Telegram Web
أُحب الإشارات الإلهية التي تشعرنا أننا مسموعين، تلك الإجابات الصغيرة اليومية، كأن يُلغى امتحان ما، أو أن نجد الأكل المفضل في الفرن، أو أن نتفاجئ بمبلغ مالي نسيناه في معطفٍ شتويٍ قديم، أُحب تحقق الأمنيات السرية التي نخبئها في سجادة الصلاة، وهذا لا ينتقص إطلاقًا من ثقتي برحمة اللّه في أحلك الأيام ولكنه يُشعرني بأنني مسموع، محبوب، ومفهوم.

- كما قال إبراهيم عليه السلام: "بلى ولكن ليطمئن قلبي🖤'
للطوارئ أكسر الزجاج ، للقلوب المنكسرة عسى أن يجبرها الرحمن وتسعد🖤.
‏انت مجبر إنك تستحمل التعب عشان إستمرارية السعي تعني حتميه الوصول🖤.
حياتك المستقبلية مبنية علي سعيك وتفكيرك الآن🖤
كان كافياً أن أتراجع خطوتين لتبدو كل الأشياء التي أحببتها يوماً ما.. في غاية السخف.
عارف إحساس إنك كلو يوم تكون زعلان ومتضايق من نفس السبب بس لسه مواصل فالإنت في؟.
فأمّا عن العفو فقد عفونا وأمّا عن الودّ فلن يعود فاللهم طرقاً لا تؤدي إليكم وحياة تخلو من أشباهكم.
‏أن نكتُب في نهاية سطورنا أننا نلنا ما صبرنا لأجله

_آمين🖤.
اللهمّ لا تأخذني عصياً، وخذني توّاباً نقيّاً،
أينما متّ وكيفما متّ🖤.
ثم ستدرك أن نصف حزنك لم يكن إلا بفعل تحليلك العميق وتأملك الدقيق ، بينما الأمر لم يكن يتطلب إلا أن تتخطاه دون تفكير🚶🏻‍♀
‏هو الرحمن جابرُ ڪلّ قلبٍ لطيفٌ بالمسرَّةِ والبَلاءِ🖤
ندينُ بالحُبّ للذين لم يُغادروا أكتافنا حين خلعتها الرّياح🖤
سألوا حكيم ، ما أقسى ما يمكن أن يمر به الانسان ؟
فقال : قراية الكُبُر.
إن ما في يد الله لا يوزع بقوانين الناس.
‏في الماضياتِ الحاضراتِ الآتيات
‏لا حُبَّ يعلو فوقَ حُبِّ الأُمَّهات🖤🫀
‏إنها واحدةٌ ‏من ألطافِ الله على المَرء، ‏أن يضعَ في طريقهِ من يُعاملهُ بِحنان🖤!.
وصديقٌ يأخُذ بقلبِك إلى اللهِ
لا تَعدُ عيناكَ عَنه أبداً ..

إنهُ نِعمةً من اللهِ جاءتكَ على صُورَةِ بَشَر.
أخاف المرة الثانية أكثر من المرة الأولى، فالأولى يسعفها نقص الخبرة وعدم الاعتياد، أما الثانية يهزمها العشم ونفاذ الأعذار.
The owner of this channel has been inactive for the last 11 months. If they remain inactive for the next 28 days, they may lose their account and admin rights in this channel. The contents of the channel will remain accessible for all users.
2024/11/26 08:40:36
Back to Top
HTML Embed Code: