"مما يهوّن غصص الحياة التي لا يسلم قلبٌ منها، إيماننا بأن أمر المؤمن كلّه خير، وأن كلّ ما يصيبنا خيرة."

﴿الَّذينَ قالَ لَهُمُ النّاسُ إِنَّ النّاسَ قَد جَمَعوا لَكُم فَاخشَوهُم فَزادَهُم إيمانًا وَقالوا حَسبُنَا اللَّهُ وَنِعمَ الوَكيلُ﴾ [آل عمران: ١٧٣]

"إنَّ عَشيرتك مَن أحسن عِشرتك، وابن عمِّك من عمَّك خيره، وقرابتك مَن قرّب منكَ نفعه، وأحب الناس إليك أخفّهم ثقلاً عليك."

خطبة الجمعة:
‏"من امتلأ قلبهُ بالثقة برحمة الله وعدله وحكمته رأى الفرج قريبًا حتى في أحلك الظروف".

‏اللهمَّ فرجاً وفرحاً قريبا.

فضيلة الشيخ د.عبدالباري الثبيتي: المؤمن الواثق بربه يدرك أن الابتلاء عابر، وأن الصبر يعقبه نعمة ترفع قدره، أو درس يقربه إلى الله، والتوكل على الله غذاء حسن الظن بالله، ومصدر عظيم للقوة المعنوية التي تحمي الإنسان من اليأس والإحباط.

#خطبة الجمعة

من أثر المعاصي !

"شرُّ ما يُخاف على الناس: انقلاب المفاهيم؛ فيسمّون الغيرة على المحارم اتّهامًا، ومن عفّة النساء تخلفا، ومن شرائع الدّين تشددًا، ومعتقداته إرهابًا، فجاهدوا في إصلاح المفاهيم وتثبيتها، وتسمية الأمور بمسمياتها؛ فقد كان أهل الجاهلية ينفّرون الناس من الرسول ﷺ بتسميته بساحر أو مجنون!"

من خطبة صلاة الاستسقاء المسجد النبوي لشيخ د.خالد المهنا-حفظه الله-:

"استغيثوا ربكم ضارعين مضطرين خاشعين منكسرين مفتقرين واستعينوا على تحقيق وعدِه بالإنابة إليه سبحانه والأوبة فما نزل بلاُء إلا بذنب ولا رفع إلا بتوبة"

من خطبة صلاة الاستسقاء المسجد النبوي لشيخ د.خالد المهنا-حفظه الله-:

"اقتدوا -عباد الله-بنبيكم وادعوا ربكم وأنتم موقنون بالإجابة عسى ربكم أن يتقبل منكم فيرحمكم"

نقطه مهمة جدا وكثير من الحسابات الدينية المعروفه يقعون فيها

يسرنا دعوتكم لحضور الدرس الشهري لفضيلة الشيخ / أ. د. عبدالسلام بن محمد الشويعر
في تفسير آيات الأحكام ، مغرب يوم الجمعة 27 / 5 / 1446 هــ بمشيئة الله تعالى

قال عثمان بن عفان -رضي الله عنه-:

‏كان رسول الله ﷺ يطوف بالبيت ويده في يد أبي بكر.

‏رواه ابن سيد الناس في عيون الأثر ١٨٢/١

قال أنس بن مالك رضي الله عنه:

‏شهدتُ يوم دخول النبي ﷺ المدينة، فلم أرَ يومًا أحسنَ منه ولا أضوَأَ.✨

‏رواه ابن أبي خيثمة، وعنه ابن سيد الناس في «عيون الأثر ٣٢٦/١»

صُحبة فوق الأرض وتحتها ..🍃

‏قال رسول الله ﷺ -يوم أحد-: «ادفنوا عبد الله بن عمرو، وعمرو بن الجموح في قبر واحد» لما كان بينهما من الصفاء.

‏الطبقات الكبير لابن سعد ٥٢١/٣ وعنه ابن سيد الناس في «عيون الأثر (٥٣٩/١)»

متوفر حالياً
‏عقد الخناصر
‏د. المثنى بن عبدالعزيز الجرباء
‏طبع في مجلد ٢٤٠ صفحة طباعة فاخرة
‏ويباع بسعر مخفض
‏رابط التعريف بالكتاب:
‏⁦ youtu.be/r9Oksc5PyEY?si⁩…
‏رابط الشراء من المتجر:
‏⁦ altahbir.com/PdeoGoB⁩