أولئك الذين محاداثاتهم تجعلنا نضحك من القلب ، إلى الذين يشعرون بنا من كلماتنا ونظرات عيوننا ، إلى الذين يحبوننا كما نحن ويتقبلوننا كما نحن ، بشخصيتنا المتقلبة ومزاجيتنا السيئة، إلى الذين يعلمون مدى نقاء قلوبنا ولا يحكمون علينا من ظواهر الأمور ، إلى الباقين فى حياتنا وليسو مجرد فترات، إلى أولئك الذين رأوا جانبنا المظلم ولم يغادروا كغيْرهم
سلامًا عليكم دائمًا وأبدًا .