Telegram Web
Forwarded from د. إياد قنيبي
من أراد أن يُسرَّ بشحنة عالية من الاستبشار فلينظر في هذا الكتيب الذي أعده مجموعة من بناتنا المُهِمَّات عبر العالم، حيث يعرضن قصصهن مع مسابقة "أنت مهم" وأثرها في نفوسهن..
اطلعوا لتروا جمال الفطرة التي فطر الله الناس عليها، والتي ما إن تمس شعلة الوحي حتى تضيء نورا..
اطلعوا لتعلموا أن في أبنائنا وبناتنا ادخيرا كثيييييراً وأن بإمكاننا عمل الكثير بإذن الله، فلا مكان أبداً لليأس ولا الإحباط.
(والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون)
Forwarded from نورالهدى خالد
❛❛__إِلَىٰ_النُّـورِ__❛❛.pdf
77.2 MB
Forwarded from د. إياد قنيبي
إحدى المشتركات في دورة "أنت مهم"، وهي ليلى من المغرب، ١٨ عاماً، كتبت هذا المقال بمناسبة "يوم المرأة العالمي". وقد اطلعت عليه متأخراً، لكن في مشاركته الآن فائدة.
كم هو جميل أن نرى بناتنا في هذا السن يتصدين للتوعية ونشر الاعتزاز بالإسلام. نسأل الله أن يستعملهن في نصرة الإسلام.
#روائع_المهمات
#المهمات_صانعات_المجد
***

المقال:

8 مارس ... ماذا يريدون منا ؟!

" أفكارنا تنطلق من الإعتقاد بأن السبب الأساسي وراء تدني وضع النساء في الألف عام الماضية ليس سببه تشريعات وضعها الرجال ، بل - علاقات الملكية - التي تحددها الظروف الإقتصادية " .
لطالما تكررت هذه العبارة في كتابات الإشتراكية النسوية " كلارا زيتكن" (Klara Zeitken) ،  وإني لأحسب وأكاد أجزم أن الفئة العامة من الناس في عالمنا العربي لا يعرفون هذه السيدة ، فلطالما اكتفينا بالسطحيات دونما أي تفكير في التنقيب عن المكنونات ما بين السطور. والحق أنها المقترحة الأولى لتخصيص يوم من بين أيام السنة ليسمى " اليوم العالمي للمرأة " أو بالأحرى " اليوم العالمي لحقوق المرأة " ولنضع معاً ثلاثة أسطر تحت كلمة "حقوق "فإنا سنعود إليها فيما بعد في حديثنا هذا الذي نحسبه ونرجو أن يكون بإذن الله سهلا يسيرا على النفوس بعيداً عن التعصبات التي لا طائل منها غير حرق الأعصاب والسعي وراء سحابة وهم لا تكاد ترسو في سماء صحراء قاحلة. وهذا اليوم هو الموافق ليومنا هذا والذي هو 8 مارس ،الذي تصبح فيه المرأة وفجأة ذات كرامة فتهدى لها الزهور وتزين لها الكلمات بعد أيام عجاف من الذل الذي لا ينتهي والمصور لنا في صور امرأة غربية "مستقلة ، حرة ، متساوية مع الرجل في كل شيء ، ولها الحق في كل شيء" . كلمات تخفي في طياتها الكثير والكثير من الجانب المظلم الذي يكتسح حياة الغربيات في كل يوم ، بل وفي كل دقيقة ولحظة !
فتخيلوا معي أنتم جالسون الآن في أمان الله وامرأة تتودد لرب عملها وتخضع له بالقول والفعل حتى تجد مصدر رزق لها ، لأن لا أحد متكفل بها من أهلها مذ بلغت سن ١٨ عاماً. وكذلك أخرى في نفس اللحظة وفي نفس العمر ، طالبة جامعية لا تجد لنفسها مصاريف الدراسة الجامعية ذلك أنها مستقلة ولا تحتاج لأحد من أهلها ، وهكذا تلجأ لعمل تنال فيه سيلاً من المذلات ، ويا ليت قوت يومها كان بمقدار كل تلك الخسارات . فكل ذلك لا يكاد يكفيها وبالتالي تلجأ للعمل بمجال عندهم ككل المجالات سموه بهتانا وإثما ب " مجال الجنس" بدل " الدعارة " ، لتصرف فيه ما تبقى من وميض شرفها فلا تعرف بعدها ما الفرق بينها وبين ما نسميه "شيء" ، فلو تأملنا للحظة لرأينا مقدار التشيؤ الذي وصلت إليه المرأة ، فمثلاً : في إعلان سيارات تجد امرأة شبه عارية فلا تعلم أأنت بصدد شراء السيارة أم بصدد شرائها هي ؟!
وهكذا فجأة يأتون ويعترفون بهذه " المرأة " في 8 مارس " تقديرا لها و لإنجازاتها في جميع المجالات والتي أصبحت بها نداً - للرجل - !" مستخفين في هذا اليوم بعقولنا ، لكي نقتنع أن " الأمم المتحدة " شخصيا بكل شخصياتها - المرموقة - خصصت يوما عالميا للمرأة ، يوما عالميا يعبرون فيه عن مدى امتنانهم لهذه المرأة . والحق أن هذا الإمتنان ليس لسواد عيونها وليس حقا كما يزعمون أنها نصف المجتمع أو حتى المجتمع بأكمله ، فعلا نحن نؤمن أنها كذلك ، ولكن هؤلاء كل ما يفتخرون به هي الأرباح المالية الهائلة التي أصبحوا يجنونها منذ أول ظهور للنسوية ومناداتها بالمساواة بين الرجل و المرأة . فلم تجد "الأمم المتحدة " جوابا غير الترحيب وبحرارة بهذه الحركة واحتجاجاتها ، مرحبة بوابل من الأموال المحصَّلة من بيع وسائل منع الحمل ، و عمليات الإجهاض ، و بيع أعضاء الجنين المجهض للسوق السوداء ، و كذلك عمل المرأة المنضاف إلى عمل الرجل الذي يحقق أرباحا إضافية إذ أن حاجياتها هي بسيطة وتقتنع ببساطة. وهكذا فالنسوية ساعية لتحقيق الحرية والمساواة مع الرجل ، فتحت أمامها بابا مطلا مباشرة على استغلال لم تشهد له البشرية مثيلا من قبل !
فبدل أن تكون المرأة حرة ومساوية للرجل أصبحت الآن أداة في أيدي أصحاب الأرباح المادية والرأسمالية .
لربما تساءلتم الآن ولوهلة : ما علاقة كل هذا الكلام ب" ٨ مارس" و " كلارا زيتكن " ؟! فإجابة السؤال ببساطة : كل العلاقة !
فإن عدنا للوراء قليلا ، راغبين في معرفة : لماذا ٨ مارس بالضبط ؟! فسنجد أن هذا اليوم لم يكن سوى ثمرة أيام من الإضرابات والإحتجاجات التي قادتها نسوة في نيويورك بأمريكا مطالبة بتقليل ساعات العمل ، وتحسين الأجور ، وكذلك الحصول على حق التصويت في الانتخابات . وذلك عام 1908، وبعدها بعام تم إعلان أول يوم وطني للمرأة ، وما لبث أن أصبح هذا اليوم عالمياً وذلك من طرف " بطلة القصة " والناشطة في حقوق المرأة : كلارا زيتكن ، التي اقترحت جعله يوما عالميا بدل كونه وطنيا . فعرضت فكرتها عام 1910 في مؤتمر دولي للمرأة العاملة عُقد في الدنمارك فوافقت عليها النسوة الحاضرات .
Forwarded from د. إياد قنيبي
وبعدها عام 1911 تم الإحتفال باليوم العالمي للمرأة الأول من طرف النمسا والدنمارك وألمانيا وسويسرا ، ولكن في هاته الأثناء لم يتم تحديد يوم بعينه للإحتفال بهاته " المناسبة " . إلى أن توالت إضرابات النساء في زمن الحرب العالمية الأولى عام 1917 مطالبات بالخبز والسلام . فكان أول يوم من هاته الإضرابات مصادفا ل 8 مارس ، وهكذا تم تخصيصه لتقدير المرأة ومجهوداتها تحت ما يسمى ب " اليوم العالمي للمرأة " . والحق أن الأمم المتحدة قد جعلت هذا الأمر رسمياً فيما بعد عام 1975 بعد أن بدأت بالإحتفال بهذا اليوم .
