الشيء الوحيد اللّي عندي إستعداد أتصبّر
عشانه هو : «أصبري نفرش لك الارض
قبل تمشينها» غير كذا مابي
عشانه هو : «أصبري نفرش لك الارض
قبل تمشينها» غير كذا مابي
"عندي يقين إن الليالي المقبلة ماهي بسود
أنقى من قنوف السحاب اللّي تلوح بروقها"
أنقى من قنوف السحاب اللّي تلوح بروقها"
تموج بي الدروب، وكلّما ظهر البدر كاملاً
في السماء أقول : «منوّتي ليتك معي»
يمكن لأن المشهد شاعريّ كفاية، أو لأن
«يذكّرني القمر ظِلّك، عجَب ياللي ظلالك نور»
فأشتهي أن تضيع كل الأشياء،
وأضيع أنا في وداعَة يديك!
في السماء أقول : «منوّتي ليتك معي»
يمكن لأن المشهد شاعريّ كفاية، أو لأن
«يذكّرني القمر ظِلّك، عجَب ياللي ظلالك نور»
فأشتهي أن تضيع كل الأشياء،
وأضيع أنا في وداعَة يديك!
عمومًا أستحق أحد يردد علىٰ مسمعي
«ما بقى إلّا البرد يلمس فيك شعره
والله أني لاحرقه من نار شوقي»
«ما بقى إلّا البرد يلمس فيك شعره
والله أني لاحرقه من نار شوقي»
أحلى وألذّ جواب قرأته عن مكانة الشخص عند حبيبه :
«أنا لا من نسيت الحمد
قلّي وش أصلي به؟»
«أنا لا من نسيت الحمد
قلّي وش أصلي به؟»
«أُرفرف
لا، لأنّ هذا قفصٌ أو غابة
بل لأنّ الريح تضربني
الهواء كثيرٌ والأجنحة مستجيبة»
لا، لأنّ هذا قفصٌ أو غابة
بل لأنّ الريح تضربني
الهواء كثيرٌ والأجنحة مستجيبة»
مابين «أخيرًا جيت ياوجهٍ قضى عمري و أنا أستناك»
إلىٰ «زرعت الشوك انا بنفسي، غرست الهم بإيديّا»
والله إنّه وقت قصير، قصير جدًا ولا يُذكر.
إلىٰ «زرعت الشوك انا بنفسي، غرست الهم بإيديّا»
والله إنّه وقت قصير، قصير جدًا ولا يُذكر.