كلٌّ منَّا يتفرَّدُ بنظرةٍ خاصَّةٍ تجاه كلِّ شيء، قد لا يُشابههُ بها أحد, الجميلُ في ذلك فكرةُ الاطِّلاعِ على نظرةِ من تُحب!
❤21💯1
إسعاف الصَّبَّاغ
"فانوسٌ مضيء
يطرقُ عليك العام مرَّة واحدة
ويلزم بيتك أيَّامًا ثلاثين
يطرقُ عليك العام مرَّة واحدة
ويلزم بيتك أيَّامًا ثلاثين
كلُّ عامٍ وأنتُم إلى الله أقرب... 🍃
❤13
مَســاؤكَ خَير!
لملِم شَتاتَ نفسِكَ قبل هذا النُّورِ المُبارك، واطرُد النَّاسَ من حَرَمِك، هذا نورٌ منكَ ينتظر، فإن أقبَلتَ بصِدقٍ... سيُقبِل!
لملِم شَتاتَ نفسِكَ قبل هذا النُّورِ المُبارك، واطرُد النَّاسَ من حَرَمِك، هذا نورٌ منكَ ينتظر، فإن أقبَلتَ بصِدقٍ... سيُقبِل!
❤18
ترجو الشَّجرة لشدَّة ما لاقت، أن تفارق جذورها وأغصانها..
💔10❤3
ثمَّ أرجوك سُبحانك، ألَّا تضعَ دُعائي الذي ما فتئ لساني يردِّدهُ.. في معزلٍ عن الاستجابة... وإنَّك لأنتَ اللَّطيفُ الخبير.
❤21
سُبحانك!
الجوعُ جوعُ الرُّوحِ لمَغفِرتِك، والعطشُ عطَشُ القلبِ لنورِ رحمتِكَ وعنايتِك...
فهلَّا ذهبَ الظَّمأُ باستجابتك!
وابتلَّتِ العروقُ بجَبركَ وكَرمِك!
الجوعُ جوعُ الرُّوحِ لمَغفِرتِك، والعطشُ عطَشُ القلبِ لنورِ رحمتِكَ وعنايتِك...
فهلَّا ذهبَ الظَّمأُ باستجابتك!
وابتلَّتِ العروقُ بجَبركَ وكَرمِك!
❤47
سُـبحانك!
تعلمُ ما أسررنا وما أعلنَّا، وتعلمُ ما نوينا وما عليه نِمنا، تعلمُنا أكثر منَّا..
فهل منَنتَ علينا بما لا ينامُ عنه قلبنا؟
تعلمُ ما أسررنا وما أعلنَّا، وتعلمُ ما نوينا وما عليه نِمنا، تعلمُنا أكثر منَّا..
فهل منَنتَ علينا بما لا ينامُ عنه قلبنا؟
❤30
صلَّى عليكَ الله وسلَّمَ، كم فقدتَ وليدًا في الإسلامِ وكم تحمَّلتَ ألمًا.
❤16
#من_سيرة_الحبيب
كلُّنا نَحتاجُ أن نجلسَ معك، فنأخذ منك، ونقولُ: سمعًا وطاعة...
كلُّنا نفتقدُ التَّربيةَ النَّبويَّة، تلك التي ما إن رأيناكَ وصلَت لأعماقِنا، ثمَّ قُمنا وقد وُلدنا من جديد، من خِيار الأمم، بأخلاقِنا نُرضيك...
كلُّنا نحتاجُك صلَّى الله عليك...
فلا حُرمنا مجلسًا فيهِ تُذكر سيرتك، فيرقَّ القلبُ، ويتَّقد العقلُ، فيتَّبعكَ بلا جدال...
إذ إنَّ البَصيرة دون فهمِ خُطاكَ عَمه!
والخُطوةُ دون فهمِ قضيَّتك زلل!
حاشا لله أن يضيِّعنا... نحنُ الذين أبَينا إلَّا أن نتَّبع أوامرك...
كلُّنا نَحتاجُ أن نجلسَ معك، فنأخذ منك، ونقولُ: سمعًا وطاعة...
كلُّنا نفتقدُ التَّربيةَ النَّبويَّة، تلك التي ما إن رأيناكَ وصلَت لأعماقِنا، ثمَّ قُمنا وقد وُلدنا من جديد، من خِيار الأمم، بأخلاقِنا نُرضيك...
كلُّنا نحتاجُك صلَّى الله عليك...
فلا حُرمنا مجلسًا فيهِ تُذكر سيرتك، فيرقَّ القلبُ، ويتَّقد العقلُ، فيتَّبعكَ بلا جدال...
إذ إنَّ البَصيرة دون فهمِ خُطاكَ عَمه!
والخُطوةُ دون فهمِ قضيَّتك زلل!
حاشا لله أن يضيِّعنا... نحنُ الذين أبَينا إلَّا أن نتَّبع أوامرك...
❤28💯4
يرجو عبدك الفقير ذاك، لو تعفو عنه، ومن حِمله تعفيه..
فيمضي لا يهابُ رقَّةً في قلبه كالسِّكِّين، ولا يجزعُ من قسوةٍ خارجهُ أو لين!
يرجوكَ وأنتَ وحدك تعلمُ عجزه ممَّا هو فيه ألَّا تضيِّع -سُبحانك- ما وهبتَ قلبه، وألَّا تكِله إلى النَّاس ولا إلى نفسه طرفةَ عين.
