tgoop.com/AL_ahbaab/4367
Last Update:
(النصر حليف شعب فلسطين المتحلي بالصبر والشجاعة والاقدام)
إنه شعب ضرب مثلا أعلى في الشجاعة والاقدام
وصدق الإيمان
والجهاد والتضحية من أجل إعلاء كلمة الله
وتحرير فلسطين
والمسجد الأقصى من اليهودية الصهيونية
رغم الضغوط والحصار
((وَما ضَعُفُوا وَمَااسْتَكانُوا
وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ))
((مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً))
رغم الضغوط والحصار يقف الشعب الفلسطيني الباسل في غزة في وجه الصهيونية بعزيمة لاتلين ((يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَلايَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ
ذلِكَ فَضْلُ اللَّـهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ))
فهم المؤمنون
الذين عملوا بما جاء في القرآن
يقاتلون اليهود بثبات وصدق وعلو همة
يحتسبون ذلك عند ربهم وينتظرون النصر الذي وعده الله ((قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ
وَيُخْزِهِمْ
وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ
وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ))
إنهم ومن نَصَرَهُمْ من أنصار الله من أبناء اليمن الميمون ورجال حزب الله في لبنان قد ضربوا مثلا أعلى في الجهاد والتضحية والصبر والثبات ومقاومة الطغيان والاستكبار العالمي الذي سيسقط على أيديهم
ويكون النصر حليفهم
(( وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ
إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ))
إن الشعب الفلسطيني ومن يقف معه من أنصار الله في اليمن وحزب الله في لبنان وغيرهم يجاهدون في سبيل الله بكل وسيلة مشروعة ويتحملون ضغط المجتمع الصهيوني
وضغط الضمير العالمي الكاذب
الذي لاتهز مشاعره وحشية ماتمارسة الصهيونية في فلسطين
وذلك دليل على قرب انتصار المجاهدين في سبيل الله
لاتضق للأمر صدرى
إن بعد العسر يسرى
إن يسرا مع يسر
يهزمان العسر قسرا
إذا تضايق أمر فانتظر فرجا
فاضيق الأمر أدناه إلى الفرج
وصدق الله حيث يقول: ((حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ
وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا
جاءَهُمْ نَصْرُنا فَنُجِّيَ مَنْ نَشاءُ وَلايُرَدُّ بَأْسُنا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ))
((وَاللَّهُ غالِبٌ عَلى أَمْرِهِ
وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لايَعْلَمُونَ))
وانتصار شعب فلسطين المظلوم الذي ثبت في وجه الصهيونية آت لاريب فيه
ونقول لمن يسعون مهرولين للتطبيع مع اليهود ستندمون
فالنصر قادم لامحالة
ومن البديهي انه لايستطيع ان يثبت على طريق الجهاد
إلا الذين تحرروا من لوم اللائمين
في ذات الله
ومن اجل الله
وفي سبيل الله
وأن شجعان هذه الأمة وأحرارها في فلسطين واليمن ولبنان والعراق وطهران قد استجابوا لنداء الرحمن
((انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالاً
وَجاهِدُوا بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ
إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ))
((يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ
وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ))
((الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّـهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ))
وغدا بإذن الله نرى المجاهدين يصلون في المسجد الأقصى بإذن الله فاتحين غير خائفين
((وَقُلْ جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً))
BY " أُمَّةً وَسَطًا "
Share with your friend now:
tgoop.com/AL_ahbaab/4367