Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
429 - Telegram Web
Telegram Web
الأستاذ محمد إلهامي يمثل دليلًا حسيّا على وجود الأكوان الموازية، أما الرازي فقد كان قبل توبته ذكيًا بلا شك، إلا أنه كان كافرًا يمارس السحر ويتجرأ على النصوص الشرعية وعلى صفات الله تعالى بما لا يصدر عن مسلم، الرازي كان غاية في التجهم والكفر والضلال والبدعة، وكان لا يتورع عن تقرير عقائد كفرية كنت أشعر بالحرج عند إيرادها في كتبي، فأن يوصف بالإمامة من قبل (مدعي السلفية) أو يوصف بـ(المجدد) فهذا أمر غاية في السفه والجهل.
فلا شك عندي أن الرازي كان كافرًا، إلا أن توبته نقلها ابن الصلاح وذكرها ابن تيمية وابن القيم، عفا الله عنه مما اقترفه في حياته.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ربما لم أر في حياتي القصيرة حتى الآن أغبى وأحط من الحدادية في التعامل مع قضايا المسلمين العلمية والعملية.
قطع الله دابركم. ضرر على المسلمين علما وعملا.
شكرًا لك يا كلب .. لكن لن ننس معاونتك للنصيرية الذين هم في كتبكم كفار، لكنكم أقنعتم أنفسكم بأن النصيرية الأوائل انقرضوا وحللتم لأنفسكم معاونتهم بحجة أنهم اثنا عشرية مثلكم، واستخدمكم النصيرية في مصالحهم، ولن ينصرونكم الآن في مواجهة اليهود.

بمناسبة ذلك: هذا مقال بعنوان: هل الشيعة الروافض المعاصرون كفار؟
https://bit.ly/3UDnrBC
إن لم تكفر كل الرافضة الاثني عشرية (أعيان العلماء والعوام، مع كل ما بين فرقهم من خلافات) فيلزمك نسبة قتلاهم للشهادة وأن ترضى عن حزب الله وعن جرائمهم .. أي عقل هذا الذي فرض التلازم؟! لعلهم يلزموننا بعد ذلك بنسبتهم إلى الطائفة المنصورة كما نسب البوطي النصيرية إلى الطائفة المنصورة!

تلازمات يفرضها العقل الحدادي المباين لجمهور العقلاء.
أهم سبب لانتقاد الحدادية، بالإضافة إلى التعالم المذموم والجهل المركب وسوء الأدب، أنهم يخالفون أعلام السلفية في باب كامل من أبواب العقيدة، أن تكون سلفيا ثم تخالف ابن تيمية وابن القيم في باب الأسماء والأحكام بالكامل، فهذا ليس بهين، بل نحن ننتقد مدرسة الإسكندرية في أقل من هذا، وهو مخالفتهم في مسألة تسلسل الحوادث مثلا، فكيف بباب كامل كالأسماء والأحكام؟!
هذا التيار الحدادي مفيد جدا للأشاعرة بالمناسبة، فهو النموذج المشوه للسلفية الذي يعمل على تصديره الأشاعرة للعوام وللحكام. هذا النموذج فيه نبذ تام للعقليات، تعالم وجهل مركب وفوضى في طلب العلم، سوء أدب مع العلماء ومخالفة المذاهب الأربعة، صورة كلاسيكية لشخص ضعيف العقل والعلم يتجرأ على العلم وتكفير العلماء بشعارات رنانة تدغدغ عواطف الأتباع من المراهقين والشباب ... أي نموذج أسوأ من هذا قد يريده الأشاعرة تصديره؟!
هذه ترجمة لورقة بحثية لـ للباحث "جيمي بي. تورنر Jamie B. Turner" عن "الرؤية الإسلامية حول الابستمولوجيا المعدلة Reformed Epistemology" لألفين بلانتينجا ومقارنتها بموقف شيخ الإسلام ابن تيمية المعرفي
وجيمي تورنر هو بريطاني مسلم وباحث دكتوراه في مركز برمنجهام لفلسفة الدين، جامعة برمنجهام، له العديد من الأبحاث المهتمة بتحرير قواعد شيخ الإسلام المعرفية في مباحث مثل نظرية المعرفة، فلسفة الدين وقضايا ذات صلة.
