فائدة : ما العلاقة بين الشجر والأقلام في قوله تعالى {ولو أن ما في الأرضٍ من شجرةٍ أقلامٌ}
الجواب أن الأقلام كانت تتخذ من عيدان الشجر، يقلّمون طرف الشجرة فسموا المصنوع من ذلك قلَمًَا.
فقال تعالى لو كان كل الشجر قُلِّمَ أقلامًا والبحر حبر يمده من وراءه سبعة أبحر فكتب بهذه الأقلام كلمات الله لنفد البحر وما نفدت كلمات الله
الجواب أن الأقلام كانت تتخذ من عيدان الشجر، يقلّمون طرف الشجرة فسموا المصنوع من ذلك قلَمًَا.
فقال تعالى لو كان كل الشجر قُلِّمَ أقلامًا والبحر حبر يمده من وراءه سبعة أبحر فكتب بهذه الأقلام كلمات الله لنفد البحر وما نفدت كلمات الله
Forwarded from قناة| أبي نواف.
عن عكرمة قال: دخلت على ابن عباس والمصحف في حجره، وهو يبكي، فقلت: ما يبكيك، جعلني الله فداءك؟ قال: فقرأ: {واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر} إلى قوله: ﴿بما كانوا يفسقون".﴾ قال ابن عباس: لا أسمع الفرقة الثالثة ذكرت، نخاف أن نكون مثلهم! فقلت: أما تسمع الله يقول: {فلما عتوا عمّا نهوا عنه}؟ فسُرِّي عنه، وكساني حُلّة.
Forwarded from قناة| أبي نواف.
قال أبو عبيد :"أخبرني اليزيديّ والأصمعي، كلاهما، عن أبي عمرو قال: ما سمعت أحدًا من العرب يقول:"أوقفت الشيء" بالألف. قال: إلا أني لو رأيت رجلا بمكانٍ فقلت:"ما أوقفك ها هنا؟ "، بالألف، لرأيته حسنًا".
- تفسير الطبري
- تفسير الطبري
حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد، في قوله:"فإذا هم مبلسون"، قال:"المبلس" الذي قد نزل به الشرّ الذي لا يدفعه. والمبلس أشد من المستكين، وقرأ: فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ، [سورة المؤمنون: ٧٦] . وكان أول مرة فيه معاتبة وبقيّة. وقرأ قول الله:" أخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون" ="فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا"، حتى بلغ"وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون"، ثم جاء أمرٌ ليس فيه بقية. وقرأ:"حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون"، فجاء أمر ليس فيه بقية. وكان الأوّل، لو أنهم تضرعوا كُشف عنهم.
#صحح_فهمك
حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا جرير، عن ليث، عن مجاهد: " يعملون السوء بجهالة"، قال: من عمل بمعصية الله، فذاك منه جهل حتى يرجع.
١٣٢٩٧- حدثني الحارث قال، حدثنا عبد العزيز قال، حدثنا بكر بن خنيس، عن ليث، عن مجاهد في قوله:"من عمل منكم سوءًا بجهالة"، قال: كل من عمل بخطيئة فهو بها جاهل.
حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا جرير، عن ليث، عن مجاهد: " يعملون السوء بجهالة"، قال: من عمل بمعصية الله، فذاك منه جهل حتى يرجع.
١٣٢٩٧- حدثني الحارث قال، حدثنا عبد العزيز قال، حدثنا بكر بن خنيس، عن ليث، عن مجاهد في قوله:"من عمل منكم سوءًا بجهالة"، قال: كل من عمل بخطيئة فهو بها جاهل.
#صحح_فهمك
﴿وَهُوَ ٱلَّذِی یَتَوَفَّىٰكُم بِٱلَّیۡلِ وَیَعۡلَمُ مَا جَرَحۡتُم بِٱلنَّهَارِ ثُمَّ یَبۡعَثُكُمۡ فِیهِ لِیُقۡضَىٰۤ أَجَلࣱ مُّسَمࣰّىۖ ثُمَّ إِلَیۡهِ مَرۡجِعُكُمۡ ثُمَّ یُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ﴾ [الأنعام ٦٠]
(ثم يبعثكم فيه) ليس البعث يوم القيامة، ولكن المعنى أن الله يتوفانا في منامنا بالليل وهو يعلم ما اكتسبنا بالنهار ثم يبعثنا يوقظنا بالنهار من نومنا الذي توفانا فيه بالليل.
﴿وَهُوَ ٱلَّذِی یَتَوَفَّىٰكُم بِٱلَّیۡلِ وَیَعۡلَمُ مَا جَرَحۡتُم بِٱلنَّهَارِ ثُمَّ یَبۡعَثُكُمۡ فِیهِ لِیُقۡضَىٰۤ أَجَلࣱ مُّسَمࣰّىۖ ثُمَّ إِلَیۡهِ مَرۡجِعُكُمۡ ثُمَّ یُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ﴾ [الأنعام ٦٠]
(ثم يبعثكم فيه) ليس البعث يوم القيامة، ولكن المعنى أن الله يتوفانا في منامنا بالليل وهو يعلم ما اكتسبنا بالنهار ثم يبعثنا يوقظنا بالنهار من نومنا الذي توفانا فيه بالليل.
{﴿ٱلَّذِینَ ءَاتَیۡنَـٰهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ یَعۡرِفُونَهُۥ كَمَا یَعۡرِفُونَ أَبۡنَاۤءَهُمۡۖ}
التي في البقرة نزلت في الكعبة يعرفون أنها القبلة كما يعرفون أبناءهم
والتي في الأنعام نزلت في معرفتهم محمدًا ﷺ أنه نبي كما يعرفون أبناءهم.
التي في البقرة نزلت في الكعبة يعرفون أنها القبلة كما يعرفون أبناءهم
والتي في الأنعام نزلت في معرفتهم محمدًا ﷺ أنه نبي كما يعرفون أبناءهم.
إنما أنزل الله القرآن لنعمل بما فيه، وإنما نعمل به إذا علمنا ما فيه، فما بالُنا جعلناه حروفًا تُتلى لا نتعلمها ولا نعمل بها؟
العام الذي يُراد به الخاص في القرآن
ومما يفتح عليك في فهم القرآن معرفة العام الذي يُراد به الخاص فهذا يجعلك تتعقّل معاني الآيات إذا تلوتها
وقد حرّص على ذلك الدكتور مساعد الطيار في تعليقه على تفسير الطبري في سورة البقرة
وهنا أمثلة لا يُراد منها البسط ولكن يُراد منها التنبيه وفتح العيون والقلوب على هذا الأمر حتى إذا قرأ المسلم العربي نسبًا أو لغةً الآية فيها لفظ علم فاستوقفته فشعر من عربيته أن هذا عام يُراد به خاص بحَث في تفسيرها فيرى ما قيل فيها
{من جاء بالحسنة فله خير منها ومن جاء بالسيئة فلا يُجزى إلا مثلَها وهم لا يُظلمون}
قال المفسرون، الصحابة والتابعون، المكيون والمدنيون، الكوفيون والبصريون : أن الحسنة هُنا هي لا إله إلا الله، وهذا ما يُسمى [العام الذي يُراد به الخاص] أي أن لفظة "الحسنة" لفظةٌ عامة، ويراد بها حسنةٌ خاصة، وهي لا إله إلا الله، وأمّا السيئة هنا فالشرك
وذلك روي عن عبد الله بن مسعود وتلميذه شقيق وتلميذ تلاميذه إبراهيم النخعي إذ قال الطبري حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا جرير، عن أبي المحجل، عن أبي معشر قال: كان إبراهيم يحلف بالله ما يستثني: أنّ ﴿من جاء بالحسنة﴾ ، لا إله إلا الله = ﴿ومن جاء بالسيئة﴾ ، من جاء بالشرك.
وعن سعيد بن جبير وعطاء ومجاهد وابن عباس والحسن والضحاك
وذلك وإن كان نزل خاصًا بلا إله إلا الله ابتداءً من قصد الآية، إلا أنه يكون عامًّا بعدُ، كما ذكر محمد بن كعب القرظي من أن الآية ربما تنزل خاصةً ثم تكون عامةً بعد، انظر [ https://www.tgoop.com/Abonoaf88/1936 ]
وكما في قوله تعالى لليهود {وتكتموا الحق وأنتم تعلمون} فالحق هنا يُراد به ذكر محمد ﷺ عندهم
وكما في قوله تعالى {وسيُجنبها الأتقى} فالأتقى هذا هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه
ومع ذلك فكما قال محمد بن كعب القرظي رحمه الله تنزل الآية خاصة في الرجل ثم تكون عامة بعد
وكما في قوله تعالى {إن شجرة الزقوم، طعام الأثيم، كالمهل يغلي في البطون، كغلي الحميم، خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم، ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم، ذق إنك أنت العزيز الكريم، إن هذا ما كنتم به تمترون}
وكان امتراءهم فيه هو أن أبا جهل لما نزل ذكر الزقوم في القرآن، أتى بتمر وزبد وقال تزقموا في هذا هو الزقوم، وقال هل رأيتم شجرةً تنبت في النار؟ فهذا هو امتراءهم فيه الذي قال الله لهم منه {إن شجرة الزقوم، طعام الأثيم، …..}
ومما يفتح عليك في فهم القرآن معرفة العام الذي يُراد به الخاص فهذا يجعلك تتعقّل معاني الآيات إذا تلوتها
وقد حرّص على ذلك الدكتور مساعد الطيار في تعليقه على تفسير الطبري في سورة البقرة
وهنا أمثلة لا يُراد منها البسط ولكن يُراد منها التنبيه وفتح العيون والقلوب على هذا الأمر حتى إذا قرأ المسلم العربي نسبًا أو لغةً الآية فيها لفظ علم فاستوقفته فشعر من عربيته أن هذا عام يُراد به خاص بحَث في تفسيرها فيرى ما قيل فيها
{من جاء بالحسنة فله خير منها ومن جاء بالسيئة فلا يُجزى إلا مثلَها وهم لا يُظلمون}
قال المفسرون، الصحابة والتابعون، المكيون والمدنيون، الكوفيون والبصريون : أن الحسنة هُنا هي لا إله إلا الله، وهذا ما يُسمى [العام الذي يُراد به الخاص] أي أن لفظة "الحسنة" لفظةٌ عامة، ويراد بها حسنةٌ خاصة، وهي لا إله إلا الله، وأمّا السيئة هنا فالشرك
وذلك روي عن عبد الله بن مسعود وتلميذه شقيق وتلميذ تلاميذه إبراهيم النخعي إذ قال الطبري حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا جرير، عن أبي المحجل، عن أبي معشر قال: كان إبراهيم يحلف بالله ما يستثني: أنّ ﴿من جاء بالحسنة﴾ ، لا إله إلا الله = ﴿ومن جاء بالسيئة﴾ ، من جاء بالشرك.
وعن سعيد بن جبير وعطاء ومجاهد وابن عباس والحسن والضحاك
وذلك وإن كان نزل خاصًا بلا إله إلا الله ابتداءً من قصد الآية، إلا أنه يكون عامًّا بعدُ، كما ذكر محمد بن كعب القرظي من أن الآية ربما تنزل خاصةً ثم تكون عامةً بعد، انظر [ https://www.tgoop.com/Abonoaf88/1936 ]
وكما في قوله تعالى لليهود {وتكتموا الحق وأنتم تعلمون} فالحق هنا يُراد به ذكر محمد ﷺ عندهم
وكما في قوله تعالى {وسيُجنبها الأتقى} فالأتقى هذا هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه
ومع ذلك فكما قال محمد بن كعب القرظي رحمه الله تنزل الآية خاصة في الرجل ثم تكون عامة بعد
وكما في قوله تعالى {إن شجرة الزقوم، طعام الأثيم، كالمهل يغلي في البطون، كغلي الحميم، خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم، ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم، ذق إنك أنت العزيز الكريم، إن هذا ما كنتم به تمترون}
وكان امتراءهم فيه هو أن أبا جهل لما نزل ذكر الزقوم في القرآن، أتى بتمر وزبد وقال تزقموا في هذا هو الزقوم، وقال هل رأيتم شجرةً تنبت في النار؟ فهذا هو امتراءهم فيه الذي قال الله لهم منه {إن شجرة الزقوم، طعام الأثيم، …..}
Telegram
قناة| أبي نواف.
[ إن الآية تنزل في الرجل، ثم تكون عامة بعدُ ].
قال أبو جعفر الطبري حدثني محمد بن أبي معشر، قال: أخبرني أبى أبو معشر نجيح، قال: سمعت سعيدًا المقبري يذاكر محمد بن كعب، فقال سعيد: إنّ في بعض الكتب أن لله عبادًا ألسنتهم أحلى من العسل، وقلوبهم أمرُّ من الصَّبِر،…
قال أبو جعفر الطبري حدثني محمد بن أبي معشر، قال: أخبرني أبى أبو معشر نجيح، قال: سمعت سعيدًا المقبري يذاكر محمد بن كعب، فقال سعيد: إنّ في بعض الكتب أن لله عبادًا ألسنتهم أحلى من العسل، وقلوبهم أمرُّ من الصَّبِر،…
قناة| أبي نواف.
العام الذي يُراد به الخاص في القرآن ومما يفتح عليك في فهم القرآن معرفة العام الذي يُراد به الخاص فهذا يجعلك تتعقّل معاني الآيات إذا تلوتها وقد حرّص على ذلك الدكتور مساعد الطيار في تعليقه على تفسير الطبري في سورة البقرة وهنا أمثلة لا يُراد منها البسط ولكن…
ساق الطبري الأقوال في {وأدبار السجود} في قوله تعالى {ومن الليل فسبحه وأدبار السجود}
ثم قال :"وأولى الأقوال في ذلك بالصحة، قول من قال: هما الركعتان بعد المغرب، لإجماع الحجة من أهل التأويل على ذلك، ولولا ما ذكرت من إجماعها عليه، لرأيت أن القول في ذلك ما قاله ابن زيد، لأن الله جلّ ثناؤه لم يخصص بذلك صلاة دون صلاة، بل عمّ أدبار الصلوات كلها، فقال: وأدبار السجود، ولم تقم بأنه معنيّ به: دبر صلاة دون صلاة، حجة يجب التسليم لها من خبر ولا عقل".
ومن مذهب الطبري أن الإجماع هو قول الجمهور الغفير من الصحابة والتابعين وأتباعهم، ثم لا يضره مخالفة الواحد والاثنين، فهذا هو الإجماع عند الطبري، ويسمي الجمهور (الحجة) فيقول "إجماع الحجة" فيحتج بهم إذا لم يخالفهم إلا الواحد والاثنين ويحج الواحد والاثنين بهم.
ثم قال :"وأولى الأقوال في ذلك بالصحة، قول من قال: هما الركعتان بعد المغرب، لإجماع الحجة من أهل التأويل على ذلك، ولولا ما ذكرت من إجماعها عليه، لرأيت أن القول في ذلك ما قاله ابن زيد، لأن الله جلّ ثناؤه لم يخصص بذلك صلاة دون صلاة، بل عمّ أدبار الصلوات كلها، فقال: وأدبار السجود، ولم تقم بأنه معنيّ به: دبر صلاة دون صلاة، حجة يجب التسليم لها من خبر ولا عقل".
ومن مذهب الطبري أن الإجماع هو قول الجمهور الغفير من الصحابة والتابعين وأتباعهم، ثم لا يضره مخالفة الواحد والاثنين، فهذا هو الإجماع عند الطبري، ويسمي الجمهور (الحجة) فيقول "إجماع الحجة" فيحتج بهم إذا لم يخالفهم إلا الواحد والاثنين ويحج الواحد والاثنين بهم.
حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله:"قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابًا من فوقكم أو من تحت أرجلكم" قال: كان ابن مسعود يصيح وهو في المجلس أو على المنبر: ألا أيها الناس، إنه نزل بكم. إن الله يقول:"قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابًا من فوقكم"، لو جاءكم عذاب من السماء لم يبق منكم أحد ="أو من تحت أرجلكم"، لو خسف بكم الأرض أهلككم، لم يبق منكم أحد ="أو يلبسكم شيعًا ويذيق بعضكم بأس بعض"، ألا إنه نزل بكم أسوأ الثلاث.
قال لي صاحبي كلمة غيرتني، وقد قال إن صاحبه قالها له فغيرته، قال : الرياجيل تفرق في المدى والعزوم.
أنقلها لكم ليتصل الإسناد
أنقلها لكم ليتصل الإسناد
Forwarded from قناة| أبي نواف. Chat
قناة| أبي نواف.
ممكن شرح ^_^
يعني الرجال تتفاوت وتتفاضل في مداها الذي تستطيع أن تصل إليه وفي قوة عزمها إلى مدى كل منهم
فالذي مداه أبعد هو أفضل من الذي مداه أقرب لأنه يستطيع الوصول إلى نجاحات أبعد هذا معنى الكلام
وكذلك يتفاوتون في العزم فمنهم من قوة عزمه في السير إلى مداه أقوى من قوة عزم الآخر في السير إلى مداه وهكذا
فالذي مداه أبعد هو أفضل من الذي مداه أقرب لأنه يستطيع الوصول إلى نجاحات أبعد هذا معنى الكلام
وكذلك يتفاوتون في العزم فمنهم من قوة عزمه في السير إلى مداه أقوى من قوة عزم الآخر في السير إلى مداه وهكذا
أبو عمر الباحث وجماعته عندهم نشاط في انتهاز أي فرصة للطعن في من يسمونهم الحدادية، ولو بالكذب، مع ذلك تجدهم مدافعين شرسين عن الأشعرية الجهمية معطلة الصفات المبتدعة في كل الأبواب، وهذا من نفاق أبي عمر الباحث وجماعته أخزاهم الله في الدارين، والله وبالله وتالله ليعزن الله أهل السنة ويرفع شأنهم وينشر دعوتهم الصافية وليموتن المنافقون بكمدهم وغيظهم في صدورهم.
ويعلم الله أن أبا عمر الباحث كاذب في هذا فاجر بالخصومة، فإن جميعنا مستبشرون بدعوة الخميس إلى سوريا رغم خلافنا مع الخميس إلا أننا حريصون على السلفية بالجملة ونفوس الإخوة تعشق السنة ولقد فرحت كثيرًا بدعوة الخميس لسوريا لما قال الأخ فهذا يدل على ميول الحكومة السورية للسلفية وهذا مفرح
ويعلم الله أن أبا عمر الباحث كاذب في هذا فاجر بالخصومة، فإن جميعنا مستبشرون بدعوة الخميس إلى سوريا رغم خلافنا مع الخميس إلا أننا حريصون على السلفية بالجملة ونفوس الإخوة تعشق السنة ولقد فرحت كثيرًا بدعوة الخميس لسوريا لما قال الأخ فهذا يدل على ميول الحكومة السورية للسلفية وهذا مفرح