لَم نڪُن بِحاجـة إلىٰ أشيَـاء عَميقـة وَهائلـة، بِقـدرِ حاجتنَـا المُلحّـة إلىٰ وجـوهٍ تأخـذُ بأيدينَـا نحوَ الطُّمأنينـة وَتمنـعُ عنّـا الوَحشـة وَالقَلـق
مامِن شيءٍ أبدًا يُعادِل فكرة أن تُضيء بَعيدًا عَن الحشد في رُكنٍ دافئ، مُحتفظًا بأسباب سَعاداتك الصَغيرة ومتوّحدًا في أُلفة اللحظة مع أغنياتٍ تُحبّها، وأشخاصٌ قلّة تنتمي بروحكَ إليهم