Forwarded from 〖 الـقُـطـوْف الـجِـيـآدْ 〗
بين كل خير وخير مسافة مرهقة تسمى الابتلاء، مليئة بالأجر لمن يصبر ويحتسب..
"كُل شيءٍ يسيرُ لصالحكَ
مهما بدا في نظركَ سلبيًا
فالله يُدبر الأمور بحكمة تتخطى فهمك"
مهما بدا في نظركَ سلبيًا
فالله يُدبر الأمور بحكمة تتخطى فهمك"
بعض الناس يمنحهُ الله القبول حتى في صمته وبعضهم يسلُب الله منه القبول وإن كان كلامه أنهاراً من العسل ، نسأل الله لنا ولكم القبول ،”
"الحمدُ لله على عَظيم النعم، ظَاهرها وباطنها، حمدًا نبلغُ به مَنازلَ الحامدين، ونهنأ به، ويَغمُرنا اليقين"
وَأَكثَرُ مِن تَلقى يَسُرُّكَ قَولُهُ
وَلكِن قَليلٌ مَن يَسُرُّكَ فِعلُهُ
وَقَد كانَ حُسنُ الظَنِّ بَعضَ مَذاهِبي
فَأَدَّبَني هذا الزَمانُ وَأَهلُهُ
وَلكِن قَليلٌ مَن يَسُرُّكَ فِعلُهُ
وَقَد كانَ حُسنُ الظَنِّ بَعضَ مَذاهِبي
فَأَدَّبَني هذا الزَمانُ وَأَهلُهُ
علامة الأحمق ثلاث سرعة الجواب وكثرة الالتفات والثقة بكل إنسان."
"يُخشى ﻋﻠَﻰ اﻹﻧﺴَﺎﻥ ﺇﺫَا ﻋﻮّﺩ ﻧﻔﺴَﻪ اﻟﺘﺄﺧُّﺮ ﻓِﻲ اﻟﻌﺒﺎﺩَﺓ ﺃﻥ ﻳُﺒﺘﻠﻰ ﺑﺄﻥْ ﻳﺆﺧِّﺮه اﻟﻠﻪُ عزّ وجلّ ﻓِﻲ ﺟﻤﻴﻊِ ﻣﻮاﻃِﻦ اﻟﺨَﻴﺮ"
"كل الذين حمدوا الله على حالهم، زادهم من خيره، فالزموا الحمد يزدكم."
"وليتلطف ولا يشعرن بكم أحدا"
لا تنس الوصية؛ حتى لا تظل مهاجرًا من الجرح إلى الجرح، تحزّم بالحذر؛ ففي المحن دومًا تسير وحدك
في مرحلة من الطريق يكون الخفاء قدَر الجذور، والجذور لا تنمو في العلن!
لا تنمو إلا في خفيّ اللطف
فتنبّه لمعاني القصة
لمعنى الحكمة في وجود المراحل والفواصل"
لا تنس الوصية؛ حتى لا تظل مهاجرًا من الجرح إلى الجرح، تحزّم بالحذر؛ ففي المحن دومًا تسير وحدك
في مرحلة من الطريق يكون الخفاء قدَر الجذور، والجذور لا تنمو في العلن!
لا تنمو إلا في خفيّ اللطف
فتنبّه لمعاني القصة
لمعنى الحكمة في وجود المراحل والفواصل"
إنَّ وجودك في محيط يفهمك وتفهمه، يغنيك عن نصف أدويتك، وثُلثي قلقك، وثلاثة أرباع ترددك، وربما يهبكَ الطمأنينة كاملة".
الحِكمة أن تعْرف ما الَّذي تفعلُه, والمهَارة أَن تعْرف كيْف تفعله, والنَّجاح هو أن تفعله."
" لا تُعطي قيمة لِمن لا قيمة له ،
فكل شخص بِأفعاله يحدد مقامه ،،"
فكل شخص بِأفعاله يحدد مقامه ،،"
"نتجاوز!
بحُسن ظنّ المؤمن، الذي يتيقّن أن أمرهُ كلّه خير"
بحُسن ظنّ المؤمن، الذي يتيقّن أن أمرهُ كلّه خير"
الثقة بالنفس ليس أن تمدح دوماً، ولكن ألا تخشى من النقد عندما تخطئ
وَكَيفَ يَا رَبُّ نَخشَىٰ مَا نُكَابدُهُ
وَفِي حِمَاكَ يُضِيء الفَألُ وَالأمَلُ
وَفِي حِمَاكَ يُضِيء الفَألُ وَالأمَلُ
اللهمَّ أيام خير نرى بها تيسيرك، ونعيش بها في ترف النعيم الذي ترضاه، ونغتني بفضلك عمَّن سواك، يارب الهداية اهدنا حتى ندرك رضاك، وباعد بيننا وبين معاصيك، وأحطنا بمعيَّتك وحفظك.
ستعلم بعد انكشاف البلاء؛ أن ﷲ عقد لك أسباب النجاة منه مع بداياته، وأن خيوط الرحمة كانت تحفّك في كل مراحله، وأنها كانت قريبة منك ولكنك لا تبصرها، فيوسف عليه السلام دخل السجن ودخل معه سبب خلاصه: (ودخل معه السجن فتيان) ليكون الناجي منهما سببًا في ذكره عند الملك، و"لطف الله لا ينفك عن قدره".