والعجيب أن تحريره لموقف شيخ الإسلام أقرب بكثير للحق من كثير من المؤلفين من بني جلدتنا الناطقين باللغة العربية القادرين على الإطلاع على كتب شيخ الإسلام بلغتها الأم!
وبشكل عام فترجمة هذا البحث هو لهدف دراسي بحت، فبحسب ما رأيت فإن أبحاث هذا الباحث لم تترجم إلى العربية، وبنفس الوقت هي أفضل من كثير مما كتب عن ابن تيمية بالعربية ربما ما عدا عدد قليل جدا من الباحثين، وأما موقفي الشخصي التفصيلي فهو مبثوث في مقالاتي ومقاطعي على قناة بودكاست سراج.
لتحميل البحث:
Forwarded from Groundless Ground
وجود دولة ذات طابع ديني جليّ، متمسكة بعقيدتها ومذهبها بقوة، ولو في الظاهر، تملك تأثيراً على ملايين المؤمنين بها، وتعلو فيها سلطة دينية يتوجه لها الناس في كل أرجاء العالم، هو أمر يحمل في طياته هيبة وجلالا.
لا أمتدح الفرس ولا الشيعة هنا، ولكنني، كعربي سني، أجد نفسي مملوءاً غيرة وألما، إذ لا أرى بيننا كيانا سياسيا أو عسكريا يقف بصلابة ليمثلني على الساحة العالمية، وما نرى من تشظي أهل السنة، ومن شتات مزق العرب، مردّه تقسيم الأوطان وحكومات أعلت الوطنية على الأمة، وحكام قادوا شعوبهم إلى الضعف والهوان.
ما حلّ بالعرب والسنة من انكسار وتفرق في ظل الحدود القطرية، وما نشهده من سياسات حكام عزلتهم عن الأمة وعن القضايا الكبرى، هو في الحقيقة عارٌ وذل، وهكذا، ليس من المستغرب أن تظهر حركات منشقة، بعضها يميل نحو إيران، وبعضها ينحو نحو العلمانية، وبعضها الآخر يجترح سبيل الجهاد، وهذه ليست مجرد خلافات سياسية، بل إفرازاتٌ لانهيار بنية اجتماعية وثقافية كانت يوماً ما حاملةً لرسالة الأمة، فما الذي يجعل أمة بحجم الأمة السنية العربية، تظل على هامش التاريخ، بينما تصعد قوى أخرى لتتبوأ المشهد وتستثمر في عقائدها لتصنع مجداً سياسياً وعسكرياً؟
مقال جون هوفر في موسوعة ستانفورد للفلسفة عن عقيدة وفلسفة ابن تيمية، وهو مقال جيد اجمالا 👇

https://plato.stanford.edu/entries/ibn-taymiyya/
ملحوظات عن الخميني وخامنئي وحكم الروافض:
أولا: كما قلت سابقا بالنص: قتلهم للمسلمين لا يعني كفرهم، وهذا يعني انتفاء الدليل المعين على كفرهم لا انتفاء المدلول كما فهم الحدادي الأعجمي سابقا.
ثانيا: الخميني مصرح بمعارضة الطبرسي صاحب فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب، فهو يقول بتحريف الطوائف له بالمعنى لا باللفظ، فانتفى هذا الدليل أيضا.
ثالثا: كونه رأسا أو قيادة من قيادات الروافض فهذا ليس مناطا للتكفير. لكن كونه عالما قد يدخل كمناط على ما يأتي. لكن هذه نقطة هامة لأن بعض الإخوة جعل مجرد كون المعين رأسا في الطائفة أو جيشها فهو كافر عينا.
رابعا: الخميني قائل بصدور العقول والأفلاك عن علة تامة هي الله تعالى، وهذه عقيدة كفرية كعقيدة المشائين، وبمثل ذلك قال عدد من فلاسفة الأشاعرة.
خامسا: الخميني لم يقل بوحدة الوجود القائل بها ابن سبعين والتلمساني، ويتأول كلام ابن عربي، بل غايته يقول بالإمكان الفقري الذي قال به الشيرازي، بحيث أن الموجودات الممكنة ليس لها وجود أصلا متعلق بالواجب، بل هي نفس الافتقار ونفس التعلق بالواجب، أي ليس في الوجود موجود مستقل إلا الله تعالى، وهذا معنى صحيح، وتفسير آخر هو أن الوجود حقيقة مشككة نظير القول باشتراك الموجودات في حقيقة الوجود. لذا التكفير على هذا المناط يرجع إلى المعنى المقصود لا اللفظ، وهذه مسألة مشكلة؛ لأن المتصوفة من أمثاله كما لا يخفى على الناظر كلامهم غامض وحمال أوجه، لكن للخميني فتوى على موقعه ينفي عن نفسه تفسير وحدة الوجود بمذهب التلمساني وابن سبعين، وهؤلاء لا شك في كفرهم عينا.
سادسا: تكفير الصحابة قول يلزم منه تكذيب القرآن وهو كفر، وليس في نفسه كفرا، ولازم المذهب ليس بمذهب، نعم هو لازم جلي، لكنه ليس كذلك بالنسبة إلى عدد من الطوائف مثل الاباضية والخوارج المكفرين والمفسقين للصحابة. وبعض مكفري الأعيان على هذا المناط أجدهم يتناقضون فلا يكفرون الإباضية مثلا مع أن قولهم في الصحابة يلزم منه أيضا لزوما جليا تكذيب القرآن الكريم.
سابعا: عدم تكفيره لمن هو كافر عينا ممن انتسب إلى الإسلام مثل الإخبارية القائلين بتحريف القرآن أو الفرق الباطنية لا يعني كفره عينا لأنه لم يكفر من انتسب للإسلام، مثل النصيرية، أما من لم يكفر الكافر الأصلي فهو عينا كافر لنقض الشهادتين. وهذه النقطة لا خلاف أنها غاية في الضلال ومع ذلك ليست كفرا في ذاتها.
ثامنا: القول بتفويض أمور العالم إلى أئمة أهل البيت الخميني وأشياعه متناقضون فيه غاية التناقض، فتارة يجعلونه من أقوال الغلاة، وتارة يقولون بنفس القول مع نسبته إلى الله تعالى مثل افعال العباد، فالإنسان يباشر الفعل والله هو الخالق والفاعل الغير مباشر، مثل مباشرة ملك الموت للإماتة وغير ذلك. فمن هذا الجنس تصرف أهل البيت في بعض الأمور الكونية والشرعية وليس كلها.
تاسعا: ما ذكرته من أمور وجدتها في كتب الخميني، وله موسوعة فيها معظم مؤلفاته، ويوجد كتاب (التوحيد عند الخميني) من مجلدين فيه عقيدته بالتفصيل، أما خامنئي فليس لي علم بعقيدته وليس له مؤلفات كثيرة كأستاذه.
عاشرا: ما ذكرته وإن كان يرجح كفر الخميني في نفس الأمر، لكن الأمر فيه سعة، فلا تثريب على من كفره لمجموع أقواله أو لثبوت شيء زائد من دلالة تلك الأقوال لم أطلع عليه.
وكوني أصفه بالعالم لا يلزم منه أني أحكم بإسلامه، لكن هل يرجح مجموع ما سبق تكفيره؟ الله أعلم لعل من كفره اطلع على شيء آخر لا علم لي به. لكن المقصود من هذا التفصيل بيان المسألة علميا وأن بعض ما نشره بعض الإخوة لا يسلم من اعتراضات، وإن كانت النفس أميل إلى تكفيرهم لمجموع ما سبق من أدلة مرجحة، لكن هل يجوز تكفير المعين بالراجح؟!
وهذا التفصيل لا ينسحب على الاخبارية ولا الشيخية ولا النصيرية ولا الاسماعيلية ولا الدروز.
طبعا كلام ابن تيمية وابن القيم في عدم تكفير أعيان الروافض معروف، ولاحظ انها نصوص في الروافض (أي المكفرين للصحابة) لا الشيعة المفضلين لعلي، ومع ذلك فهم على طريقة السلف في مواضع يطلقون تكفير الطائفة ككل، فمن لا يقدر على التفريق بين السياقات بسبب القراءة الحرفية دون تدبر وتحقيق، ثم لا يقدر على التفريق بين كلام الشيخين عن طوائف الرافضة الباطنية والأصولية فلا يجادل مشكورا.
من المسائل الذكية التي انتبه إليها ابن تيمية، أن بعض الأشاعرة قالوا: العارض للشيء لا يتوقف إلا على وجود المعروض، فمثلا الإرادة القديمة لا تتوقف إلا على وجود المريد، وقد يكون القادر أزلا قادرا مع امتناع المقدور، حتى يصح لهم القول بحدوث العالم عن إرادة قديمة، ومع ذلك في مبحث تسلسل الحوادث وقيامها بالذات الإلهية قالوا: القبول نسبة بين القابل والمقبول فلا يتحقق إلا بوجود القابل والمقبول، فكونه تعالى قابلا للحوادث يلزم منه أن تكون الحوادث أزلية، أي أن كل حادث أزلي حسب فهمهم، وهو خلاف المشاهد، مع أن هذا يناقض قولهم الأول، لأن القابلية تتحقق بمجرد وجود القابل، كمان أن النسبة بين المراد والإرادة تحققت عندكم بمجرد وجود المريد.
قال أبو بكر عبد العزيز بن جعفر صاحب الخلال في رده على من قال: "إذا قلتم: لم يزل متكلما كان ذلك عبثا". قال: "ومن أصحابنا من قال: قد أثبت سبحانه لنفسه أنه خالق، ولم يجز أن يكون خالقا في كل حال، ولم يبطل أن يكون خالقا، كذلك وإن لم يكن متكلما في كل حال لم يبطل أن يكون متكلما، بل هو متكلم خالق، وإن لم يكن خالقا في كل حال ولا متكلما في كل حال".
نقله ابن تيمية في درء التعارض عن كتاب (إيضاح البيان) للقاضي أبي يعلى، وهو مفقود.

قلت: وفيه أن قول السلف: لم يزل متكلما يقتضي أنه تعالى كذلك أزلا وأبدا، ففي هذا وجوب تسلسل الأفعال، لكن لما فهم من ذلك البعض أنه تعالى لا ينسب إليه سكوت في حال، قاس أبو بكر الكلام على الخلق، فهو تعالى لم يزل متكلما وإن لم يكن كلاما متصلا في كل آن أزلا وأبدا، فهو كذلك سبحانه خالق يخلق أزلا وأبدا دون أن يلزم التخليق المستمر في كل آن، وهذا صريح في وجوب تسلسل مطلق المخلوقات مخلوق بعد مخلوق، فلا فرق بين تسلسل الأفعال اللازمة والمتعدية.

اذن قولهم: "لم يزل" يفيد التسلسل، وقد قال الإمام أحمد: "لم يزل الله يأمر بما يشاء ويحكم"، لم يزل يأمر ويحكم بلا مأمور ومحكوم؟!
هذه نصوص واضحة الدلالة على تسلسل المخلوقات.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قناة || أحمد عصام النجار
لماذا لا تعذرون الحدادية كما تعذرون الروافض؟!
يا عاقل، وهل كفرتكم يوما أو حتى ساويتكم بالروافض؟ بل أنتم عندي أفضل من كثير من الأشعرية من جهة العقيدة. ونقدي للأشعرية أكثر بكثير من نقدي لكم. وقد كتبت عدة مقالات في حكم الروافض وقلت مرارا ان الخلاف في تكفير علمائهم سائغ جدا بل يرجح، لكن العوام الذين يمثلون الغالبية العظمى منهم ليسوا كفارا، على عكس الطوائف المرتدة منهم -العوام والعلماء- كالإخبارية والنصيرية والإسماعيلية، فكلامي عن الأصولية فقط، ومع ذلك تكفير علمائهم سائغ، فدعوكم من اللطميات، هذا فقط إلزام من إلزامات كثيرة تبين عدم استقامة منهجكم.
بعبارة أخرى: عندكم الأشعرية كلهم كفار كما ان الروافض كلهم كفار، فلا تتناقضون، يلزمكم أن لو كنتم في زمن صلاح الدين الأشعري أن يكون كافرا عندكم لا يجوز نصرته.
قناة || أحمد عصام النجار
لماذا لا تعذرون الحدادية كما تعذرون الروافض؟! يا عاقل، وهل كفرتكم يوما أو حتى ساويتكم بالروافض؟ بل أنتم عندي أفضل من كثير من الأشعرية من جهة العقيدة. ونقدي للأشعرية أكثر بكثير من نقدي لكم. وقد كتبت عدة مقالات في حكم الروافض وقلت مرارا ان الخلاف في تكفير علمائهم…
إن كان الاعذار في السؤال ليس عن العذر بالجهل في الكفر، بل مجرد العذر عن الخطأ، فهذا حاصل، بل حتى كثير من أصدقائي يكفر كل علماء الشيعة وأرى أن هذا خطأ، لكنهم لا يكفرون أعيان الأشعرية، فلا يلزمهم شيء من كلامي. كذلك أشنع على كثير من الإخوة السلفيين في مصر في مسائل أراهم فيها جانبوا الصواب وفقط، كيف أعتذر لهم أكثر من ذلك؟! يوجد خطأ وأبينه للناس بإلزامات فقط، هكذا الأمر.
بالنسبة لإيران فمعظمهم أصولية، عوامهم ليسوا كفارا، أما العلماء فكل بحسبه، ومنهم إخبارية وأقلية اسماعيلية كفار قطعا.
بالتالي الدولة معظمها مسلم، والنظام الرافضي فيها أفضل من اي بديل فارسي علماني، بل لو حكم العلمانيون الفرس لكانت اسرائيل أخرى في المنطقة.
الأخ صاحب قناة الانتصار لأهل الحديث والأثر يقول الإلزام الذي ذكرته لا يلزمه لأنه لا يكفر كل الأشعرية ولا يكفر صلاح الدين، طيب يا أخي إذن لا يلزمك شيئا مما قلته، أنا اتكلم عن الحدادية الذين عندهم كل الروافض كفار كما أن كل الأشعرية كفار. ويا حبذا لو الأخ يتواصل معي على الخاص للنقاش على هذا المعرف:
@Ahm3dElNagg4r

ملحوظة: أي حدادي يرسل لي على الخاص السب والشتائم سأحظره فورا.

نقطة أخرى، بالنسبة للخليفي وغيره، وهل قلت أنهم قالوا لا ننتصر للدول الأشعرية على حساب الكفار الأصليين؟! هذا يا إخوة (إلزام)، يعني أمورا لم يصرحوا هم بها ولكن يلزم مذهبهم، هذه حقيقة الإلزام!

نقطة أخرى، هل عوامهم أصولية؟ عوامهم ينتسبون اجمالا للأصولية، ومع ذلك كثير منهم قد يأخذ ببعض أقوال الاخبارية مثل تحريف القرآن، فهذا كافر. لكن الأصولية كذلك تكفر الصحابة رضي الله عنهم وتسبهم، وكل الأصولية يعتقدون العصمة إلخ، هؤلاء من العوام يقعون في عقائد يلزم منها الكفر فيعذرون بالجهل، أو تقع منهم أفعالا كفرية فيعذرون بالجهل، كما يقع من الصوفية الذين هم ليسوا رافضة. حتى الشيخ الطريفي الذي استدل به الأخ يعذر أعيان الرافضة من غير العرب، أما عوام الإخبارية فيزيدون على ذلك القول بالتفويض وتحريف القرآن وبعضهم بالحلول إلخ. ومع ذلك قد أكون مخطئا، لعله فاتني شيء لا أعرفه عن عقائد القوم، والله أعلى وأعلم.
2024/10/09 23:23:48
Back to Top
HTML Embed Code: