Telegram Web
آية 27 بسورة الرعد
{ وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡهِ ءَايَةٞ مِّن رَّبِّهِۦۚ قُلۡ إِنَّ ٱللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِيٓ إِلَيۡهِ مَنۡ أَنَابَ}


أناب يقصد بيها (الرجوع)
- الرجوع مرة ثانية بعد ارتكاب المنكر.
- التوبة.
- الرجوع لله سبحانه وللإيمان بي.

و(يضل من يشاء) يقصد بيها
- إلي مختار الضلالة بنفسه.
- إلي مختار طريق الخطأ بنفسه.



ف إلي مختار الضلالة، الله راح ينطيه الضلال.
وإلي مختار الرجوع، الله راح يساعده ويدليه طريق الرجوع.
أنا العصا السحرية في حياتي| إدراكات ونور
آية 27 بسورة الرعد { وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡهِ ءَايَةٞ مِّن رَّبِّهِۦۚ قُلۡ إِنَّ ٱللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِيٓ إِلَيۡهِ مَنۡ أَنَابَ} أناب يقصد بيها (الرجوع) - الرجوع مرة ثانية بعد ارتكاب المنكر. - التوبة. - الرجوع…
آية 28 من سورة الرعد
{الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}


هنا يصف الذين (أنابوا/ رجعوا) بآية 27
بأنهم: آمنو
قلوبهم مطمئنة بالله

لاحظوا كلمة (آمنوا) اجت بصيغة الماضي.
بينما كلمة (تطمئن) اجت بصيغة المضارع.
دلالة على إنو الاطمئنان مستمر وملازمهم بكل وقت وحين وظرف، دامهم رجعوا وآمنوا بالله.
يعني مو اطمئنان وقتي
إنما مُستمر.
آية 31 بسورة الرعد
{وَلَوۡ أَنَّ قُرۡءَانٗا سُيِّرَتۡ بِهِ ٱلۡجِبَالُ أَوۡ قُطِّعَتۡ بِهِ ٱلۡأَرۡضُ أَوۡ كُلِّمَ بِهِ ٱلۡمَوۡتَىٰۗ بَل لِّلَّهِ ٱلۡأَمۡرُ جَمِيعًاۗ أَفَلَمۡ يَاْيۡـَٔسِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن لَّوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ لَهَدَى ٱلنَّاسَ جَمِيعٗاۗ وَلَا يَزَالُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوۡ تَحُلُّ قَرِيبٗا مِّن دَارِهِمۡ حَتَّىٰ يَأۡتِيَ وَعۡدُ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ}



{أَفَلَمۡ يَاْيۡـَٔسِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن لَّوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ لَهَدَى ٱلنَّاسَ جَمِيعٗاۗ}
هذه الله تبين الله ما يهدي كل الناس
فقط إلي مختار الهدايا
مثل ما بيننا بالآيات السابقة.


{وَلَا يَزَالُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوۡ تَحُلُّ قَرِيبٗا مِّن دَارِهِمۡ}

وبهالآية وضح الله إنو بعض الناس تصيبهم قارعة أي (دلائل وإشارات وأحداث) مضمونها الحث على الرجوع لله والهِدايا، لكنهم ما يتعضون ويهتدون، فيقررون يبقون بضلالهم.
{فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَىٰ}

{أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللَّهَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ}

{إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ}

{لَّا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ...}


كل مواضع كلمة (نجوى) وردت بمعنى سلبي.

والنجوى من التناجي، أي: الكلام سرًّا والتهامس بين اثنين.
تناجوا=تسارّوا.
﴿فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ • لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ﴾
[الغاشية : ٢١-٢٢]

بإمكانك تذكير الناس بالأشياء اللي تشوفها مناسبة وتفيد ولكن لا يمكنك إجبارهم على ما تريد فَـ أنت لست بمسلط عليهم.
وطبعًا التذكير مو معناها تروح تتدخل بحياة الناس بحجة النصيحة والتذكير، وإنما تركيزك على نفسك وشغلك على نفسك رح يظهر صحة الطريق اللي أنت ماشي بيه وبالتالي الناس من رح تشوف التأثير الإيجابي لهذا الطريق عليك هي رح تسألك عنه فَـ أنت هنا من ركزت على نفسك واشتغلت عليها وطورتها وحسنتها، شسويت ؟ عملت بمبدأ التذكير وليس التسلط ومحاولة السيطرة على حياة الآخرين.
﴿وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ • أُولَٰئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّمَّا كَسَبُوا ۚ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ
[البقرة : ٢٠١-٢٠٢]

بهذه الآيات، الله سبحانه وتعالى ديوضح إنه أنت مو فقط تدعي ويجيك الشيء بدون سعي منك، فَـ "لهم نصيب مما كسبوا" يعني أنت إدعي بالحسنة وبنفس الوقت إسعى لها حتى يكون لك نصيب مما كسبت -سعيت-.
﴿وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ﴾
[البقرة : ٢٧٢]

الآية واضحة بس حبيت أنشرها لتذكيرك بأنه إنفاقك للخير -أيًا كان شكله- رح يرجع لك، وللتذكير أيضًا، ومثل ما فاطمة قائد تگول، بأنه رجعة هذا الخير إلك مو شرط تكون من نفس جنس الخير اللي قدمته، بس بالنهاية الخير راجع إلك.
«بينما أخرج من الباب تجاه البوابة المؤدية إلى حريتي، كنت أعرف أنني إن لم أترك مرارتي و كراهيتي خلفي، فسأظل في السجن للأبد.»

هذه العبارة كتبها نيلسون مانديلا بعد ان نال حريته بعد 27 عام من السجن عاش فيها اشد انواع العذاب و الإذلال و المهانة و التحقير. لكنه ماذا اختار ؟

هل اختار العيش في معاناة هذه الذكريات و ان يبقى سجين فيها ؟ ام حرر نفسه و تركها خلفه في السجن الذي غادره!

هذه العبارة كانت كضربة على الرأس للصحوة او ادراك او نور
كم مرة اختارنا ان نبقى عالقين في كلمة سيئة قيلت؟ كم مرة بقينا سجناء ظرف قاس عشناه؟ كم مرة بقينا مقيدين لإساءة عزيز او غريب؟
نكبل انفسنا بقيود قد لا تُرى لكنها تبقينا عالقين في سجون لا تسمحنا لنا ان نعيش النور الذي نود !

«يمكن للمعاناة إما أن تزيد من مرارتنا أو تزيد من نبلنا.»
الأجسام متشابهة الشحنه تتنافر مع بعضها ،والأجسام المختلفة الشحنة تتجاذب

طوال فترة عملي ك مدرسة فيزياء وأنه أشرح هذا المفهوم وهو شيءٍ جداً مألوف بالنسبة ألي
لكن اليوم أنه شفته بنظرة جداً مختلفة طبقته على الحياة طبقته على كل جملة نحجت كدامي أني ما أرتبط بهذا الأنسان لأن ( ما يشبهني لأن مو مثلي ،أطباعه واهتماماته مختلفة او توجهه مختلف) الأختلاف أساس الحياة وأساس الوجود لو كنت أعيش بمجتمع مليء بأشباهي (بنمط الحياة ، التفكير ، العادات ،التوجهات ) شنو الإضافة والنقلة الي راح تصير بحياتي وتفكيري
الأختلاف ميزة تؤدي إلى الرُقي والتطور
بعمره التشابه ما كان سبب للتجاذب والتطور بين الأطراف
‏{وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ}


حبيت ربط القرآن الكريم "الذاكرة" بعلاقتنا بالله

القرب من الله، يجعل صاحبه في دائرة النور، قدرته دائمًا تكون مكتملة وحاضرة، لا ينسى شيء.
والبعد عن الله، يجعل صاحبه في دائرة الظلمة والنسيان والحيرة!
قريت قبل شوية تفسير مُلهم للفرق بين النصر والفتح.
بغض النظر عن إنو النصر جاء بقصد (صلح الحُديبية) والفتح جاء بقصد (فتح مكّة)

بس هالتفسير كان رابط لصفة بشرية:

إنو النصر بمثابة الخطوات أو السعي إلي يبذله الإنسان في طريق التسامي الذاتي والتحسين.

بينما الفتح هي المرحلة الثانية إلي تجي بعد النصر، وإلي يتحقق بيها النتيجة النهائية أو الغاية من السعي والخطوات إلي اعتمدناها بمرحلة النصر..


تفسير غريب، بس ألهمني
(وَيَسۡـَٔلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَۖ قُلِ ٱلۡعَفۡوَۗ )

(وَأَن تَعۡفُوٓاْ أَقۡرَبُ لِلتَّقۡوَىٰۚ)
وفي مواضع كثيرة ذكر القرآن اهمية العفو ووجوب الرحمة والصفح بين المؤمنين وان من خلال العفو هذا الي ممكن يكون صعب بسبب راح يكون سبب لتقربنا لرب الكون وحتى راح يكون صدقة النه عن طريق العفو والصفح وبحلقة من حلقات دكتور احمد عمارة تكلم بها عن العفو وكيف ان الله وعد المؤمنين الذين يعفون ويصفحون عن الناس الي أذوهم راح مو بس يأخذون حقهم من رب العالمين لا حيكون في رزق وفير مع الصفح رب العالمين رب الرحمة والمودة واحنه عباده الي كرمنا على العالمين كلها لذا صفاتنا كلها مستمدة من هذا النور الالهي العفو والصفح لانه هو الرحيم .
توني د أتفرج بحلقة من حلقات سيكولوجيا القرآن للدكتور احمد عمارة وكان يشرح بيها ليش اسم ابراهيم ينكتب بالقرآن مرة بنقاط (ابراهيم) ومرة بدون نقاط (ابراهم)

فيگول كنت أبحث عن السبب، إلى أن قريت مرّة بكتاب سفر التكوين (فلا يُدعى اسمك بعدُ أبرامَ بل يكون اسمك إبراهيم لأني أجعلكَ أبًا لجمهورٍ من الأُمم)


لمن النبي ابراهيم استعد وتمكّن وجهز وصار عنده منهج كامل يؤهله يكون أبو الأنبياء وإلي يجي من بعده يتبع منهجه، ف الله زاد عليه شيء (من ابراهم إلى ابراهيم).


لذلك يگول الدكتور إنو كل الأسامي بالقرآن تدل على مراحل الوعي لصاحب الاسم..




وشرح الفرق بين كلمات مرة ترد مفتوحة (ت) ومرة مربوطة (ة)

مثل كلمات:
قرة عين/قرت عين
حياة/حيات
طغا/طغى

وغيرها..الخ


كلمة (قرة عين/قرت عين)
المفتوحة (ت) تدل على التخصيص (يصف حال شخص أو شيء مُعين).
والمربوطة (ة) تدل على التعميم (يصف شيء بشكل عام).



بينما كلمة (طغا) تدل على الطغيان الخارجي.
وكلمة (طغى) تدل على الطغيان الداخلي (داخل النفس).
أنا العصا السحرية في حياتي| إدراكات ونور
توني د أتفرج بحلقة من حلقات سيكولوجيا القرآن للدكتور احمد عمارة وكان يشرح بيها ليش اسم ابراهيم ينكتب بالقرآن مرة بنقاط (ابراهيم) ومرة بدون نقاط (ابراهم) فيگول كنت أبحث عن السبب، إلى أن قريت مرّة بكتاب سفر التكوين (فلا يُدعى اسمك بعدُ أبرامَ بل يكون اسمك إبراهيم…
تتذكرون هالتفسير؟

اليوم وأنا اقرأ قرآن صادفتني هالآية بسورة الأعراف {ولو أنَّ أهلَ القُرَى ءامنُوا واتَقوا لَفَتَحنا عَليهِم بَرَكَاتٍ مِن السَمَاءِ والأَرضِ…}

من يوم استمعت لتفسير الدكتور أحمد عمارة وللآن بكل مرة تصادفني هالشغلتين بالقرآن أكون گادرة لتمييزهن وفهمهن، وهالشيء سهّل عليه الفهم..

طبعًا هي تبقى وجهة نظره وتفسيرة إلي اجتهد بي ووصل له، واحنا كذلك لكُلٍ منّا اجتهاداته وتقصياته الخاصة، بس حسيت تفسيره مُثير للاهتمام؛ لهلسبب أذكره بكل مرة تصادفني هيج آيات.
أذكر من كنت سادس إعدادي كانت عندنا سورة للحفظ -ما أذكر اسمها بالضبط- وردت بيها كلمة (يمكر الله)
{ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين}

وأذكر سألت أُستاذي على معنى كلمة (مكر الله) گلتله: استاذ، معقولة الله خبيث أو شراني أو يمكر بالناس؟!

فأذكر وضحلي المقصد من هالكلمة استنادًا على الآية كاملةً والآية إلي سبقتها، من يومها صار عندي صورة واضحة عن المعنى، بس بقى هالشيء يتردد لذهني بكل مرة تمر هالآية على مسمعي لو تصادفني بالقراءة.

فاليوم أيضًا صادفتني بسورة الأعراف آية (99)
{أَفَأَمنوا مَكرَ اللهِ فَلَا يأْمَنُ مَكرَ اللهِ إِلَّا القَومُ الخَاسِرُونَ}


وتقصيت أكثر عن معناها، وتدبرت بيها، ولگيت معنى جديد لها وهو:
المقصود بالمكر هنا (مكر الله) هو فعل يُسلَّط على الممكور بي (وهنا يمثل أهل القرى إشارة لكل أُمة أو فرد مُشرك أو ما يؤمن بوحدانية الله وألوهيته)

ومكر الله يختلف عن عذاب الله.
مكر الله يختص بجوانب:
- الصحة.
- العافية.
- العائلة.
- طول العمر.
- إدامة النِعَم.


فالشخص المُشرك أو العاصي لله ولحدوده، لَيتوقع بيوم إنو يأمن من مكره عز وجل.
{إِنَّ هَٰؤُلَاءِ مُتَبَّرٌ مَّا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ}
هذه آية (139) بسورة الأعراف.

استوقفتني بهالآية كلمة (مُتبِّر).
التتبير بمعنى: الهلاك.

وهالمعنى يُطلَق حتى على الكسر أو الإنكسار، سواء على الحالة الشعورية الإنسانية أو الحالة المادية الفيزيائية.

مثل:
- إناء مكسور/متبور.
- إنسان مكسور/متبور.
شلون نغير انماط تفكيرنا؟

اكو فد طريقة اسمها APR
Awareness - Pause - Reframe
وعي - توقف - اعادة صياغة

الوعي هو ان تنتبه على نمط تفكيرك الحالي تجاه مفصل معين بحياتك وتراقب تأثيره على سلوكك.

بعدها التوقف ينطيك مساحة انه تختار تتصرف بطريقة مختلفة عن المعتاد او ان تنظر للموقف بطريقة مختلفة عن المعتاد.

بعدها حاول تسوي اعادة صياغة للسلوك بما يتناسب مع خدمة مصلحتك اكثر على المدى البعيد من خلال كتابة افكارك تجاه المرحلتين السابقة.
وَجِلَت: بمعنى رقَّت وتهيبت (الخوف من الله مع تعظيمه).

لكن هذا الخوف المصحوب بمحبة وطاعة وغاية، غاية التقرب منه بالطاعات والحق، لا لأجلِ شيء، فقط لأنهُ الله.
هالآية استوقفتني!

من مآثر وصفات الغيث إنو هوَ:
- تطهير للأبدان.
- إزالة رجز وخبائث الشيطان ووساوسه.
- الربط على القلوب وتثبيتها.
- تثبيت الأقدام.
Forwarded from A little chaos ᥫ᭡ (آمِنة حيدر)
رب العالمين شنو يكول بسورة البقرة؟

« يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انظُرْنَا »

فشايفين هذا الي يوكف بالمحل أو يوكف وي أبو التكسي يكاسر على الألف نص ساعة ويكله عفية طيحلي الألف، الله يخليك طيحلي الألف، وهو الألف ما يفرقله بشيء ولا يأثر عليه، بس لأن هو هذا النظام الي حياته ماشية عليه، خفضولي نزلولي ويحس بالغبن إذا ما طلب يسووله تخفيض.

هذا التصرف يعتبر ما يصير إذا نرجع له بالدين
تكدر تطلب امهال، تطلب فترة، تطلب تقسيط - والتقسيط يترتب عليه فائدة بسيطة - بس لا تكعد تكاسر وتتوسل لأن هذا بيه تقليل من كرامتك وبيه بخس لحق الآخر.
2024/11/15 08:58:19
Back to Top
HTML Embed Code: