Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
1402 - Telegram Web
Telegram Web
تعودُ يدَا صَديقي بدقائِقَ... مُواسِية...
تحيكُ سِترةَ حُبٍّ بخيوطِ أمانٍ... دافِئة!
🖤🌸
كيف أجدُ ذاتي
وأنا مُحارب!

#خط
#سطر_من_نص 2

"فَصَمَتَ الهَاتِفُ عَنِّيْ، وَعَجَزَ لِسَانِيْ، وَتَوَارَيْتُ مُوَدِّعًا بِدُمُوْعِيْ: غَدًا نَلْتَقِي.
وَمَا زِلْتُ أَسْمَعُ: (إِنْ شَاءَ الله) بَعْدَ مُرُوْرِ عَام!"

• إسعاف الصَّبَّاغ.
#من_سيرة_الحبيب

أُخبِرنا عن:
"شـــاهت الوجوه"


تلك القَبضة الرَّمليَّة، القتاليَّة، النَّبويَّة!
ما تركتْ رجلًا من قُريشٍ إلَّا وأصابَه مِن رِمالها ما أصابه!
وهُم كُثُر... كألفِ رجل!
كيف لقبضةِ رملٍ أن تُصيبهم؟

فنزل قوله تعالى:
"وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى"

[الأنفال : 17]

صلَّى عليكَ المَولى، مِن يدِكَ الأعداءَ رمَى!

• إسعاف الصَّبَّاغ.
1
شعور العودة إلى المنزل بعد دوام العمل لا يختلف كثيرًا عن أيَّام المدرسة، في كلِّ خطوةٍ تخطوها أنت تستعيد حرِّيَّتك بطريقةٍ ما!
1
#سطر_من_نص 3

"وَأَنَا وَحدِيْ أُفَكِّرُ، هَلْ سَنَنْجَحُ مَعًا... أَمْ سَأَخْسَرُ وَحْدِيْ!"

• إسعاف الصَّبَّاغ.
في ڪلِّ مرَّةٍ تڪتبُ شيئًا
تفتحُ ملفًّا مهمَّشًا في ذاڪرتك!
توقظهُ، تبڪيه، ثمَّ بهدوءٍ تُعيدُه...
وڪأنَّ هناك عيدٌ لڪلِّ ذڪرى
وعيدُ ذڪرياتي حفلةُ دموعٍ مَريرة!

• إسعاف الصَّبَّاغ.
يڪفيني أنَّي لا أضيعُ عندك، ولا تضيعُ حسـرةَ قلبي، وغصَّـتي إثرَ طول بُڪائي...
أنا يڪفيني أن تفكَّ أغلال النَّاس عنِّي، وعلى عينِك إلهي... تَصنعني!
#سطر_من_نص 4

"لَمْ يَصْفَعِ البَابَ هَذِهِ المَرَّة، يَعْلَمُ أَنَّ صَوْتَ صَفَعَةِ رَحِيْلِهِ أَقْوَى"

• إسعاف الصَّبَّاغ.
💔1
إحدى التعليقات التي جاءتني بشأن (سطر من نص)؛ أن تكون مُبهجة...

أعتذر إن كان الحزن يُخيِّمُ على هذه السَّاحة الفِكريَّة، لكنَّني أكتبُ هُنا لأتخلَّص من فوضى أفكاري، كيفما كانت، بأدبٍ وبلاغة.

فقد يطغى الحزنُ أحيانًا، لكن يهزمه السُّرور في أحايين كثيرة!

أشكركم على آرائكم، والأهم؛ قراءتكم 🌸
أهلًا وسهلًا ومرحبًا بِكم جميعًا..🤍

الهاشتاغات الموجودة لسهولة البحث:
#سكرة_بنكهة_العنب
#آيات 
#قصة
#صحبة
#سطر_من_نص
#سلسلة_روح  
#من_سيرة_الحبيب
#فنجان_قهوة 
#تساؤل 
#خط
#مناجاة

لأيِّ انتقاد/ اقتراح/ نصيحة/ فضفضة
بكلِّ سرِّيَّة هُنا: 👇🏻

http://www.tgoop.com/SY8Bot?start=1w1RSS1he

ولمن لا يحبُّ الاختباء وراء الشَّاشات ويقول كلمته علنًا، هُنا: 👇🏻
@Isaaf2

أُسرُّ برسائلكم وكلِماتكم واقتراحاتِكم.. 🖤
صارحني 📨
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة.. أقفُ حائرة!!
أأكتب لك عن الشعور الذي يقع في قلبي عندما أقرأ كلماتك،
أم أكتب عن مدى فصاحة كلماتك ومعناهنّ الثّمين!🩷🩷🥹
ماشاء الله، بوركت يدااك💚💚
وعليكم السلام والرحمة والإكرام...

كلماتكم تُنعش قَلبي وقلمي، وما كان الكاتبُ ليكون كاتبًا لولا قرَّائه... فالحمد لله أن جعل لهذه الكلمات المتواضعة أثرًا فيكم. 🌸

(اكتشفتُ هذه الطّريقة بالرّد منذ قليل 🤭)
1
صارحني 📨
كتابتك بتجنننن بكل معنا الكلمة صدقا وانا انتظر رسائل كل يوم لأقرأها واجد نفسي فيها سواء كانت حزينة او مفرحة
دائما كتاباتك تخطف القلب
أرجو أن تبقى كلماتي (المُبهجة) مرآة لما يحمله قلبكم، وأبعدكم الله عن الحزن والأسى... 🌸
1
أحبُّ كيف أمتنعُ عن مشاركةِ رأيي عند الغضب!
أؤمِنُ أنَّني أُعطيهِ شيئًا منِّي ثمينًا، لم يعُد يستحقُّه.

• إسعاف الصَّبَّاغ.
قبل أن تنام اصحب معكَ اليَقين بالله عزَّ وجلَّ في ظلِّ ظروفكَ أيًّا كانت، وهمومكَ مهما كانت...

ولا تخف! ربُّ الخير... لا يَأتي إلَّا بالخير!
وقد قال:
أنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِيْ بِيْ"


فَأَرِهِ من ظنِّكَ خَيرًا، يُعطِكْ!
2
#من_سيرة_الحبيب

ركض الصَّحابةُ إليه في غزوة بدر...
لاجئون، بلا حيلة، يرتَجون منه حلًّا سريعًا...

يأتيه أحدهم حاملًا عينه في كفِّه، يشكو ذلك كما يفعل الطِّفل لأمِّه... فيحملها ﷺ ويضعها مكانها فيُبصر!
وآخر يأتي وقد ضُرب بالسَّيفِ مَنكِبه حتى كاد يُخلع، فيلتئم ويبقى أثرُ خطِّ الضربةِ بحركةٍ من رسول الله!

وأمَّا من أتاه يحملُ نصفَ سيفٍ لضراوة القتال، يُريد حلًّا سريعًا ليعود، فيحملُ رسول الله غصن شجرةٍ يُصبح بين يديه حديدًا، يبقى مع الرجل عمرًا...
كيف كان ظنُّه بالحبيب ﷺ؟

والآخر الذي جاء يشكو ذات الأمر، فأعطاه رسول الله سيفًا من عرجون!
أما أتى رسولَ الله متيقِّنًا بنبوَّته ومعجزاته؟

أستشعر بعد سماعِ هذه الأحداث حقَّ جملةٍ يردِّدها النَّاس في البلاء:

(ضاقت حيلتي... أنتَ وسيلتي... أدركني يا رسول الله!)


أدركنا يا حبيب الله...

• إسعاف الصَّبَّاغ.
2
في كلِّ مرَّة تخسرُ فيها العالَم، تُرضيك أمُّك!
1
إسعاف الصَّبَّاغ
ما خِفتُ حينَ خُذِلتُ وأُطفِئَت عليَّ أنواري، بل خِفتُ حينَ حُجِبتُ عــن أنوارهِ
يؤسِفُ قلبي قِلَّة زادِي من مُناجاتك، فأبڪيها سرًّا عن النَّاس، وبعد أسعدِ اللَّحظات الدُّنيوية والأيَّام، وأقلِّبُ وَجهي في سمائِك، أرجو رضاك...

وبلحظة...
تُنادي رُوحيَ العَطشى من قريب...
من أقربِ نُقطةٍ بي...
فإذ أراني أهرعُ إليك... أدعوك...

وبين عذابي الآني، ومُناجاتي بين يديك، يغفو قلبي حُبًّا ڪلَّما هتف لساني باڪيًا:
(يا رحمن يا رحيم)

• إسعاف الصَّبَّاغ.
2025/07/14 10:41:32
Back to Top
HTML Embed Code: