Telegram Web
أنا لو بختار شارة ختاميّة لحياتي فهي مشهد يُصوّر من الأعلىٰ.. إمرأة تُدندن وهي تسوي قهوتها
‏ركضت بهلع طوال عمري
حتّى تشابكت أقدرنا
وبدأ كل شيء يهدأ علىٰ مهل..
"علىٰ أمل أن لا نختار يومًا الوقوف
بالزوايا رهبةً من نجوميّة المركز"
‏«أداري
‏لهفةٍ
‏بانت على قلبي
‏قبل وجهي»
أسوق القصايد له لعلها توفيّه
‏وأنا خابره أنه فوق شعري وقيفانه.
‏«عسىٰ الله ينوّلني الربيع اللّي علىٰ بالي»
‏"يا ربّ ماني الأفضل من عبادك فعل
لكن عزايّ إنك أعلم في صفىٰ نيّتي"
‏"ولولاك، لولا أنّ فيك رجاءنا
‏لما خاسِرٌ منّا أحَبَّ خسائره"
‏"نحنُ كذلك لنا مخالب
‏لكن شذّبناها مع الوقت"
«لأعود إلى طفولتي
‏يلزمني
‏دراجة هوائية لا طائرة
‏وجُرح في الركبة لا في القلب»
‏بيت المستريح اللّي من الهم خالي.
‏Deeply affected by :
هممتُ بنزع ثوب الملامة،
فانتزعتُ جِلدي
‏"كيف أكمّل رحلتي والريح ما تبغي شراعي؟
‏في مواقيفي إنتصار و في محاتاتي هزيمة"
‏«حسبتك لا عطيتك دمّ قلبي تحفظ المعروف
حميتك بالنّوايا، ما هقيتك تنوي إتلافي»
"يامحلى طواريك ومحلى مرورك
على البال وذكراك
يا اللي تقدم وتهلّ التباشير والتضاحيك
وبالقلب مشيّد غلاك"
«عادك أغلى من مشى على رمل الضلوع
لو دياري عن ديارك مسافة ونَهوة»
2025/07/13 11:59:19
Back to Top
HTML Embed Code: