Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
1500 - Telegram Web
Telegram Web
قل لي من يُنجيكَ من خَيباتك إن كنتَ بلا موعدٍ مع سيرة رسول الله!
20💔12
وإن هُنت على النَّاس
لا تَهُن على نفسك!
10💔10💯3
#من_سيرة_الحبيب

بعد الجروح البليغة، والقِتال المضني، وإرهاق الجسد بغزوة أُحد، ناداهم الحَبيب ﷺ لغزوةٍ أخرى...

وصلَ النِّداءُ للصَّحابة الكِرام، ووصلَ لاثنينِ منهم، على القيام لا يقدِران!

قلتُ بالتَّأكيد لن يخرجا، سيرسلان للحبيب ما عذرهما، وسيرتاحان ريثما يستطيعان الوقوف وينهضان!

هذا ما نفعله، ظرفٌ صعب = نعتذر
وضعٌ صحيٌّ = نعتذر
تعبٌ نفسي! = نعتذر
هذا هو الحال الطَّبيعي الذي نعرفه, الاعتذار حين وجود عذر مقنع (لنا)!
وإن كان الأمر (واجبًا من واجباتناـ كدوامِ عملٍ أو مدرسةٍ أو غيره)
تُلغى الواجبات لنرتاح!
لا وجود للمعونةِ الإلـٰهية في قاموسنا!

فتلقَّيتُ الصَّفعةَ حين قال الأوَّل لأخيه:

أحملِكَ قليلًا ثمَّ تحملني، ونتعاقب كلَّ الطَّريق حتَّى نصِل إلى رسول الله.

والجروحُ ما زالت تنزف، والقرْحُ شديد!

إذن العُذر موجود، لكن النِّيَّة الصَّادقة تطلَّبت فداءً وتضحيَّةً في سبيل الله!

وفي النِّهاية لم يحاربوا أحدًا! لقد تكفَّل الله بالأعداء، وتقبَّل خروجهم كجهاد! ونالوا أجرهم كاملًا!

الرَّاحة الحقيقيَّة تَعيشُها حين يختارها الله لك...
انسَ نفسَكَ وهواك!

فبكيتُ على نفسي...
وهزَّني مبدأهما.

• إسعاف الصَّبَّاغ.
23💔14
سـُـبحَانَ مَن جَعلَ لِقلوبِنـا رَبيعـًا، نهربُ إليـهِ من شِــتاءِ الدُّنيـا وعواصِـفهـا 🍃
29
سُبحان من يُخاطِبنا بألسُنِ النَّاسِ ويَهدينا.
23
ويُنادى: "حيَّ على الصَّلاة"

أَرْوِ اللهمَّ سَمْعَ من أجابَهُ، بخبرِ جبرٍ طالَ انتظارهُ.
26
والكلُّ يتَّكئُ على نفسِه ليمضي..
وأنا آتيكَ بِضعفي..
لا نفسَ أتَّكئ عليها، وليستْ ملاذًا نَفسي!
غطِّ ندوبي بلُطفك، واقبلني على علَّاتي يا رحيم!
💔256
أسألكَ ألَّا تتركني في دروبٍ مُلتفَّة...
وبينَ خلقٍ مُوحِشة...
وأن تجعل لقلبي طريقًا في سبيلكِ هيِّنًا، بعيدًا عن أنواعِ الشَّقاء المُضنية...
فلستُ أقدِرُ عليها مهما صَغُرت، وأنتَ اللَّطيف الخبير!
23💔7
اللَّامبالاة ميزة، لا تأبه بأخبار النَّاس، ولا تنشغِل بِهم، حسبُك أن تجعل حياتَك بتفاصِيلها كما يرضى الله، وكفى.
💯179
لمن يطلب مني أن أضع اسمي في كل رسالة:

قد مللتُ ذلك في الخواطر الصَّغيرة التي بالكاد تتجاوز السَّطر...
ولا أجدُ له داعٍ بالأدعية!

يكفي أنَّ القناة باسمي، وهذا خيرُ بُرهان...
••
أرسلوها لمُحبِّي حذف اسم الكاتِب ليأخذوا ما يشاؤون.
24💯9💔1
#آيات

﴿ فَلَوۡلَا كَانَتۡ قَرۡيَةٌ ءَامَنَتۡ فَنَفَعَهَآ إِيمَٰنُهَآ إِلَّا قَوۡمَ يُونُسَ لَمَّآ ءَامَنُواْ كَشَفۡنَا عَنۡهُمۡ عَذَابَ ٱلۡخِزۡيِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَمَتَّعۡنَٰهُمۡ إِلَىٰ حِينٖ ﴾ [يونس - ۹۸]


ما رأيتُ في تفسيرها إلَّا آخر آيةٍ في الجزءِ الخامس:

﴿ مَّا يَفۡعَلُ ٱللَّهُ بِعَذَابِكُمۡ إِن شَكَرۡتُمۡ وَءَامَنتُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمٗا ﴾ [النساء - ١٤٧]


قد علموا حقيقةَ عذاب الله، فتابوا، فلمَّا تبيَّن صِدقُهم، كُشِف عنهم وتمتَّعوا في دُنياهم!

لا تدعْ منفذًا يدخلُ منه الشَّيطان، فيثبِّطكَ عن تعجيل التَّوبة، والإسراع في مرضاة الله تعالى لتكفير ما سبق!

إن صَدقنا.. فـ تُبنا
منَّ العزيزُ علينا، وكشفَ عنَّا...
فتنعَّمنا...

