وانا يـاربّ مفزوعٌ من فـــوات الـأوان وعنـاء السَعيّ ، خائـف مِن تِڪرار الخُطــــوات وَغيــــــــاب الوجهة ، أرِني الدُروب وإمنحني مِن الطُرق أيسرها ، اسألك بِنــورك أن تُنير بَصيرتي وتمُدني بالقــــوة لأُڪمل المَسير ، وان تُجنبني مَشــقة الرّحلة وتيهها .. وتمُد ليّ يَد العون لأصل ولا أضَل بعد وصولي ابـدًا🤍.