Telegram Web
- لن نرى بعضنا مرة أخرى، لكني لن أنساكِ ما حييت، وحتى لو حاولت فلا أظن أني سأستطيع، وكأن جزءًا منكِ سيظل دومًا حيًا في داخلي.
- أشعر بالتيه مجددًا، بالضياع يسكن قلبي لا أعرف شعورًا أكثر مرارة من شعور العودة لنقطة الصفر دائمًا بعد كل محاولاتك للنجاة.
- لكنه مجرد تعب، تعبٌ كمثل أن تنتبه اليك فجأة وتجد أنك في المكان الخطأ، في اليوم الخطأ، وتجد أنك نفسك الشخص الخطأ.
- كان صمتك بمثابة جرح آخر، بمثابة الموت بدل الحياة، أن تبخل حتى بالكلمة التي قد يكون بوسعها أن تُنقذ موقفك الأخير في قلبي.
- قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : خيرُ الدُّعاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي:《 لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 》.
- ‏الصمت كان خيارًا لجأت إليه رغم أن الموقف كان دائمًا يتطلّب التحدث وبشدّة ولكنه موقف لم يعد يفهم من الحديث شيء.
- أي الطرق تلك التي سلكتها باحثًا عنك، وأي الأماكن التي قد وصلتها بسببك أنت، لم كل هذا الظلام حولي، أي مستوطنات الحزن أوصلتني.
- ‏لا أجيد التلاعب، عندما أريد أن أنهي أمرًا، أو أضع حدًا، فأنا أفعلها بصورة كاملة، نهاية حقيقية، بعكس ما كنت تفعله أنت.
- ستظل تجمع صورتي وتلمها، ‏وأنا أنتثرت ‏قصائدًا وأغاني، ‏وتظل تبحث عن خيال هارب ‏شبح يشابهني ‏ولن تلقاني ‏في كل ركن ولن تنساني.
‏- عليك أن تعي أن هناك نقطة يخطوها المرء مُجبرًا ثم لايعود بعدها كالسابق ، لايعود كل شيء كما كان، حينها لا تسأل شخص لم تغيرت.
- أتأمّلُ الفراغ بيننا بتنهيدةٍ ثقيلة، ليتني أستطعتُ قول كلُّ ما أردت قولهُ حين كان من المفترض أن أقوله، حين كان الوقت مواتيًا والفرصةُ سانحة.
- ‏أحاول الفِرار ‏من كثافة أفكاري، ‏من رغبتي المُستمرة في الرَكض ‏حيث يأخذني قلبي في كُل مرة للهاوية ‏أحاول أن اتزِن‏ وأعُد للألف قبل أن أنطق كلمة.
- يؤسفني أنك لم تكُن يومًا العَوض لي يؤسفني أنَّ هذهِ السِنين التي قد جَمعتنا لم تكُن سِوى مجرد ذِكرى، ذِكرى تؤلمُني كثيرًا.
- الحزن هو أن تظل الروح معلقة بين السماء والأرض، ضائعة في عمق الوجود، تبحث عن معنى للحياة في عالم خالٍ من المعاني.
- لم أرغب مرة بفرح هائل، بحكاية فائقة الغرابة، بصورة للحب تشع كضربة شمس، كان يكفيني فقط الهدوء والسلام.
- ‏لم يكن على هذا كله أن يحدث، ليس بهذه الطريقة العادية جدًا، أن تغمض عينيك ببساطة وتنام إلى الأبد دون التفكير بالغد.
- أفتقد نفسي السابقة بنفس الطريقة التي أفتقد بها صديقًا عزيزًا، كل ما أريده وأتمناه هو العودة إلى الشخص الذي كنته من قبل.
- لقد تغيرتُ كثيرًا تبدل حالي، وأصبح قلبي مرنًا وغير مبالي، معتادًا على كُل ما هو مؤذي، الشيء الوحيد الثابت في حياتي هو إسمي.
- أنا دائما أستغني فلا تثق بي أبدًا مهما بدوتُ لك مُهتم، فإن يدي لا تُلوى، وقلبي لا يهان، وأنا لا أسقط، فلا تراهن على قلبي أبدًا.
- نحنُ الصرخة الأخِيرة لجيلٍ لا ندري إن كانَ يولدُ أم يحتضر لقد وصلنا إلى نهايةِ الطريق قبل الأوَان وأطللنا علىٰ الهَاوية.
2024/09/22 01:04:50
Back to Top
HTML Embed Code: