Telegram Web
Forwarded from ترياق
ثبت عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه :
( من قرأ سورة الكهف أضاء له نوراً ما بينه وما بين البيت العتيق )

قال ابن هانئ رحمه الله  :
" خرجت يعني يوم الجمعة مع أبي عبد الله - الإمام أحمد - إلى الجامع فسمعته يقرأ سورة الكهف في الطريق "
ظهر الأربعاء من الآن حتى أذان العصر ؛ وأفضل الدعاء ما كان في الكتاب والسنة بيقين وحضور قلب .
فضل قراءة سورة ﴿ الدخان ﴾ ليلة الجمعة :

• حدثنا محمد بن المبارك ، حدثنا صدقة بن خالد ، عن يحيى بن الحارث ، عن أبي رافع التابعي -تلميذ أبي هريرة رضي الله عنه-

قال : من قرأ ﴿ الدخان ﴾ في ليلة الجمعة أصبح مغفورًا له ، وزوج من الحور العين .


مسند الإمام الدارمي وسنده صحيح ( ٣٤٨٤ )

ولماذا كان السلف ومنهم الإمام أحمد يأخذون بأقوال التابعين ؟

بيَّن الإمامُ أحمد ذلك فقال :
«لا يكاد يجيء عن التابعين شيء ؛ إلا يوجد فيه عن أصحاب النبي ﷺ ».

أي أن أقوالهم مأخوذة عن الصحابة غالبًا
{ بسم الله الرحمن الرحيم
حمۤ (١) وَٱلۡكِتَـٰبِ ٱلۡمُبِینِ (٢) إِنَّاۤ أَنزَلۡنَـٰهُ فِی لَیۡلَةࣲ مُّبَـٰرَكَةٍۚ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِینَ (٣) فِیهَا یُفۡرَقُ كُلُّ أَمۡرٍ حَكِیمٍ (٤) أَمۡرࣰا مِّنۡ عِندِنَاۤۚ إِنَّا كُنَّا مُرۡسِلِینَ (٥) رَحۡمَةࣰ مِّن رَّبِّكَۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡعَلِیمُ (٦) رَبِّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَیۡنَهُمَاۤۖ إِن كُنتُم مُّوقِنِینَ (٧) لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ یُحۡیِۦ وَیُمِیتُۖ رَبُّكُمۡ وَرَبُّ ءَابَاۤىِٕكُمُ ٱلۡأَوَّلِینَ (٨) بَلۡ هُمۡ فِی شَكࣲّ یَلۡعَبُونَ (٩) فَٱرۡتَقِبۡ یَوۡمَ تَأۡتِی ٱلسَّمَاۤءُ بِدُخَانࣲ مُّبِینࣲ (١٠) یَغۡشَى ٱلنَّاسَۖ هَـٰذَا عَذَابٌ أَلِیمࣱ (١١) رَّبَّنَا ٱكۡشِفۡ عَنَّا ٱلۡعَذَابَ إِنَّا مُؤۡمِنُونَ (١٢) أَنَّىٰ لَهُمُ ٱلذِّكۡرَىٰ وَقَدۡ جَاۤءَهُمۡ رَسُولࣱ مُّبِینࣱ (١٣) ثُمَّ تَوَلَّوۡا۟ عَنۡهُ وَقَالُوا۟ مُعَلَّمࣱ مَّجۡنُونٌ (١٤) إِنَّا كَاشِفُوا۟ ٱلۡعَذَابِ قَلِیلًاۚ إِنَّكُمۡ عَاۤىِٕدُونَ (١٥) یَوۡمَ نَبۡطِشُ ٱلۡبَطۡشَةَ ٱلۡكُبۡرَىٰۤ إِنَّا مُنتَقِمُونَ (١٦) ۞ وَلَقَدۡ فَتَنَّا قَبۡلَهُمۡ قَوۡمَ فِرۡعَوۡنَ وَجَاۤءَهُمۡ رَسُولࣱ كَرِیمٌ (١٧) أَنۡ أَدُّوۤا۟ إِلَیَّ عِبَادَ ٱللَّهِۖ إِنِّی لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِینࣱ (١٨) وَأَن لَّا تَعۡلُوا۟ عَلَى ٱللَّهِۖ إِنِّیۤ ءَاتِیكُم بِسُلۡطَـٰنࣲ مُّبِینࣲ (١٩) وَإِنِّی عُذۡتُ بِرَبِّی وَرَبِّكُمۡ أَن تَرۡجُمُونِ (٢٠) وَإِن لَّمۡ تُؤۡمِنُوا۟ لِی فَٱعۡتَزِلُونِ (٢١) فَدَعَا رَبَّهُۥۤ أَنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ قَوۡمࣱ مُّجۡرِمُونَ (٢٢) فَأَسۡرِ بِعِبَادِی لَیۡلًا إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ (٢٣) وَٱتۡرُكِ ٱلۡبَحۡرَ رَهۡوًاۖ إِنَّهُمۡ جُندࣱ مُّغۡرَقُونَ (٢٤) كَمۡ تَرَكُوا۟ مِن جَنَّـٰتࣲ وَعُیُونࣲ (٢٥) وَزُرُوعࣲ وَمَقَامࣲ كَرِیمࣲ (٢٦) وَنَعۡمَةࣲ كَانُوا۟ فِیهَا فَـٰكِهِینَ (٢٧) كَذَ ٰ⁠لِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَـٰهَا قَوۡمًا ءَاخَرِینَ (٢٨) فَمَا بَكَتۡ عَلَیۡهِمُ ٱلسَّمَاۤءُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَا كَانُوا۟ مُنظَرِینَ (٢٩) وَلَقَدۡ نَجَّیۡنَا بَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ مِنَ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡمُهِینِ (٣٠) مِن فِرۡعَوۡنَۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَالِیࣰا مِّنَ ٱلۡمُسۡرِفِینَ (٣١) وَلَقَدِ ٱخۡتَرۡنَـٰهُمۡ عَلَىٰ عِلۡمٍ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ (٣٢) وَءَاتَیۡنَـٰهُم مِّنَ ٱلۡـَٔایَـٰتِ مَا فِیهِ بَلَـٰۤؤࣱا۟ مُّبِینٌ (٣٣) إِنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ لَیَقُولُونَ (٣٤) إِنۡ هِیَ إِلَّا مَوۡتَتُنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُنشَرِینَ (٣٥) فَأۡتُوا۟ بِـَٔابَاۤىِٕنَاۤ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ (٣٦) أَهُمۡ خَیۡرٌ أَمۡ قَوۡمُ تُبَّعࣲ وَٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ أَهۡلَكۡنَـٰهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ مُجۡرِمِینَ (٣٧) وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا لَـٰعِبِینَ (٣٨) مَا خَلَقۡنَـٰهُمَاۤ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا یَعۡلَمُونَ (٣٩) إِنَّ یَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ مِیقَـٰتُهُمۡ أَجۡمَعِینَ (٤٠) یَوۡمَ لَا یُغۡنِی مَوۡلًى عَن مَّوۡلࣰى شَیۡـࣰٔا وَلَا هُمۡ یُنصَرُونَ (٤١) إِلَّا مَن رَّحِمَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلرَّحِیمُ (٤٢) إِنَّ شَجَرَتَ ٱلزَّقُّومِ (٤٣) طَعَامُ ٱلۡأَثِیمِ (٤٤) كَٱلۡمُهۡلِ یَغۡلِی فِی ٱلۡبُطُونِ (٤٥) كَغَلۡیِ ٱلۡحَمِیمِ (٤٦) خُذُوهُ فَٱعۡتِلُوهُ إِلَىٰ سَوَاۤءِ ٱلۡجَحِیمِ (٤٧) ثُمَّ صُبُّوا۟ فَوۡقَ رَأۡسِهِۦ مِنۡ عَذَابِ ٱلۡحَمِیمِ (٤٨) ذُقۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡكَرِیمُ (٤٩) إِنَّ هَـٰذَا مَا كُنتُم بِهِۦ تَمۡتَرُونَ (٥٠) إِنَّ ٱلۡمُتَّقِینَ فِی مَقَامٍ أَمِینࣲ (٥١) فِی جَنَّـٰتࣲ وَعُیُونࣲ (٥٢) یَلۡبَسُونَ مِن سُندُسࣲ وَإِسۡتَبۡرَقࣲ مُّتَقَـٰبِلِینَ (٥٣) كَذَ ٰ⁠لِكَ وَزَوَّجۡنَـٰهُم بِحُورٍ عِینࣲ (٥٤) یَدۡعُونَ فِیهَا بِكُلِّ فَـٰكِهَةٍ ءَامِنِینَ (٥٥) لَا یَذُوقُونَ فِیهَا ٱلۡمَوۡتَ إِلَّا ٱلۡمَوۡتَةَ ٱلۡأُولَىٰۖ وَوَقَىٰهُمۡ عَذَابَ ٱلۡجَحِیمِ (٥٦) فَضۡلࣰا مِّن رَّبِّكَۚ ذَ ٰ⁠لِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِیمُ (٥٧) فَإِنَّمَا یَسَّرۡنَـٰهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمۡ یَتَذَكَّرُونَ (٥٨) فَٱرۡتَقِبۡ إِنَّهُم مُّرۡتَقِبُونَ (٥٩) }
[سُورَةُ الدُّخَانِ: ١-٥٩]
عن عبد الله بن هشام رضي الله عنه قال :
( كانَ أَصحابُ رَسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَتَعَلَّمُونَ هَذَا الدُّعَاءَ كَمَا يتَعلمونَ القُرآنَ إِذَا دَخَل الشَّهْرُ أَوِ السَّنَةُ :
اللهمَّ أَدْخلْهُ علَيْنَا بِالْأَمنِ، وَالْإِيمانِ، وَالسلَامَةِ، وَالْإِسلَامِ، وَجوار مِنَ الشيطانِ، وَرِضوانٍ من الرحمن )


إسناده صحيح انشروه وفي صحيح مسلم :
مَنْ دَلَّ عَلَى خَيْرٍ فَلَهُ = مِثْلُ أَجْرِ فَاعِلِهِ 
ظهر الأربعاء من الآن حتى أذان العصر ؛ وأفضل الدعاء ما كان في الكتاب والسنة بيقين وحضور قلب .
أعظم الدعاء على الإطلاق هو ما ورد في القرآن والسنة ؛ وهذا جمع كثير لأدعية القرآن وبعض أحاديث الصحيحين فليجتهد العبد بالدعاء وليوقن بكرم ربه وإجابته .
غدا صيام الإثنين وللصائم عند فطرة دعوة مستجابة .
تذكير بصيام الخميس وللصائم عند فطرة دعوة مستجابة
تذكير بصيام غدا الإثنين + أول أيام البيض وللصائم عنده فطرة دعوة مستجابة كما ثبت .


وفي صحيح مسلم :
( من دل على خير = فله مثل أجر فاعله )
ظهر الأربعاء من الآن حتى أذان العصر ؛ وأفضل الدعاء ما كان في الكتاب والسنة بيقين وحضور قلب .
فضل قراءة سورة ﴿ الدخان ﴾ ليلة الجمعة :

• حدثنا محمد بن المبارك ، حدثنا صدقة بن خالد ، عن يحيى بن الحارث ، عن أبي رافع التابعي -تلميذ أبي هريرة رضي الله عنه-

قال : من قرأ ﴿ الدخان ﴾ في ليلة الجمعة أصبح مغفورًا له ، وزوج من الحور العين .


مسند الإمام الدارمي وسنده صحيح ( ٣٤٨٤ )

ولماذا كان السلف ومنهم الإمام أحمد يأخذون بأقوال التابعين ؟

بيَّن الإمامُ أحمد ذلك فقال :
«لا يكاد يجيء عن التابعين شيء ؛ إلا يوجد فيه عن أصحاب النبي ﷺ ».

أي أن أقوالهم مأخوذة عن الصحابة غالبًا
{ بسم الله الرحمن الرحيم
حمۤ (١) وَٱلۡكِتَـٰبِ ٱلۡمُبِینِ (٢) إِنَّاۤ أَنزَلۡنَـٰهُ فِی لَیۡلَةࣲ مُّبَـٰرَكَةٍۚ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِینَ (٣) فِیهَا یُفۡرَقُ كُلُّ أَمۡرٍ حَكِیمٍ (٤) أَمۡرࣰا مِّنۡ عِندِنَاۤۚ إِنَّا كُنَّا مُرۡسِلِینَ (٥) رَحۡمَةࣰ مِّن رَّبِّكَۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡعَلِیمُ (٦) رَبِّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَیۡنَهُمَاۤۖ إِن كُنتُم مُّوقِنِینَ (٧) لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ یُحۡیِۦ وَیُمِیتُۖ رَبُّكُمۡ وَرَبُّ ءَابَاۤىِٕكُمُ ٱلۡأَوَّلِینَ (٨) بَلۡ هُمۡ فِی شَكࣲّ یَلۡعَبُونَ (٩) فَٱرۡتَقِبۡ یَوۡمَ تَأۡتِی ٱلسَّمَاۤءُ بِدُخَانࣲ مُّبِینࣲ (١٠) یَغۡشَى ٱلنَّاسَۖ هَـٰذَا عَذَابٌ أَلِیمࣱ (١١) رَّبَّنَا ٱكۡشِفۡ عَنَّا ٱلۡعَذَابَ إِنَّا مُؤۡمِنُونَ (١٢) أَنَّىٰ لَهُمُ ٱلذِّكۡرَىٰ وَقَدۡ جَاۤءَهُمۡ رَسُولࣱ مُّبِینࣱ (١٣) ثُمَّ تَوَلَّوۡا۟ عَنۡهُ وَقَالُوا۟ مُعَلَّمࣱ مَّجۡنُونٌ (١٤) إِنَّا كَاشِفُوا۟ ٱلۡعَذَابِ قَلِیلًاۚ إِنَّكُمۡ عَاۤىِٕدُونَ (١٥) یَوۡمَ نَبۡطِشُ ٱلۡبَطۡشَةَ ٱلۡكُبۡرَىٰۤ إِنَّا مُنتَقِمُونَ (١٦) ۞ وَلَقَدۡ فَتَنَّا قَبۡلَهُمۡ قَوۡمَ فِرۡعَوۡنَ وَجَاۤءَهُمۡ رَسُولࣱ كَرِیمٌ (١٧) أَنۡ أَدُّوۤا۟ إِلَیَّ عِبَادَ ٱللَّهِۖ إِنِّی لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِینࣱ (١٨) وَأَن لَّا تَعۡلُوا۟ عَلَى ٱللَّهِۖ إِنِّیۤ ءَاتِیكُم بِسُلۡطَـٰنࣲ مُّبِینࣲ (١٩) وَإِنِّی عُذۡتُ بِرَبِّی وَرَبِّكُمۡ أَن تَرۡجُمُونِ (٢٠) وَإِن لَّمۡ تُؤۡمِنُوا۟ لِی فَٱعۡتَزِلُونِ (٢١) فَدَعَا رَبَّهُۥۤ أَنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ قَوۡمࣱ مُّجۡرِمُونَ (٢٢) فَأَسۡرِ بِعِبَادِی لَیۡلًا إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ (٢٣) وَٱتۡرُكِ ٱلۡبَحۡرَ رَهۡوًاۖ إِنَّهُمۡ جُندࣱ مُّغۡرَقُونَ (٢٤) كَمۡ تَرَكُوا۟ مِن جَنَّـٰتࣲ وَعُیُونࣲ (٢٥) وَزُرُوعࣲ وَمَقَامࣲ كَرِیمࣲ (٢٦) وَنَعۡمَةࣲ كَانُوا۟ فِیهَا فَـٰكِهِینَ (٢٧) كَذَ ٰ⁠لِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَـٰهَا قَوۡمًا ءَاخَرِینَ (٢٨) فَمَا بَكَتۡ عَلَیۡهِمُ ٱلسَّمَاۤءُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَا كَانُوا۟ مُنظَرِینَ (٢٩) وَلَقَدۡ نَجَّیۡنَا بَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ مِنَ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡمُهِینِ (٣٠) مِن فِرۡعَوۡنَۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَالِیࣰا مِّنَ ٱلۡمُسۡرِفِینَ (٣١) وَلَقَدِ ٱخۡتَرۡنَـٰهُمۡ عَلَىٰ عِلۡمٍ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ (٣٢) وَءَاتَیۡنَـٰهُم مِّنَ ٱلۡـَٔایَـٰتِ مَا فِیهِ بَلَـٰۤؤࣱا۟ مُّبِینٌ (٣٣) إِنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ لَیَقُولُونَ (٣٤) إِنۡ هِیَ إِلَّا مَوۡتَتُنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُنشَرِینَ (٣٥) فَأۡتُوا۟ بِـَٔابَاۤىِٕنَاۤ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ (٣٦) أَهُمۡ خَیۡرٌ أَمۡ قَوۡمُ تُبَّعࣲ وَٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ أَهۡلَكۡنَـٰهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ مُجۡرِمِینَ (٣٧) وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا لَـٰعِبِینَ (٣٨) مَا خَلَقۡنَـٰهُمَاۤ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا یَعۡلَمُونَ (٣٩) إِنَّ یَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ مِیقَـٰتُهُمۡ أَجۡمَعِینَ (٤٠) یَوۡمَ لَا یُغۡنِی مَوۡلًى عَن مَّوۡلࣰى شَیۡـࣰٔا وَلَا هُمۡ یُنصَرُونَ (٤١) إِلَّا مَن رَّحِمَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلرَّحِیمُ (٤٢) إِنَّ شَجَرَتَ ٱلزَّقُّومِ (٤٣) طَعَامُ ٱلۡأَثِیمِ (٤٤) كَٱلۡمُهۡلِ یَغۡلِی فِی ٱلۡبُطُونِ (٤٥) كَغَلۡیِ ٱلۡحَمِیمِ (٤٦) خُذُوهُ فَٱعۡتِلُوهُ إِلَىٰ سَوَاۤءِ ٱلۡجَحِیمِ (٤٧) ثُمَّ صُبُّوا۟ فَوۡقَ رَأۡسِهِۦ مِنۡ عَذَابِ ٱلۡحَمِیمِ (٤٨) ذُقۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡكَرِیمُ (٤٩) إِنَّ هَـٰذَا مَا كُنتُم بِهِۦ تَمۡتَرُونَ (٥٠) إِنَّ ٱلۡمُتَّقِینَ فِی مَقَامٍ أَمِینࣲ (٥١) فِی جَنَّـٰتࣲ وَعُیُونࣲ (٥٢) یَلۡبَسُونَ مِن سُندُسࣲ وَإِسۡتَبۡرَقࣲ مُّتَقَـٰبِلِینَ (٥٣) كَذَ ٰ⁠لِكَ وَزَوَّجۡنَـٰهُم بِحُورٍ عِینࣲ (٥٤) یَدۡعُونَ فِیهَا بِكُلِّ فَـٰكِهَةٍ ءَامِنِینَ (٥٥) لَا یَذُوقُونَ فِیهَا ٱلۡمَوۡتَ إِلَّا ٱلۡمَوۡتَةَ ٱلۡأُولَىٰۖ وَوَقَىٰهُمۡ عَذَابَ ٱلۡجَحِیمِ (٥٦) فَضۡلࣰا مِّن رَّبِّكَۚ ذَ ٰ⁠لِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِیمُ (٥٧) فَإِنَّمَا یَسَّرۡنَـٰهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمۡ یَتَذَكَّرُونَ (٥٨) فَٱرۡتَقِبۡ إِنَّهُم مُّرۡتَقِبُونَ (٥٩) }
[سُورَةُ الدُّخَانِ: ١-٥٩]
جاء في البخاري ومسلم أن النبي ﷺ في فريضة الفجر يوم الجمعة يتعاهد قراءة سورة السجدة في الركعة الأولى وسورة الإنسان في الركعة الثانية وهي سنة .

فعلى من كان إماما من الرجال فعل هذه السنة المهجورة في الفريضة وهي في الصحيحين كما أسلفنا ومن لم يكن إماما ينبه الإمام بلطف على ذلك


وأما النساء فهي في حقهن آكد وأيسر لانفرادها بالصلاة لوحدها فتقرأها في صلاة الفجر ومن لم تكن حافظة لها فلا بأس من الهاتف .


أسأل الله الحي القيوم أن يحيي ويقيم كل من أحيا هذه السنة ونشرها بين الناس وفي مسلم :
( من دل على خير = فله مثل أجر فاعله )
ظهر الأربعاء من الآن حتى أذان العصر ؛ وأفضل الدعاء ما كان في الكتاب والسنة بيقين وحضور قلب .
عن عبد الله بن هشام رضي الله عنه قال :
( كانَ أَصحابُ رَسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَتَعَلَّمُونَ هَذَا الدُّعَاءَ كَمَا يتَعلمونَ القُرآنَ إِذَا دَخَل الشَّهْرُ أَوِ السَّنَةُ :
اللهمَّ أَدْخلْهُ علَيْنَا بِالْأَمنِ، وَالْإِيمانِ، وَالسلَامَةِ، وَالْإِسلَامِ، وَجوار مِنَ الشيطانِ، وَرِضوانٍ من الرحمن )


إسناده صحيح انشروه وفي صحيح مسلم :
مَنْ دَلَّ عَلَى خَيْرٍ فَلَهُ = مِثْلُ أَجْرِ فَاعِلِهِ 
ظهر الإربعاء من الآن حتى أذان العصر ؛ وأفضل الدعاء ما كان في الكتاب والسنة بيقين وحضور قلب .
ظهر الإربعاء من الآن حتى أذان العصر ؛ وأفضل الدعاء ما كان في الكتاب والسنة بيقين وحضور قلب .
2024/11/26 12:04:50
Back to Top
HTML Embed Code: