هل تبحث عن الهدوء والسكينة؟ هل ترغب في الاسترخاء والاستمتاع بالكلمات الجميلة والأصوات الروحانية؟ إذاً، ندعوكم للانضمام لقناتنا على اليوتيوب، حيث نقدم محتوى مشوق ومريح يريح النفس ويهدئ الأعصاب.
في قناتنا، ستجد مجموعة من الكلمات الجميلة والملهمة التي تعزز الطمأنينة والإيجابية في حياتك. بالإضافة إلى ذلك، ستستمتع بالأصوات الربانية الهادئة والمريحة التي تساعد على تهدئة العقل والاسترخاء العميق.
اشترك في قناتنا اليوم وكن جزءاً من مجتمعنا المشوق والملهم. اضغط على زر الاشتراك وتفعيل زر الجرس لتصلك كل الفيديوهات الجديدة التي ننشرها. ستكون رحلة ساحرة ومثيرة للإلهام!
انضم الآن واستمتع بأجمل الكلمات والأصوات الروحانية على يوتيوب. لا تفوت فرصة الاسترخاء والسكينة التي ستجلبها لك قناتنا.
https://youtube.com/shorts/ncG4UTqQj-U?feature=share4
في قناتنا، ستجد مجموعة من الكلمات الجميلة والملهمة التي تعزز الطمأنينة والإيجابية في حياتك. بالإضافة إلى ذلك، ستستمتع بالأصوات الربانية الهادئة والمريحة التي تساعد على تهدئة العقل والاسترخاء العميق.
اشترك في قناتنا اليوم وكن جزءاً من مجتمعنا المشوق والملهم. اضغط على زر الاشتراك وتفعيل زر الجرس لتصلك كل الفيديوهات الجديدة التي ننشرها. ستكون رحلة ساحرة ومثيرة للإلهام!
انضم الآن واستمتع بأجمل الكلمات والأصوات الروحانية على يوتيوب. لا تفوت فرصة الاسترخاء والسكينة التي ستجلبها لك قناتنا.
https://youtube.com/shorts/ncG4UTqQj-U?feature=share4
YouTube
قرآن كريم
"الحمدلله أن الإنسان مأجور على أحزان قلبه ووحدته وتحمّله للأذى وصبره على الابتلاءات."
تبدو هذه صورةً مثيرة وطريفة في آن واحد! من الواضح أن هناك قصة مثيرة في هذا المشهد. دعونا نحكي القصة على النحو التالي:
في يومٍ من الأيام، تجمعت جماهير كبيرة في الملعب لمشاهدة المباراة. كان الجو مشحونًا بالتوتر والتوقعات. وعند بدء المباراة، ظهر خروف أبيض كبير فجأةً على أرض الملعب!
كان الخروف يتجول بين لاعبي الفريقين ويرقص في العشب المرتفع. استغرب الجميع ولكنهم لم يستطيعوا إخراجه من الملعب. فكان لاعبو الفريقين يحاولون الاستفادة من الوقت للتوقف قليلاً واستعادة تركيزهم.
وكما هو متوقع، لم يكن استمرار تواجد الخروف ضمن سياق اللعبة، فسرعان ما قام الحكم برفع الكرت الأحمر في وجه الخروف المشاغب! ربما لم يفهم الخروف قوانين اللعبة، أو ربما كان يشعر وكأنه لاعبٌ في المباراة!
في النهاية، عاد الشجب والضحك في الملعب، حيث تحوَّل الخروف إلى مثال طريف عن الحيوانات العابرة للحدود. تذكرنا هذه الصورة بأهمية الاستمتاع باللحظات المميزة والطريفة في حياتنا، حتى في أوقات التوتر والضغوط.
#قصة_صورة #حصرياً
في يومٍ من الأيام، تجمعت جماهير كبيرة في الملعب لمشاهدة المباراة. كان الجو مشحونًا بالتوتر والتوقعات. وعند بدء المباراة، ظهر خروف أبيض كبير فجأةً على أرض الملعب!
كان الخروف يتجول بين لاعبي الفريقين ويرقص في العشب المرتفع. استغرب الجميع ولكنهم لم يستطيعوا إخراجه من الملعب. فكان لاعبو الفريقين يحاولون الاستفادة من الوقت للتوقف قليلاً واستعادة تركيزهم.
وكما هو متوقع، لم يكن استمرار تواجد الخروف ضمن سياق اللعبة، فسرعان ما قام الحكم برفع الكرت الأحمر في وجه الخروف المشاغب! ربما لم يفهم الخروف قوانين اللعبة، أو ربما كان يشعر وكأنه لاعبٌ في المباراة!
في النهاية، عاد الشجب والضحك في الملعب، حيث تحوَّل الخروف إلى مثال طريف عن الحيوانات العابرة للحدود. تذكرنا هذه الصورة بأهمية الاستمتاع باللحظات المميزة والطريفة في حياتنا، حتى في أوقات التوتر والضغوط.
#قصة_صورة #حصرياً
" هل تؤمن برسائل الله لك؟ هذه رسالته لك اليوم:
ثم يهبك الله قوةً من بعد ضعف،
وفرحةً من بعد حُزن،
وراحةً بعد شقاء،
حتى ترضى.. فيهوّن عليك كل شيء ضاق به صدرك "
ثم يهبك الله قوةً من بعد ضعف،
وفرحةً من بعد حُزن،
وراحةً بعد شقاء،
حتى ترضى.. فيهوّن عليك كل شيء ضاق به صدرك "
قرأت اقتباس يقول: "ومرةً في العمر.. يقف الإنسان بجوار أحدهم ولا يودُّ التحرُّك حتى لو فاتهُ العالم." هل سبق وجرَّبت هذه المرَّة؟
“ لا يتواضع إلا من كان واثقاً بِنفسهِ ، ولا يتكبّر إلا من كان عالماً بِنقصه ، أملك من الدنيا ما شِئت لكن ستخرج منها كما جئت ،."
"الحمد لله على البذرة الطيبة في البيئة الطيبة، وعلى النفس العزيزة المُترفّعة عن التوافه، وعلى الروح التي لا تؤذي ولا تجرح، خفيفة، هيّنة، ليّنة، الحمد لله على اللسان الذي لا يتسلّط ولم تجري عليه بذاءة القول، الحمد لله الذي هذّبنا وهدانا وأنبتنا في التربة الطيبة."
"يا بني عندما ترى مآسي الآخرين و انكسارهم إياكَ أن تبتسم، تأدًَب في حَضرةُ الجرح..
كُن انساناً أو مُتْ و أنتَ تحاول."
كُن انساناً أو مُتْ و أنتَ تحاول."