فإن كان قد كُتب عليه ألَّا يهدأ بين النَّاس، فهب هذا القلب لك، واطرُد منه ما شئتَ حتَّى يُرضيك.
فيمضي لا يهابُ رقَّةً في قلبه كالسِّكِّين، ولا يجزعُ من قسوةٍ خارجهُ أو لين!
يرجوكَ وأنتَ وحدك تعلمُ عجزه ممَّا هو فيه ألَّا تضيِّع -سُبحانك- ما وهبتَ قلبه، وألَّا تكِله إلى النَّاس ولا إلى نفسه طرفةَ عين.
فإن كان قد كُتب عليه ألَّا يهدأ بين النَّاس، فهب هذا القلب لك، واطرُد منه ما شئتَ حتَّى يُرضيك.
❤22
علَّمتنا كثيرًا أنَّها زائلة، ومهما فعلنا فيها فانية!
لكن أبَت النَّفسُ إلَّا أن تُصارع ظروفها القاسية، ظنًّا منها أن تظفر بشيءٍ من مراتبها، خوفًا من ضبابية مستقبلها, وطمعًا بما تحملهُ من مُلكٍ سيبلى!
علَّمتنا ذلك في كِتابك، فمن لا يعودُ إليه ما يصنع؟
علَّمتنا ذلك من نبيِّك ﷺ، فمن لا يقرأ سيرته وأحاديثه ما يصنع؟
أراهُ يُبتلى في الدُّنيا، تلك التي اختارها بدلًا!
ثمَّ يُبتلى بها حتَّى تضيقَ برحَابها الواسِعة عليه...
فيأوي إليك، ويقرأ عنك، ويفهم منك حقيقته وحقيقتها.
يعودُ إلى عملهِ، وأسرته، بغير بصيرةٍ وقلب...
يعودُ مُحمَّلًا بمعنى أنَّهُ اختبارٌ وهو عبد, وأنَّك سُبحانك تهدي من تشاء وأنتَ الرَّب!
فلا يَشغله المال، ولا الأولاد، ولا الهَوى، ويوقنُ أنَّها عِبادةٌ واحدة سيقضيها حتَّى يلقاك..
فيختار عِبادتك سُبحانك.
بئسَ متاعِ الدُّنيا إن شُغِلنا به عنك.
• إسعاف الصَّبَّاغ.
لكن أبَت النَّفسُ إلَّا أن تُصارع ظروفها القاسية، ظنًّا منها أن تظفر بشيءٍ من مراتبها، خوفًا من ضبابية مستقبلها, وطمعًا بما تحملهُ من مُلكٍ سيبلى!
علَّمتنا ذلك في كِتابك، فمن لا يعودُ إليه ما يصنع؟
علَّمتنا ذلك من نبيِّك ﷺ، فمن لا يقرأ سيرته وأحاديثه ما يصنع؟
أراهُ يُبتلى في الدُّنيا، تلك التي اختارها بدلًا!
ثمَّ يُبتلى بها حتَّى تضيقَ برحَابها الواسِعة عليه...
فيأوي إليك، ويقرأ عنك، ويفهم منك حقيقته وحقيقتها.
يعودُ إلى عملهِ، وأسرته، بغير بصيرةٍ وقلب...
يعودُ مُحمَّلًا بمعنى أنَّهُ اختبارٌ وهو عبد, وأنَّك سُبحانك تهدي من تشاء وأنتَ الرَّب!
فلا يَشغله المال، ولا الأولاد، ولا الهَوى، ويوقنُ أنَّها عِبادةٌ واحدة سيقضيها حتَّى يلقاك..
فيختار عِبادتك سُبحانك.
بئسَ متاعِ الدُّنيا إن شُغِلنا به عنك.
• إسعاف الصَّبَّاغ.
❤20
لغةُ الأرواح لا تُدرَّس، فأنتَ لا تختار من تُحبّ من بابِ الشُّعور وحسب، أنتَ تتحدَّث لُغته... لذا تألفه!
❤24
نبتلعُ الكلام كلَّه حتَّى نأتيكَ به، فننثره نثرًا، ونسترسلُ بالبُكاء استرسالًا، ونصمت.
يقينُنا أنَّك تفهمُنا كيفما قُلنا أوجاعنا، وستشفينا مهما عظُمت غصَّتنا...
سُبحانك! ما أرحمك علينا.
يقينُنا أنَّك تفهمُنا كيفما قُلنا أوجاعنا، وستشفينا مهما عظُمت غصَّتنا...
سُبحانك! ما أرحمك علينا.
❤23
لسانُ حالي يَحَارُ كيف يقول:
"شوكُ الطَّريق أنهكنا"
ومافي الطَّريقِ من شَوكٍ عددَ ما أزهرَ وما رأى.
"شوكُ الطَّريق أنهكنا"
ومافي الطَّريقِ من شَوكٍ عددَ ما أزهرَ وما رأى.
❤16
إن أتى الغدُ كَلَيلةِ أمس، فاصبِر...
الأملُ شيمَتُك وربُّكَ لا لن يَخذِل!
الأملُ شيمَتُك وربُّكَ لا لن يَخذِل!
❤13💔8
سُبحانك!
يأتونكَ في أدبٍ جمٍّ وآتيكَ كما أنا...
فامنُن وارحم، وأعِنِّي لأكونَ كما تحبُّ وترضى.
يأتونكَ في أدبٍ جمٍّ وآتيكَ كما أنا...
فامنُن وارحم، وأعِنِّي لأكونَ كما تحبُّ وترضى.
❤25