tgoop.com/HananFoad/2174
Last Update:
مهما كان همك، ومهما كان مطلبك ومهما عظم ذنبك...
أليس الله أعلم بك وبحالك وبمرادك!
ألست جئت تطرق بابه لتدخل من الباب الذي يرضى به عنك، فإذا رضي عنك أعطاك!
هذا باب الصلاة على النبي ﷺ يُحبه الله؛
فإذا أقبلت منه رضي اللهُ عنك، وإذا رضي عنك أعطاك ولو لم تسأله!
﴿إنّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصلّون على النبيّ يا أيُّها الذين آمَنُوا صلُّوا عليهِ وسلّموا تسليما﴾
وقال ﷺ:
«مَن صَلّى عَلَيَّ مَرَّةً صَلّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرًا»
فإذا صلَّى عليكَ اللهُ ﷻ؛
رَحِمك و لطفَ بِك، وأخرجَك من الظلمات إلى النور وغفر ذنبك وكفاك كل ما أهمك من أمر الدنيا والآخرة.
قُال أُبيّ بن كعب: أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهَا؟
فقَالَ ﷺ:
"إِذَنْ تُكْفَى هَمَّكَ وَيُغْفَرَ لَكَ ذَنْبُكَ".
فهل تزهد في هذا الخير والفضل العظيم!
اللهم صَلِّ وسَلِّم على سيِّدِنا ونبيِّنا مُحَمَّد وعلى آلهِ وصحبِه أجمعين.
https://www.tgoop.com/HananFoad
BY حــــنـــان فـــــؤاد
Share with your friend now:
tgoop.com/HananFoad/2174