Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
البردوني يتنبأ بحرائق لوس انجلوس
في ديوان ( رجعة الحكيم ابن زايد )
قصيدة ( يوم انفجارها الغضبان ) عام 1990م

القصيدة تتحدث عن واقع وتتنبأ بمستقبل , بمعنى تورية لها معنيان أحدهما قريب والآخر بعيد , مع أن البردوني قد قال في ذات القصيدة :

كأنها نبوءةٌ
تتلو كتاباً مُنطَمِس

أقتبس لكم بعضاً من أبيات القصيدة :

لوس انجلوس , لوس انجلوس
موتٌ يزفُّهُ عُرُس

حرائقٌ وأعينٌ
يَقبِرنَ وضعاً مُندرِس

يَجِدنَ لحمهُنَّ في
جلودِ كلِّ مختَلِس

لوس أنجلوس كلُّ المدى
بكلِّ ومضٍ تَنجَنِس

وادٍ على غمامةٍ
بحرٌ على تلٍّ مَلِس

صبيحةٌ كي تنتقي
شمسين عادت تَغتَلِس

فجاءةٌ نصَّت على
باب القياسِ لا تَقِس

زمانُ وصلٍ عندهُ
كلُّ البقاعِ الأندلس

يَنصَبُّ أحضاناً إلى
قعرِ الطيوبِ تَنغَمِس

وقُبلةً فأربعاً
تَرِنُّ حتى تَنهَمِس

مَن ذا ابتدت تكاد من
عنفِ الوضوحِ تَلتَبِس

لوس أنجلوس تَشِعُّ مِن
خلفِ مرايا ( الكونقرس )

كأنها نبوءةٌ
تتلو كتاباً مُنطَمِس

لوس انجلوس متى مَحَت
هذا , صحت كي يَرتكِس

قالت لرمسِها انفلِق
لابنِ الأساطيلِ ارتَمِس

قل أيُّ كبتٍ فَجَّرت
قل أين كان مُنحَبِس

جاءت لهيباً يمتطي
ناراً وأخرى تَقتَبِس

كَلُجةٍ تَدسُّ في
صبرِ الشطوطِ ما تدُس

طفولةٌ من حبِّها
تُحِبُّ كسرَ ما تَجِس

من جمرِها تَبرعَمت
أَجنَت ولَمَّا تَنغَرِس

تُعطي وتُدنيني لكي
يَرقى إليها المُلتَمِس
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
👀 مازال كالشمس | فرقة أنصار الله 1446هـ

www.mmy.ye/337723/
#الذكرى_السنوية_للشهيد_القائد
meyon.com.ye/w/shw2J3YnXe7ZwG5DFuYcsS
جودة عالية في التعليقات⬇️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎞 رؤى الحسين – علي العــطار & عبــدالسلام القحوم 1445هـ
www.mmy.ye/310069

#الذكرى_السنوية_للشهيد_القائد
www.aparat.com/v/I8E29
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎞 نشيد الحسين البدر - فرقة أنصار الله 1445هـ

تحميل مباشر | 1080p - 720p - 480p - 240p
www.mmy.ye/309858/

#الذكرى_السنوية_للشهيد_القائد
www.aparat.com/v/dN5Oa
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#نشيد أسطورة الأرض
#كلملت جميل-الكامل
#ادء فرقة الرسالة
الهدى الحسيني..
#كلمات /مختار حيدر


لنا بالشهيدالقايد الفخر والشرف
أسد من أسودالله في صرخته عنيف

بذكرى حسين البدر من قبل منتصَف
رجب مكتسي في نوره الباهي الكثيف

ذصقيع الشتاء لي كان قدّامه انجرَف
ولاحت بشاير بارق الصيف والخريف

فمِن بعد ماالتعتيم الاعلامي انكشف
وبعد الحروب الست والماضي المخيف

عرفنا الحقايق من خلال شرح مقتطف
ثقافه من القرآن من ديننا الحنيف

فهِمنا الملازم والفلاشات والملَف
حفظناه واقسمنا على المصحف الشريف

هُدانا حسيني من طرَف إب لاالطّرَف
وذي مارأى نور الهدى يعتبر كفيف

عرَفنا من السيدحسين الذي عرَف
سياسات أمريكا ومغزاهم السخيف

خطَر هدّد اسرائيل واصبح هوالهدف
لأنه ولي ماهو موالي ولا حليف

تضامَن مع الأقصى تضامن مع النجف
تضامن مع لبنان تضامن مع القطيف

هتَفنا جميعاً بالهتاف الذي هتَف
ومؤمن قوي خيرٌ من المؤمن الضعيف

فلا كل من ألّف ولاكل من وصف
سَيُوفي بحقك أيها القائد الوصيف

نقدّم إليك الإعتذارت والأسف
لمشروعك القرآني العادل العفيف

فلا هي من العاده ولا هو من النّصَف
نقِف وقفة الحاير على الجرح والنزيف

فلابد مانرفع شعارك بكل كف
نطبّق دروسك لا ننقّص ولا نضيف

فلا السيد القايد على نهجك اختلَف
محافظ على تاريخك الناصع النظيف

فمَن مثل ابوجبريل ياسيّدي وقَف
بوجه الأعادي وقفة الشامخ المنيف

فكم دمّر العدوان فينا وكم قصَف
وحرب اقتصاديه على مستوى الرغيف

انا داعي اهل القبيَلَه داعي النكف
خفافاً ثقالاً بالثقيله وبالخفيف

فلا مننا من خان أو خاف وارتجف
وطوفان دمّك يعلط البحر والرصيف
#ترجمان القرآن.....
#كلمات/جميل-الكامل
٥/رجب/١٤٤٥ه‍

بوصف الحسين البدرِ كم تاهَ شاعرُ
وكم أجفلت قبلَ اليراع المشاعر

مقامُ الحسينِ البدرِ أعلى من الذي
سترويه أقلامُ الورى والدفاتر

ولو لم يكن من هديه أنَّ بَذلَنا
القليلَ سيُحصى مثل تحصى الصغائر

لما صُغتُ حرفاً واحداً ماعسى تُرَى
يُوفِّي -شهيداً زاده الله- ذاكرُ

سنبحرُ باسم الله في ساحل الهدى
فبحر شهيدِ الذكرِ بالعلمِ زاخِر

فمن بعدِ ( الفينِ)الخطوراتُ أحدقت
دهت أمةَ الإسلامِ منها المخاطرُ

طَغى ليلُ أمريكا على الأمة التي
عليها شرار الأرض طُرّاً تقاطروا

تزول جبال الأرض من مكرهم..أتوا
بأعظم مايُخفِي من المكر ماكر

وقد نخرونا موطناً بعد موطنٍ
فلا بلدا قطعاً على الرفضِ قادر

وباسم مكافحة الإرهاب أرهبت
شعوبا...ومن في الكفر عريان سافر

لِيَركَعَ قاداتُ الخَنا قَبلَ غيرهم
وهُم مَن عَلى بُلدَانِهم قَد تآمروا

ارادوا سنى القرآن كي يسقطونه
كنهجٍ..ومكراً سوف تبقى الشعائر

كتابا سيبقى مطفئ النور خاملاً
وليس له تحت السماوات ناصر

سرى ظلم أمريكا إلى الأرض كلها
ويسبقها كي تستبد التناحر

أذلت شعوباً أخضعتها وأمعنت
بإذلالها واستملكوها وتاجروا

ولما رأوا من مسلمي الأرض ذلةً
وصمتاً تحاكيه الدجى والمقابر

أبادوا ، وأفنوا ، أفسدوا دون رادعٍ
سجونٌ ، وتعذيبٌ ، وشيطانُ فاجر

وأول من مدت إليهم ذراعها
على دولة الأفغان جاروا، وقامروا

بها صنعوا مايصنعُ الكفرُ في الورى
ومنها إلى بغدادِ بالظلم غادروا

سروا للعراق استنفروا كلَّ حقدهم
وساموا بنيها القهر، عاثوا، وجاهروا

وخرَّت لأمريكا الزعاماتُ كلها
أجابوا، ولبوا ثم قاموا تظافروا

على أمة الإسلام أعطوا بحارها
هباةً عليها يستريح العساكر

جميع بحار المسلمين مرافئ
لقوات أمريكا فعاثوا وصادروا

قواعدها في كل بحرٍ ويابسٍ
متى ما ارتأت... منها تقوم (الطوائر)

فبرآ وبحرآ أو من الجو كيفما
أرادت أبادت أو أرادت تحاصر

وتفعل ما شاءت و تأخذ كل من
تريد...وتردي كل من قد يغامر

وما لم تكن تدري به من شؤوننا
فحكامنا سرًّا وجهرًّا تخابروا

وكل بني الإسلام في كل دولة
كأن لم يروا ..فالكل حيران عاثر

ومن أزعجونا قبلُ فكراً ، ثقافةً
ثقافتهم والفكر كالليل عاكر

قضى علماءُ الأرض يطحَنهُمُ الأسى
من العجز تنبوا عن صداه المنابر

أماتوا الجهادَ الحق.. من كان مفتياً
ففتوى عميلٍ بالفتاوي يتاجر

فلا مخرجٌ للأرضِ طَراً ولا هَدىً
ولاقبسٌ ، والناسُ باكٍ ، وحائر

فإما بتحريفِ الهُدى جاءَ عالمٌ
وإما انحرافٌ خلفَهُ قامَ فاجر

وكل شعوبِ العربِ تشكو تناحراً
ويأساً فما فيهم على الظلم ثائر

هنا كان (بدرُ الدينِ) قد جهَّز الهدى
ببدرٍ سيُردي ما بنته الدياجر

وقام (الحسين) البدر لما رأى الورى
وقد حاصرت كلَّ الحياة المخاطر

وأسرجَ خَيلَ العزم بالله واثقاً
تؤرقه تذكي لظاه المناظر

ففي كل صقع يُخضع الكفرُ موطناً
وفي كلِّ قُطرِ يَظلِم الناسَ جائر

وأنَّى لمن أجدادُه في ضميره
بأن لا يجير الأرض مما تحاذر

وقد أقفرت كل الدنا من مزونهم
فماتت من الذل الرؤى والضمائر

كذا اولياءُ الله في كلِّ حِقبةٍ
إذا امتُهِن الإنسان قاموا وآزروا

ونادوا بصوت الحق- ثاروا كرامةً-
سواهم ولو أوذوا وعودوا وهاجروا

وواجه أمريكا حنيفا، ومسلما
وكل دعاة الأرض خافوا، وحاذروا

وقام كما قام الخليل مكبِّرا
وصرخته فأسٌ من الحق باتر

يهدم أصناماً أُضِل بها الورى
عقودا وحاشا أنكر الشرك ناكر

وقام إليها وحده كان أمةً
وأنى سيخشى مثلُه الكفرَ ثائرُ

وأول من أرداه منهم كبيرهم
أيترك (أمريكا)(الحسينُ) المبادر

فخرت جذاذا أُسقِطت من عقولنا
وأفكارنا مهما ستبقى تكابر

مضى نور طه مشرقا من جبينه
وصرخته رعدٌ من العزم هادر

وسيف عليٍ مصلت في يمينه
وكم خر جبارٌ به خرَّ جائر

فحاشاه أن يرضى لأمة جده
تعيش بذل وهو بالله قادر

وحاشاه أن يرضى لها باستكانة
لتحيا بقهر وهو بالروح ناذر

ولو قرأ القرآن كالناس خانعاً
لعاش وحاشا مسه الأمس ضائر

ولو سطر الأفكار ثم اكتفى بها
لما قيل أفَّاك وما قيل ساحر

وما انتظر المهدي ولكنه انتضى
من العزم ما لا حامل قط قادر

ومن (سوف يأتي الله...) أول خطوةٍ
خطاها ليوم القدس والكفر ساخر

فماذا لجدوى يومه ان تفيدها
وماذا عسى للقدس يضفي مُضاهِر

ولكن من قد كان للغيب قارئآ
يرى قلبه مالا تراه النواظر

كأن غيوب الدهر في بطن كفه
يراها ويدري أن مولاه ناصر

أعد لوعد القدس مالا يطيقه
سواه فخافت من رؤاه الدياجر

لعشرين عاما قد مضت هذه هنا
ثمار جهاد ريعه اليوم وافر

ولولا بأنا هاهنا نبصر السنى
بأعيننا ما صدقتنا المصادر

فصرخته الحسنى غدت منهجاً هنا
وقولا وفعلا هاهو اليوم ظاهر

وهاهو يوم القدس قد شع في الورى
دهورا وهذا الشعب للقدس ثائر

وهاهي أمريكا ترى الموت جهرة
وهاهي إسرائيل و الموت حاضر
#ثنائية قرين القرآن ويمن الإيمان
شعر/جميل الكامل
١١/رجب/١٤٤٥

والأرض خوفاً من الطاغوت ترتجفُ
عمياء خلف قوى الشيطان تنجرف

والأمة الكان يجدر أن تكون على
سواحل الأرض ممن جار تنتصف

أقول والحزن يدمي القلب غارقة
في ذلها... ما يقول المرء؟! مايصفُ؟!

حكامها دجنوها للعدى..فغدت
بين العدو وحكام الردى تقف

ظلمٌ ، خنوعٌ ، وقهرٌ ، ذلةٌ ضربت
على بنيها جميعا أينما ثقفوا

كل الموازين في الدنا قد انقلبت
فأمة الحق بالإذلال تلتحف

ممنوعة قيد شبرٍ من تحركها
في أرضها...وكما لو أنها خَزَف

في ارضهم جيش أمريكا قواعدها
وفي سواحلهم بالجند تعتكف

والليل من حولها يطوي جوانبها
من لم يضلوا إلى زيف الضلال هفوا

من لم يَشِطّ بهم تحريف كل هدىً
من أدعياء الهدى...للباطل انحرفوا

تكاد تقفر كل الأرض من قبسٍ
أو مخرج من أضاؤوا أطفؤوا ، ونُفُوا

صهيون فوق سنام العصر فاشخةٌ
لايسألون...وكم عاثوا ، كم اقترفوا

والصمت ساد فمن لم يعرفوا جَبُنُوا
كَجُبنِ من صمتوا من بعد ما عرفوا

ومن غيابة هذا الصمت لاح سنى
بدر (الحسين ابن بدر الدين)...فاختلفوا

كأنما الأرض تروي الدهر ثانيةً
كما أتى المصطفى الأعراب فاعتسفوا

وحاربوه ليردوا صرخة رفعت
شعار حقٍّ به من آمنوا هتفوا

وكلما أسكتوها أضرمت ، وعلت
وكلما نَكَّروا أصحابها عُرِفوا

كانت لهم في جهات الأرض تذكرةً
من برقها كادت الأبصار تختطف

الله أكبر ..كم من رعدها ارتعدت
ممالكٌ زيفها لازال يرتجف

على الحسين وهذي الصرخة ائتمروا
ليطفؤوا نوره فازداد وانكسفوا

أردوه ظلما شهيدا ، عالِماً ، عَلماً
والعرب موتى فما استحيوا ولا أسفوا

ومهر إشراقه كانت شهادته
وفَّى ، فَوُفِّي...، ومن لبوا نداه وَفُوا

أذكى الضياء..وما في الأرض قاطبةً
زيتاً ليشعل ضوءا كاد ينخسف

سواه هَبَّ... سراجٌ زيته دمه
أورى..، وأجرى.. إلى أن أشرق الهدف

واليوم يقضي الأعادي نحبهم كمدا
وللحسين ضحىً كل الدنا تقف

مضى شهيدا ولازال الصدى جَذَعًا
الله اكبر قَوَّت كلَّ من ضعفوا

كم في قرى العرب أعلتها مآذنهم
وكلما أيقضتهم أسبتوا ، وغفوا

وقيض الله من لاحت بطلعته
إذ جاءنا مِنَّةً... من أهله الخلف

السيد القائد الآتي على قدرٍ
من عترة النور فردٌ جامعٌ ألِف

مسددٌ من بدور الآل آيته
ان لاتواري الورى عن نوره السقف

فكلما بَغَّضَ الأعداءُ طلعته
زورا أذاب الورى من حبه الشغف

ماذا سأورد من أوصاف بحر هدىً
أنَّا يُحاطُ بصبحٍ ماله طرف

للأرض جاء مغيثا بعد كبوتها
بكل أسباب نصر الحق يتصف

نور الكتاب ونور العترة التقيا
في شخص من شع من أنواره السلف

مضى به يمن الإيمان ممتشقاً
إيمانه رغم من كادوا ومن عصفوا

وهاهو اليمن الميمون ثابتة
خطاه من ضوءه الأقطار ترتشف

عن نصر غزة كل الأرض عاجزة
وشعبنا وحده للقدس ينتصف

ببحره الأحمر الممشوق في يده
ك (ذي الفقار) لأحزاب العدى يقف

في جبهةٍ كله الإيمان في طرفٍ
وكل كفر الدنا في جبهة طرف

للنصر يمضي وكل الأرض حائرةٌ
متى تمر على أبوابها الصُّدَف

لم تخطُ في الدرب شبرا نحو مخرجها
ونحن في درب فتح القدس ننتصف

شعبٌ يحارب كفر الأرض منفردا
بالله يزداد عزما كلما ضعفوا

يقوم من تحت أنقاض الردى جبلا
كأنهم ما أبادوه ولا قصفوا

عواصفُ الكفرِ حقداً نحوه اتجهت
صُبَّت عليه فما اهتزت له سعف

وتعجب الأرض طرًّا كيف صار إذن
عنها هنا يمن الإيمان يختلف

يجيبها الدهر هذي الأرض طيبةٌ
ومن هدى الله أسرى شعبها الأَ نِفُ

قَوَّى بإيمانه بالله قوته
وما لإيمانه حدٌّ ولا طرفُ

شعبٌ يكاد الورى من فرط عزته
أن يهتدوا كلما أبناؤه وُصِفوا

لاشيئ يفزعهم والبغي محتشد
عليهمُ للوغى يضنيهم اللهف

إلى العدو لو ان الأمر في يدهم
لأنجزوه ولكن دونهم هدف

غداً إليه ستمضي الأرض طالبة
رضاه يحدو خطاها الحزن ، والأسف

تأتي لتأخذ من إيمانه قبساً
غدا به الأرض كل الأرض تعترف

جاءت أساطيل أمريكا ، وربتها
جاءت بريطانيا ، والكفر ، والصلف

براً ، وبحراً ، وجواً ...كلما احتشدوا
عليه...يزداد عزما كلما زحفوا

وكلما ضاق بحرٌ بالعدى اتسعت
رؤاه...، واشتد يذكي أهله النكف

حاشاه يخشى هنا في الله لائمة
لو أحدقت..، وعليه اسَّاقطت كِسَفُ

ثاوٍ على ثقةٍ بالله ما عرفت
كمثلها الأرض أو خُطَّت بها صحف

أقدامهم كجبال الأرض ثابتةٌ
وكم سواهم تهاووا ، أسقطوا ، انحرفوا

لنصر غزة يزدادون تلبيةً
وكل يوم غثاء العرب ينصرف

كأنما لم تعد إلا هناك بهم
مروءةٌ ، نخوةٌ ، عزٌ ،إبى..، شرفُ

بالقائد ، العلم التفوا-كأنهمُ
حول النبي وحول القدس-وانعطفوا

هذا الضياء صدى صوت الحسين سرى
مبددا ليل من عادوا الهدى وجفوا

هذي دماه وهذا صوت صرخته
هذي ثمار سراه اليوم تقتطف

كأنما أُنزِل القرآن ثانيةً
عليهمُ ، كلما أسناهمُ اغترفوا

ما تبصر الأرض من عزم ، وتضحية
وقوةٍ ، من يقينٍ.. نور ما عرفوا

وعد الذي أنزل القرآن..إذ قبلوا
وأقبلوا...حينما أهل القرى عزفوا

لايخلف الله وعدا قطُّ... دينهمُ
هذا وإن شكك الغاوون أو رجفوا
تشربت بالهدى ارواحهم فسروا
لو تشطر الأرض مامالوا ولا اختلفوا

لايقرؤون سنى القرآن... في دمهم
غدى وتقرؤه الأكوان إن نزفوا

لولاه ماهب هذا الشعب منتفضا
وما بنيه بإسرائيل قد عصفوا

إذ ترجموا الآي أفعالا فهاهي ذي
(إن تنصروا الله ينصركم...)بها قَصفُوا

وثابتون أمام الظالمين بـ(إن..
ينصركم الله..) ما مالوا ولا انصرفوا

من قوة الله تأتي سر قوتهم
من عزة الله عزوا ، من غناه كُفُوا

حاشا يكلفهم حملا ويتركهم
ولا يقويهمُ في الدرب إن ضعفوا

ولا يثبِّت أقداماً له وقفت
ولا يسددهم رميا إذا نَسفُوا

هو العزيز ، هو الجبار ، مقتدرٌ
مهيمنٌ.. ليس من قولٍ له يصف

له ملائكةٌ في كل معركةٍ
يوحي لهم (ثبتوا...)والنصر يزدلف

في كل ساحةِ عزٍّ كم رأوا عجبا
آيات حق من الرحمن تنكشف

ربطُ القلوب ، وانزالُ السكينةِ ، كم
هُزَّت جبالٌ ، وهم ما هزهم كلف

قلوب اعدائهم بالرعب قد قُذِفت
الله يقذفها من قبل ما قذفوا

(وما رميت...)رأوها كل ثانيةٍ
وكلما حملت قناصةً كتف

والله كم أبصروها جهرةً ، علناً
حتى سباهم إلى رمي العدى الشغف

بلا ذخائر ...كم يوما رموا هدفاً
وخرَّ مُسَّاقِطاً من نفسه الهدف

(..لم تقتلوهم ولكن...)عز قائلها
قتلاه سبحانه قتلى وهم نطف

لايغلب المؤمنون الحق كيف لهم
أن يغلبوا وهمُ لله قد وقفوا

من قوله(كتب الله ..)استقوا مددا
وعد به جاءت الألواح والصحف

(لأغلبن ..) ستبقى عندهم قسما
آتٍ وإن جرحوا ، آتٍ وإن نزفوا

هذي الوعود وعود الله أنجزها
حاشا وكلا وعود الله تختلف

(الأمر لله ...)كل الأمر في يده
و(المكر لله...)مهما أستحكِم الجَنَفُ

(الا له الخلق والأمر ) الحياة إذن
له فماذا ترى قد يملك ( الخَرِف )

كيدوا جميعا بنا عيثوا امكروا..اتقدوا
الله أسرع مكرا أيها السُّخُفُ

فكم سقائف مكر في الدجى اجتمعت
وكم أظلت ضَلالا ماكرا سُقُفُ

(وإن تعودوا نعد..)لن تغن من فئة
عنكم وإن كثرت..مهما العدى اءتلفوا

دوماً ..مع المؤمنين الله ناصرهم
مهما تظاهر في الصف العدى وخَفُوا

هذي عقيدتنا كالشمس واضحة
لاسر نخفيه يوما ما سينكشف

فليجمعوا شُبَهَ الدنيا ، وباطلها
بالحق يزهق ماقالوا ، وما هرفوا

وينصر الله شعباً قام ينصره
حتى غدونا نرى بالله مانصف

واللهِ نُبصِرُ ما لا تبصرون ، نرى
بمحكم الذكر ما في الغيب يُكتَنفُ

الم ير المصطفى في بدر عاقبةَ الـ
ـكفار حتى تراءت للورى الجيف

ستشرق الأرض بالإصباح ثانية
من حيث أقدام أنصار الهدى تقف

هذا السنا لاح هذا الأفق محتدم
هذا به البحر قبل البر يعترف

لن يحنث المؤمنون اليوم إن جزموا
او أقسموا بدنو الفتح او حلفوا
رؤى الحسين...
#كلمات جميل الكامل
27/رجب/1444/ هجرية

قد كان صادر شعبنا الأوغادُ
وتحكمت بمصيرنا الموساد

من قبل أن ياتي الحسين طغت على
اليمن الوصاية سادنا استعباد

لارأي...، أمريكا تصيغ قرارنا
عبثا ، وقادتنا به تنقاد

وسفير أمريكا يدير امورنا
والساسة الحمقى له عباد

فالغرب هم من يحكمون بلادنا
ولهم بتقرير المصير مزاد

والصمت فلسفة البلاد وكل من
رفض الوصاية للسجون يقاد

وهنا وفي الصمت المريع وفي دجى
ليل العمالة أزلف الميعاد

لاح الحسين البدر بدرا ساطعا
وسنا رؤاه هداية وجهاد

دوا بصرخته وحيدا في الورى
فتزلزلت من صوته الأطواد

نفخ المكبر روحه في صوته
فسرى له في أفقنا إرعاد

صدق الإرادة منه أنطق أمة
قد كان أخرس صوتها الإجهاد

أحيا بها ما مات أعلى ماهوى
من صرح مجد شاده الأجداد

الله أكبر كم تساقط إثرها
صنم وكم أُردِي بها استبداد

الله أكبر حين دوت في المدى
كالرعد اعقب غيثها الميلاد

ولذا عليه الشر أجمع أمره
والله تبر مارأو وأرادوا

قتلوا الحسين ليطفؤا نور الهدى
فإذا الحسين ضياؤه يزداد

سارت مسيرتنا إلى أهدافها
والحاقدون بحقدهم قد عادوا

كان الحسين بسفح صعدة واحدا
واليوم هاهو أمة وبلاد

هذي الجموع هي الحسين مجسدا
هذي الجموع لروحه أجساد

هذا الضياء رؤى الحسين توسعت
أبعادها وتوالدت أبعاد

ستظل تتسع الوجود ومن به
حتى يلاقي وعدها الميعاد

هلَّا تأمل في مسيرة ضوءه
وجهاده من خاصموه وعادوا

هلا تساءل كل صاحب فطنةٍ
أنّى لشخصٍ خلفه أفراد

أن يملئ الدنيا ضياءا وحده
والأرض طرا للدجى تنقاد

من (جرف سلمانٍ) يشع على الدنا
صبحاً هوى من ضوءه الالحاد

هلا تساءل كل مغضٍ طرفه
لا زال يعمي ناظريه حياد

وتساءل المتربصون بصبحه
وتساءل الأنذال والأوغاد

كيف استطاع لوحده في أمةٍ
أقعت بها الأغلال و الأصفاد

أن ينبري حرا كريما صارخا
لتخاف من أصداءه الموساد

من أين جاء بعزمه وصموده
من أين هلا استفسر الاضداد

من منبع القرآن جاء ومَن اتى
من حيث جاء الوحي ليس يبادُ

كم حاولوا محوا لآيات الهدى
ودعوا إلى هجرانه وتنادوا

فأعاد بالقرآن نهجَ محمدٍ
عزٌّ صدى خطواتهِ وجهاد

وأقول أحيانا لمن لم يؤمنوا
أعذارهم وضياؤنا يزداد

ما شاده مشروع أعلام الهدى
فوق الذي قد تدرك الأحقاد

نصرٌ يعز عليهم استيعابه
لم تروه من قبل قط بلاد

نصر يعز على الألى بجهادهم
أن يصنعوا معشاره لو عادوا

سنظل حتى نحن نجهل قدره
ولربما يدري به الأحفاد

والله ما نحياه من مجدٍ كبت
عن أن تطاول شأوه الأمجاد

ما نحن فيه من انتصارٍ عزةٍ
في شأنها يتخاصم النقاد

ستظل تدرس بعدنا وبرمزها
البطل الحسين مدى الحياة يشاد

ويظل للدنيا مزارا خالداً
ومقامه عبر المدى يرتاد

لامنتهى للحق إلا نصره
او أن يتوج أهلَه استشهادُ

منا السلام عليك خلفك سيدي
علم له شعب الهدى منقاد

ماصغته فكرا غدى بجهوده
وجهاده غيثا له إرعاد

ياسيدي عهدا بأنا دائما
للحق درع للهدى أجناد

يمنُ الهدى سندُ لدين محمدٍ
من يوم جاء وهم له إمداد

وغدا إلى الفتح المبين يقودنا
علم سيشهد فتحه الاشهاد
رؤى الحسين
https://www.aparat.com/v/gfeqG
https://www.mmy.ye/310069
أداء/ علي العــطار & عبــدالسلام القحوم
كلمات/ جميل الكامل
ـ〰️〰️〰️〰️〰️〰️
لاح الحسين البدر بدراً ساطعاً
وسنا رؤاه بليلنا وقاد

دَوَّا بصرخته وحيداً في الورى
فتزلزلت من صوته الأطواد

من منبع القرآنِ جاء ومِن أتى
من حيث جاء الوحيُ ليس يبادُ

كم حاولوا محواً لآيات الهدى
ودَعَوا إلى هِجرانِه وتنادوا

فأعاد بالقرآن نهجَ محمدٍ
عزٌّ صدى خطواتهِ وجهاد

لا منتهى للحق إلا نصره
أو أن يُتوجَ أهله استشهادُ

قتلوا الحسين ليطفؤا نور الهدى
فإذا الحسين ضياؤه يزداد

سارت مسيرتنا إلى أهدافها
والحاقدون بحقدهم قد عادوا

هذي الجموع هي الحسين مجسَداً
هذي الجموع لروحه أجساد

هذا الضياء رؤى الحسين توسعت
أبعادها وتوالدت أبعاد

ستظل تتسع الوجود ومن به
حتى يلاقي وعدها الميعاد

ياسيدي عهدا بأنا دائما
للحق درع للهدى أجناد

توزيع ومكساج/أسامه همداني
كورال فرقة أنصار الله

#الذكرى_السنوية_للشهيد_القائد
ـ〰️〰️〰️〰️〰️〰️
تابعونا على الحسابات الرسمية لفرقة أنصار الله الإنشادية في مواقع التواصل:-‏
www.mmy.ye
https://cutt.us/yjWt8
T.me/AnsarAllahBand
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎞 رؤى الحسين – علي العــطار & عبــدالسلام القحوم 1445هـ
www.mmy.ye/310069

#الذكرى_السنوية_للشهيد_القائد
www.aparat.com/v/I8E29
نماذج الشهداء
جميل الكامل

على الصماد ما حمل السلاحا
سلام الله ما كالصبح لاحا

وما في كل شبرٍ من ثرانا
شذى إخلاصه كالعطر فاحا

وما بالصرخة الحسنى تماها
وما أردى عداه بها وصاحا

وما في الله جاهد ماتوانا
وما عكست خطاه لنا النجاحا

ليضرب للورى طُرًّا مثالاً
فريداً يستقوا منه الصلاحا

لمن رباهم الأعلام أذكوا
سناه وأطلعوه لنا صباحا

وعاش يد بها يبني وأخرى
بها يحمى فحاشاه استراحا

فنال بصدقه أسمى مرامٍ
وحاز به الشهادة والفلاحا

كمن سبقوه أو لحقوه ممن
قضوا شهداء فيهم لاجُناحا

ولا لوم علينا إن مضينا
على آثارهم نقفوا الصلاحا

فقبل سناه صار (حسين) نهجاً
وبعد سناه (نصر الله) لاحا

و(إسماعيل) و(السنوار) صاغت
دمائهمُ لنا كتباً صحاحا

لطير قضية (القدس) المُفَدَّى
غدى كل امرئ منهم جناحا

دِمَا شهداء طوفان التجلي
جراحٌ ضمدت فينا الجراحا

وشعت في الدُّنا نصرا مبيناً
وأذكت في مشاعرنا صباحا

فيا شهدائنا الأبطال عهدا
سنرشف نهج حضرتكم قراحا

دم استشهادكم قد صار غيثا
لكم جدباً عن الأقصى أزاحا

وأشعل في رؤانا كل ثأرٍ
لمن ظلماً دماءكم استباحا

أحال دمائنا لكمُ سلاماً
وللمحتل حربا واجتياحا
نشيد هنا الصماد
#كلمات/جميل الكامل

دم الصماد مازالا
يعد اليوم ابطالا

يثوِّرُنا وينهظنا
نحيل القول أفعالا

بكل قلوبنا يجرى
وإن سفكوه اوسالا

دم الصماد معجزة
تؤيد كل ماقالا

ومدرسة وجامعة
يربي اليوم أجيالا

غَدَا الصماد في يمني
أساطيرا وأمثالا

وصار لشعبنا اليمني
منهاجا ومنوالا

هدىً يذكي عزائمنا
به نزداد إقبالا

وصبحا مشرقا وسناً
لمن لله قد والا

غدا الصماد أبطالاً
وجالوا حيثما جالا

يدٌ تحمي يدٌ تبني
غدونا مثلما قالا

هنا الصماد قام هنا
يقوم اليوم مازالا

وحيٌّ بيننا يمضي
وإن نثروه أوصالا

سلام الله متصلٌ
لمن للفضل قد نالا

(أبا الفضل) الذي قد كان
تلخيصا وإجمالا

مثال نتاج آل البيت
حاشا عنهمو حالا
مَقَامُ المَجدِ..،
#كلمات/جميل-الكامل
# من الإرشيف
3/شعبان/1444/ هجرية

مقامك لايطاوله مقامُ
وفقدك ليس يجبره انتقامُ

وقدرك ليس يبلغه البرايا
وإن صلوا ، وإن حجوا ، وصاموا

يجيئ الشعر من كل اتجاهٍ
فيحجب دون لهفته المرام

مقامك سيدي (الصماد) سرٌّ
وعلمٌ فوق مايروي الكلام

سيبقى تحت ستر الغيب يُعطَى
بقدر صمودهم منه الأنام

سلام الله يترى كل حينٍ
عليك وليس ينقطع السلام

وأنَّا ...إذ مقامك كل حينٍ
يزار كأنه البيت الحَرام

سلام الله يا أجلى مثالا
لمن ربَّاهُم الآل الكرام

على الأنموذج الأرقى لِنفسٍ
على إعدادها الأعلام قاموا

فأبهَرَتِ الدُّنَا طُهرا ، وزُهداً
زَكَى ، وبه زَكَى من فيه هاموا

على أنموذجٍ سيظل رمزا
لمن بهدى الهداةِ عَلُوُا ، تسامُوا

دَعَوهُم للهدايةِ فاستجابوا
، وقَوَّمَهُم.. هُدَاهُم فاستقاموا

لك الرحمن ألقى الوُدَّ حتى
أحبك من لحبك قد يلامُ

مقامُكَ فَوقَ ماندري ، ويدري
به من صَدَّهُم عنك الخصام

أراد عداك أن يُخفُوكَ عنا
بقتلك فاتَّضَحتَ به وغامُوا

أرادوا أن تغيب فَزِدت فينا
حُضُوراً ..لايغادره الدوامُ

شهيد أنت والشهداء فينا
وفي أرواحنا حباً أقاموا

عليك سلام ربك أنت فينا
مقيمٌ شدَّنَا بِك إعتصامُ

فحيا كنت تغمرنا اهتماما
وحياً عدت يغمرك اهتمامُ

لتملئ شعبنا تقوى فتقوى
عزائمنا...ويشعلنا الغرامُ

ويشعل قاتليك الغيض حتى
رأوك تزورهم زاد الضرام

فكم روعتهم وهمُو قيامٌ
وكم خوفا رأوك وهم نيام

عليك سلام ربك من شهيدٍ
إذا ذكر اسمه رشد الأنام

ويأتي كل ذكرى كل وقتٍ
كما تأتي الصلاة أو الصيام

ستبقى لايوفيك احتفال
ولو في كل ثانية يقام

وفاءك لاسبيل إليه إلا
سبيل الله ، والآل الكرام

ونمضي للجهاد كما مضيتم
ويحجزنا عن الظلم التزام

وننهج نهجك الوضاء حتى
يلاقينا على الحق الحِمَامُ

ونغدُوا كلنا الصماد نهجاً
يترجمه التعامل والنظام

يدٌ نبني البلاد بها وأخرى
لتحمي لايفارقها الحسام

ونصبحُ والصباحُ لنا بناءٌ
ونمسي والمساء لنا قتحام

وللمستضعفين نظل عوناً
وإن ضمئوا فنحن لهم غمام

نرقُّ على المساكين ، اليتاما
ونطعمهم إذا عز الطعام

إذا لم نستقم قولا ، وفعلا
ونمضي والكتابُ لنا إمام

وفي عَلَمِ الهداى نفنى ليفنى
بطاعته الهوى والإنقسامُ

ونعلم أنه الأمل المُرَجَّى
لنا ..، من حاد يجرفه الظلامُ

يزكينا سديد القول... نَزكُوا
وَنُرشَدُ مثلَ كُلِّ مَنِ استقاموا

إذا مرت بنا الذكرى ولمَّا
يحين لنا من اللَّهوِ الفِطامُ

فقد خنَّاكَ يامن عشت حرا
ولم يَأسِرك في الدنا الحطام

إذا لم نتخذك لنا مثالاً
فإن كلامنا عنكم حرام

أيا شهدائنا الأبرار فزتم
فأنتم قادة الأرض العظام

سيبقى نوركم فجر البرايا
عظيما ماحييتم لايضام

كذبنا إن عدلنا عن هداكم
وإن ملئ الميادين الزحام
🎼  #نشيد (( شهداء الطوفان  ))
ـ

• أداء | #فرقة_شهيد_الإسلام_والإنسانية_الإنشادية  
• كلمات | #جميل_الكامل
• ألحان وتسجيل| أ. #بشير_زبيده
• توزيع ومكساج | #مرتضى_قاسم
• إشراف عام الاستاذ | #محمد_إبراهيم_جبران
#الشهيد_الرئيس_صالح_الصماد 1446هـ
  ‏؛؛ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ؛؛
على الصماد ما حمل السلاحا
سلام الله ما كالصبح لاحا

وما في كل شبرٍ من ثرانا
شذى إخلاصه كالعطر فاحا

وما بالصرخة الحسنى تماها
وما أردى عداه بها وصاحا

وما في الله جاهد ماتوانا
وما عكست خطاه لنا النجاحا

ليضرب للورى طُرًّا مثالاً
فريداً يستقوا منه الصلاحا

لمن رباهم الأعلام أذكوا
سناه وأطلعوه لنا صباحا

وعاش يد بها يبني وأخرى
بها يحمى فحاشاه استراحا

فنال بصدقه أسمى مرامٍ
وحاز به الشهادة والفلاحا

كمن سبقوه أو لحقوه ممن
قضوا شهداء فيهم لاجُناحا

ولا لوم علينا إن مضينا
على آثارهم نقفوا الصلاحا

فقبل سناه صار (حسين) نهجاً
وبعد سناه (نصر الله) لاحا

و(إسماعيل) و(السنوار) صاغت
دمائهمُ لنا كتباً صحاحا

لطير قضية (القدس) المُفَدَّى
غدى كل امرئ منهم جناحا

دِمَا شهداء طوفان التجلي
جراحٌ ضمدت فينا الجراحا
ـ〰️〰️〰️〰️〰️〰️
المنبر الرسمي والوحيد وبوابتك الرسميه لمتابعة كل ماهو جديد #لفرقة_شهيد_الإسلام_والإنسانية_الإنشادية
على منصة تيليجرام:
https://www.tgoop.com/Frkatshhyda
https://www.tgoop.com/cz5fl0YjBJE5ODQ0
للتواصل مع إدارة الفرقة الإنشادية:
@Apokazah
Audio
‏مقطع صوتي من جميل الكامل
2025/02/04 11:30:49
Back to Top
HTML Embed Code: