tgoop.com/Abdul_malik_al_haaj/10304
Last Update:
*( سنن من سنن العيد بالأدلة )*
*▪️ أولا : التجمل في العيد :*
*عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان ﷺ يلبسُ يومَ العيدِ بردةً حمراءَ،*
📚 السلسلة الصحيحة - رقم: (1279)
الألباني : إسناده جيد.
*▪️ ثانيا: الاغتسال يوم العيد قبل الخروج :*
*عَنْ نَافِعٍ : أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رضي الله عنه كَانَ يَغْتَسِلُ يَوْمَ الْفِطْرِ قَبْلَ أَنْ يَغْدُوَ إِلَى الْمُصَلَّى،*
📚 موطأ مالك - رقم : (384)
صححه الألباني في الإرواء
*▪️ ثالثاً : أكل تمرات وتراً قبل صلاة العيد :*
*عنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ َلا يَغْدُو يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ. ويأكلهن وِترا ،*
📚 صحيح البخاري - رقم: (953)
*▪️ رابعا: المشي إلى المصلى :*
*عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رضي الله عنهما، قَالَ:*
*كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَخْرُجُ إِلَى الْعِيدِ مَاشِيًا، وَيَرْجِعُ مَاشِيًا،*
📚حسنه الألباني في صحيح ابن ماجه رقم: (1078)
*▪️ خامساً : مخالفة الطريق في الذهاب إلى المصلى والإياب منه :*
*عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيق،*
📚 صحيح البخاري - رقم: (986)
*▪️ سادساً : التكبير للعيد منذ الخروج من المنزل حتى صلاة العيد :*
*عن الزهري : أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يُخْرِجُ يَوْمَ الفِطَرِ فَيَكْبُرُ حَتَّى يَأْتِي المُصَلَّى، وَحَتَّى يَقْضِي الصَّلَاةَ، فَإِذَا قَضَى الصَّلَاةَ قَطْعُ التَّكْبِيرِ ،*
📚 السلسلة الصحيحة - رقم: (171)
قال الألباني إسناده صحيح مرسل له شاهد موصول يتقوى به.
*▪️ سابعاً : صلاة العيد في المصلى بالخلاء :*
*عنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ :*
*أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يَغْدُو إِلَى الْمُصَلَّى فِي يَوْمِ الْعِيدِ، وَالْعَنَزَةُ تُحْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَإِذَا بَلَغَ الْمُصَلَّى نُصِبَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَيُصَلِّي إِلَيْهَا، وَذَلِكَ أَنَّ الْمُصَلَّى كَانَ فَضَاءً لَيْسَ فِيهِ شَيْءٌ يُسْتَتَرُ بِه،*
📚صححه الألباني في صحيح ابن ماجه رقم: (1084)
*والعَنَزَةُ : هي عصًا مثلُ نِصْفِ الرُّمحِ وأكبرُ شيئًا، وفيها سِنانٌ كسِنانِ الرُّمحِ. وهي تُسمَّى حَربةً، تُحْمَلُ بينَ يدَيْه، أي: يحمِلُها شَخصٌ، فإذا بلَغَ المَصلَّى نُصِبَت بينَ يدَيْه، أي: أُقِيمَت ووُضِعَت أمامَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الصَّلاةِ، فيُصلِّي إليها، أي: يتَّخِذُها سُترةً أمامَه،*
*قال الألباني رحمه الله :*
*صلاة العيد في المصلى هي السنة ، وقد فضلها النبي ﷺ على الصلاة في مسجده،*
*▪️ ثامناً : الاستماع للخطبة :*
*عن عبد الله ابن السائب رضي الله عنه قال : حَضٓرَتْ العِيدَ مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَصَلَّى بِنَا العِيدُ ثُمَّ قَالَ قَدْ قَضَيْنَا الصَّلَاةَ فَمِنْ أُحِبُّ أَنْ يَجْلِسَ لِلخُطْبَةِ فَلِيَجْلِسْ وَمِنْ أُحِبُّ أَنْ يَذْهَبَ فَلِيَذْهَبْ،*
📚صححه الألباني في صحيح الجامع رقم :(4376)
*▪️ تاسعاً : التهنئة :*
*عن جبير بن نفير رضي الله عنه قال :*
*كَانَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ ﷺ إِذَا اِلْتَقَوْا يَوْمَ العِيدِ يَقُولَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضِ: تُقُبِّلَ اللهُ مِنَّا وَمِنْكَ،*
📚 ًصحح إسناده الألباني في تمام المنة رقم: (354)
*▪️ عاشراً : صلاة ركعتين بعد الرجوع من صلاة العيد :*
*عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا يُصَلِّي قَبْلَ العِيدِ شَيْئًا فَإِذَا رَجَعَ إِلَى مَنْزِلِهِ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ،*
📚حسنه الألباني في صحيح ابن ماجه رقم: (1076)
BY اللهم جنبنا الفتن ومضلات الأهواء
Share with your friend now:
tgoop.com/Abdul_malik_al_haaj/10304