فبعرض هاته القصة والتأمل فيها ، نجد أن هذا اليوم ليس سوى نِتاج مطالب النسوية وترحيب الأمم المتحدة بهذه المطالب بأفواه باسمة وأذهان ماكرة . فلو تمعننا قليلاً ، ففي هذا التاريخ نتساءل دوما ساخرين من الرجال : أليس هناك يوم عالمي للرجل ؟! والحق أن هناك يوما عالميا للرجل يصادف يوم 19 نوفمبر من كل عام ، ولكن ما يجب معرفته ها هنا " أن الأمم المتحدة لا تعترف به ! " ويتم الإحتفال به في ثمانين دولة فقط من دول العالم . فالسؤال المحير ها هنا : لماذا اعترفت الأمم المتحدة باليوم العالمي للمرأة ولم تعترف باليوم العالمي للرجل ؟! والحق أن الإحتفالات في اليوم العالمي للرجل ترتكز أساسا على أفكار مفادها " القيم الإيجابية التي يقدمها الرجال للعالم ولأسرهم ولمجتمعاتهم " والتي تسعى في غالبيتها إلى تحسين العلاقات بين الجنسين . فبالعودة إلى السؤال المطروح ، فالعاقل سيدرك مباشرة أن الأمم المتحدة لا تريد تحسين العلاقة بين الرجل والمرأة ، وإنما تؤيد وبشدة حركات النسوية التي تجعل " الندية بين الرجل والمرأة " هدفها الاسمى. فليس من صالح الأمم المتحدة الإعتراف باليوم العالمي للرجل ، فبالإضافة إلى موضوعات الإحتفال الغير مناسبة لمبتغاها ، فالرجل والإعتراف به لا يمثل أي قيمة مضافة بالنسبة للمنظمات العالمية وأصحاب رؤوس الأموال ، فهو من الأ ساس القوي ، القائم على أمور المرأة وعلى رزقها . فنحن - أي الأمم المتحدة - لن نعبث بالرجل وإنما سنرحب بمطالب النسوية من مساواة وحرية و سنعترف باليوم العالمي للمرأة ونجعله رسميا حتى لا نثير الشكوك حولنا بأننا نستغلها ، ونخدعهم على الدوام بكوننا نقدرها ونقدر إنجازاتها ، بل وإننا سنساندها في كل خطوة بالترويج لأفكار من قبيل " تمكين المرأة " ، " قدرتك على الإنفاق على نفسك هو ما يحدد قيمتك " وكذلك " جاذبيتك الجنسية والجسدية هي التي تجعل لك قدرا بيننا " .
وهكذا في سلسلة لا تنتهي من الشعارات والأكاذيب الواهية التي تبيعها المنظمات العالمية والرأسمالية للمرأة النسوية مقابل حصنها الحصين والذي هو " الأسرة " .
وهذا يجعلنا نعود للمقولة الاولى من هذا المقال والمقتطفة من كتابات كلارا زيتكن ، فهي لا تمل ولا تكل من تكرارها ، ولنركز هاته المرة على "علاقات الملكية " . فهي تنسب تدني وضع النساء إلى كونها مِلكية في يد الرجل بسبب ظروفها الإقتصادية التي لا تسمح لها بالعيشِ مستقلة ! والحق أن هذه الفكرة هي ما يُروج لها دائما في وسط النسويات ( وعندما نقول نسويات فلم نعد نتحدث فقط عن الغربيات وإنما كذلك - مسلمات - اتخذن نفس طريق المرأة الغربية ) فهن يرين المرأة في كيان الأسرة مظلومة إذ جعلت ملكية خاصة للرجل يفعل بها ما يشاء دون حول منها ولا قوة ذلك أن ظروفها المادية والإقتصادية لا تسمح لها بأن تكون مستقلة بعيدا عن هذا الآدمي الذي يفرض عليها سيطرته ويَمُنُّ عليها في كل مرة ينفق فيها من أجل تلبية حاجاتها !
وهكذا أفكار مغلوطة أُخذت من جهة وعممت في جميع جهات العالم ! فهذه المرأة التي أسست لوجود هذا اليوم وبهذا الإسم كانت متشربة لأفكار النسوية منادية ب " الندية بين الرجل والمرأة " ، وكل هذا تحت مراقبة من طرف الأمم المتحدة وأصحاب رؤوس الأموال مما جعلها تخط هذا اليوم بصدر رحب وتجعله رسميا لإزالة كل الشوائب والشكوك التي قد تحوم حولها . وفي المقابل ترفض الإعتراف باليوم العالمي للرجل لأن لا طائل منه ، ولا شيء يستفاد من الإعتراف به ، ولا قيمة مضافة الى رصيد أموالهم بجعل هذا اليوم رسميا !
8 مارس ... لنُعِد الاسم مجدداً !
"اليوم العالمي - لحقوق - المرأة ". لا أعلم بالضبط عن أي حقوق تتحدثون .
أعن حق المرأة في الإجهاض والتحكم في جسدها كيف تشاء دون مراعاة الروح المكنونة في رحمها ؟!
أم ربما عن حق الطفلة " دون سن 18 عاماً " في ممارسة الزنا وتحويل جنسها وممارسة الشذوذ ، ولكن دون أن تفكر بتاتا في الزواج لأنه ظلم ! وهي ما زالت صغيرة وطفلة ليس عليها مسؤوليات ؟!
لربما تقصدون حق طالبات الثانوية في الحصول على موانع الحمل وممارسة ما يشأنه دون الخوف من خطيئة الحمل ؟!
Forwarded from د. إياد قنيبي
أم أنكم تتحدثون عن حق طفلات الروضة في دراسة التربية الجنسية والتثقيف الجنسي الشامل الذي دسستموه في المناهج ومشاهدة مشاهد مخلة للحياء لا يتحملها بالغ عاقل فكيف بطفلة بريئة وذلك منذ نعومة أظافرهن. بل وتدافعون عن حقهن في معرفة كل التفاصيل التي يستحي امرئ أن يتكلم فيها وعنها والتي لا يجنين منها سوى قتل برائتهن وحقنهن بجرعة وافرة من السعار الجنسي . فتموت روح الطفولة والبراءة فيهن ولا يصبح همهن غير التفاخر بعدد الأولاد الذين حَضينَ بمصاحبتهم وربما التفاخر حتى بممارسات مخلة معهم !
لربما في اعتقادي وفي جزمي هذا ما تقصدونه ، وهذه هي حقوق المرأة بالنسبة لكم ، والتي تحاولون وتصرفون جهودكم وأموالكم بالليل والنهار لتقنعونا بها ! أما وإن كان هذا ما تقصدون ، فدعوني أحدثكم عن حقوق المرأة حقاً ! ولن أذهب بكم بعيداً جداً وإنما سأحدثكم عن حق كل إنسان في الوجود وقد حرمت منه امرأة ويا أسفاه امرأة من مجتمعكم ، وهي المتوفاة ليزا إدواردز (Lisa Edwards) ، قبل أيام معدودات فقد حرمت من حق التنفس وطردت من المستشفى فأبت الخروج وجاءت الشرطة وأخرجتها رغما عنها ، ذاهبة بها إلى السجن وهي عجوز في الستينات بالكاد تتنفس ، فماتت بعدها في سيارة الشرطة في طريقها إلى السجن ! وبعد كل ما حدث تقولون أنها مِيتة طبيعية لم يتدخل أحد فيها ! فأين حقوق المرأة التي تتحدثون عنها ها هنا ؟!
وأزيدكم من الشعر بيتا ، أين كنتم لما كانت أفغانستان محتلة وكان يؤخذ ببعض النساء والأطفال في الشاحنات لكي تستقبلهم دور الدعارة ويُذِروا بذلك مكاسب مالية كبيرة إلى بنوككم وهذا ما يحدث في كل الحروب !
أينكم الآن وحقوقكم والنساء والفتيات تتم المتاجرة بهن وإرغامهن على التمثيل في الأفلام الإباحية تحت ما تسمونه بالمتاجرة بالجنس (Sex trafficking) والمتاجرة بالنساء (Women trafficking) والتي تعرض مواقعكم إحصائياتها المُروعة كل يوم وكل دقيقة بل وكل ثانية !
فأين حقوق المرأة التي تزينون بها دائما كلامكم أم أن هاته الحقوق لا تظهر إلا عندما يتعلق الأمر بمكاسبكم المادية وغير ذلك فلا يعنيكم ؟!
أما وقد علمنا كل هذا فوالله لن نخضع لكم ولا لأهوائكم واستغلالكم !
فنحن لسنا بحاجة لا ليومكم ولا لحقوقكم . لأننا في الإسلام معززات ، مكرمات ، مهمات ! فلا ننتظر من بشر مثلكم أن ينصفونا ويقدرونا . وهكذا اسمعوها منا يا من تريدوننا أن نحتفل باليوم العالمي للمرأة :
المرأة في الإسلام لا تحتاج ليوم عالمي ، اليوم العالمي للمرأة المسلمة بدأ منذ أكثر من 1400 عام . حيث لم تكن هناك لا قوانينكم ولا بنوككم ! ولكن كان هناك رجل نبيل اسمه : " محمد بن عبد الله " وقف في حجة الوداع وقال : ( اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْراً ) صلى الله عليه وسلم . فكان دينه العظيم ذلك كفيلاً بنقل المرأة من سفاهة الجاهلية الأولى وانحطاطها إلى مكانة عالية مرموقة ، فأنَّا تريدون منا خوض غمار الإنحطاط من جديد ؟! اذهبوا فلا عزاء لمجرمين أمثالكم !
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هذا لقاء نافع يا مهمين
استشرناكم في عنوان للحلقة فأشرتم علينا مشكورين.
سؤال آخر بناء على الاول/ أيها أفضل؟
Anonymous Poll
43%
الجندر-حقيقته وما وراءه
15%
الجندر-قصته وما وراءه
42%
الجندر (النوع الاجتماعي)-قصته وما وراءه
احجزوا من أوقاتكم نصف ساعة لمتابعة هذه الحلقة مساء اليوم الساعة 7:00 مساء بتوقيت مكة المكرمة بإذن الله. لا تفوتنكم فهي مهمة جدا وتخص أطفالنا ومستقبلنا ومستقبلهم.
سننشرها على صفحة الفيسبوك وقناة يوتيوب وتطبيق الفرقان بإذن الله تعالى.
#الجندر
#النوع_الاجتماعي
هذه حلقة الجندر يا كرام مسجلة بطريقة أفضل بكثير مما طرحناه في الدورة. ساعدوا بنشرها بين معلميكم وزملائكم
https://youtu.be/M3Eg557qRE8
الخيار 1:
رفض الاعتراف بالخطأ يجعلك فريسة لشياطين الإنس والجن، وهو ما تثبته هذه الحلقة من خلال قصة نشأة المفهوم الخبيث "النوع الاجتماعي" والعائلة رايمر.
تجدون في الحلقة أيضاً تفسيراً لتمسك كثيرين في "المجتمع العلمي" بأفكارٍ شديدة السخافة والبطلان.
وكذلك عبرة من قصة العائلة رايمر في ألا تغتر بالألقاب والشهادات وشدة الذكاء والشخصيات الكارزمية إذا كانت تخدم الباطل.
حلقة ثرية فلا تضيعوها وساعدوا في نشرها يا كرام.

الخيار 2:
هل تذكرون قصة النوع الاجتماعي والعائلة رايمر كيف سلم الوالدان ابنيهما بروس وبريان للسافل جون موني، والذي أشرف على قطع أعضاء من بروس ورميها في الزبالة وعذب الولد لأكثر من عشرة أعوام وأجرى عليه وعلى أخيه تجارب جنسية حقيرة كوجهه؟ ليثبت "نظرياته" الشيطانية عن النوع الاجتماعي، والتي أصبحت الآن "حقيقة علمية" يراد فرضها علينا بشكل متسارع؟هل تذكرون النهاية المأسواية للأخوين الضحيتين؟ كثير منكم تساءل: كيف سلَّم الوالدان ابنيهما لهذا المجرم يفعل هذا كله بهما؟ أين كان عقل الوالدَين؟كيف استمرا في هذه المهزلة الأليمة لأكثر من عشرة أعوام؟ مع أن الفشل كان واضحاً من البدايات؟هذه الحلقة ليست قصة للتسلية، وإنما فيها أربعة دروس يحتاجها كل واحد فينا عن خطوات الشيطان، فتعالوا معنا.
السلام عليكم شباب. أنتم قادة الإصلاح في مجتمعاتكم إن شاء الله وننتظر منكم أن تنشروا الوعي. سجل د. إياد حلقة "الجندر-حقيقته وما رواءه" باحترافية مع صور وفيديوهات ونشرها على قناته. ماذا كان دوركم يا مهمين؟
Anonymous Poll
27%
شاهدتها ونشرتها بين زملائي أو المعلمين أو كليهما
23%
شاهدتها ولم أنشرها وأتعهد بنشرها بمشاهدتها ونشرها هذا الأسبوع إن شاء الله
30%
لم أشاهدها بعد وأتعهد بنشرها بمشاهدتها ونشرها هذا الأسبوع إن شاء الله
19%
لا أنوي مشاهدتها
انظروا يا شباب إلى حال الاستعباد لأصحاب أجندات السعار، والتي أصبح أمريكيون يصرحون بالخوف منها
Forwarded from شؤون إسلامية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بعد إباحة كل أنواع الشذوذ في ولاية كاليفورنيا حتى للصغار والرضّع وإلزام الآباء بتقبل ذلك وإلا سيعاقبون بالسجن وسحب الأطفال؛ السيناتور الأمريكي سكوت ويلك: عليكم بالفرار من هذه الولاية، انفذوا بجلدكم إذا كنتم تحبون أطفالكم!
أعزائي المهمين، تقبل الله منا ومنكم وكل عام وانتم بخير.
Forwarded from د. إياد قنيبي
مسابقة قبل أن يضرب السور.jpg
109.2 KB
لأهل الأردن:
مسابقة شيقة في كتاب: "قبل أن يُضرب السور" للدكتور إياد قنيبي
هذا الكتاب يحتاجه كل مسلم حريص على سلامة قلبه حتى لا يندم بعد فوات الأوان!
الكتاب فيه جمع فريد لـ(26) صفة من الصفات التي توقع صاحبها في النفاق وهو يشعر أو لا يشعر، مع مساعدة على علاج النفس منها،بأسلوبٍ سهلٍ وتركيز في الفائدة.
موعد المسابقة: تبدأ يوم الأحد 21-ذو الحجة 1444 هـ، الموافق 9-7-2023
وتنتهي باختبار يقام يوم الجمعة 28-7-2023 بإذن الله.
جوائز المسابقة:
الأولى: تابلت آيباد آبل ( الجيل التاسع سعة 64 جيجا wifi)
الثانية: 100 دينار
الثالثة: 75 دينارا
الرابعة: 50 دينارا
الخامسة إلى الثامنة: 4 جوائز بقيمة 25 دينارا لكل منها.
الجوائز متاحة للمشتركين حتى سن 22 سنة.
الأكبر سناً يمكنهم المشاركة مع إعلان أسماء الفائزين منهم لكن دون جوائز عينية.
آلية المسابقة:
- انضم لقناة المسابقة على تلغرام: https://www.tgoop.com/QablaSoor
- واحصل على الكتاب من المكتبات أو على رقم 0798507950
- ثم قدم الاختبار يوم الجمعة 28-7-2023 الساعة 6-7 مساء بتوقيت مكة المكرمة.
الإخوة خارج الأردن: نعتذر عن إتاحة المسابقة لكم، على أمل أن نلقاكم في مسابقات قادمة بإذن الله.
شبابنا وشاباتنا في الأردن، يمكنكم المشاركة في هذه المسابقة.
الشباب خارج الأردن، نعتذر عن إتاحة المسابقة لكم، حيث أن تصليح أسئلة الاختبار وتوزيع الجوائز يتطلب جهداً ووقتاً. وحالياً هناك انشغال شديد. على أمل أن نلقاكم في مسابقات قادمة بإذن الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
     🌾طبتم وطاب يومكم🌾


ظهرت الهشاشة النفسية بين جيل المراهقين لأسباب كثيرة، من أهمها عدم تحمل هذا الجيل للمسئوليات منذ صغره، حتى في أبسط الأمور،وتعوده الدائم على الاعتماد على غيره في إنجاز أهدافه، أو مذاكرة دروسه، أو إنهاء مشاغله، هذا الانفكاك الكامل بين خبرة الشاب أو الفتاة وبين الحياة الحقيقية تجعله أكثر دلالاً، وأكثر انهزاماً أمام الضغوط.

لهذا أنتم مع موعد للقاء الدكتور إسماعيل عرفة صيدلي وباحث في الإلحاد صدرت له العديد من الكتب و المقالات بالإضافة إلى مشاركاته الفعالة في التوعية الإيمانية للشباب ليحادثكم اليوم عن معاني السواء النفسي والهشاشة النفسية 🌿

فمرحبًا بكم الليلة في تمام الساعة 08:00 مساءً بتوقيت مكة المكرمة🕋

📌سيكون اللقاء على برنامج ZOOM وسينشر الرابط هنا في هذه القناة فكونوا بالقرب 🌾..

أكرمكم الله بالهداية والصلاح  🍃🤍
2024/09/23 12:11:58
Back to Top
HTML Embed Code: