tgoop.com/NHHkm/78382
Last Update:
• #خصائص_السور | سورة الانفطار :
عن مولانا الإمام الصّادق (علیه السلام)- مَنْ قَرَأَهَا عِنْدَ نُزُولِ الْغَیْثِ غَفَرَ اللَّـهُ لَهُ بِکُلِّ قَطْرَةٍ تَقْطُرُ، وَ قِرَاءَتُهَا عَلَی الْعَیْنِ یُقَوِّی نَظَرَهَا وَ یَزُولُ الرَّمَدُ وَ الْغِشَاوَةُ بِقُدْرَةِ اللَّـهِ تَعَالَی. [تفسير اهل البيت عليهم السلام ج١٧، ص٤٢٤ - البرهان]
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ ﴿١﴾ وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ ﴿٢﴾ وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ ﴿٣﴾ وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ ﴿٤﴾ عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ ﴿٥﴾ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ ﴿٦﴾ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ ﴿٧﴾ فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ ﴿٨﴾ كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ ﴿٩﴾ وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ ﴿١٠﴾ كِرَامًا كَاتِبِينَ ﴿١١﴾ يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ ﴿١٢﴾ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ ﴿١٣﴾ وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ ﴿١٤﴾ يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ ﴿١٥﴾ وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ ﴿١٦﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ ﴿١٧﴾ ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ ﴿١٨﴾ يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا ۖ وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ ﴿١٩﴾
BY بَـصيرةً قَـلبْ
Share with your friend now:
tgoop.com/NHHkm/78382