إدركتُ أنكِ تُحبين كرستيانو رونالدو
وتعشقيه لأجلي ،
لكن حين فرقتنا الدُنيا
هالتَذكُريني كُلما رأيتِ كرستيانو رونالدو ؟

من باع ودّك
‏ماعلى ودّه حسوفه

تراودني فِكرةً بلـ أخِتفاء المُفاجئ
لا أعلمُ لِما هَكذا لكِن
أسِعَى لِتَحقيق إِنجاز مَا

أجيد فعل الكثير، أجيد التمسك لأقصى درجة مُمكنة، وكذلك أجيد وضع نقطة نهاية في لحظة غير متوقعة بلا عودة أو ندم .

‏لئيم هذا الشِتاء
‏لديهِ ليالي طويلة
‏ولم يأتي بك أيُ ليلٍ مِنها.

انه اليسمع حچي منك
وأروح بلايـه مـا احچي
وردلـك ردت الجـنـاز
بس تحضني اگوم ابچي

يا شخصاً تشع روحي به
يا نصف مني .

يا رفيقاً تخلل شريان الفؤاد وسكنهُ أتمنى أن لا تخلو أعوامي من وجودكِ .

من فرط الحُب أشعر انكِ مسكني وموطني وانتمائي الوحيد .

بقائها بجانبي كان كافياً لأشعر بأني اتوسد الطمأنينة ،

النام مكسور الكلب
يكعد وجع باعضامه

يَمچ أني شوكت مَتحتاجيني ،
و حَتى لو أبتعد بگلبچ تلاگيني .

" الحَچي الما ينحِچي يلچِم .

كُلما تعافيت أكثر،
كُلما شعرتَ براحة أكبر في كونك الشرير في قصة الأشخاص الذين لا يريدون بذل الجُهد لعلاج أنفسهم.

باچر يتقدس اثرنا .