لو عاوز تشتغل في المستشفى بمزاج، وما عارف تبدا من وين .. ما يفوتك الدسكاونت المرة دي  🫡

لو خريج جديد وعاوز تشتغل في المستشفيات بقلب قوي، او عاوز تنزل إمتياز قريب، بس ما عارف تبدا من وين، أو حتى مدكل او رجسترار وعاوز تعمل رفرش لأنك طولت من الشغل، الكورس دا بيهمك جدا 💪

ماراثون [CCSC] هو كورس مُخصص لممارسة المهنة على مستوى المستشفيات والمراكز الصحية، نتناول فيه القضية [By Case] والغرض الأساسي منو انو بعد نهاية هذه ال Case يستطيع الفرد تشخيصها وعلاجها 💉 وكتابة روشتة مضبوطة الجرعات على مستوى ال Inpatient & Outpatient للأطفال والكبار 💊

طيب طريقة الشرح كيف ؟ 😁
طريقة الشرح على شكل فيديوهات مسجلة 🖥 بإحترافية عالية جدا، ومصادرنا موثوقة جدا و Updated على حسب ال local & international protocols.

طيب هل بتغطوا جزئية الأدوية والجرعات ؟ 😃
أكيد طبعا جرعات الأدوية For both supportive & specific treatments يتم مناقشتها وكمان بنوريك الدوا في الصيدلية بيتوفر بجرعة مقدارها كم ومدة العلاج مفروض تكون كم.

طيب عندكم نماذج للشرح ؟ 😃
أكيد طبعا، اضغط على الرابط دا وشاهد النماذج 👌
https://www.tgoop.com/HikmaHME/3

طيب جميل، عندكم فيدباك لناس خشت الكورس قبل كدا ؟
أكيد موجود، شوف الرابط دا 🖥
https://www.tgoop.com/HikmaHME/8

عاوز أعرف مقدم الكورس منو وإنتو منو ؟ 😄
مقدم الكورس د. اواب حيدر خريج كلية الطب جامعة الخرطوم، ونحن نندرج تحت سقف مؤسسة الحكمة، سمعت بينا قبل كدا ؟ 😁

طيب، كم قيمة الكورس وكيفية السداد 💳 ؟
قيمة الكورس 15,000 بدلا عن 20,000 ولفترة محدودة
طرق الدفع :
🔹 بنك الخرطوم
🔹 بنك فيصل
⚜ من المملكة العربية السعودية: بنك الإنماء: 50 ريال فقط
⚜ من جمهورية مصر : فودافون كاش: 400 جنيه مصري
طيب انا عاوز أسجل 😁
https://wa.me/+249110753218

الحكاية التاسعة: " اتق شر من أحسنت إليه "

يُحكى أن حطاباً كان على فقره وقلة ذات يده ، يعيش مع زوجته حياة هانئة وادعة ، ولم يكن ينغص عليه عيشه إلا أنه قد حرم الولد !

وكان يلح على الله بالدعاء أن يقر عينه بولد ، ومضت السنوات ، سنةً تجر سنة ، والحطاب على ثقته بربه ، لا يمل من الدعاء ، ولا يكل من الرجاء ، ثم لما بلغ الخمسين من عمره شاء الذي يقول للشيء كن فيكون أن يقر عين الحطاب بالذرية ، فحملت الزوجة وأنجبت ولداً طار فيه الحطاب فرحاً .

ومضت السنون ، وشب الولد ، ولما بلغ عشرين سنة كان الوالد قد بلغ السبعين ، ونام على فراش الموت ، وقال لابنه يوصيه :

أي بني ، إن الغدر شيمة في بني الإنسان ، فأحسن إلى كل المخلوقات وكن على حذر من الناس ، وتذكر دوماً أن تتقي شر من أحسنت إليه !
فاضت روح الحطاب إلى بارئها ودفنه ابنه .

وفي أحد الأيام ، وأثناء عودته من جمع الحطب في الغابة ، رأى حية مضرجة بدمها وتكاد تشرف على الموت ، فحملها معه وأخذ ينظف جرحها ويعتني بها إلى أن استردت عافيتها ، وشكرته على إحسانه ، وأعطته شعرة وقالت له :

إن أنت احتجت إلي أحرق هذه الشعرة آتيك سعياً حيث كنت ، واسأل الله أن يُقدرني على رد معروفك وحسن صنيعك!
ومضت الأفعى في حال سبيلها .


مرت الأيام ، نهار يطويه ليل ، وليل يطويه نهار ، والحطاب منكب على عمله يقطع الأشجار ، ويبيع حطبها للأفران ويعتاش .

وحدث أنه ذات مساء وهو عائد إلى بيته ، سمع أنين إنسان ، مشى وراء الصوت فرأى إنسانا مضرجاً بدمائه ، فقرر أن يساعده ، ولكنه لحظتذاك تذكر نصيحة أبيه يوم حذره من الإحسان للناس ، ولكنه قال في نفسه :

إن لم يكن هذا الجريح أهلاً للمعروف فأنا أهله ! لو كان أبي حياً ما قبل أن يترك الرجل على هذه الحال .

فحمله إلى بيته وأخذ يداويه إلى أن تعافى وعاد سيرته الأولى .

طلب الرجل من الحطاب أن يسمح له أن يقيم عنده ريثما

يدبر أموره ، ووعده أنه سيكون ضيفاً خفيفاً ، ونزيلاً أليفاً، فقبل الحطاب .

وحدث ذات نهار أن ابنة الملك كانت جالسة على الشرفة ، فجاء طائر وأخذ بعض حليّها وطار به وألقاه فوق بيت الحطاب ، والناس ينظرون لما فعل الطائر ، ونقلوا للملك مكان حلي الأميرة .

وصادف وقتذاك أن الحطاب كان خارج البيت ، فما كان من الضيف إلا أن أخذ ما ألقاه الطائر من حلي الأميرة وأخفاه! قال الملك لأعوانه : انتظروا قليلاً لعل الحطاب يعيد الحلي بنفسه

انتظر الملك ثلاثة أيام ، فلا حطاباً ظهر ، ولا حلياً عادت ، فأمر قائد العسكر أن يقبض عليه

اندهش الحطاب لحضور الشرطة إلى بيته ، وسأل قائد العسكر باستغراب :

ولم تقبض علي ؟!
فأجاب : لأنك لص وسارق
قال : ما سرقت لكم شيئاً


لحظة انذاك قال الضيف : أنا أريد أن أتكلم ، ولكني أخاف بطش الحطاب ، فأعطني الأمان يا قائد العسكر!

قال القائد : لك الأمان والحماية ، فقل .

دخل الضيف المنزل وعاد حاملاً حلي الأميرة وقال :

لقد ألقى الطائر هذه هنا فأخذها الحطاب ، وقد حاولت أن أمنعه ولكنه ما استمع نصحاً ولا قبل رأياً ، وغرته الحياة الدنيا ، وخان أمانة الملك!

اقتادوا الحطاب المسكين إلى السجن ، وقضى الملك أن يجلد الحطاب على مرأى أهل البلد ثم يطرد من البلاد .

تذكر الحطاب صديقته الحية ، فأخرج الشعرة وأحرقها ، فأتته الحية تسعى كما وعدته إن احتاج إليها أن تفعل!

أخبر الحطاب الحية بالأمر ، فقالت له :

أنا سأخرجك من هذا الأمر كما أدخلك صديقك الغادر

فيه! سألف على رقبة ابنة الملك ولن أتركها حتى تأمرني أنت بذلك!

ذهبت الحية إلى حيث الأميرة ، ولفت نفسها على رقبتها ت تختنق ، أحضر الملك الأطباء والسحرة ومربي الأفاعي رسهم جميعاً عجزوا عن فك الحية عن رقبة الأميرة ، خصوصاً أنهم قد خافوا إن استخدموا العنف أن تقتل الحية الأميرة!

سمع الحطاب من حراس السجن بما جرى ، فأخذ يطرق الباب بقوة ويقول : أنا أفك الأميرة فأخرجوني أريد مقابلة الملك !

أخرجوه واقتادوه إلى الملك ، فقال الحطاب :

أنا أخلص الأميرة مما هي فيه ولكن عليك أيها الملك أن تنفذ شروطي!


فسأله الملك باهتمام : وما شروطك؟

قال الحطاب : أولاً .. لا يتعرض أحد للحية بأذى بعد أن تترك رقبة الأميرة .

ثانياً : أن تصدقني في قصتي التي سأخبرك بها ، وإني والذي جمعنا بلا ميعاد ما أكذبك حرفا قط !

ثالثاً : أن تزوجني ابنتك!

لم يجد الملك بدا من القبول بشروط الحطاب .

اقترب الحطاب من الحية ومسح عليها فتركت الأميرة و خرجت تسعى خارج القصر دون أن يتعرض لها أحد .

بعد ذلك أخبر الحطاب الملك قصته ، وكيف خان وصية والده وأحسن لإنسان ، وأقسم أنه لا علم له بأمر الحلي . فطلب الملك أن يُحضر الضيف ويُلقى في السجن

وتزوج الحطاب ابنة الملك وعاشا في سعادة وهناءة.✨


#حكايات_مكتبتي.

سَل اللّه أن يُعظِّمَ الرِّضا في صدرك، واليقين في قلبك..💜

"كبروا وافتحوا صوت التكبيرات في البيت للتذكير ووصّوا أهلكم و أحبابكم..
اغتنموا هذه النفحات الإيمانية"🤍.

اللي مش بيحاول يبهر، بيبهر
واللي مش بيعافر في القبول، قبوله بيزيد
اللي مش بيحاول يستظرف، حضوره خفيف
واللي مش بيحاول يستنصح، حضوره طيب
اللي مش بيحاول يرضي الكل، بيشد الناس الصح
واللي مش بيحاول يليق على الكل، بيليق على الناس الصح
اللي بيحاول يكسب كل حاجة، بيخسر كل حاجة
واللي بيحاول يعيش بصدقه، بيكسب كل حاجة لايقة عليه.
ــــــــ رفيق عصام









●

منذ عامين تقريبًا، كنتُ أشاهد أحد الفيديوهات على منصة يوتيوب، وكعادة الشعب المصري كله، رحتُ أثناء المشاهدة أقرأ التعليقات، فلفت انتباهي تعليق مميز كتب فيه أحدهم: "أنا التزمتُ بالصلاة بسبب هذا الفيديو، ولم أقطعها منذ ثلاثة أسابيع، رغم أنني لم أصلِّ طوال ثلاثين عامًا!"

يبدو أن التعليق أثار اهتمامي، خاصة أنه كُتب قبل عامين، فكتبتُ ردًا عليه مفاده: "إن شاء الله، ما زلتَ محافظًا عليها ومُلتزمًا بها حتى الآن."

انتهى الموقف ونسيته تمامًا، ولا أذكر أنني قرأتُ تعليقًا كهذا أو حتى تركتُ ردًا عليه.. حتى نوفمبر الماضي.

وصلني إشعار بخصوص تعليق لي على أحد فيديوهات يوتيوب، وكان نصه: "نعم، ظلَّ محافظًا عليها ومُلتزمًا بها حتى مات قبل أسبوعين في حادث طريق، بعد أدائه لصلاة الفجر... أنا زوجته!"

أذكر جيدًا شعوري حينها، تمامًا كما هو الآن وأنا أسرد لكم ما حدث..
مزيج من الحزن العميق، والدهشة، والرضا لأن الله وفقه للصلاة حتى آخر يوم في حياته.

لا أعرف إن كانت هذه الحكاية مؤثرة بالنسبة لكم أم لا، لكنها أثرت بي جدًا، ولم أتجاوزها حتى اللحظة التي أكتب فيها هذا الكلام.
ورغم أنني على يقين بأنني لستُ أهلًا للنصيحة، إلا أنني، من كل قلبي، أقول لكم: الصلاة أمان، فلا تحرموا أنفسكم من هذا الأمان ياجماعة. ودائمًا استعينوا بدعاء سيدنا إبراهيم:

"رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ."

هذه أيام مباركة، وبها فرصة جميلة للبدء من جديد، حتى لو كانت حياتك مليئة بالذنوب، وحتى لو كنتَ عاصيًا، وحتى لو انقطعت كل الأحبال التي توصلك بالله...
إياك أن تقطع حبل الصلاة!

يا مسكين، أنت تصلي لأنك بحاجة للصلاة، وليس لأن الله بحاجة لصلاتك.

#سارة_العقاري

توقف..
مهما كان الابتلاء في حياتك الحالية..

تدبر:

وَكَذَٰلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ ۚ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ

اللهم اصرف لنا من رحمتك
وارزقنا أن نكون من المحسنين.💜