Telegram Web
"وعندي كنوزٌ من حنانٍ ورحمةٍ
‏نعيمي أن يُغرى بهن وينهبا"
"يحب لذات البذل بالقلبِ كله
‏يحب ولا يدري ولا غيره درى"
"يُهوِّنُ الخَطبَ أنّ الدهرَ ذو غِيَرٍ
‏ وأنّ أيامَه بينَ الوَرَى دُوَلُ

‏وأنّ ما سرَّ أو ما ساء منتقِلٌ
‏ عنا وإلا فنحن عنه نَنتقِلُ"
"ولولا اهتمامي بالعُلا وانعكاسِها
‏لَما ارتعتُ ذعرًا من تعلّي الأسافلِ "
"يجيّب الزمن غالي يكفي عن الباقين
‏ينسّيك جميع الناس.. من يوم قابلته"
"واللي يبي البعد .. ما له غير تلويحة"
‏"فَكَم مِن كَريمٍ يُبتَلى بِنَوائِبٍ
‏فَصابَرَها حَتّى مَضَت وَاِضمَحَلَّتِ"
‏"وإذا التوى أمرٌ عليكَ فَخَلِّهِ
واعمِدْ لآخَرَ مُسْمِحٍ لا يَلتَوي"
‏"لقد سبقَ القضاءُ برغمِ أنفي
‏وليس على المقدَّرِ من محيصِ"
‏"لَعَلَّ اللَيالي أَن يُبَلِّغنَ مُنيَةً
‏ وَيَقرَعنَ لي باباً مِنَ الحَظِّ مُغلَقا"♥️
‏"والقلب إذا صفا لمس التودّد في قلب العطيّة، وأدرك الولاء في كل وقفة، وأقرّ بالطيب فيما ينال، وأَكْبَر الخطوة التي أضافت لطريقه، ورعى اليد التي أقالت عثرته، ووقع بشعوره على نبل الغاية قبل جمال الوسيلة. وحدها الروح العَكِرة تزداد بكل هذا جدبًا كما تطفح البُور بالماء ولا تُنبت."
"تَناسانِيَ الأصحابُ إلا عُصَيبَةً
‏ستلحقُ بالأخرى غدًا وتَحُولُ

‏ومَن ذا الذي يبقى على العهدِ؟
‏ إنهم وإن كَثُرَت دعواهُمُ لَقليلُ

‏أُقلِّبُ طرفي لا أرى غيرَ صاحبٍ
‏يميلُ مع النعماءِ حيث تميلُ

‏وصرنا نرى أن المُتارِكَ محسنٌ
‏وأن صديقا لا يضرُّ خليلُ"
‏"أَلا أَيُّها المَوتُ الَّذي لَيسَ تارِكي
‏أَرِحني فَقَد أَفنَيتَ كُلَّ خَليلِ

‏أَراكَ مُضِراً بِالَّذينَ أَحبُّهُم
‏كَأَنَّكَ تَنحو نَحوَهُم بدَليلِ "
"الناسُ للناسِ مادامَ الوفاءُ بهم
‏والعسرُ واليسرُ أوقاتٌ وساعاتُ

‏وأكرمُ الناسِ ما بينَ الورى رجلٌ
‏تُقضى على يدهِ للناسِ حاجاتُ

‏لا تقطعنَّ يدَ المعروفِ عن أحدٍ
‏ما دمتَ تقدرُ والأيـامُ تاراتُ

‏قد ماتَ قومٌ وما ماتتْ فضائلهمْ
‏وعاشَ قومٌ وهمْ في الناسِ أمواتُ"
"ومَن سرَّ أهلَ الأرضِ ثمَّ بكى أسىً
بكى بعيونٍ سرَّها وقُلُوبُ"
‏"عندما يصل الغراب إلى قمة الجبل يغادرها الصقر، ليس ضعفاً منه بل لقناعته أنها لم تعد قمة."
"يا مرحبا بك ليتك دايم قريّب
‏أنا أول إنسان يبغي قرب ذبّاحه

‏أو ليت الأيام تشبه وجهك الطيّب
‏كان أكثر الناس مرضيّة ومرتاحة"
"ماني ورا العالم مسيّر وملزوم
‏أمشي مخيّر بين خلقه بكيفي"
‏«والقلب إذا صفا لمس التودّد في قلب العطيّة، وأدرك الولاء في كل وقفة، وأقرّ بالطيب فيما ينال، وأَكْبَر الخطوة التي أضافت لطريقه، ورعى اليد التي أقالت عثرته، ووقع بشعوره على نبل الغاية قبل جمال الوسيلة. وحدها الروح العَكِرة تزداد بكل هذا جدبًا كما تطفح البُور بالماء ولا تنبت»
"عندي قناعة . . ما يكررني الوقت
‏وتبطي بك الدنيا ولا شفت غيري"
2025/07/13 06:59:33
Back to Top
HTML Embed Code: