مَن سَيُصدِق إنَّ الأرق ..
يزورُكِ كُلَّ يومٍ ،
وعَينيكِ بِهذا الجَمال ؟ 🎀

و تظن أنك هزمت
و أظن ليه ؟ ما انا اتهزمت فعلا

-
لم أُخبره بعد
لكنّي أحب لحظاته العشوائية
حين يتحدث بحماس عن أشياء يُحبها

لم أُخبره أيضًا
أنّي لا أملّ حديثه،
بإمكاني أن أنصت له اليوم، وغدًا، وإلى الأبد. 💗

من باب إدخال الرّاحة والطمأنينة على قلبي وقلبك، أُذكّر نفسي وأذكّرك بحديث الرّسول صلّى الله عليه وسلّم؛

{ ما أصاب عبدًا قط همٌّ ولا حزنٌ فقال : اللهمّ إني عبدُك، وابنُ عبدِك وابنُ أمتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيّ حكمُك، عدلٌ فيّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك، سميتَ به نفسَك، أو علّمته أحدًا من خلقِك، أو استأثرت به في علمِ الغيبِ عندك أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذهابَ همّي وغمّي، إلّا أذهب اللهُ همَّه وغمَّه وأبدله مكانه فرحًا }.🧡🧡🧡

-
وَأنت تَجتَهد في عَمَلك قُل:

"اللهمَّ إنّي أعُوذ بك مِن جُهدٍ بِلا نَتيجَة" ✨

مَن غَلَب عَلِيهِ حُبُّ شَيءٍ جَرَىٰ فِي كلامه ..

بَل فِي دُعائه !🤍

-
ألّا تضيع مُحاولاتنا عبثًا، أن يُبارك الله في الوقت والجُهد القليل، أن نصلَ لنهاية النفقِ دون حزنٍ ، نجد الطمأنينة قبل النور .

-
إن أعادوا لنا الأماكن فـ مَن يُعيد لنا الرفاق "
" وإن أعادوا لنا البيوت القديمة، فمن يعيد لنا ساكنيها
"إنْ عادَ بابٌ، فَمَنْ يأتي بطارقهِ؟
والبيتُ إن عادَ، من يأتي بِمَنْ فيهِ؟" 🥀

أقطع أميالًا خارج المنزل
وحين أعود
تُقابلني الفكرة ذاتها
التي وددتُ أن تضيع مني وأنا في الطريق.

‏لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ .

-
وامنحني صبرًا يليق بالدرب الطويل
فالكُلُ غَافِلٌ عني إِلَّا أَنْتَ يَا رَبٌّ رَحِيمٌ.

وإنّ الإنسان من كثرة مخالطة النعم،
يألفها حتى تصوّر له نفسه حتمية وجودها كحتمية شروق الشمس وغروبها كلّ يوم ..
فيظن أنّه لا يملك شيئاً حتّى يكتشف مدى هشاشته حين يُسلب إحداها،
فيشتاق حينها إلى يومٍ عادي لم يعد يراه الآن أنّه كان عادياً،
بل كان يوماً عظيماً يستحق الشكر إلى ما لانهاية..🧡🧡🧡🧡

_اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك.
_اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
_اللهم ردني إليك رداً جميلاً.
_اللهم اهدِ قلبي.
_ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعائي.
_اللهم ارزقني لذة طاعتك واحرمني لذة معصيتك.
_اللهم قربني منك قرب المحب لا قرب المحتاج. ❤️

يا ربّ تُب علينا من إضاعة الوَقت
ونِسيان المُهِمّة، وتَرك الغَاية والهَدَف.

الدنيا بتروح لإتنين.. واحد بيسعى أوي ليل نهار وبيحاول ويعافر، وواحد نيته حلوة وقلبه راضي وبيساعد باللي في إيده.

الأول عدل ربنا والتاني رحمة ربنا..

ربنا يكتب لنا في الأيام المباركة دي نصيب ورزق الاتنين
ويكتب لنا نجاة من الدنيا وعوض بالأخرة.🧡🧡🧡