"مهاره شاسعه بإخفاء الزعل والظهور لك
بالوجه الراضي .. ولو داخلي كوراث"

‏يصير لك حدث سيء وتتوقع مثل اللّي تشوفه في الأفلام إنه بيكون دافع للتغيير والوقوف من جديد، لكنّك تجلس بهزيمتك تشرب شاي لأنك تعبت من القتال وبس!

أضحك، على قِـلّ البخت والخيارات
‏ملّيت تبكي، والبكاء ما صلح لك!

«إنهُ يوم مُولِدي
ليتني أنثر عمري
فوق أطرافِ البلاد
ثُمَ أغدو ياسَمينًا
في دروبِ الوجد أنغامًا تُعاد»

‏"الرديّ راسه مثل راس كبريت
‏ما يقدح إلا مرةً واحدة في حيّاته!"

ما نبي إلا شخص يدللنا مثل دلال
‏ مساعد الرشيدي لمّا قال:
‏«قلت أبشري والرمّش يامر أمر
‏ يا لولَ وجداني ! ويا درًة»

أحب مافيّ أن على هذي التقلبات لازال قلبي حنيّن زي ماهو، وعلى إني خضت الأيام والتجارب إلا إن ضميري يحس بالمسؤولية نفس ماخُلق وكأن مهما حوّفني الظلام، مصير النور يداريني.

"‏ما أبني أمجادي على الزيف والبهتان
أنا عارفٍ نفسي وقدري وميداني"

‏الحبُ ياعمري.. تمزقه الخطايا
‏— فاروق جويدة.

"دايمٍ طيفه ثقيل وهجمته مرتدّه
‏ماخذه حبّ الغرور وداريٍ إنّه غالي!"
—صّالح النشيرا

‏«ان رحلت .. مايركّعني غياب الراحلين
‏دايم الموتى موادعهم صلاة بلا ركوع»
‏__بن جفّال وأنا .

والله إن الأيام تربّي الإنسان على الهدوء، ‏أي شخص بتلاحظ إنه صار هادي و مو على عادته،‏ ترا الدنيا خذته -رايح جايّ-

"أحنّك
وأعرفك
لا تمثنيت لك وادي
يبو مرحبا، وأهلين، والسمعة العطرة"

«أحتاج قربك مثل ما أحتاج حلو المنام
‏والحاجة تخّلي الواحد يلفّ ويدور»

‏حتى لو حصلت لك من يكفكف دموعك
‏بتفكر شلون تجازيه وانت تصيح بعد!
ويمكن هذا سبب تعاستك.