قناة أبي خالد الدعوية

بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة إلى اولياء الامور من احد شباب المنظمات

أنا كشاب أعمل في أحد المنظمات مع مجموعة من البنات سأعترف لكم بكل صراحة ماذا نفعل مع البنات في المنظمات دون ذكر اسمي وتحديد هويتي لأن في ذلك نهاية حياتي .

فأقول أولاً : لا تلومونا نحن فقط ولوموا الأهالي الذين يعطوننا بناتهم وأخواتهم وزوجاتهم وهم يعلمون ماذا نريد منهن فلو أن راعي غنم أهدى شاة للذئب وقال للذئب هذه أمانة عندك حافظ عليها ثم وجد الذئب قد افترسها وأكلها هل يلوم الناس الذئب أم يلومون الراعي ؟!

نعم صحيح نحن ذئاب بشرية مع النساء وهذه هي الحقيقة بكل صراحة مهما قالوا لكم أننا أصحاب دين وأخلاق وأدب واحترام وأبناء ناس وأصول وقبائل ما يرضون العيب والعار ، كل هذا يذهب عند شهوة النساء وفي النهاية نحن بشر ضعفاء لسنا ملائكة ولا أنبياء .

فأنا كشاب في عنفوان الشباب وشدة الرغبة للنكاح وقد خلقت خلق ضعيف لا صبر لي عن شهوة النساء أقف بالسيارة بجانب بيتك فإذا بك تخرج لي زوجتك أو بنتك أو أختك الجميلة الفاتنة بكامل زينتها وتهديها لي فتركب بجانبي بملابسها الضيقة وجسمها الفاتن ورائحة العطور الجذابة وترميني بسهم من طرفها وعيونها الساحرة فتأسر قلبي وعقلي وتأسرني مرة أخرى برقة ولين وعذوبة صوتها فأنطلق بالسيارة وأنا أتخيلها وأحدث نفسي فيها !!

لو أن أحد من إخوانك أو أقاربك أو جيرانك قال لك خذ هذه 100 ألف دولار لك على أن تعطيني زوجتك أو بنتك أو أختك يوم واحد تسافر معي في السيارة وتبيت معي في الفندق لن ترضى بذلك أبداً مهماً كان ، ولكن لأني غريب أعطيتني إياها بأقل من 500 دولار تذهب معي أسابيع وشهور وسنين باسم العمل في المنظمات ، ولكني سأكون معك صريح وأحدثك ماذا نفعل مع البنات في المنظمات !!

أول ما نتحرك بالسيارة من باب البيت تبدأ المغازلة بالحركات والنظرات والابتسامات والكلمات الرومنسية والإيحاءات الجنسية ( أيش هذا الجمال؟ انتي اليوم قمر! اليوم كأنك عروسة! بصراحة انتي حلوة جميلة! معقول هذا الجمال كله يوجد في هذا المكان ويعيش في هذا البيت؟ ... الخ )
وكلمات كثيرة معسولة لن نذكرها !!
مع تشغيل الغناء ( رقية الزنا ) !!

وهكذا يبدأ التحرش من السيارة إلى المطعم والفندق والاجتماعات المغلقة في الغرف الضيقة ويبدأ التدريب على الحديث مع الشاب والاقتراب منه ومصافحته وملامسته وكشف الوجه والذراعين له وهكذا تدريجيا حتى الخلوة به والخروج معه إلى أي مكان باسم العمل الإغاثي والانساني وفي الحقيقة يستطيع كل شاب الوصول إلى أي فتاة يريدها من خلال الاتصال بها وطلبها للخروج معه في مهمة ضرورية وحتى لو كانت معها مجموعة نسوة يستطيع أن يصرفهن ويختلي بها .

ومن الأمثلة على ذلك أن بعضهم يخرج بمجموعة نسوة في سيارة واحدة ويوزعهن كل واحدة في مكان ثم يرجع للتي يريد ويستدعيها للسيارة ويفعل ما يريد تحت الرغبة أو التهديد وهكذا حتى يأتي الدور على الجميع وغالباً ما يتم هذا برضاهن ويسكت الجميع بحجة الابتزاز بالتصوير وخوف الفضيحة .

هذا بالنسبة لمن هي جديدة وتظهر محتشمة وإذا رفضت ولم تنفع معها أساليب الإغراء فهناك ألف طريقة لدى الشباب في المنظمات منها المخدرات والمنشطات الجنسية بمختلف أنواعها سواء كانت علكة ( لبان ) أو شوكلاته أو حبوب توضع في المشروبات لتهييج شهوة البنات وأما بالنسبة للبنات المنفتحات وما يحصل في الفنادق والمقرات فحدث ولا حرج .

سيقول البعض : هناك بنات عفيفات ومن أسر وقبائل أصيلة عريقة لا يمكن أن يقبلن هذه الأعمال الدنيئة !

والجواب : نعم كنَّ كذلك ولكن أهلهن رموهن في مستنقع المنظمات التي هي في الحقيقة بيوت دعارة بصريح العبارة ومهما كانت المرأة ومهما كان دينها وأخلاقها وعفتها وشرفها تبقى امرأة ضعيفة وهناك ألف طريقة للإيقاع بها وقد وقع الكثير منهن ولا يملكن إلا الصمت خوفاً من الفضيحة والعار والقتل والكثير أعجبهن هذا العمل ليس لحاجة مادية ولكن لشهوة جنسية .

وسيقول البعض : نعرف أصحاب المنظمات حق المعرفة وهم وينكرون هذا الكلام وهو مجرد تشويه لهم !

والجواب : من الطبيعي جداً أن ينكر أصحاب المنظمات ويحلفون لكم بالله أن هذا الكلام كذب وأنه مجرد تشويه ولم يحصل منه شيء وذلك لأن أعترافهم فيه نهايتهم ودمارهم فسوف يخسرون كل مصالحهم وتشوه سمعتهم وتخرب بيوتهم ويخسرون حياتهم فهم يخافون الفضيحة والعار والقتل ، ولهذا لم استطع ذكر اسمي والتعريف بهويتي خوفاً على حياتي وعملاً بالستر لكوني مشترك مع أصحاب المنظمات .

أخيرا : ادعوكم جميعاً لإيقاف هذه المنظمات لكون هناك أمور خطيرة جداً يعدون لها حالياً منها تهريب مئات الفتيات إلى بلاد الغرب للردة عن دين الإسلام والدعوة للحرية والإباحية

#قناة_أبي_خالد_الدعوية
https://www.tgoop.com/AbuKhlid3320/53486

www.tgoop.com/AbuKhlid3320/53486

2.7K viewsedited  Nov 26 at 23:51

بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة إلى اولياء الامور من احد شباب المنظمات

أنا كشاب أعمل في أحد المنظمات مع مجموعة من البنات سأعترف لكم بكل صراحة ماذا نفعل مع البنات في المنظمات دون ذكر اسمي وتحديد هويتي لأن في ذلك نهاية حياتي .

فأقول أولاً : لا تلومونا نحن فقط ولوموا الأهالي الذين يعطوننا بناتهم وأخواتهم وزوجاتهم وهم يعلمون ماذا نريد منهن فلو أن راعي غنم أهدى شاة للذئب وقال للذئب هذه أمانة عندك حافظ عليها ثم وجد الذئب قد افترسها وأكلها هل يلوم الناس الذئب أم يلومون الراعي ؟!

نعم صحيح نحن ذئاب بشرية مع النساء وهذه هي الحقيقة بكل صراحة مهما قالوا لكم أننا أصحاب دين وأخلاق وأدب واحترام وأبناء ناس وأصول وقبائل ما يرضون العيب والعار ، كل هذا يذهب عند شهوة النساء وفي النهاية نحن بشر ضعفاء لسنا ملائكة ولا أنبياء .

فأنا كشاب في عنفوان الشباب وشدة الرغبة للنكاح وقد خلقت خلق ضعيف لا صبر لي عن شهوة النساء أقف بالسيارة بجانب بيتك فإذا بك تخرج لي زوجتك أو بنتك أو أختك الجميلة الفاتنة بكامل زينتها وتهديها لي فتركب بجانبي بملابسها الضيقة وجسمها الفاتن ورائحة العطور الجذابة وترميني بسهم من طرفها وعيونها الساحرة فتأسر قلبي وعقلي وتأسرني مرة أخرى برقة ولين وعذوبة صوتها فأنطلق بالسيارة وأنا أتخيلها وأحدث نفسي فيها !!

