Telegram Web
"عليكِ سلامُ الله ما أشرق الضحىٰ
‏لقد كنتِ قبلَ النورِ فجرًا يعمُّهُ"
‏"قد كانَ يمنعُني الحياء من البُكا
فاليوم يَمْنَعهُ البكا أنْ يَمْنَعا"
‏"القاعدة الثابتة أن الاصدقاء يبقون للأبد لذا جميع من ذهبوا لم يكونوا أصدقائي."
‏"غالي . . لكن خطاك ماهو بمقبول
‏ وتهاونك بالعذر . . ماله شفاعة"
‏"أحلى الهوى أن يطول الوجدُ والسَّقَمُ
‏ وأصدقُ الحبِّ ما جلَّتْ بِهِ التُّهَمُ"
‏"سلامتك جعل أكثر الخلق تفداك
‏ حتى عيوني جعلها فـدوةٍ لك"
"يمشي معك ومجهّزٍ في ضميره
‏كلمة ردىٰ بيقولها لا زعل منك"
"الدار دارك منت طرقي ولا ضيف
‏هذي نفود أرضك وهذي رياحك"
‏"من مقامات التوكّل العظيمة ألا يبالي الإنسان بإقبال الأسباب وإدبارها، ولا يضطرب قلبه ويخفق عند إدبار ما يحب منها وإقبال ما يكره، لأن اعتماده على الله، لا على الأسباب."
‏"أُعلِّلُ نفسي بالرجاءِ وإنني
‏لأَغدو على ما ساءَني وأَروحُ"
‏"ولو كان همي واحدًا لاطَّرَحْتُهُ
خواطرُ قلبي كلُّهُنَّ همومُ"
"أنتِ البلاد اللي ثراها نضمّه
نفني لك أبدانٍ ونهدي لك قلوب

لو تآمرين .. الرمل عنك نلمّه
ولو تعطشين الدمّ؟ لك منّا مسكوب

كلٍّ يحبّ الأرض لا صارت أمه
بس عشقنا لك غير، حنا بك نذوب"
"وطني، وما فوق الجميع أُحِبُّهُ
‏وكذا يكون الحب للأوطانِ

‏فاصدعْ بحُبِّكَ إن نُسِبتَ لموطنٍ
‏إنّي صدَعْتُ لموطني وكياني"
‏"أدامَ الله علينا وعليكم رفاقَ الصِدق، السائلين دون مِنّة، والمشتاقين بلا عتَب، والصابرين على بأسـائنا وضرّائنا، يذودون عنّا همّ الليالي بوجوهٍ كالنّهار بِشرًا وبشاشة، مفاتيح للفرح، مغاليق للحُزن، ما مسّهم ريبٌ ولا نطقوا في النّائباتِ بهجرٍ ولا قطيعة، هُم منّي وأنا منهم."
‏"فما كُلُّ ذي نُصْحٍ بمؤتيكَ نُصْحهُ
‏ولا كلُّ مؤتٍ نُصْحَهُ بلبيبِ

‏ولكن إِذا ما استجمعا عند واحدٍ
‏فحُقَّ له من طاعةٍ بنصيبِ"
"أَعِذني رَبِّ مِن حَصَرٍ وَعيٍ
وَمِن نَفسٍ أُعالِجُها عِلاجا

وَمِن حاجاتِ نَفسي فَاِعصِمَنّي
فَإِنَّ لِمُضمَراتِ النَفسِ حاجا"
‏"ألمْ ترَ أنَّ القلبَ ثابَ وأبصرا
‏وجلَّى عمايات الشباب وأقصرا

‏وبُدِّلَ حِلْماً بعدَ جهلٍ ، ومَنْ يعِشْ
‏يجرب ويبصر شأنه إن تفكرا

‏وكنا إجتنينا مرة ً ثمر الصبا
‏فلمْ يُبقِ منهُ الدهرُ إلاَّ تَذَكُّرا"
‏"ورأيتهُ بين الملامح كلها متبسمًا
‏و النارُ في قلبي الغيور دمارُ

‏أفلا كففتَ تبسماً لعيونهم؟
‏إني أموت من الهوى و أغارُ"
‏"أُحبهمْ فأُعاني في مَحبَّتهِمْ
‏ولا أُطيقُ لهمْ ما عِشتُ هجرانا

‏يا هذه الحال كم أرقتِني زَمناً
‏حتى تَمنَّيْتُ هذا الحُبَّ ما كانا

‏إذا سجا الليلُ قام الوَجْدُ مُنتبِهاً
‏لِيَشحنَ القلبَ أشواقاً وأشجانا

‏فما أُرَدِّدُ إلا قولَ ذي مِقَةٍ:
‏"قَتَلْننا ثم لم يُحيينَ قتلانا"
"أَلا هَل أَتاها بِالمَغيبِ سَلامي
‏ وَهَل خُبِّرَت وَجدي بِها وَغَرامي

‏وَهَل عَلِمَت أَنّي ضَنيتُ وَأَنَّها
‏ شِفائِيَ مِن داءِ الضَنى وَسَقامي"
2025/07/14 11:10:39
Back to Top
HTML Embed Code: