Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لست غاضب اطلاقاً . . .
و لست مُكابر حتى .. أنا حزين الآن و لم أتخيل أن أبكي يوما، بسببك لكنني بكيت .
ومؤسف أن يبكي الانسان من ذات الشخص الذي ناداه بـ سعادتي.

مؤسف أن يبكي شخص مثلي، بسبب الحب الحب الذي كاد ان يخرج من روحي ، أحببتك لهذا الحد وليتك شعرت ليتك شعرت بما معنى أن يحبك انسان يخشى الحب ، لم تعرف الحب ليتك فهمت ما معنى أن يطمئن لك شخص، عانى الخوف .

ليتك لم تنزعج من ثرثرة انسان، اعتاد على الصمت.
ليتك قدرت اختلافك بداخلي ،
ليتك قدرت شعوري ..
ليتك تستحق ..
وهذا سبب حزني ، أنك لم تستحقني ♡︎.

-إقتباسآت عُتمة⁸⁶メ.
- مهما حدث لا تترك أحدًا عالقًا عند بقعةٍ ما غارقًا بالأسئلة، مشتتًا لا يعلم ما الأسباب التي دفعتك للمضي وتركه خاويًا وحيدًا ضائعًا خلفك .

-إقتباسآت عُتمة⁸⁶メ.
-‏كان عليك أن تبقى بجانبي عندما هزمتني كل هذه الأشياء ، لا أن تكون أنتَ أولها.
ما تموت الذكريات .. إلّا تموّت!
‏وفي فجر يوم عرفه ردد :

" اللهُم لا تجعل هذا اليوم يمضي إلا وقد أعطيتَ كُل منا مُراده ، ورويت قلوبنا بفيض كرمك ، وحققتَ لنا ما كُنا نظنهُ مُستحيلاً يالله .

لبيك اللهم لبيك .🤍
‏وفي فجر يوم عرفة: اللهم إني أحسنتُ بِكَ الظَّن فاجبُرني."
‏لبّيك إننا متعبون
اجبرنا كأننا لم نرى حزنًا .
‏"أكره النهايات الصامتة التي تكون جافة ولا يوجد فيها وضوح أو حتى كلمة واحدة يستريح قلب المرء بعدها، أكره السهولة التي تنتهي بها أعز مشاعرنا وكأننا لم نعشها."

-إقتباسآت عُتمة⁸⁶メ.
‏"بعد أعوام ممتدة من الألفة، شعرت بأن الطريق نحوك هذه المرة وعرٌ وغريب، كأني أعبره لأول مرة."
‏"لقد فقدنا شخصًا واحدًا، لماذا يبدو العالم فارغ هكذا .؟"
لم تعد في داخلي رغبة لخوضّ أحاديث أو التقرب من أحدهم ، فجأة ومن دون أن أرغب شعرت بثقل التواصل مع الجّميع يسيطر على داخلي .

-إقتباسآت عُتمة⁸⁶メ.
ثم تدرك لاحقًا، أنك طيلة الوقت كنت تخطو إلى شيء لا يرى، شيء يشبه العدم تمامًا .
لاشيء يقتل روح الإنسان مثل المكان الخطأ، والأشخاص الخاطئه.
‏"لو يدرك الذي أحبه كم أتجاوز لأحافظ عليه وكم أجاري شدة الوجع وأصعد من فوق شعوري خوفًا من خسارته.. لحمل قلبي على كفوف من الطمأنينة."

-إقتباسآت عُتمة⁸⁶メ.
‏أينما ذهبت يصاحبني الإحساس ذاته بعدم الإنتماء أنا كائنٌ لا وطن له على هذه الأرض .
‏هل هذا خصام مؤقت أم فراقٌ أبدي .
‏كنت أريده حبًّا يُشبه إلحاح أُمي بأن انتبه
للطريق في كل مَرة أخرج فيها من البيت
إلحاحٌ لا يتعب، قويّ، سخيّ، سخيٌ جدًا .

-إقتباسآت عُتمة⁸⁶メ.
‏لم أعد أُريدُ أحدًا معي، وكأنّي في تلك المرحلة
التي تتبعُ جوعًا طويلًا، أنا في غثيانٍ دائم.
وكأنك أقسَمت أن تكون بفكري دائماً .ᥫ᭡
2024/08/17 09:22:57
Back to Top
HTML Embed Code: