Forwarded from حَصَان
ظهرت هذه المرأة تحسبل لأجل طفلها مقطوع الرأس، فدارى زوجها شعرها رغم شدة المصاب، وانتبهت هي فأكملت ودارته، ويا لله ما أعجب الإنتباه لهذا الأمر وسط هذا الابتلاء!!
جاء في الأثر أن نائلة بنت الفرافصة نشرت شعرها حينما سمعت دخول قتلة عثمان، تريد أن يروا ذلك فيخرجوا ويتتركوه، فقال لها عثمان: خذي خمارك، فلعمري لدخولهم عليَّ أعظم من حرمة شعرك! وكانت نائلة من أحظى أزواج عثمان عنده، وتلك هي غيرة المؤمن وإن كان في سكرات الموت! وما خلا ذلك فديوث لا إيمان له وإن جمع كل مكارم الأخلاق.
لتتعلم المسلمة التي تضع اليوم وشاحًا على رأسها، وتظهر معه نصف شعرها -زعمًا أنه حجاب- العفة من أولاء النساء، أتظن أنها وإياهن عند الله سواء؟! كلا والله وإنها لمحاسبة على كل شعرة يراها رجل من الرجال، وعلى كل امرأة تقتدي بها من المسلمات.
جاء في الأثر أن نائلة بنت الفرافصة نشرت شعرها حينما سمعت دخول قتلة عثمان، تريد أن يروا ذلك فيخرجوا ويتتركوه، فقال لها عثمان: خذي خمارك، فلعمري لدخولهم عليَّ أعظم من حرمة شعرك! وكانت نائلة من أحظى أزواج عثمان عنده، وتلك هي غيرة المؤمن وإن كان في سكرات الموت! وما خلا ذلك فديوث لا إيمان له وإن جمع كل مكارم الأخلاق.
لتتعلم المسلمة التي تضع اليوم وشاحًا على رأسها، وتظهر معه نصف شعرها -زعمًا أنه حجاب- العفة من أولاء النساء، أتظن أنها وإياهن عند الله سواء؟! كلا والله وإنها لمحاسبة على كل شعرة يراها رجل من الرجال، وعلى كل امرأة تقتدي بها من المسلمات.
tgoop.com/As3adZawjayn/3882
Create:
Last Update:
Last Update:
ظهرت هذه المرأة تحسبل لأجل طفلها مقطوع الرأس، فدارى زوجها شعرها رغم شدة المصاب، وانتبهت هي فأكملت ودارته، ويا لله ما أعجب الإنتباه لهذا الأمر وسط هذا الابتلاء!!
جاء في الأثر أن نائلة بنت الفرافصة نشرت شعرها حينما سمعت دخول قتلة عثمان، تريد أن يروا ذلك فيخرجوا ويتتركوه، فقال لها عثمان: خذي خمارك، فلعمري لدخولهم عليَّ أعظم من حرمة شعرك! وكانت نائلة من أحظى أزواج عثمان عنده، وتلك هي غيرة المؤمن وإن كان في سكرات الموت! وما خلا ذلك فديوث لا إيمان له وإن جمع كل مكارم الأخلاق.
لتتعلم المسلمة التي تضع اليوم وشاحًا على رأسها، وتظهر معه نصف شعرها -زعمًا أنه حجاب- العفة من أولاء النساء، أتظن أنها وإياهن عند الله سواء؟! كلا والله وإنها لمحاسبة على كل شعرة يراها رجل من الرجال، وعلى كل امرأة تقتدي بها من المسلمات.
جاء في الأثر أن نائلة بنت الفرافصة نشرت شعرها حينما سمعت دخول قتلة عثمان، تريد أن يروا ذلك فيخرجوا ويتتركوه، فقال لها عثمان: خذي خمارك، فلعمري لدخولهم عليَّ أعظم من حرمة شعرك! وكانت نائلة من أحظى أزواج عثمان عنده، وتلك هي غيرة المؤمن وإن كان في سكرات الموت! وما خلا ذلك فديوث لا إيمان له وإن جمع كل مكارم الأخلاق.
لتتعلم المسلمة التي تضع اليوم وشاحًا على رأسها، وتظهر معه نصف شعرها -زعمًا أنه حجاب- العفة من أولاء النساء، أتظن أنها وإياهن عند الله سواء؟! كلا والله وإنها لمحاسبة على كل شعرة يراها رجل من الرجال، وعلى كل امرأة تقتدي بها من المسلمات.
BY ❣️ أسعد زوجين ❣️
Share with your friend now:
tgoop.com/As3adZawjayn/3882