لو أن أحد من إخوانك أو أقاربك أو جيرانك قال لك خذ هذه 100 ألف دولار لك على أن تعطيني زوجتك أو بنتك أو أختك يوم واحد تسافر معي في السيارة وتبيت معي في الفندق لن ترضى بذلك أبداً مهماً كان ، ولكن لأني غريب أعطيتني إياها بأقل من 500 دولار تذهب معي أسابيع وشهور وسنين باسم العمل في المنظمات ، ولكني سأكون معك صريح وأحدثك ماذا نفعل مع البنات في المنظمات !!

أول ما نتحرك بالسيارة من باب البيت تبدأ المغازلة بالحركات والنظرات والابتسامات والكلمات الرومنسية والإيحاءات الجنسية ( أيش هذا الجمال؟ انتي اليوم قمر! اليوم كأنك عروسة! بصراحة انتي حلوة جميلة! معقول هذا الجمال كله يوجد في هذا المكان ويعيش في هذا البيت؟ ... الخ )
وكلمات كثيرة معسولة لن نذكرها !!
مع تشغيل الغناء ( رقية الزنا ) !!

وهكذا يبدأ التحرش من السيارة إلى المطعم والفندق والاجتماعات المغلقة في الغرف الضيقة ويبدأ التدريب على الحديث مع الشاب والاقتراب منه ومصافحته وملامسته وكشف الوجه والذراعين له وهكذا تدريجيا حتى الخلوة به والخروج معه إلى أي مكان باسم العمل الإغاثي والانساني وفي الحقيقة يستطيع كل شاب الوصول إلى أي فتاة يريدها من خلال الاتصال بها وطلبها للخروج معه في مهمة ضرورية وحتى لو كانت معها مجموعة نسوة يستطيع أن يصرفهن ويختلي بها .

ومن الأمثلة على ذلك أن بعضهم يخرج بمجموعة نسوة في سيارة واحدة ويوزعهن كل واحدة في مكان ثم يرجع للتي يريد ويستدعيها للسيارة ويفعل ما يريد تحت الرغبة أو التهديد وهكذا حتى يأتي الدور على الجميع وغالباً ما يتم هذا برضاهن ويسكت الجميع بحجة الابتزاز بالتصوير وخوف الفضيحة .

هذا بالنسبة لمن هي جديدة وتظهر محتشمة وإذا رفضت ولم تنفع معها أساليب الإغراء فهناك ألف طريقة لدى الشباب في المنظمات منها المخدرات والمنشطات الجنسية بمختلف أنواعها سواء كانت علكة ( لبان ) أو شوكلاته أو حبوب توضع في المشروبات لتهييج شهوة البنات وأما بالنسبة للبنات المنفتحات وما يحصل في الفنادق والمقرات فحدث ولا حرج .

سيقول البعض : هناك بنات عفيفات ومن أسر وقبائل أصيلة عريقة لا يمكن أن يقبلن هذه الأعمال الدنيئة !

والجواب : نعم كنَّ كذلك ولكن أهلهن رموهن في مستنقع المنظمات التي هي في الحقيقة بيوت دعارة بصريح العبارة ومهما كانت المرأة ومهما كان دينها وأخلاقها وعفتها وشرفها تبقى امرأة ضعيفة وهناك ألف طريقة للإيقاع بها وقد وقع الكثير منهن ولا يملكن إلا الصمت خوفاً من الفضيحة والعار والقتل والكثير أعجبهن هذا العمل ليس لحاجة مادية ولكن لشهوة جنسية .

وسيقول البعض : نعرف أصحاب المنظمات حق المعرفة وهم وينكرون هذا الكلام وهو مجرد تشويه لهم !

والجواب : من الطبيعي جداً أن ينكر أصحاب المنظمات ويحلفون لكم بالله أن هذا الكلام كذب وأنه مجرد تشويه ولم يحصل منه شيء وذلك لأن أعترافهم فيه نهايتهم ودمارهم فسوف يخسرون كل مصالحهم وتشوه سمعتهم وتخرب بيوتهم ويخسرون حياتهم فهم يخافون الفضيحة والعار والقتل ، ولهذا لم استطع ذكر اسمي والتعريف بهويتي خوفاً على حياتي وعملاً بالستر لكوني مشترك مع أصحاب المنظمات .

أخيرا : ادعوكم جميعاً لإيقاف هذه المنظمات لكون هناك أمور خطيرة جداً يعدون لها حالياً منها تهريب مئات الفتيات إلى بلاد الغرب للردة عن دين الإسلام والدعوة للحرية والإباحية

#قناة_أبي_خالد_الدعوية
https://www.tgoop.com/AbuKhlid3320/53486

BY قناة أبي خالد الدعوية