وأهلكني تأميلُ ما لستُ مدركاً...


_عمرو بن قميئة.

تقول العرب :

فلانٌ من المستريحين كناية عن جهله .
فلان آخر العنقود أي الولد الأخير .
فلانٌ قنفذ الليل أي نمّام .
فلانٌ من قوم موسى أي كثير الملل .
فلانٌ نؤوم الضحى كناية عن الكسل .
فلانٌ كثير الرماد كناية عن الكرم .

وأبيضَ يُسْتَسْقَى الغَمامُ بوجههِ
ثِمالُ اليتامى عِصْمة ٌ للأراملِ ﷺ

في عالم لا يخلو من الألم، أعتقد ان الرأفة هي الصلاة الكبرى التي يمكن أن يمارسها الإنسان.

لا تسلني إلى أين .. فأنا دومًا إليك 🤍

حروف القسم الثلاثة تجرّ الاسمَ المُقسَمَ به، إلا أن الباءَ تدخلُ على المُظْهَر والمُضمَر، نحو: أُقسم بالله وبك، والواو لا تدخل إلا على المُظهَر، والتاء تُختَصُّ باسم الله.

من هامش مخطوط لملحة الإعراب

"أنا الذي كادتِ الأيَّامُ تكسِرُني
لكنَّ صَبرِي على الأيَّامِ غلَّابُ"

إني أحبك حباً لا نفاد له
ما دام في مهجتي شيء من الرمقِ

لي كُلَّ يومٍ هُنا قومٌ أُخَالطُهمْ
لكنني بَينهمْ يا سَعْد مُغترِبُ

تحطّمنا الأيّامُ حتّى كأنّنا
زجاجٌ ولكن لا يُعادُ له سبكُ

من آداب الضيف عند العرب:

إذا دخلت فاجلس حيث يُشير صاحب الدار، فإنه أعرف بعورة داره.

و إذَا القُلُوبُ توكّلت ما ضرّها
‏ عسرُ الحياةِ وربّها يَكفيهَا

ومنهم مَن إن أمِنتَه على نفسك
آمَنْت بنفسك ✨

ومنهم مَن حين تشتاق إليه , تجد نفسك تشتاق إلى جزء منك , إلى كلّك ,

تجدك مشتاقًا إليك