Telegram Web
Forwarded from عمار سليمان
هذه أيام ثقال؛ جدد عهدك مع الله، أربط حبالك الضعيفة بقوته ومعونته، اجلس مع من يذكرك به سبحانه ، سيّج بيتك بذكره جل جلاله.

فلا مفتاح ولا باب ولا طريق إلا بيده؛ فاطلب الأمر من صاحبه يسكن قلبك ويرشد عقلك وتطمئن جوارحك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من فقه دعاء العبد أن يُحسن التضرع والتذلل والاستكانة والإلحاح على ربه سبحانه وتعالى. كالطفل الذي لا يعرف غير والده ويريد أن يقضي له حاجته التي فيها نجاته! وخير مثال لما تقدم: ما ذكره الشيخ سعيد في هذا الفيديو.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وَلَوْ قُدِّرَ أَنَّ الْمُسْلِمِينَ ظَلَمَةٌ فَسَقَةٌ، وَمُظْهِرُونَ لِأَنْوَاعٍ مِنَ الْبِدَعِ الَّتِي هِيَ أَعْظَمُ مِنْ سَبِّ عَلِيٍّ وَعُثْمَانَ، لَكَانَ الْعَاقِلُ يَنْظُرُ فِي خَيْرِ الْخَيْرَيْنِ وَشَرِّ الشَّرَّيْنِ.

أَلَا تَرَى أَنَّ أَهْلَ السُّنَّةِ وَإِنْ كَانُوا يَقُولُونَ فِي الْخَوَارِجِ وَالرَّوَافِضِ وَغَيْرِهِمَا مِنْ أَهْلِ الْبِدَعِ مَا يَقُولُونَ، لَكِنْ لَا يُعَاوِنُونَ الْكُفَّارَ عَلَى دِينِهِمْ، وَلَا يَخْتَارُونَ ظُهُورَ الْكُفْرِ وَأَهْلِهِ عَلَى ظُهُورِ بِدْعَةٍ دُونَ ذَلِكَ.

ابن تيمية
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كثيرة هي المواقف التي يراها الإنسان في حياته ما بين فرح وحزن وهم و غم وعسر ويسر ووفاء وخسّة... إلى غير ذلك، لكن ثمَّة موقف يتردد في ذهني منذ أيام، وقد تقرأه وأنت تراه شيئا هينا عاديا كغيره من الأحداث التي تراها كل يوم، ولكن والله وقع في قلبي موقعا عظيما!!!. قدَّر الله تعالى أن يصاب رجلٌ أعرفه بجلطة في رأسه أذهبت بحاسة الكلام والتحرك! وطال المرض به ما بين مستشفيات وتحاليل وإشاعات إلى غير ذلك فكان الناس من أهل وجيران وأصدقاء يتوافدون عليه لزيارته وللاطمئنان عليه، ومن ضمن هؤلاء تلكم المرأة الكريمة الوفية العزيزة! فما كان منها إلا أنها أخرجت ذَهَبَها كلَّه وأعطته لأهل المريض حتى يستكملوا علاجه، وكانت تبكي وهي تخلعهم من يدها حزنا منها على ما أصاب هذا الرجل!!! فالحمد لله أننا رأينا في زماننا هذا أعلاما مشرّفة يضرب بها المثل في الجود والكرم والوفاء وحُسْن الجِوار!، والحمد لله أن الخير في أمته صلى الله عليه وسلم لم ينقطع ولن ينقطع!
هكذا نحن إلا أن يتداركنا الله برحمته!
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لكما وددت أن أصيح به في الناس!

«واجبات القلوب أشد وجوبًا من واجبات الأبدان وآكد منها، وكأنها ليست من واجبات الدين عند كثير من الناس!».

ابن القيم
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/08 22:30:21
Back to Top
HTML Embed Code: