- هل بدعوه 4غريب🫀😔...

الكل ينضم لطفآ

لما اخرج السوق و نفسيتي زفت و اشوف شي يغير مزاجي❤️❤️❤️😂

“التوبة في مرحلة العشرينات جميلة جداً إنَّ الله يباهي ملائكتهُ بالشاب التائب.”

" ‏أشعرُ أن في رمضان شيئًا سوف ألقاهُ ،
  وأشعر أنّه فـرَحٌ كما قلبي تمنّاهُ…"🥹🫶🏻

" فَـ اللهُمَّ هيِّئ الجبرُ لِـ خاطري واجبُرني ،
  وأدِم عليَّ نعمك واستُرني وأصلحني ،
  وتوفني وأنتَ راضٍ عني..."🤍🤍!

أما عن قلبي،
يُذهلهُ النجوم، المطر، البحر، الغيوم، الجبال، الطبيعة بإختصار.

صلاة الظهر في وقتها أعظم وأحب إلى الله من صلاة التراويح، ولن يسألك الله إلا عن الفرِيضة، فلا يكُن نشاطك وحرصك على النافلة أكبر من الفرض.
من الغُبن أن تنام عن الظهر والعصر في رمضان ثم تتعنى لصلاة التراويح والتهجد؛ هذا والله من طغيان المظاهر علينا ومن قِلّة فهم الأولويات في هذا الدين.
(أداء فريضة واحدة في وقتها) خير من قيام كل رمضان.
بتصرّف يسير
ـــــــــ الشيخ الشنقيطي♥






●

‏﴿ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾.

" علّمنا يَ ربُّ جمال النداء ، ولذّة الإلتجاء ،
  علّمنا أن ندعوكَ حُبًا وقُربًا واشتياقًا لك ،
  علّمنا الكلمة التي تُحِب ، والأدب الذي يَجِب ،
  علّمنا الدعاء الذي تُجيب ، والحرص الذي تطلُب ،
  علّمنا اليقين بما عندك ، والإيمان بما لديك ،
  علّمنا أن ندعوكَ يقينًا لا يشوبهُ شك..."🤍🤍!

سوف تستمر في المعاناة اذا كان لديك رد فعل عاطفي على كل ما يقال لك
القوه الحقيقيه هي الجلوس ومراقبة الاشياء بالمنطق ، القوه الحقيقية هي ضبط النفس ، اذا كانت الكلمات تتحكم فيك فهذا يعني ان كل شخص اخر يمكنه التحكم بك ، تنفس واترك الاشياء تمر.

" على الأرائك متكئين"

زال التعب ، و تمّ النعيم ، فطَاب الإتكاء

أسأل اللّه لي ولكم جنات النعيم 🤍

‏"أنت لا تدري كيف تتدبّر، ولكنّ الله يعلم ويرى، ويُحيطك برحمته🤍."

انتصف الشهر!!
أنا العبد المذنب المقصر
وأنت الغفور الرحيم
يارب أصلحنا ..

إذا ألقَت عليك الكآبةُ ظلالَها، وشعرتَ بأن قيمة وجودك قد نزلت كثيراً، وأنك قد تهتَ بين ما أنت عليه وما تؤمله من نفسك: فعليك بالنفع المتعدي، بكل طرقِه ومجالاته، فمن حمل همّ غيره، كفاه الله همَّ نفسه، (ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته)، ومن أدخل السرور على غيره أدخل الله السرور إلى قلبه، وكما قيل: أسعدُ الناس مَن أسعدَ الناس.

حملة تسبيح اليوم


التسبيحه: استغفر الله

العدد-100مره

" في كلِّ مرةٍ دعوتكَ فيها كنتُ أمُدُّ إليكَ يدي ،
الآن هَا أنا يَ ربُّ أمُدُّ إليكَ يدي وقلبي ،
وأسألكَ سُؤال المُحتاج وأنتَ الكريم…"🤍🤍!

وحدها الجَنَّة
تصلحُ أن تكونَ تعويضًا
عن كُل ما يحدُث.

فاللهمَّ لا تحرِمنَا

منذُ مُدة طويلة لم أتحدث بالشكل الحقيقي بما أشعر به، وبما يمر بي، كل شيء يعيش بِداخلي ومن الصعب إخراجه، أدركت كيف بإمكاني التعامل مع هذا الكم الهائل من المشاعر والفوضى والأفكار، و أن أتعافى وأكافح لإنقاذي في كل مرة أسقط فيها، وهذا أنبل شيء فعلته لنفسي، أن لا أتقاسم ضعفي مع أحد .