ثمَّ باسم اللَّطيفِ تجلَّى في أيَّامنا!
11
اعذروا تدفُّقَ أفكاري اليوم...
13
#فنجان_قهوة 14

على سبيل الكوميديا السَّوداء...

أذكرُ أنَّنا لشدَّة احترامنا لأبينا، ووقاره بعيوننا، لا يُمكننا ظنُّ السُّوء فيه!
أو حتَّى التَّأفُّف من فِعاله قلبيًّا...

وإن سمعنا مفتاحه يلجُ في باب البيت، ركضنا لنجلس في أدب، وماتت أصوات صراخنا، فكنَّا كالقلم.

وإذا دخل علينا الغرفة عدَّلنا جلستنا، وتلاشت أحاديثنا، وغاضت -أدبًا- ضحكاتنا إلا من قليل.

اليوم، عُدِم الحَياء، والاحترام، والتَّقدير.

علنًا أمام رِفاقه يسخرُ من تصرِّفِ أبيه، أو أمِّه، أو يقلِّدهما للفُكاهة!
وقد يشتمهما بغضبه، لا أبالغُ ولا أمزح!
وعيبُ الشَّباب في هذا الشَّأن واسع وكبير...

وقد تشكو الأخرى عملها في المنزل وتطلُّبات أمِّها، غافلة واجباتها، تُناشد حقوقها وما ينقصُ خِزانتها.
ومن المُهم ذِكرُ عددِ رِحلاتها، وكلام صديقاتها...

تنامُ ترفلُ بأمان وجود والديها..
لا أدَّت حقَّهما حتَّى ناما، ولا أعطت لدُنياها وآخرتها دعوةً من القلبِ تُنقذها!

والأرقى عندما يصبحوا آباءً، وانظُر لعديم الاحترام يُربِّي!
لن يُجدي! بل لن يُثمر إلا بتوفيقٍ من الله، ولن يأخذ الابن منهم عِلمًا ولن ينتفِعَ منهم في دينه!
إلَّا اللهمَّ إن برَّهما.

مُشكلتنا لا نَفهمُ بِرًّا، ولا نعرفُ له تعريفًا في يومنا هذا..

الله المُستعان.

• إسعاف الصَّبَّاغ.
💔166💯5
ما زال في جُعبتي الكثير من الأفكار، لكنِّي أخاف عليكم تضاربها، وعشوائيَّتها هُنا...
16💔3
في الحبِّ تَنسى، وتَتجاوز، وتَسعد...
وفيه تشقى، وتحترق، وتحزن...

إمَّا أن تموت أو أن تعيش، وذاك أنتَ من يحدِّده.

اختر من تحبُّ بِعناية!
22💔6💯4
أحبُّ من يُصغي في الحديث كأنَّ التَّفاصيل تلك هي محوَر حياته، ويُحاور وكأنَّ الفِكرة المطروحة تخصُّ شأنًا من شؤونه...

أحبُّ من إذا جلستَ معه أعطاكَ كلَّه، رغم التَّعب، وفارق العمر، واختلاف الاهتمامات...

الذي يجالس الأطفال، ثمَّ يومئ برأسه عند كلامهم، ويعقدُ حاجبيهِ مُتفهِّمًا جدِّيَّةَ قِصصهم، ويُناقشهم فيها!
حتَّى يظنّ الرَّائي أنَّهما في الصَّفِّ ذاته!

ومن يستمعُ لشكاوى العجائِز، ولا يصمتُ طوال الوقت ليشعروا بالمللِ فيصمتوا، بل يَأخذُ منهم ثمَّ يُعطي، ليُشعرهم بالأُنسِ رغم عدم شغفِه...

هذه القلوب الرَّقيقة أفتقدها، وتلك المرحلةُ من التَّفهُّمِ والمُرونةِ مع النَّاس أسعى جاهدة.. أن أكونها.

• إسعاف الصَّبَّاغ.
36💯3
ادعُ، كيفما كان حالك، وكيفما كانت حياتك، هنيَّةً أم شقيَّة، ٱُدعُ...
يُنقذكَ إن كنتَ غارقًا...
ويَقيكَ الغرقَ فلا يحدث...

ٱدعُ، ستصبح عادتكَ أن تذكُره سُبحانه، وتُناجيه، وتَبثُّ إليه مواجعك...

اقترب منه، قد قال في الحديث القُدسيّ؛

من تقرَّبَ إليَّ شِبرًا تقرَّبتُ إليه ذِراعًا، ومن تقرَّب إليَّ ذِراعًا تقرَّبتُ إليه باعًا، ومن أتاني يمشي.... أتيته هرولة!


كيف ستقترب بلا مخِّ العُبادة؟
كلَّما ألمَّ بكَ خطبٌ نادِه!

إنَّ الله يحبُّ أن تسأله مُلح عَجينك!
فلا تَزهد، من سواكَ سيخسر؟

قُم قبل نومك نادِه، أن يرحمكَ قبل رمضان، ويرحمك فيه، ويرحمك بعده...
عساه يُجيب، فينظُر لك، فتطيب.
23
سُـبحانه، يمنُّ على عبدِه حتَّى يظن أنَّه ما لاقى حُزنًا قطّ.
28
- تُرانا بعد كلِّ هذا التِّيهِ نصِل؟

- حاشا لله أن يَردَّ من لجأ إليه كي يصل!
28
لا غيَّبَ الله عنَّا أنوارَ مجالِسِ العِلم في بيوتِه.
30
2025/07/13 20:45:54
Back to Top
HTML Embed Code: